22-11-2024 03:59 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 07-02-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 07-02-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 07-02-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 07-02-2014

التايمز البريطانية: الغرب يمنح المعارضة السورية السلاح والمال للاستيلاء على دمشق
قالت صحيفة (التايمز) البريطانية إن "دولا غربية تمول هجوما عسكريا جديدا للمعارضة السورية حول دمشق في محاولة للإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد قبل جولة المفاوضات الثانية فى جنيف". وأضافت الصحيفة أن "الهجوم يمثل محاولة من الجيش السوري الحر وحلفائها لإعادة تأكيد نفسها بعد شهور من الاقتتال بين قوى المعارضة"، مشيرا إلى أن "الهجوم يأتي وسط مخاوف بأن الرئيس الأسد قد يتفاوض من منطلق قوة في المؤتمر حيث أنه لا يزال يمتلك اليد العليا على أرض المعركة". ولفتت إلى أن قوات الجيش السوري الحر نشرت فيديو على شبكة الانترنت لدبابات قوات المعارضة ومدافع الهاون الثقيلة وقاذفات صواريخ متعددة تقصف ما قيل إنها "مواقع حكومية على الطرق السريعة قرب بلدة عثمان شمال درعا بالقرب من الحدود الأردنية"، موضحة أن "الهجوم يشمل 18 لواء من المتمردين مدعوما بتدفق جديد من السلاح والمال عبر الحدود الأردنية، حيث أقامت الولايات المتحدة قاعدة تدريب جديد للجيش السورى الحر، طبقا للقادة الميدانيين.. ويشمل هذا الدعم مبلغ 31 مليون جنيه إسترلينى نقدا لدفع أموال للمقاتلين بالإضافة إلى شراء الأسلحة". ونقلت (التايمز) عن المتحدث باسم الائتلاف السوري المعارض منذر أقبيق قوله إن "هناك أشياء من الأفضل عدم الحديث عنها، لا أريد أن أتحدث عن تفاصيل التمويل، لدينا أصدقاء - أصدقاؤنا فى الغرب وأخوتنا فى الخليج"، مشددا على أن "الولايات المتحدة تقدم أسلحة خفيفة جدا، بالإضافة إلى تدريبات مباشرة لنحو ألفي مقاتل".


وول ستريت جورنال: صدام أمريكي إيراني قبل المحادثات النووية
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن المراقبين فى الولايات المتحدة وإيران يتابعون بشكل متزايد المواقف المتشددة والمتعارضة لحكومتي البلدين بشأن البرنامج النووي لطهران، مما يشكل تهديدا لفرص مبادرة سياسة خارجية هامة للرئيس الأمريكى باراك أوباما. وأوضحت الصحيفة، في سياق تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم، الجمعة، أن وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت أمس "الخميس" عن تحركات عملية ضد الشركات التي لها صلات بإيران بسبب التهرب، بحسب ادعاءات من العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران وتقديم المساعدة لبرامجها النووية والصاروخية. وأشارت الصحيفة إلى أن الوزارة قالت أيضا إن طهران سمحت لأعضاء كبار في تنظيم القاعدة باستخدام إيران كمركز مالي تحرك المتشددين منه إلى داخل سوريا، وهو ما نفته إيران، لافتة إلى أن هذه الإجراءات الخاصة بتطبيق القانون تأتي فى الوقت الذى يمارس فيه المشرعون الديمقراطيون والجمهوريون ضغوطا على إدارة أوباما من أجل التشدد فى موقفها ضد إيران قبيل محادثات 18 شباط الجاري والتي تستهدف إنهاء تهديد أية أسلحة نووية من طهران.
وأضافت أن بعض أعضاء الكونغرس والحلفاء الأمريكيين قلقون من أن تخفيفا مبدئيا في العقوبات ضد إيران بدأ يفتح الباب أمام جلب الاستثمار لإيران قبل أن تقدم أية تنازلات كبرى. ولفتت إلى تصريح على رضا مير يوسفى، وهو المتحدث باسم البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، والذي قال فيه "هذا مثل آخر على الافتقاد إلى النوايا الطيبة من جانب الحكومة الأمريكية عشية الجولة الثانية من المفاوضات ويعد بمثابة مؤشر على رغبة الولايات المتحدة بفرض أجواء وظروف سلبية. ومصير هذا التحرك الفشل، لكن سيواجه رد إيراني". ونوهت الصحيفة إلى أن تطبيق العقوبات الذى أعلن عنه أمس يستهدف رجال أعمال في الإمارات العربية المتحدة شركاء مع شركة "ماهان إير" للطيران، حيث تدعى الولايات المتحدة أن الشركة مصدر إمداد كبير بالأسلحة لنظام الرئيس السورى بشار الأسد، وهو اتهام تنفيه "ماهان" والحكومة الإيرانية.


الاندبندنت البريطانية: الهرولة إلى إيران على أشدها رغم ادعاءات أمريكا
يقول تقرير الاندبندنت، وعنوانه "الهرولة إلى إيران على أشدها رغم ادعاءات أمريكا"، إنه مع تخفيف العقوبات بعد اتفاق جنيف النووي المؤقت، فإن الهجوم التجاري الغربي، على الجمهورية الإسلامية، ماض في طريقه. ويضيف أن كبريات الشركات العالمية تتجه صوب إيران لكسب عقود الأعمال فيها. ويضرب التقرير مثالا بالعلاقات التركية الإيرانية، قائلا إن مسؤولي البلدين يتوقعون ارتفاع حجم التجارة البينية من 22 مليار دولار العام الماضي إلى 30 مليار دولار في عام 2014. وتقارن الصحيفة بين هذا الوضع وبين تصريحات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري التي قال فيها إن إيران ليست مفتوحة للأعمال والتجارة بعد اتفاق جنيف. ووصفت الصحيفة هذه التصريحات بأنها قصف مدفعي ثقيل استهدف توجيه رسالة بأن تخفيف العقوبات عن إيران، بعد اتفاق جنيف، لن يؤدي إلى ازدحام المستثمرين الأجانب المقبلين على إيران سعيا للفرص. ويوضح التقرير أن الرئيس الإيراني حسن روحاني استغل منتدى دافوس "ليشن هجوما تجاريا" مستغلا اتفاق جنيف، مشيرا إلى أنه على هامش المنتدى، التقى وزير النفط الإيراني بيغان زنكنه مع مسؤولين تنفيذيين من مؤسستي شيفرون وشيل، ومن المقرر أن يعقد مؤتمرا في لندن هذا العام سوف يحضره مسؤولون تنفيذيون كانوا قد سمعوا تحذيرات أمريكية من مخاطر الاستثمار في إيران.
غير أن صحيفة فاينانشال تايمز ترسم صورة مختلفة، قاتمة، للوضع الاقتصادي في إيران في ظل اتفاق جنيف واحتمالات التوصل إلى اتفاق نهائي مع الغرب ينهى خلاف إيران مع الغرب بشأن طبيعة برنامجها النووي. وفي تقرير بعنوان "النفط والغاز الإيرانيان في أزمة مع اشتداد برد الشتاء"، تقول نجمه بوزورغمهر إن إيران الغنية بالنفط والغاز ترشد استخدام الغاز بعد أن بدأ الثلج يكسو معظم أنحاء البلاد. ويقول إن حوالي 2000 محطة للغاز الطبيعي المسال توقفت في إيران حتى يوم الأربعاء الماضي، وتوقف الضخ إلى بعض القطاعات الصناعية ومحطات توليد الكهرباء حتى يمكن توفير الغاز للمنازل، خاصة في المناطق الشمالية، التي تواجه أقسى موجة ثلوج خلال الـ 60 عاما الأخيرة. وتؤكد الكاتبة أن العقوبات المفروضة على إيران منذ سنوات هى أحد أسباب هذا الوضع السئ. وحسب الكاتبة، فإنه لا يبدو أن الوضع سوف يتحسن بالدرجة المأمولة إلا بعد التوصل إلى اتفاق نهائي بين إيران والقوى الكبرى. فتخفيف العقوبات، إثر بدء تنفيذ اتفاق جنيف المؤقت، شمل قطاعات مثل البتروكيماويات وانتاج السيارات، كما جرى الإفراج عن 4.2 مليار دولار من أموال إيران المجمدة في الخارج. وتنقل عن محللين توقعهم بأن قطاع الغاز والنفط يحتاج إلى استثمارات بقيمة نحو 230 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة.


الغارديان  البريطانية: يجب ألا يٌسمح للبرلمان بالتصويت على قرار شن حرب في الخارج
في مقال نشرته الغارديان، عبر أليستر بيرت، وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط عن اعتقاده بأن تجربة سوريا وطريقة تعامل الحكومة البريطانية معها تجعل من الضروري ألا يٌسمح للبرلمان بالتصويت على قرار قد تتخذه الحكومة بشن حرب في الخارج. واستعرض المقال الذي جاء تحت عنوان " بعد ستة أشهر، التصويت ضد التدخل في سوريا لا يزال مخيما" نتائج رفض مجلس العموم البريطاني مشاركة بريطانيا في أي عمل عسكري، كان متوقعا من جانب الولايات المتحدة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد بعد فاجعة استخدام السلاح الكيماوي في غوطة دمشق في شهر آب الماضي. ومن بين نتائج هذا الرفض أن "رواية النظام الكاذبة بشأن كون الأسد حصنا ضد الجهاديين قد تعززت" . وأضاف أن "الأسلحة الكيماوية لاتزال موجودة في سوريا". ويشير بيرت أيضا إلى أن "سياسة الزعيم السوري في شن الهجمات الوحشية بداية من القصف بالقنابل إلى تعذيب وقتل المعارضين يمكن ان تستمر دون هوادة". ويخلص الدبلوماسي البريطاني السابق وعضو مجلس العموم الحالي إلى أن هذه التجربة تكشف، من وجهة نظره، سلبيات أخذ رأي البرلمان بشأن القرارات الاستراتيجية للحكومة، ومنها قرار الحرب في المستقبل. ويرى أن تدخل البرلمان قد يهدد مصالح بريطانيا الاستراتيجية. ويقول بيرت "يحتاج السياسيون، أحيانا، إلى مساحة حركة ووقت لاتخاذ إجراء غير شعبي ربما يعتقدون إنه يخدم مصلحة أمتهم على المدى البعيد".


مجلة بريطانية: يجب على واشنطن الاعتذار للشعب العراقي وتعويضه
قالت مجلة نيوستيتس مان البريطانية: إنه يتوجب على الولايات المتحدة الأمريكية تقديم اعتذار واضح لا لبس فيه للشعب العراقى جزاء ما عانى من ويلات وآلام جرها عليه اجتياح عسكري لا يستند إلى أى قانون. وقالت، فى تعليق على موقعها الإلكتروني، إن تصويت الأمريكيين لصالح السيناتور باراك أوباما غداة اجتياح العراق، يعتبر بمثابة رسالة واضحة بعث بها الشعب الأمريكي إلى العالم، مفادها أنه رفض سياسات رئيسه السابق جورج بوش الابن الخارجية والمحلية، كما رفض تدمير العراق. وأضافت المجلة: "إذا كانت الرسالة التي وجهتها حملة السيناتور أوباما الانتخابية للشعب الأمريكي رسالة تغيير، فإن التغيير الأساسي المتطلب الآن يكمن فى الصدق والشفافية والمساءلة فيما يتعلق باجتياح العراق"، مشيرة إلى أن العراقيين أيضا فى حاجة إلى توضيحات بشأن تدمير بلدهم. واتهمت إدارة بوش بالفشل في استشراف ما آل إليه العراق اليوم؛ من سيادة منتهكة وتراث ثقافي منهوب أو متحطم وموارد طبيعية مهدرة وبنية تحتية مدمرة، وأشارت المجلة إلى غياب الأمن والأمان وسيادة القانون وتنامى الإرهاب فى العراق، وعززت الاضطراب الذى تعانيه اليوم منطقة الشرق الأوسط في كثير منه إلى فوضى العراق. ونوهت المجلة عن أن مئات العراقيين يتم اغتيالهم أو اختطافهم أو اختفاؤهم بوجه عام كل يوم، وأن أكثر من 180 ألفا لقوا مصرعهم نتيجة الاجتياح، بينهم نحو 134 ألف مدني، بحسب الجهاز المركزي للإحصاء في العراق.  ونبهت "نيوستيتس مان" أن تفكيك الدولة العراقية كان على رأس أولويات الاجتياح الأمريكي، وأن نية التحرير لم تكن واردة نهائيا؛ وأنه لم توضع إستراتيجية خروج، قائلة إنه بدلا من ذلك، كان تركيز الإدارة على تحويل الأنظار عن الأهداف الإستراتيجية الحقيقية للحرب، وتكاليفها الإنسانية والمالية.
وأكدت المجلة البريطانية أن الهدف الأسمى لاجتياح العراق كان السيطرة على حقول النفط الشاسعة ومصادر الغاز والتخلص من دولة تمثل خطرا عسكريا وسياسيا على إسرائيل. ورأت أن القضية الآن ليست مجرد فشل كارثى لحرب، أو معاناة ترتبت على ذلك، إنما تكمن القضية في التضليل غير المغتفر الذى انتهجته إدارة بوش تجاه الشعوب في كل من أمريكا وبريطانيا والعراق. وشددت المجلة على أنه يجب رؤية عدالة مجردة غير مسيسة، لتصحيح الأخطاء المرتكبة في العراق، قائلة: "إنه لابد من حصول الشعب العراقى على تعويضات بمقتضى القانون الدولي، عن الدمار الذى لحق به وببنيته التحتية جراء الاجتياح.  وأضافت نيوستيتس مان: "إن الاعتذار الأمريكي لن يعيد آلاف العراقيين الموتى إلى الحياة، ولن يخفف معاناة من فقدوا أحبتهم؛ لن يطبب المكلوم، ولن يؤوى المشرد.. لكن على الأقل الاعتذار سيعنى قبول تحمل المسؤولية الأخلاقية، كما أنه اعتراف بخديعة الشعب العراقي".


ديلي ميل: بريطانيا تواجه تهديدات بش هجمات
قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن مجموعة من المتطرّفين البريطانيين الذين يشاركون في القتال بسوريا، هدّدت بشنّ هجمات "إرهابية" ضد وسائل النقل العام والمراكز التجارية في لندن والبيت الأبيض في واشنطن. وأشارت إلى أن هذا أول تهديد مباشر من نوعه بشن هجمات "إرهابية" يخرج من سوريا، حيث يشارك المئات من البريطانيين مع آلاف الأجانب في القتال مع الجماعات الجهادية ضد القوات الحكومية. وأضافت الصحيفة أن مسؤولي أجهزة مكافحة الإرهاب في بريطانيا يأخذون على محمل الجد التهديدات الصادرة عن الجماعة الجهادية البريطانية في سوريا التي تطلق على نفسها اسم "راية التوحيد"، والتي بثّت صوراً من بينها واحدة لأحد مقاتليها داخل سيارة ويصوّب بندقيته إلى حافلة حمراء للنقل العام في لندن. كما بثت الجماعة صوراً أخرى لجهاز كمبيوتر وضعت بندقية هجومية على لوحة مفاتيحه وذخيره تحت شاشته، في إشارة إلى جهاز الأمن الخارجي البريطاني (إم آي 6)، وتحتها عبارة "أنت تموت مرة واحدة فقط، فلماذا لا تصبح شهيداً؟" وصورة لمسلّح يقف بين مبانٍ لمكاتب مدمّرة وعليها عبارة "لن يكون ذلك سهلاً لكنه سيستحق كل هذا العناء"، وصورة لرجل يحمل بندقية ويقف أمام البيت الأبيض في واشنطن.
ويعتقد -بحسب الصحيفة- بأن "راية التوحيد" يقودها "متطرفان إسلاميان" من لندن، وتدير عدداً من حسابات الشبكات الاجتماعية، ويمكن الاستماع من خلالها إلى الرجلين وهما يتحدثان بلهجة لندن المميزة في شريط فيديو صدر على شبكة الإنترنت. وكانت شرطة العاصمة لندن قد كشفت الشهر الماضي عن أنها اعتقلت 16 شخصاً في العام الجاري للاشتباه بتورّطهم في نشاطات "إرهابية" في سوريا، بالمقارنة مع 24 خلال عام 2013 بأكمله، من بينهم سبعة ينتظرون المحاكمة. وكانت الحكومة الائتلافية البريطانية وضعت خططاً لرفع مدة الأحكام القصوى على مجموعة من جرائم "الإرهاب" من 14 عاماً إلى السجن المؤبد بحق المتطرفين إذا ما جرت إدانتهم بـ"التدرّب على الإرهاب"، وصوّت مجلس العموم (البرلمان) البريطاني الأسبوع الماضي بالأكثرية لصالح خطة اقترحتها وزيرة الداخلية تريزا ماي لتجريد المشتبهين من الجنسية البريطانية. وتضع بريطانيا التحذير الأمني من وقوع هجوم "إرهابي" عند درجة كبير حالياً، ما يعني أن الهجوم هو احتمال قوي على سُلّم من خمس درجات أدناها منخفض وأعلاها حرج.

 

عناوين الصحف

وول ستريت جورنال
• الولايات المتحدة وإيران تصطدمان قبيل المحادثات النووية.
• الولايات المتحدة تستهدف الشركات المرتبطة بإيران.


واشنطن بوست
• النظام السوري والثوار يتوصلان الى اتفاق لمساعدة حمص المحاصرة.


نيويورك تايمز
• روسيا تزعم أن الولايات المتحدة 'تتدخل بصورة فجة "في أوكرانيا.
• روحاني يتبرع بالمال لمشفى يهودي.
• الولايات المتحدة تصدر غرامات بحق منتهكي العقوبات على إيران.


ديلي تلغراف
• الصليب الأحمر يعلق تسليم الخيم للفلسطينيين.
• الثوار السوريون يحررون مئات السجناء من سجن حلب.


الغارديان البريطانية
• سوريا تقول أنها توصلت لاتفاق يسمح للمدنيين بمغادرة حمص.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها