أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 14-02-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 14-02-2014
- ليبانون ديبايت: "حزب الله": ليتنا احتفلنا في الضاحية الجنوبية!
لو قدّر لهذه الكلمات ان تكتب قبل اعتقال القيادي في تنظيم القاعدة نعيم عباس لكانت عُنونت: "لماذا لم ينظم حزب الله احتفالا في الضاحية في ذكرى القادة الشهداء"، لكن اعتقال عباس اوضح الكثير مما كان يخافه حزب الله، عندما قرر عدم تنظيم الاحتفال في الضاحية.تقول مصادر حزبية بشيء من السخرية "يا ليتنا نظّمنا الاحتفال، فالذي كنا نخاف منه ونتوقعه، تم اكتشافه، واعتقال المخططين له ومن كانوا سيكونون المنفذين. المعلومات التي كانت لدينا تحدثت عن مخطط جهنمي، قد تكون تداعياته كارثية على جمهور المقاومة وقيادتها، وما كشفه وسيكشفه نعيم عباس اثبت وسيثبت صحّة مخاوفنا، وانها كانت في محلّها".وتروي المصادر في حديثها لموقع "ليبانون ديبايت"، ما كان يقلق الحزب، "كان الحزب يتوقع هجمات انتقامية نظراً للانجازات التي يحققها في سوريا، وخاصة في اليوم الذي سيلقي فيه الامين العام السيد حسن نصر الله خطابه، فالامر الاول الذي اخاف الحزب هو تسلل عدد من الانتحارين بين الجموع المتوجهة الى مكان الاحتفال، وهو امر من الصعب ضبطه وخاصة في الشوارع المؤدية الى مكان الاحتفال، لانه من غير الممكن تفتيش جميع المارة".وتضيف: "الامر الثاني هو قصف التجمعات بصواريخ من مناطق مواجهة للضاحية، ونظراً لاتساع هذه المناطق حول الضاحية يصبح من غير الممكن التأكد ان المنطقة آمنة، كما ان امكانية اصابة هذه التجمعات ليس امرا صعباً، لان الجماهير تكون منتشرة على مساحة واسعة من الساحات والشوارع. اما الامر الثالث، هو تمركز قناص انتحاري في احدى شقق الضاحية وقيامه بإطلاق النار على المتظاهرين، ويمكن لمثل هذه العملية ايقاع عدد كبير من الضحايا قبل اكتشاف مطلق النار، وقتله".وتشير المصادر الى ان "هذه الفرضيات التي توقعها حزب الله كانت مبنية على معلومات استخباراتية، وليس على تحليلات، الامر الذي ادى الى اجراءات امنية غير مسبوقة من قبل حزب الله والاجهزة الامنية اللبنانية منذ ثلاثة ايام، اضافة الى انتشار غير مسلّح قام به الحزب وحلفائه في العاصمة بيروت والضاحية الجنوبية".لكن هل فعلاً زال الخطر عن الضاحية وباقي المناطق اللبنانية، ولن نسمع بعد اليوم بانفجار سيارات مفخخة؟ تؤكد المصادر ان "الحديث بمثل هذا المنطق ليس الا تسخيف للحرب الامنية التي تشهدها الاراضي اللبنانية، وان القيادات في تنظيم القاعدة الذين تم اعتقالهم، ينتمون جميعاً الى شبكة او شبكتين فقط، وقد تكون شبكة ماجد الماجد ونعيم عباس وعمر الاطرش هي الاخطر، لكنها ليست الوحيدة، اذ ان تفجيرات الهرمل مثلاً لا علاقة لهذه الشبكة بها، كما ان الصعوبة في تتبع باقي الشبكات تكمن في كون مجموعات القاعدة تعمل بطريقة مستقلة ومنفصلة الواحدة عن الاخرى، وتالياً لا يمكن ان يؤدي اكتشاف شبكة الى اكتشاف الشبكات الاخرى".الا ان المصادر ترى انه "من الطبيعي ان تخف وتيرة التفجيرات الانتحارية، ليس فقط بسبب اعتقال بعض اهم رؤوس القاعدة في لبنان بل لان معركة يبرود بدأت وعزل عرسال عن الداخل السوري امر سيضعف قدرة المجموعات المسلحة على ارسال سيارات مفخخة الى لبنان، لكن هذا لا يعني ان التفجيرات ستتوقف بشكل كامل".ويستغرب مصدر امني في حديثه لموقع "ليبانون ديبايت"، الحديث عن تورط عباس في كل الجرائم التي حصلت في لبنان "قد يكون الامر صحيحاً، لكن معتقل مثل نعيم عباس يمتلك معلومات هائلة لا يمكن ان يدلي بها في يوم واحد، لذا كانت الاولوية اثناء التحقيق معه، لمعرفة خيوط ما يحضّر للبنان من عمليات ارهابية، ولم يتم استجوابه في اي من الاغتيالات السابقة التي يمكن ان يكون شريكاً فيها. وختم: "لا تزال التحقيقات في اولها، وها نحن نحلل المعطيات وندقق في بعض التفاصيل وربما الآتي اعظم".
