24-11-2024 04:30 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي التربوي: إدماج مفهوم ريادة الأعمال في المناهج المدرسية

التقرير الصحفي التربوي ليوم الجمعة 31-1-2014

التقرير الصحفي التربوي ليوم الجمعة 31-1-2014:

1- إدماج مفهوم ريادة الأعمال في المناهج المدرسية
    مسار تربوي أكاديمي مجتمعي لتحصين التلامذة وتثقيفهم


2- اتفاق بين اللبنانية والمنظمة الدولية للهجرة ماستر تنفيذي للدعم النفسي والاجتماعي لضحايا الحرب

3- 60 أستاذاً جامعياً عراقياً يتدرّبون في الجامعات اللبنانية
    و20 يتابعون دورات على العلوم الإنسانية في اليسوعية


4- رياض شديد رئيساً لجامعة رفيق الحريري

5- نقابة المعلمين : لعدم القبول بفصل التشريع بين قطاعي التعليم الرسمي والخاص



التقرير الصحفي التربويإدماج مفهوم ريادة الأعمال في المناهج المدرسية
مسار تربوي أكاديمي مجتمعي لتحصين التلامذة وتثقيفهم

على رغم أن البعض لا ينصف جهود المركز التربوي للبحوث والانماء والذي له الفضل الأول في بناء العمارة التربوية في لبنان، فان فريقه يعمل اليوم لايجاد علامة فارقة جديدة تجسدت أمس في ادخال مفهوم الريادة في مناهج التعليم الرسمي من الصف الأول الى الثالث الثانوي فضلاً عن ادخال المادة في برامج التعليم المهني والتقني. وإيماناً منه بتعزيز الشركة مع المجتمع المدني، أعلن أمس المركز في لقاء تعريفي بأنه يسعى بالشركة مع جمعية التنمية للانسان والبيئة (DPNA) لادماج مفهوم ريادة الأعمال في كل المناهج المدرسية، من الصف الأول الى الثالث الثانوي والمهني والتقني.

الريادة والمجتمع

باندفاع لافت استقبل المسؤول عن مشروع القيادة في المركز التربوي أسامة غنيمة المشاركين في اللقاء، مشيراً "الى الشركة الأساسية بين المجتمع والتي تساهم في وضع سياسات واضحة قائمة على بعض مفاهيم". وبالنسبة اليه، "التعليم للريادة سيحدث تغييراً ايجابياً عند شبابنا لأنه يعطيهم الرؤية الكاملة لواقع ريادة الأعمال ومفهوم تطوير هذا القطاع وما يرافقه من أسس لانشاء مؤسسات صغيرة ومتوسطة".

أما رئيسة المركز التربوي للبحوث والانماء الدكتورة ليلى مليحة فياض فقد رأت أن "الريادة، موضوع شغل العالم ويشغله لما فيه وله من تأثير في الاقتصاد والعمل. فمنذ مدة عقد بدأ الحديث في شكل مكثف عن الريادة". وتوقفت عند خبرة لبنان التي هي ريادية في هذا المجال حيث قام المركز التربوي للبحوث والانماء "بمتابعة هذا الموضوع، وعمل على ادخال مفهوم الريادة في مناهج التعليم: التعليم العام ما قبل الجامعي والتعليم المهني والتقني"، وقالت: "تقرر اعتماد مبدأ الدمج مع المواد الأخرى واعتماد التدرج في ادخال هذا المفهوم في المراحل المتعددة من التعليم، حيث اتفق أن تتم مقاربة الموضوع من خلال نشاطات عن المبادئ العامة والأساسية في المرحلة المتوسطة، والتركيز على المهارات الحياتية في المرحلة الثانوية بحيث تكون هذه المعلومات ممهدة للتعمق أكثر في هذا المفهوم في المرحلة الجامعية". وشرحت عن اعداد المركز "للمشروع الكامل الذي ينقسم الى قسمين أساسيين، هما التعليم للريادة وريادة المجتمع". وقالت: "اذا كان المطلوب من المدرسة أن تهتم بموضوع التعليم للريادة فالمطلوب من المجتمع والمهتمين بالموضوع أن يكثفوا العمل في محيطهم لدعم هذا المشروع".

بدوره، تحدث مدير المشروع في جمعية التنمية والبيئة رامي شما عن تطلعات هذا المشروع الذي يصب في "تعزيز الاقتصاد الوطني ومنع هجرة الشباب من خلال تعزيز الريادة في أوساط التلامذة." الأهم وفقاً له" أن تعزز هذه الثقافة تنمية اقتصاد الريف لأن الأكثرية الساحقة للأعمال تصب في العاصمة بيروت وتصل نسبتها الى 91 في المئة، بينما تتوزع الأعمال بنسبة قليلة جداً في كل من البقاع (3 في المئة) والشمال (3 في المئة) والجنوب (3 في المئة).

وعلى هامش اللقاء، أكد غنيمة لـ"النهار" أننا "نعتبر أنفسنا سبّاقين في طرح موضوع الريادة في المناهج التربوية في العالم العربي. وقال: "دخلنا في المرحلة التنفيذية هذه السنة بعدما أعددنا فريقاً من المعلمين لتعزيز الأنشطة الخاصة بالريادة داخل الصف". وتحدث عن المفاهيم "التي تعمم في الصف ومنها تملك التلميذ الثانوي لمهارات الريادة والتي تترجم بتملكه روح المبادرة، حب العمل، الأخطار المحسوبة، ادارة الوقت وادارة الذات، التعرف الى أسس تأسيس مؤسسة". وشرح كيفية دمج المادة في التعليم العام قائلاً: "نركز في الثانوي على مادة الاقتصاد، من الصف السابع الأساسي الى الثامن والتاسع. ندخل علم الريادة في مادة التكنولوجيا، من الأول الى السادس نزج التلامذة ونعلمهم مفاهيم بسيطة عن مبدأ الربح والخسارة أو الهدر".

وعن آلية تنفيذ النشاطات قال: "كل ذلك يتم من خلال الرياضة مثلاً. نعصب عيني التلميذ ونطالبه بممارسة رياضة كرة السلة. يختبر التلميذ أهمية المجازفة للوصول الى الهدف عبر الرياضة".أما فياض فأشارت لـ"النهار" الى أن "الغاية من هذا البرنامج أن نجد الوعي الكافي لأهمية الريادة ضمن مسارين، أولهما مسار تربوي أكاديمي وآخر مسار مجتمعي". وركزت "على القيمة المضافة التي يحصل عليها التلميذ في الثانوي والتي تتمثل بمهارات حياتية وسلوكيات الحياة وجيل ناشئ قادر على اختيار اختصاصه".

يذكر ان اللقاء تخلله عرض وثائقي عن انجازات المركز البعيدة من الأضواء والتي أعدتها وحدة التلفزيون فيه ومعظم المشاريع التربوية التكاملية فضلاَ عن تطرق الوثائقي لفوز المركز بجائزة الأمم المتحدة لأفضل أداء خدمة في عام 2013.
فاصل

التقرير الصحفي التربوياتفاق بين اللبنانية والمنظمة الدولية للهجرة ماستر تنفيذي للدعم النفسي والاجتماعي لضحايا الحرب


وقّع رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين وممثل المنظمة الدولية للهجرة في لبنان فوزي الزيّود اتفاق تعاون عن "ماجستير مهني تنفيذي في الدعم النفسي – الاجتماعي والحوار" في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية في المتحف. وأمل السيد حسين في أن "يثبت هذا الماستر في النهاية وينجح في تثبيت مفاهيم متعلقة بالهجرة الإنسانية والدفاع عن المهاجرين الذين يرغبون أو يضطرون إلى ترك بلادهم".

وقال إن "هذا الماستر من الناحية القانونية ليس ماستراً من الجامعة اللبنانية وفقاً لأنظمتها وقوانينها. فالماستر الأكاديمي من الجامعة يحتاج إلى سنتين من الدراسة الأكاديمية في حين أن الماستر المشترك بين الجامعة والمنظمة مهني، أي شهادة كفاءة أو تدريب تنفيذية أو ديبلوم للتدريب. هذا الماستر لا يغير وإن كان يحمل الاسم نفسه، من جوهر هذا العمل، خاصة وأن العمل محدود من آذار إلى تموز المقبل، أي حوالى 5 أشهر". وختم: "نحن كجامعة لبنانية، جامعة الدولة، الجامعة الرسمية، يهمنا هذا النشاط الاجتماعي المتعلق بالهجرة، خصوصًا في معهد العلوم الاجتماعية، وعميده السابق فريدرك معتوق سيتابع هذا الماستر في حرم المدينة الجامعية في الحدت".

وشكر الزيود الجامعة على "تعاونها مع المنظمة وفتح المجال لاستكمال المسيرة المشتركة الناجحة السابعة في العام الجامعي 2006- 2007 عبر برنامج الماستر التنفيذي الأول عن الدعم النفسي والاجتماعي لضحايا الحرب"، مشيدا بـ"عراقة الجامعة اللبنانية وتقدمها في مجال الدراسات والبحوث، ووجود أساتذة أكفاء ذوي خبرات مهمة في العديد من المجالات"، مشيرا إلى أن إحساسه تجاه الجامعة هو "نوع من رد الوفاء لهذا الصرح التعليمي الراسخ الذي استقبله كطالب في البرنامج السابق". وقال مدير الماستر فريدريك معتوق: "يهدف الماستر التنفيذي إلى صقل مهارات الطلاب ومعارفهم، الذين سيشاركون فيه على مدى 6 أشهر، مع امتحان فصلي وآخر نهائي، تتوّجه رسالة تتمحور حول بحث ميداني محدد. وسيتابع الطلاب الثلاثون تكوينهم الأكاديمي في مجالات الدعم النفسي، الاجتماعي بتفرعاته المختلفة، الهجرة والتهجر، التدريب على تقويم حاجات المجتمع المحلي وتقديرها وجذور الحروب الاجتماعية وحل النزاعات والتواصل اللاعنفي والتعبير المسرحي والتاريخ الشفهي، وغيرها من الموضوعات الشيقة والمفيدة". وتابع: "سيشارك في تقديم هذه الجلسات الأكاديمية التفاعلية وإدارتها، عدد من خبراء المنظمة الدولية للهجرة ومن أساتذة الجامعة اللبنانية المتخصصين من معهد العلوم الاجتماعية وكلية الآداب والعلوم الإنسانية ومعهد الفنون الجميلة، بحيث تتلاقح المعارف العالمية وتلتقي في الإنسان".
فاصل


60التقرير الصحفي التربوي أستاذاً جامعياً عراقياً يتدرّبون في الجامعات اللبنانية
 و20 يتابعون دورات على العلوم الإنسانية في اليسوعية


وفد من جامعات عراقيّة تابع دورات تدريبيّة في جامعة القدّيس يوسف في إطار برنامج تطوير المَلاكات التربويّة خارج العراق، أوفدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقيّة أكثر من 60 أستاذاً جامعياً من جامعات بغداد والموصل والبصرة وتكريت والكوفة والمستنصرية والعراقية، الى لبنان، وذلك لمتابعة دورة تدريب لمدة شهر في اختصاصات مختلفة في عدد من الجامعات اللبنانيّة. وخُصّصت جامعة القدّيس يوسف بالشقّ المتعلق بالعلوم الإنسانيّة، فتابع حوالى 20 أستاذاً دورات ومحاضرات عن الفلسفة العربيّة والتصوّف في معهد الآداب الشرقيّة ووسائل التعليم التفاعلي فيه، كما تعرّفوا على رسالة كليّة العلوم الدينيّة ومعهد الدراسات المسيحيّة الإسلاميّة ومناهجهما، واطّلعوا على برنامج التنشئة على الحوار الإسلاميّ المسيحيّ في لبنان.

واستقبل الوفد نائب رئيس جامعة القدّيس يوسف للشؤون الدوليّة البروفسور أنطوان حكيّم، وتمّ الاتفاق على برنامج الزيارة المفصّل. كما التقى الوفد رئيس الجامعة البروفسور سليم دكّاش اليسوعي، في حضور الدكتورة أحلام شهيد علي المستشارة الثقافيّة في السفارة العراقيّة في بيروت. وألقى البروفسور دكّاش كلمة قال فيها: "أتيتم للتعرّف إلى هذا الصرح الممتدّة مساحته على منطقة واسعة من قلب مدينة بيروت وخارجها والممتدّ تاريخه على عشرات السنين. إذ تأسّست جامعتنا العام 1875 هنا في بيروت من أجل خدمة الثقافة والرقيّ بالإنسان ومن أجل ترسيخ العيش المشترك بين الناس وبناء الدولة الخادمة للجميع".

أضاف دكاش: "كنا ولا نزال في خدمة الثقافة بمختلف مضامينها الإيجابية ونعتبر أن ما أنجزته جامعتنا لتحقيق رسالتها هو على مستويين: الأول إعداد آلاف، لا بل عشرات آلاف الكوادر، من مختلف الاختصاصات الأدبية والدينية والطبيّة والعلمية والهندسية. والثاني هو صياغةٌ ثقافية حوارية ملتزمة وجامعة ومؤمنة بالعلم وباللـه ونحن نكمل المشوار والطريق معاً. ننظر الى زيارتكم كمحطة أساسية من محطات التعاون والتبادل العلمي في مختلف الأمور الأكاديمية والعلمية بين جامعتنا والجامعات العراقية العريقة ولنا في ذلك فائدة خصوصاً في بناء جسور الثقة والمحبة والعمل الأكاديميّ والبحثي والتعليميّ".

وختم رئيس الجامعة بالقول: "أملي وأملكم أن تنحسر الغيوم السود التي تغطّي سماء العراق وسماء سوريا وكذلك سماء لبنان والمنطقة، فتسترد بلداننا قوّتها ومناعتها وتؤدي جامعاتنا دورها الطليعي في تبديد هذه الغيوم من خلال إعداد الأجيال المثقّفة والمنفتحة والحائزة على أعلى الشهادات وأثمنها، بغية القضاء على الجهل والجُهّال بواسطة العلم وثقافة الحوار والسلام والعدالة".

كما زار الوفد برفقة الأب جوزف جبارة مدير معهد الدراسات الإسلامية المسيحية، راعي أبرشية بيروت وجبيل للروم الكاثوليك المطران كيرللس بسترس.

فاصل

التقرير الصحفي التربويرياض شديد رئيساً لجامعة رفيق الحريري


أعلنت مؤسسة رفيق الحريري في بيان، أنه تم انتداب الدكتور رياض بهجت شديد، الأستاذ في كلية الهندسة في الجامعة الأميركية في بيروت، لتولي مهمات رئاسة جامعة رفيق الحريري بالإنابة، وذلك مع انتهاء ولاية الدكتور عبد الرحمن أرقدان. وبموجب اتفاق التعاون الذي أبرم أخيراً بين جامعة رفيق الحريري والجامعة الأميركية في بيروت، سوف يتم الاستعانة بمكتب نائب الرئيس للخدمات الخارجية الإقليمية في الجامعة الأميركية لتقديم خدمات استشارية في المجالات الأكاديمية والإدارية المختلفة.

وشكر مجلس أمناء جامعة رفيق الحريري، رئيسة وأعضاء الدكتور أرقدان لتحمله مسؤولية رئاسة الجامعة لمدة عشر سنوات، وتمنى للدكتور شديد النجاح في توليه مهماته. وسيتم التسليم والتسلم يوم الاثنين في 3 شباط المقبل.

 فاصل

التقرير الصحفي التربوينقابة المعلمين : لعدم القبول بفصل التشريع بين قطاعي التعليم الرسمي والخاص


عقد المجلس التنفيذي لنقابة المعلمين جلسته العادية، في المقر الرئيسي للنقابة في بيروت، برئاسة النقيب نعمه محفوض، وحضور أعضاء المجلس التنفيذي ورؤساء مجالس فروع النقابة في المحافظات.


ورحب المجتمعون في بيان، ب"المبادرة التي طرحتها هيئة التنسيق النقابية خلال اجتماعها الثلاثاء الماضي، والداعية الى نبذ العنف والوحدة الوطنية والسلم الاهلي، وعدم شل المؤسسات الدستورية وتشكيل حكومة جديدة. وستعمل على دعوة هيئات المجتمع المدني ونقابات المهن الحرة التي تشاركها الحرص على لبنان وعلى المؤسسات الدستورية لمشاركتها في التحركات التي تنوي القيام بها على هذا الصعيد. وستطرح هيئة التنسيق النقابية هذه المبادرة بشكل مفصل في الاسبوع المقبل. وستكون نقابة المعلمين في لبنان من الداعمين لهذه المبادرة وستعمل على انجاحها الى جانب القطاعات الاخرى".


واستغرب البيان، "اعادة اثارة موضوع فصل التشريع بين قطاعي التعليم الرسمي والخاص، وكأن المقصود من ذلك في هذه المرحلة بالذات حرمان معلمي المدارس الخاصة من حقهم في سلسلة الرتب والرواتب وعدم مساواتهم بزملائهم الاساتذة في القطاع الرسمي، مؤكدا ان المس بوحدة التشريع سيؤدي الى ثورة حقيقية في صفوف المعلمين في القطاع الخاص الذين هم الاكثر انتاجية في القطاع التربوي والمساهمين الاوائل في رفع مستوى التعليم في لبنان، ففصل التشريع الذي ناضلت النقابة على مر السنين لتحقيقه لن تفرط به لأنه بات الضمانة الوحيدة للمعلمين للحصول على ابسط حقوقهم في ظل بعض التجاوزات القانونية التي تقوم بها بعض المؤسسات التربوية الخاصة وهكذا خطوة تؤدي حتما الى هجرة الكفاءات التعليمية الى مهن أخرى وتراجع حتمي لمستوى التعليم في لبنان"، معتبرا ان "الاصرار على فصل التشريع سيدفع نقابة المعلمين في لبنان الى المطالبة بتحويلها الى نقابة مهنية لكي تكون هي الضامن للمعلم ولمهنة التعليم، لافتا الى "اننا لن نقبل بأي شكل من الاشكال بفصل التشريع مهما كلف الامر".


اضاف :"توارد الى نقابة المعلمين بأن بعض المؤسسات التربوية الخاصة تطالب معلميها بدفع الاقساط عن اولادهم المعفيين منها قانونا بموجب المادة السادسة من القانون 515، بحجة انتهاء فترة تمديد العمل بالقانون 515 وعدم صدور قانون جديد عن مجلس النواب يمدد العمل به كما هو، وفقا لمقررات اللجنة التي تشكلت ورفعت توصياتها الى مجلس الوزراء. ان نقابة المعلمين في لبنان تؤكد مرة اخرى بأن تطبيق القانون لا يكون بشكل انتقائي فكيف يمكن لبعض المؤسسات ان تحدد اقساطها المدرسية وترفع موازنتها استنادا للقانون 515 ومن جهة اخرى تطالب المعلمين بالاقساط ؟ فالقانون يطبق بكامله وبكل مواده لحين صدور القانون الجديد، متمنية على مجلس النواب الاسراع في اصدار القانون لسد الباب امام من يريد استغلال المعلم وحرمانه من حقوقه".


الرباط على موقع التعئبة التربوية