06-11-2024 12:30 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم السبت 01-02-2014

التقرير الصحفي ليوم السبت 01-02-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 01-02-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 01-02-2014

عناوين الصحف

- النهار
الحقائب السيادية لـ 8 و14 آذار... آخر الاقتراحات قبل "الكيّ"؟
قائد الجيش إلى السعودية وقصف واسع "نظامي" لبلدات عكار


- الشرق الأوسط
قتيل وجرحى في قصف سوري على منطقة عكار اللبنانية بعد محاولة تسلل إلى تلكلخ
الجيش اللبناني اشتبك مع مسلحين مجهولين قرب الحدود


- البناء
روزنامة ساعة الرمل السعوديّة بضوء أخضر أميركيّ: مزيد من الوقت لـ"القاعدة" وتعطيل جنيف والحكومة الجامعة


- الحياة
اقتراح باسناد الخارجية لـ"تكتل التغيير" في مقابل تخليه عن الطاقة والاتصالات
لبنان: سلام يترك لـ"حزب الله" التفاوض مع عون لئلا يفتح الباب للتفلت من التزاماته


- الجمهورية
التأليف في سباق بين التوافق وتشكيلة بمن حَضَر وعكّار في مرمى القصف السوري


- الأخبار
"المستقبل" يقدّم عرضاً مفخخاً لعون؟


- الشرق
سياديتان لـ 14 وسياديتان لـ 8 وإلا حكومة الواقع


- اللواء
المداورة في "الإنتظار".. وعون لا يرى حاجة لحكومة!
فتفت ينقل إلى بعبدا مطلباً بعدالة التوقيفات: لا نتمسك بالخارجية
15 قذيفة سورية على عكار: شهيد و9 جرحى وتبادل إطلاق النار مع الجيش اللبناني


- المستقبل
حكومة بمن حضر الأسبوع المقبل


- السفير
واشنطن تستعجل التأليف.. وتنتظر البيان الوزاري
فرصة أخيرة: عون وسلام وجهاً لوجه!


- الديار
اشتباكات على الحدود اللبنانية ــ السورية ومقتل ضابط و4 جنود سوريين
أصبح واضحاً أن الحكومة لن تشكل دون حصول عون على الطاقة والاتصالات
طائرة معراب من جديد وشوهدت بالعين المجردة دون طيار

 

أبرز الأخبار

- مصادر مقربة من الحريري لـ"الحياة": اللقاء بين عون والحريري لم يحدث
أشارت مصادر مقربة من رئيس تيار "المستقبل" النائب سعد الحريري لصحيفة "الحياة" ان "التواصل بين المستقبل و "التيار الوطني الحر" لم ينقطع يوماً وان نواب الجهتين كانا "وما زالا في حوار مستمر داخل مجلس النواب وخارجه انطلاقاً من تمسك التيارين بمبدأ الانفتاح على الجميع والحوار مع الجميع كأساس للممارسة السياسية الديموقراطية"، لافتةً الى ان "اتصالات هاتفية وان كانت ذات طبيعة اجتماعية تتم بشكل دوري بين رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون والحريري، وكان من بينها اتصال معايدة بمناسبة الميلاد من الحريري ثم من عون للتعزية بالوزير السابق محمد شطح بعد اغتياله، واتصال من عون بعد خضوع الحريري لعملية استئصال المرارة قبل عشرة أيام في باريس".
واستغربت المصادر "محاولات البعض الإيحاء بأن التواصل والانفتاح بين الرجلين أو بين تياريهما السياسيين يعبران عن ابتعاد عن الحلفاء"، مضيفةً "في ما يخص الحريري فهو واضح في الإعلام وفي الاتصالات الخاصة بأن أولويته تبقى العلاقة مع حلفائه في 14 آذار، الذين يتواصلون بدورهم مع جميع القوى السياسية بما فيها التيار العوني وحزب الله وحركة أمل، وأن موقف الحريري هو تشجيع انفتاح الجميع، ورفض عقلية التشكيك بكل خطوة حوارية يجريها هو أو حلفاؤه مع أي من الخصوم السياسيين خصوصاً وأن التنسيق في هذه الخطوات يبقى كاملاً بين الحلفاء في 14 آذار".
وعما تردد عن لقاء بين عون والحريري في روما مؤخراً أوضحت المصادر إن "هذا أمر لم يحدث، لكن ا الحريري منفتح على حصول مثل هذا اللقاء مع عون عن فيما لو طرح"، معتبرةً أن "محاولة تصوير الحريري أو تيار المستقبل وكأنهما يرفضان الحوار مع أي من الخصوم السياسيين أو في قطيعة تامة مع شركائهم في الوطن هي محاولة فاشلة أساساً، لأن تركيبة تيار المستقبل ومؤسسه الرئيس الراحل رفيق الحريري هي في الأساس قائمة على الحوار والانفتاح على جميع اللبنانيين دون استثناء".
أما في ما يخص الجهود المبذولة لتشكيل الحكومة والمطالب العونية في هذا المجال، شددت المصادر "على ان الحريري كان واضحاً في مقابلته التلفزيونية الأخيرة كما في اتصالاته مع الجميع بأن مبدأ المداورة الشاملة هو اتفاق سياسي بين الجميع بات أساساً لعملية التشكيل وبالتالي فإن المطالبة بإبقاء حقيبتي الطاقة والاتصالات للتيار الوطني الحر هو أمر غير قابل للتحقيق"، مضيفةً أن "مصدر المشكلة يكمن في أن حلفاء عون عرضوا عليه من ضمن سلة آذار حقيبتي التربية والزراعة، فالأولى تمثل حقيبة خدماتية مهمة، لكن الثانية بدت وكأنها لا تتناسب مع حجم الكتلة النيابية التي يمثله"، مشيرةً الى إن "جهوداً لإقناع حلفاء  عون من ضمن آذار بالتنازل له عن حقيبة وازنة ثانية إلى جانب التربية لم تنجح، وهو ما يفسر تمسكه بموقفه".
وكشفت المصادر أن الحريري "لا يمانع في الطرح المتداول لحل هذه المشكلة بأن يتخلى رئيسا الجمهورية والحكومة عن حقيبتيهما السياديتين الداخلية والدفاع في شكل تذهب حقيبتان سياديتان لـ آذار وحقيبتان سياديتان لـ اذار، وبالتالي إسناد واحدة من الحقائب السيادية للتيار الوطني الحر".


- السفير: جنبلاط طرح تقسيم الحقائب السيادية بين الآذاريين... والحريري وسلام وافقا
نقلت صحيفة "السفير" عن مصادر واسعة الاطلاع قولها إن "الوساطة التي قادها النائب وليد جنبلاط، في الساعات الأخيرة، أفضت الى موافقة الرئيس سعد الحريري والرئيس المكلف تمام سلام على صيغة تقضي بتوزيع الحقائب السيادية الأربع مناصفة بين الفريقين الآذاريين، بحث تكون المالية والخارجية من حصة فريق "8 آذار" والعماد ميشال عون، وتذهب الداخلية والدفاع الى فريق 14 آذار".
وقالت المصادر: "في ساعة متأخرة من ليل أمس الأول، أعطى الحريري موافقته على الصيغة التي تعني ترجمتها إسناد الخارجية لأحد وزراء "تكتل التغيير"، بالإضافة الى وزارة التربية، فيما تذهب المالية الى وزير شيعي يسميه الرئيس نبيه بري والداخلية الى من يسميه "المستقبل" (سني)، وتكون حقيبة الدفاع من نصيب أحد مسيحيي فريق "14 آذار".
وكشفت المصادر أن "بري و"حزب الله"وباقي مكوّنات الحكومة الجامعة وافقوا على الاقتراح، لكن "حزب الله" اشترط الحصول على جواب من عون، وكانت المفاجأة أن الوزير جبران باسيل، رفض، أمس الأول، عبر شاشة "ال. بي. سي" هذا العرض وأي عرض لا يتضمن تثبيت حق "تكتل التغيير" بإسناد حقيبة الطاقة اليه".


- الديار: إتصالات للتشكيل تنشط بعد درس مقترح جنبلاط بإسناد الخارجية لعون
أشارت معلومات لصحيفة "الديار" الى أن "الاتصالات الحكومية ستعاود نشاطها مطلع الاسبوع المقبل بعد درس الكتل للصيغ المقترحة من قبل رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط والتي رفضت جميعها وتحديدا اسناد الخارجية لرئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب العماد ميشال عون او مشاركة العماد عون في اختيار اسم وزير الدفاع وبالتالي فان الرئيس سلام ينتظر رد حزب الله مطلع الاسبوع المقبل".
ولفتت المعلومات ايضا، الى أن "خيار الحكومة الحيادية قد سقط لمصلحة الحكومة الجامعة السياسية وأن عقدة العماد عون سيتم تذليلها وسيقبل عون باحدى الصيغ الجنبلاطية. في حين تم رفض اقتراح قوى 8 آذار بإعطائها اسماء الوزارات التي ستسند الى 8 اذار لكي يتم درسها وكيفية ارضاء العماد عون من خلالها وهذا العرض رفضه الرئيس ميشال سليمان".


- اللواء: لا نتيجة من حركة”حزب الله”…”اللواء”: مسعى لجنبلاط مدعوما من صفا
كشفت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة «اللواء» أن الحركة التي يقوم بها “حزب الله” في خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في الملف الحكومي لم تفضِ الى أي نتيجة، لا سيما فيما خص العقدة العونية، ولفتت الى أن المساعي الجارية لحلحة هذه العقدة المتمثلة، كما بات معلوماً بتمسك عون بحقيبة الطاقة ورفض المداورة، فشلت في إحداث خرق، من دون أن تفلح من الوصول الى بداية حل.
وفُهم من المصادر نفسها أن المسعى الجديد الذي يعمل رئيس جبهة «النضال الوطني» النائب وليد جنبلاط على إنضاجه من دون معرفة قابليته للحياة أم لا يقوم على محاولة تأمين تواصل مباشر بين الرئيس المكلّف وعون من خلال عقد لقاء بينهما. وعُلم أن مسؤول وحدة الارتباط في حزب الله الحاج وفيق صفا يساند النائب جنبلاط في مسعاه.
وكشفت المصادر أن الرئيس سلام قد لا يمانع من قيام هذا التواصل لكنه يشدد على أن يكون الهدف منه الخروج بنتائج إيجابية تؤدي في نهاية الأمر الى تشكيل الحكومة أو الاتفاق على ذلك.
وأوضحت مصادر تكتل «التغيير والاصلاح» لـ«اللواء» أن «التيار الوطني الحر» لم يتبلّغ بأي اقتراح جديد فيما خص تشكيل الحكومة، وبالتالي لم يُصر الى تسجيل أي خطوة جديدة.


- السفير: واشنطن تستعجل التأليف وتنتظر البيان الوزاري…”السفير”: فرصة أخيرة عون وسلام وجهاً لوجه!
...من جهة ثانية، حثت واشنطن الأطراف اللبنانية مجدداً على التعجيل بتشكيل حكومة تضم جميع الأطراف بأسرع وقت ممكن، ودعت الى إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية “في موعدها” وحذرت من “خطورة الفراغ الحكومي والرئاسي”.
وقالت مصادر ديبلوماسية في واشنطن لـ”السفير” إن واشنطن لا تقف حجر عثرة في طريق مشاركة “حزب الله” في الحكومة الجديدة، لكنها تنتظر بياناً وزارياً “لا يشرعن المقاومة كما حصل سابقا”. وأضافت أن الإدارة الأميركية تشدد على استقرار لبنان.
وأشارت المصادر الى أنها المرة الأولى منذ عقود “التي يمكن أن يتاح فيها للأطراف السياسية في لبنان أن تتفق في ما بينها على انتخاب رئيس جديد للبنان، خارج السياق السابق الذي كان يقتصر على تنفيذ النواب اللبنانيين ما يتم الاتفاق عليه في الخارج”.


- الجمهورية: سلام لن ينتظر طويلاً حلحلة العقد المتبقية
ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن رئيس الحكومة المكلف تمام سلام "لن ينتظر طويلاً حلحلة العقد المتبقية وفي طليعتها المداورة، خصوصاً بعد تمسّك كتلة "المستقبل" بالمداورة الشاملة والدائمة في الحقائب ردّاً على كلّ التسريبات التي تحدّثت عن تراجعها عن هذا المبدأ، الأمر الذي سيدفع الرئيس المكلف، على ما يبدو، إلى وضع الجميع أمام مسؤولياتهم بتقديم تشكيلة بمن حضر وفق صيغة 8+8+8 المتفق عليها ووفق التوزيعة المبدئية المذهبية والسياسية التي أقرّت بها المداورة".


- النهار: زهرا: لن نشارك في حكومة تعيد جلوس الاضداد مع بعضهم من دون تفاهم
شدد عضو كتلة "القوات اللبنانية" النائب انطوان زهرة على عدم القبول "بتحويل الحياة السياسية اللبنانية مجرد تقاسم مراكز سلطوية، كذلك لسنا في وارد الاستسلام لنتحول جزءا من التركيبة السياسية التقليدية، وهذا لا يؤثر سلبا ولا ايجابا"، وقال في حديث لـ "النهار": "لأن هذه التركيبة الحكومية، كما تطرح، تتنافى مع كل ما طرحناه في قوى 14 آذار و"القوات اللبنانية"، من ضرورة العودة الى الدولة بشروط الدولة، اي ان نعود ونقيم ائتلافا بين المؤمنين بالدولة والساعين الى قيامها، ومدمرين لمؤسسات الدولة، فقط من اجل ادارة الازمة، فاعتبرنا ان هذا لا يعنينا بشيء".
وأضاف زهرا: "هذه الحكومة يجب ان تكون انتقالية موقتة، لاننا على مشارف انتخابات رئاسية. وامتناعنا عن المشاركة ليس طوباويا، بل هو امتناع مع توصية وتمنٍّ ان تشكل حكومة تستطيع ان تحكم. للناس شؤون ضرورية وملحة، ولا يمكن ان نبقى من دون حكومة، وهم بحاجة الى حلحلة الوضع الاقتصادي. الوضع الأمني ليس مرتبطا بالحكومة او عدمها، فالصراع الحاصل في سوريا والممتد الى لبنان لا يقيم وزنا اذا كان ثمة حكومة أو لا، أو من يشارك فيها، اذ هناك تكفيريات تصارع بعضها في سوريا وعلى الارض اللبنانية، ونذهب نحن وقودا وضحية لهذا الصراع، ليس كمسيحيين بل كلبنانيين".
وتابع زهرا: "لن نشارك في حكومة تعيد جلوس الاضداد مع بعضهم، من دون تفاهم على الحد الادنى انطلاقا من "اعلان بعبدا"، الذي ليس مجرد تحييد للبنان، بل هو توصية لاقرار استراتيجية دفاعية، بناء على ما اقترحه رئيس الجمهورية، وحل لثلاثية "جيش وشعب ومقاومة"، ولوضع السلاح في اطار الشرعية اللبنانية وتحت سلطتها، وهو الحل الفعلي للمشكلة اللبنانية التي تكمن في السلاح ودوره، في الخارج وفي الداخل. اذا تم الاتفاق السياسي على هذا الاساس، فلا مانع من المشاركة، مع معرفتنا ان هذه الحكومة لن تؤدي الى حلول، ونصيحتنا الدائمة منذ شهور هي الذهاب الى حكومة الممكن والواقع".
وعن الحوار مع "حزب الله"، قال زهرا: "نحن نعتبر ان الحوار غير مجد لأن "حزب الله" يتفلت ويتهرب من كل الالتزامات بالحوار، ويعمل حساباته لكل مرحلة بمرحلتها. "اعلان بعبدا" الذي مر مصادفة، لأن الحزب لم يمانع في حينه ولم يكن يتدخل مباشرة وعلنا بالحرب السورية، ثم عندما قرر التدخل بشكل كامل عديدا وعتادا صار يناقض مصالحه فتبرأ منه، نرى فيه ايجابية، لأنه يؤكد مرجعية الدولة، وضرورة ضبط الحدود بين لبنان وسوريا، وتحييد لبنان عن الصراعات الاقليمية وخصوصا الصراع في سوريا، وضرورة اقرار الاستراتيجية الدفاعية التي اقترحها رئيس الجمهورية على طاولة الحوار، ولم يتعامل معها المعنيون بالسلاح بجدية. وكان الدكتور سمير جعجع سبق ان اقترح، قبل آخر جلسة حوار شارك فيها، ان احتفظوا بسلاحكم ولكن لا تستعملوه الا بأمر من الحكومة اللبنانية والجيش اللبناني، لكنهم رفضوا هذا الكلام. هؤلاء الجماعة لا يتعاملون بجدية مع سيادة الدولة اللبنانية، وعندما يعلنون نيتهم التزام سيادة الدولة الفعلية، لا يعود من مشكلة معهم".


- السفير: سليمان نصح سلام بأن يتفاهم مع العماد عون
قالت مصادر مواكبة لتأليف الحكومة لـ"السفير" إن "رئيس الجمهورية ميشال سليمان نصح الرئيس المكلف بأن يتفاهم مع العماد عون، مؤكداً أنه لا يستطيع أن يغطي أية محاولة تعتبرها بكركي "تفريطاً بحقوق المســيحيين".
ولمّحت المصادر نفسها الى" استعداد سلام للبحث في تعديل حصة عون، لكن على قاعدة تثبيت المداورة لا العكس".


- الجمهورية: مصادر سلام: لم يتحقق أي خرق من أي جهة كان في الملف الحكومي
نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر الرئيس المكلف تمام سلام تشديدها على "العمل في الكواليس لإنضاج الحلول الممكنة وأنّ الجمود سِمة المرحلة الأخيرة، وأنّه لم يتحقّق ايّ خرق من ايّ جهة كان في الملف الحكومي لغاية الآن".


- الجمهورية: مصادر سياسية وحزبية: وزارة الخارجية لعون
نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر سياسية وحزبية قولها إنّ "محاولات البحث عن حلول خارج المداورة لم تتوقف، وكان آخرها معادلة جديدة تقول بإعطاء وزارة الخارجية لتكتل "التغيير والإصلاح" على ان يكون المرشّح اليها وزير أرثوذكسي يجري التفاهم مسبقاً على توجّهاته الجامعة، الأمر الذي أدّى إلى إعادة نظر شاملة في توزيع الحقائب بين مختلف القوى، ولا سيّما الحقائب السيادية والخدماتية".
وقالت المصادر إنّ "التنويه بهذه الأجواء لا يعني أنّ نتائجها مضمونة ومحسومة، إنّما أهميتها تكمن في الإصرار من كلّ القوى على التأليف، فضلاً عن أنّ هذا الإصرار يترافق مع حركة ديبلوماسية لافتة تريد تحييد لبنان بأيّ ثمن وضمان استقراره، واللافت تزخيم هذه الحركة مع انتهاء الجولة الأولى من "مؤتمر جنيف 2" التي عكست توازناً في القوى من دون ان يتمكّن ايّ فريق من التقدّم على الآخر".