- النشرة: مصادر تيار المستقبل لـ"النشرة": الحكومة غدا قبل خطاب الحريري في البيال وباسيل سيحصل على وزارة الخارجية
كشفت مصادر "تيار المستقبل" أن اتصالا تم بين رئيس الحكومة السابق سعد الحريري ورئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون حل كل العقد الحكومية، لافتة الى ان اعلان الحكومة سيتم غدا قبل خطاب الحريري في البيال بمناسبة ذكرى اغتيال والده.واوضحت المصادر في حديث لـ"النشرة" أن التسوية التي تمت تقضي بحصول أحد حلفاء العماد عون الأرمن على وزارة الطاقة بمقابل استلام الوزير جبران باسيل وزارة الخارجية.
- الوكالة الوطنية: الجسم الغريب المشتبه به في صيدا عبارة عن بطاريات ملفوفة بشريط لاصق ولا يحتوي مواد متفجرة
أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" في صيدا انه تم الاشتباه مساء اليوم بجسم غريب في محلة البوابة الفوقا في صيدا، على شكل اصابع تتدلى منها اسلاك كهربائية، وعلى الفور ضربت القوى الامنية طوقا حول المكان.وبعد الكشف على الجسم المشتبه به تبين أنه عبارة عن بطاريات ملفوفة بشريط لاصق ولا يحتوي مواد متفجرة.
- قناة الميادين: هذا ما اعترفت به الموقوفات المتهمات بنقل سيارة مفخخة من عرسال
اعترفت إحدى الموقوفات الثلاث، بأن السيارة التي ضبطها الجيش اللبناني هي الرابعة التي تخرجها من عرسال، وأنها كانت ستسلمها إلى أحد الأشخاص بعد تجاوز حاجز قرية اللبوة القريبة من عرسال والهرمل في البقاع الشمالي.مصادر أمنية أكدت للميادين أن “الموقوفة اعترفت أيضاً باستلامها السيارات المفخخة في عرسال من شقيقها الذي كان يأتي بالسيارات مليئة بالمتفجرات من منطقة يبرود داخل الأراضي السورية”.الموقوفة اعترفت بحسب المصادر بعملها بوجود مخطط لعملية انتحارية ثلاثية لا تعلم من سينفذها، تبدأ بتفجير انتحاري بسيارة مفخخة ثم يليه انتحاريان بأحزمة ناسفة.الموقوف نعيم عباس، اعترف أيضاً بمخطط لتفجير سيارتين مفخختين في نقطتين في الضاحية الجنوبية يومي الجمعة والأحد.كما أشارت المصادر إلى أن الموقوف عمر الأطرش اعترف بنقله عدداً من الصواريخ إلى بيروت، من دون معرفة وجهتها. وأن نعيم عباس اعترف بنقلها إلى الدبية حيث ضبطها الجيش اللبناني في أحد المستودعات.
- ملحق: كتلة المستقبل: نأمل ان تشكل ولادة الحكومة مرحلة جديدة
عقدت كتلة "المستقبل" اجتماعها، في بيت الوسط، برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة، وعرضت الأوضاع في لبنان والمنطقة. وفي نهاية الاجتماع، أصدرت بيانا تلاه النائب أمين وهبي، وفي ما يلي نصه:
"أولا: مع حلول الذكرى التاسعة لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري ورفاقه الأبرار، يستذكر الشعب اللبناني هول هذه الجريمة النكراء التي استهدف المجرمون من خلالها ضرب استقلال لبنان وحريته وضرب نهوضه وتألقه، لكن هذه الذكرى المؤلمة، تحل هذه السنة بالتوازي مع انطلاق اعمال المحكمة الخاصة بلبنان، وهي انطلاقة تدل على أن لبنان يقترب من تحقق العدالة التي عمل وضحى الشعب اللبناني من أجلها، والتي يساهم في عملية الوصول إليها مهنية ودقة عمل هذه المحكمة التي تنال كل يوم تقدير المتابعين والمهتمين. ان وقائع وتفاصيل جريمة اغتيال الرئيس الحريري المروعة التي تعمل المحكمة على تسليط الضوء عليها، تعيد إلى اذهان اللبنانيين وقائع مؤلمة لحقبة النظام الامني السوري - اللبناني الذي كان مسيطرا على لبنان برموزه وأدواته وشخصياته المعروفة، والتي تلطخت أيديها بدماء الابطال من الشهداء الأبرار.إن الذكرى التاسعة لجريمة العصر في لبنان تحمل معها آمالا قوية بأن العدالة آتية، وان الحقيقة على وشك الظهور وأن دماء الشهداء لم ولن تذهب هدرا، بل كانت طريقا إلى حياة متجددة للبنان واللبنانيين.
ثانيا: تنوه الكتلة وتشيد بالانجاز الأمني الكبير الذي حققته الأجهزة الامنية، وعلى وجه الخصوص الجيش اللبناني باعتقاله إرهابيين كانوا يخططون لأعمال اجرامية وارهابية خطيرة كان يمكن أن تهدد حياة مواطنين ابرياء وتضرب استقرار لبنان وصموده وسلمه الأهلي. والكتلة تعتبر ان هذه التجربة تدل على أن الاجهزة الامنية اللبنانية قادرة على تحقيق خطوات متقدمة وانجازات كبيرة حين يسمح لها بذلك، وحين تقرر هي القيام بمهامها بشكل جدي.إن كتلة المستقبل التي تتوجه بالتهنئة للجيش والاجهزة الامنية على انجازها الكبير بالكشف عن بعض الجرائم الارهابية والمخططين لها، تأمل أن تستمر هذه الحيوية المقدرة والمشكورة بالكشف قريبا عن المجرمين الذين خططوا ونفذوا جريمة اغتيال الشهيد الدكتور محمد شطح في وضح النهار، وفي اعتقال المتهمين بجريمة تفجير مسجدي التقوى والسلام في مدينة طرابلس، وكل الجرائم الأخرى من اغتيال وتفجير، التي حصلت في السنوات الأخيرة. إن الإنجاز المحقق باعتقال الارهابيين وتفكيك السيارات المفخخة والحؤول دون استهداف المواطنين الأبرياء إن دلت على شيء فهي تدل على أمرين مهمين:
أ - إن الأجهزة الأمنية تثبت مرة تلو الأخرى أنها إذا ما دعمت واحتضنت وجهزت وحصنت بقرار سياسي صحيح، فإنه يمكن لها أن تصبح قادرة على حماية اللبنانيين وسلمهم الأهلي.
ب - إن ما حصل البارحة يثبت أيضا، وبما لا يدع مجالا للشك بأن كل أنواع الأمن الذاتي والمربعات الأمنية والسلاح غير الشرعي لا يمكن أن يشكل حماية لا لحامليه ولا للمتمسكين به ولا للوطن ولا للبنانيين بشكل عام.
من جهة أخرى، فإن الكتلة تستمر في تكرار موقفها الثابت بأن الحياة الوطنية لن تستقيم طالما استمر "حزب الله" في قتاله إلى جانب النظام السوري في مواجه شعبه.وعليه، فإنه يتوجب على الحزب وصونا للسلم الاهلي وحفاظا على أرواح اللبنانيين المبادرة إلى سحب ميليشياته والعودة إلى لبنان، على أن يتولى الجيش اللبناني مدعوما بقوات الطوارىء ضبط الحدود وحماية أمن اللبنانيين في مواجهة الارهاب والارهابيين.
ثالثا: تتابع الكتلة الاتصالات والمساعي الجارية لتشكيل الحكومة الجديدة التي ينتظرها الشعب اللبناني على امل ان تشكل ولادتها مرحلة جديدة باتجاه الاستقرار والنمو والتطور".
- الوكالة الوطنية: الجيش: طائرة استطلاع معادية خرقت الأجواء من فوق علما الشعب
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي: "عند الساعة 6,30 من صباح اليوم، خرقت طائرة استطلاع تابعة للعدو الاسرائيلي الأجواء اللبنانية من فوق بلدة علما الشعب، ونفذت طيرانا دائريا فوق مناطق رياق، بعلبك، والهرمل. ثم غادرت الأجواء عند الساعة 18,30 من فوق بلدة الناقورة".
- لبنان الآن: القبض على منفذي العمليات الإنتحارية سهل
بعدما عبّرت مصادر قيادية في حزب الله عن ارتياحها الشديد للإنجازات الأمنية التي حققتها مخابرات الجيش اللبناني في الأسابيع الأخيرة لجهة اعتقال رؤوس وكوادر عدد من الشبكات الإرهابية، أكد تيار المستقبل مجدداً أنه ضد الإرهاب مهما كان مصدره، وأياً كان المستهدف.وعن نجاح القوى الأمنية في إلقاء القبض على المسؤولين عن العمليات الإنتحارية الأخيرة، مقابل عجزها عن كشف حقيقة عمليات الاغتيال التي طالت قادة في 14 آذار، رأى عضو المكتب السياسي في تيار المستقبل مصطفى علوش، في اتصال مع موقع NOW، أن من الأسهل القبض على منفذي العمليات الإنتحارية لأنهم "جماعات غير محترفة وغير منظمة، كما أنّها تفتقر لأي بيئة حاضنة، في لبنان عموماً وفي الطائفة السنية خصوصاً".واعتبر علوش أن اكتشاف الإنتحاريين قد يكون بحدّ ذاته رسالة سياسية إلى حزب الله، وبالتالي لن تمانع الجهات المسؤولة عن هذه العمليات اكتشاف هويات منفذيها.وأوضح أن منفذي عمليات الاغتيال هم في المقابل "مجرمون محترفون" و"بيئة حزب الله بيئة حاضنة"، مضيفاً: "الدليل على ذلك هو المشتبه فيهم الخمسة، في قضية اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري، إذ يبذل الحزب مجهوداً كبيراً وإمكانيات كثيرة تعيق اكتشاف المنفذين".علوش ذكّر أن المسؤولين عن تفجير مسجدي طرابلس "تم اكتشافهم، إلا أن الضغط السياسي يحول دون توقيفهم وتحقيق العدالة".
- الخبر برس: الجيش يفرض سيطرته على قرى يبرود و460 مسلحا يسلمون أنفسهم بحمص
أفاد مراسل روسيا اليوم في دمشق الخميس 13 فبراير/شباط أن الجيش السوري تمكن من فرض سيطرته على 4 قرى بالقرب من بلدة يبرود ومنها منطقة الجراجير والقسطل ورأس العين والسحل، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر أن مجموعة مسلحة سلمت نفسها بالكامل مع أسلحتها في منطقة السحل التي وقعت فيها اشتباكات عنيفة.وذكر المراسل أن اشتباكات عنيفة ما زالت تجري بين وحدات الجيش ومسلحين بالقرب من منطقة الكباس، مع استمرار استهداف المسلحين بقصف مدفعي في بساتين المليحة وزبدين وديرالعصافير في حي جوبر. وأضاف مراسلنا عن بدء تنفيذ بنود المصالحة في الزبداني، ومن المقرر اليوم رفع العلم السوري في البلدة.وفي محافظة حلب استهدف قصف مدفعي عنيف المسلحين في حي الهلك مع استمرار الاشتباكات بين الجيش والمسلحين، وكان مصدر عسكري صرح أمس أن قوات الجيش احبطت هجوما على مطار كويرس بالمحافظة.من جانب آخر ذكر المراسل أن 460 مسلحا سلموا أنفسهم وأسلحتهم للجيش السوري في مدينة حمص القديمة.وفي مخيم اليرموك، تأجل دخول الوفد الشعبي الذي كان مقررا له الوصول إلى ساحة الريجة إلى يوم السبت القادم لأسباب إدارية، واقتصرت الأخبار اليوم على إدخال المساعدات الغذائية للمدنيين في الداخل، وإخراج عدة حالات مرضية حرجة، فيما يتابع المجتمع الأهلي داخل المخيم تنظيف الشوارع التي انسحب منها المسلحون وفقا لما جاء في الاتفاقية الأخيرة.يذكر أن المسلحين داخل مخيم اليرموك وقعوا اتفاقية مع الفصائل الفلسطينية تقضي بانسحاب كافة المجموعات المسلحة من مخيمي اليرموك وفلسطين في غضون 48 ساعة، وقد انسحب بالفعل عدد من المسلحين من مخيم اليرموك، فيما لايزال عدد منهم في شارع فلسطين وشارع الثلاثين.
- ملحق: المعلم: ما زلنا مستمرين بالمسار السياسي وفق بيان جنيف
أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، أثناء لقائه نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أن دمشق ما زالت مستمرة بالمسار السياسي وفق بيان جنيف، وأضاف المعلم قائلا :" مستمرون في هذه الجولة بكامل الجدية والجهوزية والمسؤولية لتطبيف بيان جنيف واحد ومواصلة الحوار حول إنهاء العنف ومكافحة الإرهاب".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها