أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 01-01-2013
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 01-01-2013
نيويورك تايمز: كيري في القدس للضغط من أجل اتفاق إطاري كخطوة نحو السلام الشامل
قالت الصحيفة إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، يسعى لتحقيق تقدم كبير لضمان ما تصفه إدارة الرئيس باراك أوباما بـ "اتفاق إطاري" الذي من شأنه أن يحقق أول خطوة نحو اتفاق سلام شامل في الشرق الأوسط. وتشير الصحيفة الأمريكية، في تقرير على موقعها الإلكتروني، الأربعاء، إن المنتقدين يصفون المقترح بأنه ليس أكثر من محاولة لكسب الوقت. وتضيف أن كيري غادر البلاد، صباح اليوم، في زيارة إلى القدس، بهدف تأمين الاتفاق الإطاري سريعا، قبل نهاية نيسان المقبل لاستكمال معاهدة سلام شاملة. وتهدف الوثيقة الإطارية لتحقيق ما يكفى من التقارب حول القضايا الجوهرية التي يمكن للجانبين تحقيق تقدم من خلالها نحو اتفاق سلام يقود إلى إقامة دولة فلسطينية. وتشير الصحيفة إلى أنه من المتوقع أن تكون الوثيقة قصيرة، وربما أقل من عشر صفحات وبدون مرفقات تفصيلا. ووفقا لمسؤولين أمريكيين، فإن الوثيقة لن يجرى توقيعها من قبل القادة الإسرائيليين والفلسطينيين، لكنها ستحمل، على الأرجح، تحفظات الجانبين بشأن بعض العناصر. ويأمل أولئك المسئولون أن تقدم الوثيقة بعض الزخم لمحادثات مثمرة.
فورين بوليسى: مقاتل بالجيش السوري الحر: أقسم بالله ما كنت لأشارك لو أعرف أن الثورة ستأتي بالمجاهدين
قالت مجلة فورين بوليسى إن مع فشل المجلس العسكري الأعلى، الهيئة العسكرية التي تضم المعارضين السوريين وتتخذ من تركيا مقرا لها، في تأمين تمويل كبير للجيش السوري الحر، فإنه يزداد ضعفا كل يوم في مواجهة الجماعات الجهادية المتمردة، التابعة لتنظيم القاعدة، والتي استطاعت السيطرة على المعركة ضد نظام الرئيس بشار الأسد. وتحدثت المجلة الأمريكية مع أبو مهند، أحد مقاتلي الجيش السوري الحر، الذي اضطر إلى الفرار إلى تركيا هربا من بطش جماعة "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام"، التابعة لتنظيم القاعدة، بسبب خلافهما الأيديولوجي. ويقول أبو مهند، الذي تحدث للمجلة عبر موقع "سكايب": "لو كنت أعرف أن الثورة قد تأتى بأولئك المجاهدين إلى بلادنا، أقسم بالله ما كنت شاركت فيها". ويضيف "هل تمردت ضد نظام الأسد لينتهي بي الحال للاختباء؟ ومن أولئك الذي أعرب منهم؟ المجاهدين الأجانب؟ من أولئك الناس؟". وهرب أبو مهند بعد مشادة كلامية بينه وبين مجاهد فرنسي من جماعة "الدولة الإسلامية" بشأن هدف قتالهم في سوريا، فالأول هدفه تحرير سوريا من نظام قمعي، فيما الثاني جاء إلى سوريا في إطار الجهاد العالمي. وقد انتقد المجاهد الفرنسي أبو مهند لقولة "سوريا" وليس بلاد الشام، التعبير الذي تفضله حركة الجهاد العالمي. وعرف أبو مهند في صباح اليوم التالي من أحد زملائه أن جماعة "الدولة الإسلامية" تعتزم قتله لشكها أنه علماني سرا، ويقول: "إنني وطني ولا أشير لبلدي باسم كإمارة إسلامية. لقد أبلغته أنه ليس هنا ليعلمني ديني". وقد قامت الجماعة بخطف شقيقه لإجباره على العودة إلى البلاد ولا تزال تحتجزه.
كريستيان ساينس مونيتور: 2013 كان عاما صعبا على الشرق الأوسط.. المصريون وضعوا السيسى فى مكانة شبه أسطورية ويرون أن قادر على استعادة الاستقرار.. كيفية تعامل أمريكا مع مصر سيوضح أولوياتها في المنطقة
نشرت الصحيفة تقريرا عن حصاد الشرق الأوسط في عام 2013، قالت فيه إنه كانا عاما صعبا، شهد عدد قتلى هائلا في الحرب الأهلية السورية، وسيكون هناك العديد من نفس التحديات في عام 2013، لكن مع نقطة مشرقة محتملة تتمثل في الاتفاق النووي المؤقت مع إيران. ورأت الصحيفة أن الحدث الأهم في الشرق الأوسط في العام الماضي كان ما وصفته بانحلال الربيع العربي، ووعوده بالتغيير الديمقراطي. وتحدثت عن الأوضاع في مصر، وقالت إن ميدان التحرير، الذي كان مركز احتجاجات للمطالبة بمزيد من الحرية في عام 2011، أصبح مركزا لحملة ضد جماعة الإخوان المسلمين بعد الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسى. وأشارت إلى أن الأسابيع والأشهر التالية شهدت احتجاجات بين أنصار مرسى ومؤيدي السيسى، وقتل المئات من أنصار الإخوان في اشتباكات مع الأمن، لكن لم يكن هناك الكثير من الغضب الشعبي العارم، بل إن كثيرا من المصريين وضعوا السيسى في مكانة أسطورية تقريبا، ورأوا أنه قادر على استعادة الاستقرار بعد حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي الأخيرة، والتي يحملون مسئولية أغلبها على احتكار جماعة الإخوان المسلمين للسلطة. وتمضى الصحيفة قائلة إن رد الفعل العنيف ضد الإسلام السياسي أدى بالفعل إلى آثار في المنطقة، كان أبرزها في تونس حيث يواجه حزب النهضة ضغوطا متصاعدة، حيث تردد المعارضة نفس الانتقادات التي وجهت ضد الإخوان المسلمين في مصر.
إلا أن كلا من مصر وتونس أفضل كثيرا من سوريا حيث تم سحق المحتجين المطالبين بحكم أفضل من قبل نظام بشار الأسد، وقتل أكثر من 100 ألف شخص وفر ما يقرب من ثلث السوريين من منازلهم في الحرب الأهلية القاسية. وتوقعت الصحيفة أن تظل تداعيات الربيع العربي من أبرز أحداث المنطقة خلال عام 2014، وقال إن مصر ستجرى استفتاء على الدستور المعدل وتمهد لإجراء انتخابات. والكيفية التي تتعامل بها الولايات المتحدة مع التحديات الديمقراطية في مصر، ستبعث برسالة قوية حول الأولويات الأمريكية في المنطقة. وختمت الصحيفة تقريرها بالقول إن الربيع العربي وتداعيات قد يخفت لو نجح الاتفاق المؤقت بين القوى الغربية وإيران بشأن برنامجها النووي في تقييد طموحات طهران مقابل تخفيف العقوبات. ولو خرجت إيران من العزلة المفروضة عليها، فيمكن أن تصبح لاعبا أكثر قوة في المنطقة وسيكون لهذا الأمر تداعيات بعيدة المدى على حلفاء لأمريكا مثل إسرائيل والسعودية.
الديلى تلغراف: انتقادات لحزب "ويكيليكس" بعد لقائه بالأسد.. الحزب الأسترالي يعتزم إنشاء مكتب في دمشق
ذكرت الصحيفة أن جون شيبتون، والد جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس الذي سرب آلاف البرقيات الخاصة بوزارة الخارجية الأمريكية عام 2010، قاد وفد إلى سوريا للقاء الرئيس بشار الأسد. وأوضحت الصحيفة أن حزب ويكيليكس الذي أسسه أسانج في أستراليا، على اسم موقعه الإلكتروني الشهير، تعرض لانتقادات لاذعة بعد ظهور صور لوفد الحزب بمن فيهم جون شبتون، مع الرئيس الأسد في إطار رحلة "سلام ومصالحة". ويخطط الحزب، الذي خاص الانتخابات الأسترالية أيلول الماضي دون الحصول على مقعد، يخطط لإنشاء مكتب في دمشق وقد حذر ضد التدخل العسكري الأجنبي في سوريا، وقد نشر الأسد على حسابه بموقع توتير صورة للقائه مع الوفد يوم 23 كانون الأول.
معهد واشنطن: هل إيران جاهزة لشن هجوم عنيف ضد المملكة العربية السعودية؟
ربما بدا التفجيران الانتحاريان المزدوجان اللذان ضربا السفارة الإيرانية في بيروت في 19 تشرين الثاني أمراً مفزعاً في عناوين الصحف - حيث أسفرا عن سقوط 23 قتيلاً. ولكن ما كان ينبغي أن يشكّل هذان التفجيران أية مفاجأة. فمنذ عام 2011 تلقى إيران جزاء ما اقترفته يداها. ويرجح أن هذا الهجوم الذي كان من بين ضحاياه أحد الدبلوماسيين الإيرانيين جاء ثمناً للدعم الثابت الذي يقدمه نظام الحكم الديني الشيعي لما يقوم به نظام بشار الأسد من ممارسات قمعية وحشية ضد الانتفاضة السورية التي يقودها السنة في سوريا. فمن خلال الدعم الذي تتلقاه حكومة الأسد على مدى السنوات الثلاث الماضية، والمتمثل بقوات وأسلحة إيرانية وما تقوم به وكيلتها الميليشيا الشيعية اللبنانية «حزب الله»، قتلت هذه الحكومة عشرات الآلاف من السوريين معظمهم من السنة.
والسؤال الحقيقي الذي يطرح نفسه هو ما الذي سيحدث لاحقاً - فأنا شخصياً أتوقع تصاعد حدة العنف في المنطقة. ومن المفارقات أن اتفاق "الخطوة الأولى" النووي الدولي مع إيران يزيد من إمكانية اتخاذ النظام الثيوقراطي الشيعي في طهران خطوات من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم الصراع الطائفي في المنطقة بدلاً من الحد منها. وعلى الرغم من التفاؤل إزاء فوز حسن روحاني "المعتدل" بكرسي الرئاسة، إلا أن إيران تملك تاريخاً طويلاً من اتباع سياسات استفزازية - ومهلكة في كثير من الأحيان - خلال فترات المصالحة المزعومة مع الغرب. يجب أن نتذكر أنه خلال رئاسة رفسنجاني "المعتدل"، تلك الإدارة التي عمل فيها روحاني في "مجلس الأمن القومي"، كان يُنظر - على نطاق واسع - إلى الوكلاء الإيرانيين بأنهم المسؤولين عن الهجمات التي استهدفت كل من مركز الجالية اليهودية في بوينس آيرس في عام 1994 وثكنات القوات الجوية الأمريكية في المملكة العربية السعودية في عام 1996. كما أن حقبة الرئيس "الإصلاحي" محمد خاتمي كانت أيضاً مميزة بنفس القدر. فوفقاً لوزارة الخارجية الأمريكية واصلت إيران، خلال فترة حكم خاتمي، سياستها طويلة الأمد باستهداف المعارضين في الخارج وزادت من دعمها لتنظيمات إرهابية فلسطينية. وفي عام 2000، بعد أن أنهت وزيرة الخارجية الأمريكية في ذلك الحين مادلين أولبرايت القيود المفروضة على بيع السجاد الإيراني والفستق والكافيار وقطع الغيار للطائرات، واعتذرت عن أخطاء الولايات المتحدة تجاه طهران، ردت طهران بمواصلة بناء منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز سراً. وبعد مرور ثلاثة أعوام وفي عهد خاتمي، استمر اتهام إيران - إلى جانب سوريا - بإغراق العراق بمتمردي «القاعدة» والقنابل المزروعة على الطرق في محاولة منها لعرقلة الغزو والاحتلال الأمريكي للعراق.
وعلى غرار مبادرة وزيرة الخارجية الأمريكية أولبرايت، يبدو أن طهران تنظر إلى اتفاقية "الخطوة الأولى" النووية [مع الغرب] على أنها تفويضاً مطلقاً ووقاية من عقوبات أمريكية جديدة حال قيامها بتصرفات مثيرة للمشاكل على جبهات أخرى. ويعود ذلك إلى سبب وجيه: وهو أن إدارة أوباما قد استثمرت الكثير من الجهود السياسية والدبلوماسية من أجل إنجاح المفاوضات النووية؛ وبات من الصعب تخيل مجازفة واشنطن بإفشال الاتفاقية من أجل أمور أقل أهمية. وربما تعني هذه الديناميكية أن المملكة العربية السعودية، الحليف غير المستقر لأمريكا في الشرق الأوسط، ستصبح عما قريب هدفاً لإيران، لأنه في الوقت الذي أعلنت فيه "كتائب عبد الله عزام" التابعة لتنظيم «القاعدة» مسؤوليتها عن تفجير السفارة الإيرانية في بيروت، فمن الصعب تصور عدم قيام إيران و «حزب الله» بالانتقام من السعودية، الداعم الأكبر للمسلمين السنة في لبنان والثورة السنية في سوريا. وفي الواقع، عزا مسؤولون في «حزب الله» بمن فيهم الأمين العام حسن نصر الله، فضلاً عن صحيفة "الأخبار" اللبنانية اليومية المؤيدة لـ «حزب الله» - التي كثيراً ما تعكس مقالاتها وجهات نظر الميليشيات الشيعية - مسؤولية التفجير إلى جماعة مرتبطة بالمملكة العربية السعودية، الأمر الذي يوحي بأن سفارة المملكة أو موظفيها الدبلوماسيين أو المواطنين السعوديين في لبنان أو خارجها قد يكونون الهدف القادم لطهران. وإذا ما عمدت طهران إلى استهداف الرياض، فمن الممكن أن تتحول الحرب بالوكالة المستمرة بين السعودية وإيران في سوريا والعراق واليمن ويتوسع نطاقها لتصبح صراعاً دموياً أكثر علانية ومزعزعاً للاستقرار في المنطقة.
ونود أن نلفت الانتباه هنا إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تجد الرياض نفسها في مرمى استهداف طهران. ففي عام 2011 اتهمت أمريكا طهران بتدبير محاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن. وفي إطار توقُّع قيام أعمال انتقامية رداً على هجوم بيروت، نصح السفير السعودي في بيروت رعايا المملكة بمغادرة لبنان. وعلى الرغم من التصاعد الملحوظ في حدة العنف الطائفي القاتل بين السنة والشيعة، إلا أن لبنان تمكنت حتى الآن من تجنب أسوأ السيناريوهات، وهو استئناف الحرب الأهلية. فعلى سبيل المثال، في أعقاب تفجير سيارة مفخخة في معقل «حزب الله» في الضاحية الجنوبية لبيروت في أوائل هذا العام، حملت القيادات الشيعية والسنية مسؤولية ذلك الهجوم إلى إسرائيل في محاولة مدروسة منها لتجنب التصعيد. وعلى نحو مماثل، يتم الآن نشر وحدات من "القوات المسلحة اللبنانية" على طول الخط الفاصل بين السنة والعلويين اللبنانيين - والذين يفترض أنهم من أنصار نظام الأسد من الشيعة - في مدينة طرابلس الواقعة شمال لبنان، في محاولة لتهدئة حدة التوترات.
ولكن تفجير السفارة الإيرانية والانتقام المتوقع من إيران ضد المملكة العربية السعودية قد يهدد استقرار لبنان الهش بالفعل. وفي الواقع، وبعد يومين فقط من الهجوم، قامت ميليشيا شيعية عراقية مدعومة من إيران بقصف موقع حدودي سعودي كـ "رسالة تحذيرية" إلى الرياض لوقف "تدخلها" في العراق. وفي الوقت نفسه، في يوم الانفجار الذي وقع في بيروت، أفادت التقارير بأن النائب عن «حزب الله» علي المقداد أصدر تحذيره الخاص قال فيه، "الرسالة وصلت ونعرف من دبرها وممولها ونعرف كيفيّة الرد عليها". وإذا كان لنا أن نقرأ سوابق التاريخ فإننا سندرك أن هناك "رسالة" أخرى على وشك أن تبعث بها طهران إلى الرياض بشأن سوريا ولبنان. وللأسف، من المرجح أن تكون تلك الرسالة مصحوبة بتصاعد في أعمال العنف الطائفي.
الاندبندنت: المصالحة في العراق
نشرت صحيفة "الاندبندنت" تحليلا حول الأزمة في العراق بعد فض اعتصامات مناهضة للحكومة في محافظة الأنبار. وأشار التحليل – الذي أعده مراسل الشؤون الدبلوماسية كيم سينغوبتا – إلى أن العنف المستمر في العراق أسفر من مقتل ثمانية آلاف شخص خلال 2013، وهي الحصيلة الأكبر لضحايا أعمال عنف هناك منذ 2008. ويرى الكاتب أن السبيل الوحيد لتجنب إراقة المزيد من الدماء خلال الأشهر المقبلة الوقوف أمام نفوذ تنظيم القاعدة يتمثل في عودة السنة إلى العملية السياسية. ويقول إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وحلفاؤه أقصوا الكثير من السنة من العملية الانتخابية، وهو ما دفع الكثيرين إلى العمل المسلح. وقال إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما منشغلة بتقديم الأسلحة لحكومة المالكي. لكن يتعين على واشنطن الضغط على رئيس الوزراء العراقي من أجل تحقيق مصالحة أو المخاطرة بالانزلاق مجددا إلى "هوة مهلكة" في العراق، بحسب التحليل.
عناوين الصحف
التايم الأميركية
• الفاتيكان يستضيف قمة للخروج بحل للأزمة السورية.
سي بي اس الأميركية
• بوتين يتعهد ب "إبادة" الإرهابيين بعد التفجيرات الانتحارية.
لوس انجلوس تايمز
• كلا الجانبين في المحادثات الإيرانية يريان تقدما نحو تنفيذ اتفاق.
واشنطن بوست
• المالكي يطلب من السنة البقاء في البرلمان العراقي.
• جر مغنية محبوبة إلى الانقسامات في لبنان.
الغارديان البريطانية
• الوزراء الإسرائيليون يدعمون ضم غور الأردن قبيل زيارة جون كيري.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها