أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 06-01-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 06-01-2014
-الجريدة المصرية: مصدر للجريدة: السيسي لم يحسم موقفه النهائي من الترشّح لمنصب الرئاسة
كشف مصدر عسكري مصري رفيع المستوى لـ"الجريدة" الكويتية أن "وزير الدفاع المصري الفريق أول عبدالفتاح السيسي لم يحسم موقفه النهائي من الترشّح لمنصب الرئاسة على الرغم من أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يؤيده في قراره، سواء بالاستمرار في منصبه أو الترشح"، مضيفاً أن "السيسي قد يعلن موقفه النهائي مطلع فبراير المقبل، خاصة أن المؤسسة العسكرية ترتب أوراقها قبل اتخاذ مثل هذا القرار المهم".
-النشرة: الإخوان: رفض زيارة مرسي يجعلنا نتساءل عن صحته وأسباب اختفائه
اعتبرت جماعة الإخوان المسلمين إن رفض النيابة الطلب الأخير لزيارة محامي الرئيس المعزول محمد مرسي، مع اقتراب جلسة المحاكمة، يجعلنا نتساءل عن "أين الرئيس؟ وكيف يُعامل؟ ومدى سلامته؟ ولماذا إخفاؤه عن أهله ومحاميه؟، خصوصًا مع انتشار شائعات عن صحته وسلامته"، حسب بيان الجماعة.
وأكدت الجماعة، في بيان صادر عنها، الأحد، أن "الانقلابيين قاموا باختطاف الرئيس المعزول محمد مرسي وإخفائه منذ اليوم الأول لانقلابهم المشؤوم، ظنًّا منهم أن هذا يقضي على الشرعية الشعبية والدستورية"، مشيرة إلى أن "هذا الاختطاف والإخفاء يُمثل ضغطًا يُجبر الرئيس على التنازل".
واستنكرت الجماعة ما وصفته بـ"صمت الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة وعدد من الحكومات الغربية إزاء اعتقال وإخفاء رئيس الجمهورية الشرعي ومنع الزيارات عنه من أهله ومحاميه"، مشيرة إلى أن اكتفاءهم بإدانة القبض على عدد من النشطاء السياسيين في مصر "أمر موسف".
-النشرة: المتحدث باسم جيش جنوب السودان: هناك تحالفا خفيا بين المتمردين والخرطوم
أوضح المتحدث باسم جيش جنوب السودان فيليب أقوير في حديث صحفي أن "هناك تحالفا خفيا وبصورة غير مباشرة بين الخرطوم وزعيم المتمردين"، مضيفاً أن "صحف الخرطوم تعبر عن موقف الحكومة، لأنها مملوكة للنظام، وهي منحازة بشكل واضح إلى مشار ومجموعته وتساند التمرد، وهذا دليل، وليس لدينا معلومات حول دعم عسكري وإمداد بشكل واضح، وفي حال امتلاكنا للمعلومات والوثائق فإن الحكومة هي التي تعلن ذلك عبر وزارة الخارجية"، مشيرا إلى أن "نائب المتمرد ديفيد ياو ياو، الذي يقود تمردا منذ أكثر من عامين تحالف مع القائد بيتر قديت، أحد قادة مجموعة مشار". ونفى أقوير "ما تردد عن أن قوات مشار أصبحت حول عاصمة البلاد جوبا"، مضيفاً إن "تلك الأنباء عارية عن الصحة، وأن القوات الحكومية على بعد ثمانية أميال من مدينة "بور" عاصمة ولاية جونقلي"، موضحاً ان "جنوب السودان يشهد استقرارا، والجيش الشعبي على مقربة من بور وبانتيو، وسوف يدخلهما خلال اليومين»، رافضا وصف الحرب بأنها قبلية".
ـ لبنان الان: السفارة الأميركية تحذّر مواطنيها من السفر الى لبنان
دعت السفارة الأميركية في لبنان المواطنين الأميركيين، لتجنب السفر "بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة والأمن"، مشيرة في تغريدات عبر حسابها على موقع "تويتر"، الى أنه "على المواطنين الأميركيين الذين يعيشون في لبنان ويعملون فيه، أن يتحمّلوا مسؤولية البقاء". وتابعت ان الحكومة الأميركية تحث المواطنين الاميركيين في لبنان على توخي الحذر الشديد وتجنب الفنادق ومراكز التسوق، وأي مناسبات عامة أو اجتماعية حيث يتجمع عادة مواطنو الولايات المتحدة، لأن هذه المواقع هي الأهداف المحتملة للهجمات الإرهابية.
ـ الخبر برس: «داعش» تعزز وجودها في لبنان.. ومعلومات تحذر من «صهريج مفخخ»!
بعد جملة التطورات الإرهابية الأخيرة، أكدت مصادر أمنية لبنانية أنّ المعطيات التي توافرت لديها تشير إلى أنّ “داعش” (الدولة الإسلامية في العراق والشام) قد اعتمدت لبنان كـ”ساحة جهاد” امتدادًا للساحة السورية. المصادر الأمنية أوضحت أنّ “داعش” قامت في الفترة الأخيرة “بتعزيز وجودها على اﻷراضي اللبنانية، ﻻ سيما بعد المواجهات العسكرية التي تخوضها في مواجهة فرقاء آخرين من المعارضة السورية”، كاشفة في هذا السياق أنّ “مجموعة من عناصر “داعش” دخلت في الأيام الأخيرة إلى اﻷراضي اللبنانية، وهي تضم لبنانيين وفلسطينيين وآخرين من جنسيات خليجية توزعوا عند مناصرين لهذا التنظيم في الشمال وبيروت ومنطقة صيدا بانتظار تلقيهم التعليمات في شأن العمليات التي سيطلب منهم تنفيذها على الساحة اللبنانية”. ولفتت المصادر الأمنية إلى أنه “بعد وفاة زعيم “كتائب عبد الله عزام” ماجد الماجد أصبح التواصل بين عناصر “داعش” ومجموعاتها في لبنان يمر عبر أسامة الشهابي وتوفيق طه” المتواريين في مخيم عين الحلوة، مشيرةً في هذا المجال إلى أنّ “هناك إعادة هيكلة لبنية “داعش” في لبنان كي تكون قادرة على استيعاب المزيد من العناصر في حال اضطر مقاتلو “الدولة اﻹسلامية” إلى إخلاء بعض المناطق السورية القريبة من الحدود اللبنانية”. وعن مواصلة “داعش” تحضيراتها لشن عمليات إرهابية أخرى في لبنان، تحدثت المصادر الأمنية عن “مزيد من السيارات المفخخة واﻹنتحاريين”، كاشفةً في هذا السياق عن “توافر معلومات أمنية تحذر من أنّ “داعش” قد أدخلت إلى لبنان منذ أيام “صهريجًا مفخخًا”، الأمر الذي دفع إلى تأهب اﻷجهزة اﻷمنية والاستخبارية للتتبع أثر هذا الصهريج بالإضافة إلى إبلاغ العديد من الجهات اﻷهلية والرسمية بهذه المعلومات والتشديد على وجوب اتخاذ أقصى درجات الحذر تجاهها”.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها