تقرير الانترنت ليوم الأربعاء في /6/2011 وأبرز ما جاء من أخبار ومقالات
ـ النشرة : انخفض سعر صفيحة البنزين 400 ليرة والديزل والمازوت 100 ليرة بحسب جدول اسعار المحروقات الذي صدر صباح اليوم
ـ ليبانون فايلز : مصدر نيابي بارز في كتلة المستقبل: عودة الحريري مستبعدة في الوقت الحاضر
أشار مصدر نيابي بارز في كتلة المستقبل لصحيفة "الانباء"الى ان عودة الرئيس سعد الحريري مستبعدة في الوقت الحاضر وحتى إشعار آخر لعدة أسباب، أولها السبب الأمني لأن هناك أخطارا فعلية تتهدده. وثانيها السبب السياسي لأن الحريري يتفادى التورط في مواقف من الأحداث السورية ويفضل البقاء خارجا في فترة صدور القرار الاتهامي.
ـ النشرة : حوري: من يصرف الاعمال بحال انقضاء الشهر الحكومة الحالية او السابقة؟
اشار عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري الى ان "سبب الانقلاب الذي حصل على حكومة الرئيس السابق سعد الحريري هو المحكمة"، موضحا ان "كل مجريات تشكيل الحكومة الحالية وصياغة البيان الوزاري ينطلق من مفهوم المحكمة"، لافتا الى ان "الجميع وصل الى نقطة الحقيقة ولم يعد مقبولا من "حزب الله" وحلفائه التشاطر على بند المحكمة". ولفت حوري في حديث الى اذاعة "الشرق" الى ان "السؤال الكبير المطروح انه في حال انقضاء فترة الشهر ولم يتم تقديم بيان وزاري من يصرف الاعمال الحكومة الحالية او الحكومة السابقة التي نالت الثقة مسبقا في المجلس، بينما الحكومة الحالية تصرف الاعمال املا في نيلها الثقة"، وهل "مهلة الشهر هي مهلة الزامية او مهلة حث ليس الا".
ـ النشرة : سلهب:لا توافق حاليا حول بند المحكمة بالبيان ولا تداعيات للقرار الاتهامي
اعلن عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب سليم سلهب ان الحوار حول البيان الوزاري وبند المحكمة الدولية محصور باللجنة الوزارية وليس بحزب الله ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، مؤكدا انه سيتم التوصل الى اتفاق حول البيان الوزاري قبل 13 تموز.سلهب، وفي حديث لـ"صوت لبنان، صوت الحرية والكرامة"، لفت الى ان "لا توافق حتى الآن حول بند المحكمة بالبيان الوزاري، ولكن سنعطي نموذجا كيف سيتم الاتفاق بالحوار على هذا الموضوع".واذ اعلن تأييد القرارات الدولية كلها دون استثناء ولكنه اعرب عن اسفه لان المحكمة الدولية مسيسة.
واشار لوجود جو يفيد بأن القرار الاتهامي يمكن ان يظهر قريبا، معتبرا ان لا قلق حول تداعيات اصدار هذا القرار.
ـ النشرة : الاعور: كلام بري الاخير كان لدفع عجلة العمل بوتيرة شريعة
أعلن عضة كتلة "وحدة الجبل" النائب فادي الاعور في حديث لاذاعة "صوت لبنان" أن "موضوع البيان الوزاري شامل ومتعدد الاوجه واحدى فقراته المتعلق بالمحكمة الدولية"، لافتاً الى أن " الجميع مدرك لحجم الهجوم الدولي على لبنان والمقاومة فيه"، مشيراً الى أن "البيان الوزاري سيحدد التعامل مع كل هذه الامور".
وأشار الاعور الى أن "الكلام الاخير لرئيس مجلس النواب نبيه بري كان لدفع عجلة العمل بوتيرة سريعة حتى لا نأخذ فترة من الوقت تشبه الفترات القديمة"، لافتاً الى أنه "إذا أوقف لبنان دعمه للمقاومة تزيل كل العقبات"، مؤكداً أن " المقاومة والاطراف في الداخل لايمكن أن يخضعا لاي ابتزاز على الساحة".
ولفت الاعور اى أنه "لم يبقى سوى أن ينجز البيان الوزاري بشل كامل"، متمنياً النجاح للحكومة في عملها وأن لا تصل الى طرق مسدود".
ـ النشرة : سليم سليمان: المدة المعطاة لوضع البيان الوزاري مدة تحفيز لا اسقاط
لفت الخبير في القانون الدستوري سليم سليمان الى انه عندما تكون الامور ضبابية يجب العودة الى المبادئ والتقاليد البرلمانية والدستور تكمله التقاليد وممارسة السلطة، مشيرا الى ان المدة المعطاة لوضع البيان الوزاري مدة تحفيز لا اسقاط. سليمان، وفي حديث لـ"صوت لبنان، صوت الحرية والكرامة"، أوضح ان لا مشكلة اذا تأخر البيان الوزاري عن 13 تموز ولكن على رئيس الحكومة تقديم البيان الوزاري بمدة معقولة وعليه ان يقدر اذا كان لا يستطيع ان يحكم.
ـ النشرة : منيمنة: التقديرات عن قرب صدور القرار الظني كثيرة وأعتقد أنه بات وشيكا
أشار الوزير السابق حسن منيمنه في حديث لاذاعة "صوت لبنان"، وحول موضوع المحكمة الدولية، الى أن "التقديرات كثيرة حول قرب صدور القرار الظني"، معرباً عن اعتقاده أن "إصدار هذا القرار بات وشيكاً".
ولفت منيمنة الى أن "القضاة اللبنانيين هم قضاة المحكمة الدولية وغير خاضعين للحكومة"، معتبراً أن "النيابة العامة التميزية هي من تبلغ الاشخاص الواردة اسماؤهم في الاتهام"، لافتاً الى أن "لبنان ذاهب الى مشكل مع المجتمع الدولي اذا تمنعت الجهات عن التبليغ"، مؤكداً أن "المحكمة الدولية أقرت على طاولة الحوار الوطني وفي البيانات الوزارية للحكومات السابقة وبالتالي على الحكومة اليوم أن تلتزم بها في بيانها الوزاري".
ـ لبنان الآن : "الأنباء": خلافات في "الكتائب" واستقالات من صفوفه في زحلة
علمت صحيفة "الأنباء" الكويتية أنَّ "سجالات حادة قد دارت مؤخراً بين رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" الرئيس أمين الجميل ونجله النائب سامي الجميل الذي يرأس اللجنة المركزية في الحزب من جهة وبين النائب ايلي ماروني، على خلفية اتخاذ الأخير قرارات حزبية من دون التواصل مع البيت المركزي، ويندرج على هذا الصعيد قيام ماروني بتعيين بيار مطران رئيساً جديداً لإقليم زحلة والبقاع، حيث يضم هذا الإقليم أكثر من 40 قسماً كتائبياً.
وفي معلومات الصحيفة نفسها أيضاً أنَّه "بإزاء هذا التصرف قد آثر 35 كتائبياً تقديم استقالاتهم من الحزب، واللافت ان هؤلاء أعربوا عن عزمهم تقديم طلبات انتساب الى "تيار المردة" الذي يرأسه النائب سليمان فرنجية، لاسيما ان التيار كان قد افتتح مركزاً له في زحلة الأسبوع الماضي".وأشارت "الأنباء" في السياق نفسه إلى أنَّ "المستقيلين من الحزب أيدوا إستياءهم من كيفية تعاطي ماروني مع أمور وملفات لها صلة بعمل اقليم زحلة، بالإضافة إلى عتبهم على تصرفات النائب سامي الجميل بالنسبة الى تواصله مع وزير الدولة لشؤون مجلس النواب نقولا فتوش الذي سبق أن انقلب على تحالفاته مع "الكتائب" في أكثر من استحقاق بلدي ونيابي". ووسط هذه الخلافات، أفادت معلومات "الأنباء" بأنَّ "(عضو كتلة "الكتائب اللبنانية") النائب نديم الجميل يسعى الى رأب الصدع واستيعاب تلك الخلافات، وهو أرسل موفداً عنه إلى المستقيلين لحثهم على العودة إلى صفوف "الكتائب"
ـ