أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 10-01-2014
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 10-01-2014
نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تدرس استئناف المساعدات غير الفتاكة للمعارضة السورية
بدأت الإدارة الأميركية بدراسة إمكانية استئناف تقديم المساعدات غير الفتاكة إلى المعارضة السورية "المعتدلة" حتى لو كان جزء منه سيؤول إلى جماعات إسلامية متحالفة مع "المعتدلين". ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن مسؤولين في الإدارة الأميركية أن استئناف المساعدات سيؤكد على الدعم الأميركي في وقت تهدد فيه جماعات معارضة بمقاطعة مؤتمر "جنيف 2" المقرر عقده في 22 كانون الثاني الجاري. وكانت كلّ من أميركا وبريطانيا أعلنتا الشهر الماضي تعليق المساعدات غير الفتاكة للمعارضة السورية بعد سيطرة "الجبهة الإسلامية" على مخازن أسلحة في شمال البلاد. ولكن في ظلّ تغير التحالفات، وانضمام بعض الإسلاميين للقتال إلى جانب "الجيش الحرّ" ضد الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، تراجع القلق الأميركي حيال استئناف المساعدات. غير أن المسؤولين الأميركيين أكدوا أن المساعدات لن توجه بشكل مباشر إلى "الجبهة الإسلامية" التي تضمّ تحالفاً من الجماعات الداعمة لقيام دولة إسلامية في سوريا، بل ستمرّ من خلال المجلس العسكري الأعلى بشكل حصري. ولكن مسؤولاً رفيع المستوى من هؤلاء، قال "يجب أن نأخذ بالإعتبار كيفية تفاعل المجلس العسكري الأعلى والجبهة الإسلامية على الأرض"، وتابع "لا يمكن القول 100% إن بعض المساعدات لن تصل إلى الجبهة الإسلامية". وأشارت الصحيفة إلى أن وزارة الخارجية الأميركية مسؤولة عن المساعدات غير الفتاكة فيما تدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي أي إي) برنامجاً سرياً لتسليح الثوار السوريين وتدريبهم.
نيويورك تايمز: تنظيم القاعدة يعمل على تجنيد مقاتلين غربيين في سوريا ليشنوا هجمات في بلادهم
حذّر مسؤولون أمريكيون في قطاعيّ الإستخبارات ومكافحة "الإرهاب" من أن متطرفين إسلاميين على صلة بتنظيم "القاعدة" في سوريا يعملون على تدريب وتجنيد أمريكيين وغربيين يشاركون بالقتال هناك بهدف تنفيذ هجمات حين يعودون إلى بلادهم. وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز″، أن 70 أمريكياً على الأقل دخلوا سوريا أو حاولوا الدخول إليها منذ بداية الحرب الأهلية في البلاد قبل ثلاث سنوات، وذلك بحسب مسؤولين في الإستخبارات ومكافحة "الإرهاب" الذين قالوا إن معظم أولئك الأمريكيين لا يزالون في سوريا وأن عدداَ صغيراَ فقط قد قتل. غير أن المسؤولين أشاروا إلى أن مساعي المتطرفين لا تزال في المراحل الأولى. وأعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالية (أف بي أي)، جيمس كومي، الخميس، أن الأمريكيين الذين عادوا من سوريا أصبحوا ضمن أولويات مكافحة الإرهاب في البلاد. وقال مسؤولون إن الـ(أف بي أي) يراقب حفنة صغيرة من الأمريكيين العائدين من سوريا على مدار الساعة خشية أن يشكلوا تهديداً بسبب التدريب المكثف الذي خضعوا له وغرس أفكار الجهاد بعقولهم. وقال أحد هؤلاء المسؤولين في مجال مكافحة الإرهاب رفض الكشف عن اسمه، "نعرف أن القاعدة تستخدم سوريا من أجل تحديد الأفراد التي يمكنها تجنيدهم وإقناعهم لكي يصبحوا أكثر أصولية وتحولهم إلى جنود مستقبليين، ربما في الولايات المتحدة". وتتشارك الولايات المتحدة هذا القلق مع أوروبا التي يذهب العدد الأكبر من المقاتلين منها، وثمة تعاون بين السلطات الأمريكية والأوربية لمراقبة العائدين. ويقول محللون إن 1200 أوروبي مسلم على الأقل انضموا للقتال في سوريا.
الغارديان البريطانية: التقارب الإيراني - الحمساوي يشعل غضب أمريكا وإسرائيل
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية النقاب عن مساعي من جانب إيران وحركة حماس لإعادة العلاقات بينهما، مما اعتبرته سيثير غضب الجانب الأمريكي الذي أبرم اتفاقًا تاريخيًا مع طهران حول برنامجها النووي، وبين إسرائيل التي تعتبر إيران وحماس عدويها اللدودين. وقالت الصحيفة إن محاولات المصالحة بين إيران الحليف الوثيق للرئيس السوري بشار الأسد، وحماس التي رفضت دعم الحكومة السورية في الحرب الدائرة بأراضيها، تأتي أيضًا وسط انعزال حماس سياسيًا في المنطقة عقب عزل الرئيس المصري محمد مرسي. ورأت أن مساعي إعادة العلاقات بين طهران وحماس من المرجح أن يثير موجة من الغضب من جانب الولايات المتحدة وإسرائيل، اللذين رتبا أوراقهما نسبة إلى تراجع العلاقات بين حماس وبين إيران داعمتها سياسيا وممولتها ماليا وعسكريا. وقالت الصحيفة إن القادة الإيرانيين أوقفوا تعليق تمويلهم الضخم الذي كان يصل إلى 24 مليون دولار لحركة حماس شهريا، مما تسبب بأزمة مالية للحركة في قطاع غزة، وذلك وسط تضييق الخناق عليها من جانب الجيش المصري بملاحقة عناصرها المتورطين في عمليات تهريب عبر الحدود المصرية-الفلسطينية وتدمير الانفاق التي كانت تستغلها في عمليات التهريب. وأضافت الصحيفة أن حماس التي استفادت من صعود الإسلام السياسي في 2011، مع حلفائها في مصر وتونس وتركيا، مما ساعد في تحسين مكانتها الإقليمية كحركة تسعى لتقرير مصير فلسطين، تضررت علاقاتها بإيران - حليف الأسد - بشكل كبير عقب إصرار الأولى على موقفها الرافض لدعم نظام الأسد في سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أن محمود الزهار، القيادي في حركة حماس، كان قد أعلن مؤخرا استئناف العلاقة بين حماس وإيران والتي كانت قد تأثرت منذ خروج قيادة الحركة من دمشق العام الماضي، حيث رحب الزهار، خلال لقاء صحفي عقد في غزة، باتفاق إيران الأخير مع الدول الكبرى بشأن الملف النووي، وأضاف أن كل الدول استفادت من اتفاق خمسة زائد واحد، وحتى حماس التي ستحصل على مساعدات من ايران عندما يرفع الحظر المفروض على طهران. وكانت حماس قد راهنت على وجود الإخوان في السلطة في مصر، وخرجت مما كان يسمى "محور الممانعة"، الذي يضم كلا من إيران وسوريا وحزب الله، كما دعمت الحركة، المعارضة السورية، وأدى ذلك لتوقف دعم النظام السوري لها ومن ورائه الدعم الإيراني. وكان رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل، التقى ممثلين من طهران في أنقرة و الدوحة في الأشهر الأخيرة، ومن المرجح أن يزور طهران في الأشهر المقبلة. ونقلت الصحيفة عن مساعد رئيس الوزراء في غزة، طاهر النونو، قوله: "ضعفت العلاقات بين النظامين بسبب الحرب في سوريا، ولكنها لم تنقطع، مضيفاً "أدركت إيران مؤخراً أن حماس ليست ضد إيران أو النظام السوري، وأننا أردنا أن نكون محايدين، كان مجرد سوء فهم".
فاينانشال تايمز: المالكي يواجه في الفلوجة نارا ساعد على إشعالها
نشرت صحيفة "فاينانشال تايمز" مقالا - أعدته المحررة بالصحيفة رولا خلف – حول القتال الدائر حاليا في مدينة الفلوجة العراقية. وجاء في المقال أن ما يحدث في الفلوجة يجسد مشكلة سياسية أوسع تتمثل في تهميش السنّة، وهو ما لا يمكن وضع حل له باستخدام الدبابات والمدفعية، بحسب الكاتبة. وتذكر خلف بأن الفلوجة تفخر بسمعتها كمدينة مقاومة صمد مواطنوها أمام هجوم أمريكي قبل حوالي عشرة أعوام. وتقول إن مواطني المدينة تركوا بعض المباني على حالها منذ الهجوم الأمريكي عام 2004 لتذكرهم بصمود الفلوجة. ولكن الكاتبة تشير إلى أنه خلال الأعوام الأخيرة تعلمت المدينة التعبير عن الرفض بوسائل أكثر سلمية، حيث نظم شيوخ ورجال دين بالمدينة العام الماضي اعتصاما للاحتجاج ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي. وأشار المقال إلى معارك دائرة حاليا في المدينة بعدما سيطر عليها مسلحون إسلاميون. وحمل المقال سياسات أمريكية المسؤولية عن تهميش السنة في العراق في أعقاب الغزو عام 2003. واختتمت الكاتبة المقال بالإشارة إلى أن ما سمته "استعراض العضلات" الذي يقوم به المالكي في الفلوجة قد يقوض من تقدم الجهاديين. لكن، حذرت من أن رئيس الوزراء سيكون جزءا من المشكلة التي تدفع العراق للعودة إلى أعمال العنف الطائفي.
ديلي تلغراف: من التشدد إلى البرغماتية
نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" مقابلة مع وزير الخارجية الإسرائيلي إفيغدور ليبرمان دعا فيها استثمار المفاوضات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين. ووصف ليبرمان هذه المحادثات بأنها "أفضل عرض" أمام إسرائيل، بحسب الصحيفة. وأضاف الوزير الإسرائيلي خلال المقابلة: "هذا أفضل عرض يمكن أن نحصل عليه، ونحن نثمن الجهود التي يبذلها وزير الخارجية الأمريكي جون كيري." واعتبرت الصحيفة أن هذا الموقف ينم عن تحول نسبي في موقف ليبرمان من التشدد إلى البرغماتية، وذلك بعد تبرئته من تهم فساد. وذكرت الصحيفة بأن ليبرمان كان قد طالب بالتعامل مع قطاع غزة مثل "الشيشان" ودعا إلى إعدام النواب العرب الإسرائيليين الذين التقوا أعضاء من حماس. وقال ليبرمان في المقابلة: "سنظل نعيش معا وسنبقى جيران سواء توصلنا إلى حل شامل أم لم نصل. هناك الكثير من المشاكل ولذا فإن هذا التواصل المباشر وهذه المفاوضات وهذه المحادثات أمر مهم يجب الحفاظ عليه.
الإندبندنت البريطاتنية: جماعات سورية معتدلة تطالب الولايات المتحدة بدعمها
طالبت جماعات سورية معتدلة الغرب تقديم الدعم العسكري لهم لمواجهة القاعدة في شمال سوريا ونقلت صحيفة الإندبندنت عن مستشار للمعارضة قوله إن ما حدث في الأيام الماضية كان بمثابة ‘اجتياز لنهر الربيكون والحرب أصبحت مفتوحة’ على كل الجبهات. وقال الشهبندر الذي وصفته بالمستشار البارز للمعارضة السورية إن الاحداث الأخيرة تثبت خطأ حسابات الرئيس السوري "إما النظام أو القاعدة". وأشارت الصحيفة إلى تصاعد وتيرة الحرب الأهلية داخل الحرب الأهلية بين جماعات المقاتلين المعتدلين والدولة الإسلامية في العراق والشام التي أجبرت على الخروج من مناطق عديدة في الشمال من حلب وإدلب ومعرة النعمان والرقة وغيرها. وترى الصحيفة في الصراع الذي كان متوقعا إنعطافا سيحدد مصير سوريا ومستقبلها. وطالب الجيش السوري الحر الغرب بتقديم دعم عسكري له لإنهاء المهمة، ولكن الغرب كان مترددا في تقديم الدعم لخشيته من وصول الأسلحة للمقاتلين المتشددين. وكان صعود الدولة الإسلامية قد أدى ببعض المحللين في الغرب للتكهن أن الحكومات الغربية ربما فضلت بقاء الأسد في السلطة على حكومة تحل محله في دمشق. ولكن المعارضة السورية تقول إن مصدر القلق لها لم يعد مهما. ونقلت عن الشهبندر قوله ‘ أظهرت الأحداث في الأيام الأخيرة أن هناك إمكانية لحل حيوي لسوريا عندما يتعلق الأمر بقتال المتشددين". وأضاف أن "أساليب الأسد لتقديم الصراع باعتباره خيارا بين النظام والقاعدة فشلت "لأن الإنتفاضة ضد القاعدة تنزع المصداقية عن هذا الزعم. ومع ذلك تظل المعركة في شمال سوريا حيوية من ناحية تزامنها مع التحضيرات لمؤتمر جنيف المقرر عقده في 22 كانون الثاني الحالي في سويسرا. ولم يقرر الإئتلاف الوطني السوري المشاركة بعد ولكن قادته سيجتمعون يوم الأحد المقبل مع مسؤولين من مجموعة أصدقاء سوريا التي تضم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا. وقال الشهبندر إن ممثلين عن المجلس العسكري السوري سيستخدمون المناسبة للدفع من أجل الحصول على دعم عسكري في معركتهم ضد القاعدة ونظام الأسد’وهناك حاجة لمضاعفة الجهود بحيث يكون لدى المعتدلين الذين يقاتلون المتطرفين الوسائل للحفاظ على منجزاتهم، والسبب الذي سمح للقاعدة توسيع سلطتها لأن ميزان الحرب انحرف ضدنا’. وكانت الأوضاع تتوتر في الأشهر الأخيرة الماضية وبدأت بالتأزم بعد سيطرة القاعدة على بلدة أعزاز.
وقادت الهجمات على داعش، التحالف الذي شكل حديثا وهو كتائب الثورة السورية، وجيش المجاهدين والجبهة الإسلامية. وقدرة هذه الفئات الجديدة المحافظة على النظام الجديد سؤال مفتوح ولكن يظل التحرك مهما، وبحسب آرون لوند، مدير موقع وقفية كارنيغي "سوريا في أزمة" "يبدو أن الهجمات قد ضربت الدولة الإسلامية بعمق"، مضيفا لقد "فقدوا مناطق، والكثيرين انشقوا عنهم، فيما قررت بعض الجماعات التي انضمت إليهم الوقوف على الحياد، وهناك الكثير من الحديث حول الكيفية التي أجبر فيها المقاتلون الأجانب على طلب الحماية من جبهة النصرة التي تلعب على ما يبدو دور الوسيط". كل هذا لا يعني نهاية الدولة الإسلامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، "فلا يزال لديهم بعض المناطق في شمال ـ غرب سوريا وأبعد منها. وقد تكون لديهم القدرة على التجمع بعد أن ذهب عنصر المفاجأة، وقد يكون بإمكانهم استعادة بعض المناطق التي خسروها، وفي النهاية إذا قرروا الدخول في حرب طويلة مع جماعات الجيش الحر فهذا يحتاج لوقت من أجل حرف الدفة لصالحهم’.
دراسة أمريكية: أكثر من نصف أعضاء الكونغرس "مليونيرات"
كشفت دراسة أمريكية نشرت اليوم عن أكثر من نصف أعضاء الكونغرس الأمريكى هم من أصحاب الملايين، وذكرت الدراسة التى أعدها مركز للسياسات الايجابية وهو منظمة غير ربحية إن المشرعين الأمريكيين الذين لا تصل ثرواتهم إلى مليون دولار أصبحوا أقلية داخل الكونغرس الأمريكى. وأشارت الدراسة إلى أن الأعضاء الديمقراطيين فى مجلس النواب فى المتوسط هم أكثر ثراء من الجمهوريين إذ يعتبر سبعة من الأعضاء الديمقراطيين هم أغنى عشر أعضاء بمجلس النواب والعكس صحيح فى مجلس الشيوخ. ويعتبر داريل عيسى ديموقراطى عن ولاية كاليفورنيا هو أغنى عضو بمجلس النواب الأمريكى وتصل ثروته إلى أكثر من 355 مليون دولار، ووفقا لآخر بيان قدمه أعضاء الكونغرس عن أصولهم المالية فى شهر مايو الماضى، تبين أن متوسط ثروة المشرع الأمريكى أصبحت 1.00.8.767 دولار بعد أن كانت فى مايو من العام قبل الماضى 966.000 دولار.
يو بي آي: دراسة أميركية: المسلمون يؤيدون الحجاب الذي يغطي الرأس ويكشف الوجه
أجرى معهد «بيو» للبحوث استطلاعاً أظهر أن المسلمين يفضلون ظهور المرأة بالحجاب الذي يغطي الرأس والأذنين والعنق مع بقاء الوجه مكشوفاً، فيما برزت نسبة عالية من الأتراك واللبنانيين الذين لا يمانعون ظهور المرأة من دون حجاب. وشمل الاستطلاع، الذي أجراه معهد العلوم الاجتماعية في جامعة «ميتشيغان»، كلاً من تونس ومصر والعراق ولبنان وباكستان والسعودية وتركيا، إذ شاهد المستطلعون بطاقة تحمل صوراً لستة أنواع من الحجاب هي البرقع الأفغاني الذي يغطي كامل الرأس والوجه، والنقاب الأسود الذي يغطي الوجه ويبقي العينين مكشوفتين، والحجاب الأسود الأكثر تحفظاً ويغطي قسماً أكبر من الوجه، والحجاب الذي يغطي الشعر والعنق والأذنين، والحجاب الذي يترك جزءاً من الشعر ظاهراً بالإضافة إلى كشف الشعر كاملاً. وعموماً، اعتبر المستطلعون أن المرأة في الصورة الرابعة، التي ترتدي حجاباً أبيض يغطي الشعر والعنق والأذنين ترتدي الزيّ الأنسب للظهور في العلن، اختارها 57 في المئة من التونسيين و52 في المئة من المصريين و46 في المئة من الأتراك و44 في المئة من العراقيين و32 في المئة من اللبنانيين و24 في المئة من الباكستانيين و10 في المئة من السعوديين.
في المقابل، اختار 32 في المئة من العراقيين الخيار الثاني، وهو الحجاب الأسود الأكثر تحفظاً. أما في باكستان فبرز انقسام بين الحجابين الثاني والثالث، واختار 32 في المئة النقاب و31 في المئة الحجاب الأسود المتحفظ. وفي السعودية برز أن 63 في المئة من المستطلعين يفضلون النقاب الذي لا يكشف إلا العينين، فيما اختار 11 في المئة منهم البرقع. وبرز أن 15 في المئة من التونسيين لا يمانعون ظهور المرأة من دون حجاب، في مقابل 32 في المئة من الأتراك وحوالى 49 في المئة من اللبنانيين، علماً أن 27 في المئة من العينة المستطلعة في لبنان من المسيحيين. وفي ما يتعلق بحق المرأة في اختيار زيها، كانت النسبة الأعلى في تونس، إذ اختار 56 في المئة من المستطلعين إعطاء المرأة هذا الحرية و52 في المئة من الأتراك و49 في المئة من اللبنانيين. وكان لافتاً، بحسب الاستطلاع، أن 47 في المئة من السعوديين رأوا أن المرأة يجب أن تكون حرة في اختيار ملابسها، في مقابل 14 في المئة فقط في مصر. غير أن الاستطلاع لم يلحظ إن كان المشاركون يعتقدون أن البيئة التي تسكن فيها المرأة هي ما ستحدد قرارها في اختيار اللباس. ولم تُذكر نسبة النساء والرجال المشاركين في الدراسة.
عناوين الصحف
نيويورك تايمز
• المتطرفون السوريون يحاولون تجنيد الزوار الاميركيين لمهاجمة الولايات المتحدة.
• الولايات المتحدة تدرس استئناف تقديم مساعدات غير قاتلة إلى المعارضة السورية.
• سقوط الفلوجة يذهل مشاة البحرية الذين قاتلوا هناك.
التايم الاميركية
• احراق مكتبة لبنانية شهيرة.
• مجموعة سورية معارضة على حافة الانهيار.
سي بي اس الاميركية
• دبلوماسي: سوريا تقول أن المتمردين استهدفوا مستودعات كيميائية.
واشنطن بوست
• مبعوث امريكي: من غير المرجح أن يلتزم كرزاي بالموعد النهائي للاتفاقية الامنية.
• ميليشيا الشباب الصومالية تحظر الانترنت.
وول ستريت جورنال
• الولايات المتحدة تسعى لاستئناف تدريب القوات العراقية.
لوس انجلوس تايمز
• صمت اميركي حيال مكاسب تنظيم القاعدة في سوريا والعراق.
الغارديان البريطانية
• المرشد الاعلى: المحادثات النووية اظهرت العداء الأمريكي تجاه إيران.
• ارييل شارون بات قريبا من الموت.
• حماس وإيران تعيادان بناء العلاقات بعد ثلاث سنوات من تدهورها في سوريا.
الاندبندنت البريطانية
• دراسة اميركية: كيف تختلف وجهات النظر حول الحجاب.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها