22-11-2024 02:58 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 11-01-2014

تقرير الإنترنت ليوم السبت 11-01-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 11-01-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 11-01-2014

- النشرة: حارث شهاب: وفد حزب الله أكد للراعي التمسك بلبنان والصيغة اللبنانية
أوضح الأمين العام للجنة الحوار المسيحي- الاسلامي حارث شهاب أن "زيارة وفد "حزب الله" إلى بكركي أتت في إطار سلسلة اللقاءت الثنائية بين بكركي وحزب الله"، لافتا إلى أنه "كان تأكيد على ضرورة إجراء الإسحقاقات الدستورية في مواعيدها، حيث أكد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي على ضرورة تحقيق وفاق داخلي ينتج حكومة وإنتخابات رئاسية".
وفي حديث إذاعي، أوضح أن "وفد الحزب أكد التمسك بلبنان والصغية اللبنانية"، لافتا إلى أن "مسألة تأليف الحكومة ليست مقفلة خصوصا أن الجميع يتحسس خطورة المرحلة والمطلوب كثير من الحكمة".


- ليبانون فايلز: المستقبل مستعد لقبول صيغة الثلاث ثمانيات دون ودائع إضافية
اكدت مصادر في 14 آذار لـ”الانباء” الكويتية ان تيار المستقبل، مستعد لقبول صيغة الثلاث ثمانيات دون “ودائع” إضافية من الوزراء، لكن ما تدور حوله المداولات الآن يتعلق بكيفية خروج هذه القوى من شرط انسحاب حزب الله من سوريا.
في هذا السياق، يتولى رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط تدوير زوايا هذه المسألة، بمحاولة إقناع المستقبل والقوات اللبنانية، بأن الانسحاب المطلوب، ليس بيد قيادة الحزب وحدها، في ضوء تعثر مشاركة إيران بمؤتمر جنيف، وبالتالي يتعين انتظار مؤتمر جنيف، الذي قد يحمل الحل السياسي لهذه المعضلة الأمنية.


- ليبانون فايلز: النائب قباني: المسألة الحكومية بتفاصيلها لم تحسم بعد
اكد عضو كتلة “المستقبل” النائب محمد قباني لـ”السياسة” ان “الأمور بدأت تأخذ منحى إيجابياً وما زال هذا المنحى مستمراً, ما يعني أن هناك ضوءاً بدأ يلوح ولكن المسألة بتفاصيلها لم تحسم بعد، مشيراً إلى أن هناك أموراً أصبحت محسومة مثل المداورة في جميع الحقائب, بحيث لا تكون أي حقيبة وزارية ملكاً لطائفة تتوارثها وألا تكون أي حقيبة وزارية ممنوعة على أي طائفة.
ولفت قباني إلى أن هناك توافقاً على أن لا يكون هناك ثلث معطل لا بصورة مباشرة ولا بصورة مقنعة و”في هذا المجال فإن فخامة رئيس الجمهورية هو الضامن لأن يختار اسماً من الوزراء الشيعة يكون ولاؤه السياسي للرئيس شخصياً، كاشفاً عن حوار يجري داخل “14 آذار” وبشكلٍ خاص بين “المستقبل” و”القوات اللبنانية” و”أملنا أن يحصل تفاهم سياسي عملي لأننا في نفس الوقت الذي كان لنا موقف رافض للمشاركة العسكرية في الحرب السورية فإننا نريد أن نصل إلى حل يريح الأجواء بين اللبنانيين ويزيل القلق الموجود من المستقبل ومن واجبنا كقوى سياسية أن نعمل لكي نعطي مناخاً من التفاؤل وأن لا نكون في نفق مظلم بالكامل”.
وأشار قباني إلى أن القوى الإقليمية والدولية تريد أن يرتاح لبنان وشعبه من خلال حكومة تستطيع أن تؤمن الاستقرار الأمني بحده الأدنى على الأقل وأيضاً أن تؤمن الانفراج الاقتصادي بنسبة مقبولة. وتوقع حواراً ساخناً بشأن البيان الوزاري و”لكن ضمن الخلاف الكلامي وليس ساخناً على الأرض وهذا أمر ليس مستغرباً أن يحصل وليس ممنوعاً أن يحصل فالمهم أن يكون الحوار صريحاً وصادقاً ويهدف إلى معالجة النقاط الخلافية بما يؤمن مصلحة لبنان ووحدته ومصير شعبه”.
واعتبر قباني أن تراجع “حزب الله” عن صيغة “9-9-6″ وقبوله بـ”8-8-8″ مرة جديدة من دون الثلث المعطل والقبول بإرجاء النقاش بشأن البيان الوزاري “يشكل خطوة إلى الأمام وبالتالي علينا أن نتعامل بإيجابية مع هذا الموضوع لعلنا نصل إلى تفاهم أوسع وإلى نأي فعلي بلبنان عن أحداث سوريا”.


- النشرة: يوسف خليل: 14 آذار لا تزال تراهن على متغيرات خارجية لمصلحتها
أشار عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب يوسف الخليل إلى ان "لا جديد يذكر على صعيد التشكيل الحكومي، بإعتبار أن القضايا الاساسية ذات الخلاف العميق لم يتم تذليلها جميعها بل لم تتغير الآراء بشأنها من قبل فريقنا السياسي أو من قبل قوى 14 آذار، التي على ما يبدو لا تزال تراهن على متغيرات خارجية لمصلحتها"، مضيفا أن "إستمرار رهان الفريق الآخر على الخارج سوف يبقي الوضع الحكومي من دون توافق أو حل".
وفي حديث صحافي، أكد "موقف قوى 8 آذار الرافض لحكومة أمر واقع"، معتبرا أن "الحكومة الحيادية هي العزل بحد ذاته وهي اذا أبصرت النور سوف تغير قواعد اللعبة السياسية في البلاد برمتها، من هنا على الفريق الآخر أن لا يرفع كثيرا من سقف شروطه وأن يعمل على تسهيل الأمور من أجل أن تبصر الحكومة النور بأسرع وقت ممكن ولا تبقى البلاد أسيرة الفراغ الحكومي"، نافياً "وجود خلاف جوهري داخل قوى 8 آذار بشأن المفاوضات الحكومية"، مؤكداً "المعلومات التي تحدثت عن لقاء حصل بين العماد ميشال عون وأمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله"، معتبراً ان "أحدا لا يستطيع تجاهل تكتل التغيير والإصلاح في أي قرار خصوصا في ما يتعلق بحصتنا داخل الحكومة بغض النظر عن شكلها، كما وأن أحداً أيضاً لا يستطيع أن يقرر عنا وأن يحدد لنا الوزارات المعطاة لنا في التشكيلة لان هذا مصادرة لحقوقنا الممنوحة لنا في الدستور".


- ليبانون فايلز: كيف ستتوزع الحقائب السيادية في الحكومة؟
في معلومات “الأنباء”، ان المداورة في الوزارات ستشمل مواقع وزارية كثيرة، فرئيس الحكومة المكلف تمام سلام قرر الاحتفاظ بوزارة الداخلية لفريقه الوزاري، انسجاما مع تقليد اتبعه والده رئيس الوزراء الراحل صائب سلام، الذي كان يرى في وزارة الداخلية مجال رئاسة الحكومة للتوسع شعبيا، ما يعني ان وزارة المال التي لطالما كانت رديف رئاسة مجلس الوزراء في المرحلة الحريرية، ستذهب إلى طائفة أخرى شغلتها في مراحل سابقة، وهي الطائفة الشيعية، التي عليها أن تتخلى عن وزارة الخارجية لوزير أرثوذكسي متجرد، وقادر على إعادة التوازن الوطني للوزارة التي حولها الوزير الحالي عدنان منصور إلى ملحق بوزارتي الخارجية السورية والإيرانية، ومنبر لسفيري البلدين في لبنان.
أما وزارة الدفاع، وهي الوزارة السيادية الرابعة، فإنها مرشحة لوزير ماروني من خط الرئيس ميشال سليمان، بديلا للوزير الأرثوذكسي فايز غصن المحسوب على رئيس المردة سليمان فرنجية، والمرشح الأوفر لهذا الموقع مستشار الرئيس خليل هراوي وهو وزير سابق للدفاع.
ويبقى السؤال عن مصير الوزارات التي يشغلها وزراء كتلة العماد ميشال عون، وأهمها وزارتا الطاقة والنفط والاتصالات، هنا تشير المعلومات إلى قبول عون التنازل عن وزارة الطاقة لوزير من كتلة جنبلاط، لقاء تنازل الأخير عن وزارة الأشغال العامة والنقل لوزير من كتلة عون، علما أن باسيل لازال متمسكا بوزارة الطاقة، والعماد عون يدعمه كما يبدو.
ويتنافس عدد من الإعلاميين الوسطيين على حقيبة وزارة الإعلام، إنما مشكلة الأسماء المندفعة على هذا المضمار بخلفية ارتباطها بالمرحلة السورية في لبنان، أما العماد ميشال عون فلازال على تطلعه إلى القصر الجمهوري، وهو لذلك يبدي بعض المرونة النسبية في الملف الحكومي، ومن دون التخلي عن فكرة الانتخابات الرئاسية المبكرة قبل 25 آذار، حيث تبدأ مرحلة الاستحقاق الرئاسي، اقتناعا منه بأن حكومة لشهرين أو ثلاثة لا تسمن ولا تغني من جوع، لذلك يعمل على فكرة الانتخابات الرئاسية المبكرة، ليضمن دعم حلفائه له في الوصول إلى بعبدا، بعدها تصبح المسألة الحكومية من تحصيل الحاصل.


- القوات اللبنانية: مسؤول استخباراتي غربي لـ”الراي”: التخلّص من داعش قرار دولي والهدف قيام جبهة موحدة في مواجهة الأسد وحزب الله
كشف مسؤول إستخباراتي غربي معني بالملف السوري لـ”الراي” عن ان “أحد اهمّ النتائج التي تستفيد منها البشرية في القتال الدائر في سوريا هو ما يحصل اخيرا من اقتتال عناصر القاعدة فيما بينها وتقليص عدد افرادها، وكذلك اخذ الغربيين – الذين تركوا بلادهم الآمنة ليلتحقوا بهكذا جهاد – العبرة وهم يرون بأم العين إقتتال ما يسمى بالمجاهدين تحت الراية عينها، مما سيسرع بعودتهم الى بلادهم وصرف النظر عن هذا الخيار”.
وأوضح المسؤول الغربي المولج الشؤون الامنية ان “قتال الجبهة الإسلامية ضد الجهاد العالمي لم يكن صدفة ولم يبدأ في شكل عفوي بل هو وليد قرار عالمي بضرورة وضع حد للمنظمات الجهادية والقضاء عليها ليتسنى لجبهة واحدة بقيادة موحدة مجابهة قوات الرئيس (السوري بشار) الاسد وحلفائه من حزب الله والعراق وايران، ودفْع الرئيس السوري الى طاولة المفاوضات للتخلي عن السلطة، وتالياً فان الجبهة التي ستوحد المعارضة السورية ستلقى كل الدعم منا بعد القضاء على كافة الاطراف المنتمية الى الجهاد العالمي”.
وبحسب رأي هذا المسؤول الاستخباراتي فان “المعركة اليوم هي مع داعش، وسيتم التعامل مع جميع المجاهدين الاجانب لدفعهم الى مغادرة سوريا بمحض إرادتهم او تحت ضغط السلاح او في المعركة (يُقتلون)، أما غداً فالمعركة ستكون مع جبهة النصرة التي تتشكل من مقاتلين سوريين في عددها الأكبر، وعليها إما أن تذعن للقيادة السورية الجديدة وتنضوي تحت لواء واحد يمثل إرادة الشعب السوري وتتخلى عن مشروعها القاعدي وولائها لـ (زعيم القاعدة ايمن) الظواهري وإما تواجه المصير عينه الذي تواجهه داعش الان”.
ورأى المسؤول الغربي ان “نتائج المعركة لم تُحسم منذ الاسبوع الاول بل يترتب علينا متابعة إعادة تموضع داعش وردة فعلها وحركة مقاتليها بعد ان تستوعب الضربة الاولى المباغتة. والغرب سيدعم الجبهة الاسلامية بكل قوته اذا سارت الامور على المنهج المرسوم لها على الأرض، ومن الطبيعي ان تفضي تطورات المعركة الى ولادة ممثلين سياسيين ينطقون بإسم المعارضة الحقيقية على خلاف المعارضة السياسية الحالية، لأن أصحاب الأرض سيطلبون تمثيلاً مختلفاً عن الممثل الحالي، وسيكون من حقهم ان يتمثلوا داخل القرار السياسي الذي سيبتّ امر مستقبلهم عندما تسكت المدافع”.
وعن إمكان جنوح الجبهة الاسلامية نحو الجهاد العالمي، قال المسؤول عينه ان “المعارضة تضم سلفيين وهذا لا يشكل اي مشكلة بالنسبة الى الغرب الذي يحترم حرية المعتقد، فمثلهم مثل أكثر دول الخليج العربي، وما يهمنا ألا يتحول الامر الى تطرف وهو ما تحاربه الجبهة الاسلامية اليوم في سورية من اجل إعادة الامور الى نصابها الطبيعي في اطار المعارضة الحقيقية التي تهدف الى إنهاء الحكم المديد لعائلة الاسد وإفساح المجال لحكم يشارك فيه الجميع”.


- النشرة: عسيري: وفاة الماجد كانت نتيجة تأثره بالأعراض الصحية التي كان يعاني منها
أكد السفير السعودي في بيروت علي عواض عسيري أن "نتائج التشريح الأخير لجثمان ماجد الماجد أثبت تطابقاً كاملاً مع تقرير الطبيب الشرعي الأول، وهو ما يعني أن وفاة الماجد كانت نتيجة تأثره بالأعراض الصحية التي كان يعاني منها قبل القبض عليه"، وذلك في تصريحات خاصة لصحيفة "الوطن" السعودية.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها