أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 15-02-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 15-02-2014
- ليبانون فايلز: تحركات اسرائيلية في محور مزارع شبعا
كثّف جيش الإحتلال الإسرائيلي صباح اليوم، من تحركاته داخل مزارع شبعا المحتلة، وعند تخوم هذه المزارع مع المناطق المحررة المحاذية، في ظل تحليق لطائرات الإستطلاع والمروحيات، في اجواء الجولان السوري والمزارع، واجواء مرتفعات شبعا وكفرشوبا.
ورصدت حركة آليات مدرعة بينها ناقلات جند ودبابة ميركافا، عند الطرف الشرقي لموقع السماقة، كما نفذت قوة مشاة مدعمة بآليتين مدرعتين، عملية تمشيط للجانب المحتل من الطرف الشمالي للمزارع، وبخاصة في المنطقة الممتدة من موقع العلم وحتى موقع صبيح مرورا بمحور بركة النقار.
وكانت سمعت فجرا، سلسلة انفجارات قوية متقطعة ولفترة حوالى ساعتين، مصدرها الطرف الجنوبي للمزارع المحتلة، تبين انها ناتجة عن اعمال تدريب لجيش الإحتلال.
- الكتائب اللبنانية: "السياسة" عن قطب نيابي: البطريرك الراعي يكيل بمكيالين في علاقتة بالقادة المسيحيين
نقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن عبر قطب نيابي مسيحي بارز "استغرابه سياسة الكيل بمكيالين التي يعتمدها البطريرك الماروني بشارة الراعي"، متسائلاً عن "الأسباب التي دفعت "سيد بكركي" لاعتماد سياسة مثلثة الزوايا في علاقاته مع كل من رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون ورئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في وقت لا يخفى على أحد محاولة الراعي إيجاد توازن قد يكون صعباً في هذه الظروف في علاقاته مع هذه القيادات الأمر الذي ظهر بوضوح من خلال البرودة القائمة حالياً على خط العلاقة بين البطريركية المارونية وقصر بعبدا في وقت يبدو أن البطريرك يريد نسج علاقة خاصة مع القادة الموارنة كل على طريقته ومن هنا يمكن فهم مغازلته لرئيسي "التيار الوطني الحر" ميشال عون و"تيار المردة" سليمان فرنجية كونهما مقربين من القيادات السورية ومن حزب الله".
أما بالنسبة لعلاقة الراعي مع جعجع، قال القطب المسيحي إن "العلاقة مختلفة تماماً ومرت بمطبات صعوداً ونزولاً خاصة أن جعجع يعد من أكثر الداعمين لسلفه البطريرك نصر الله صفير. وفي أحد مهرجانات "القوات اللبنانية" تعمد جعجع أن يوجه التحية للبطريرك صفير ولم يأت على ذكر الراعي، ما يعني أن العلاقة بين الرجلين لم تكن على ما يرام. لكن ما يستغربه القطب المسيحي كيف أن الراعي يستطيع جمع كل هذه التناقضات في شخصية واحدة فهو مع سليمان لأنه حام للدستور ومع عون وفرنجية بالرغم من تحالفهما مع "حزب الله" وسوريا وكذلك الأمر مع جعجع في استنكافه عن المشاركة في الحكومة".
وقال: "لو سلمنا جدلاً بما قاله الراعي في مطار بيروت أثناء مغادرته إلى روما عن الحكومة فهذا يعني أنه انضم إلى الفريق الرافض تشكيل الحكومة ولو أن لكل فريق أسبابه فهل يجوز أن يصدر عن البطريرك الماروني موقف يوحي وكأنه غير مؤيد لاستعمال رئيس الجمهورية والرئيس المكلف تمام سلام صلاحياتهما الدستورية بتشكيل حكومة وليستقل منها من يستقيل؟"، وسأل القطب المسيحي: "ماذا سيفعل الراعي وماذا سيكون موقفه, لو أن سليمان أخذ بنصيحته ولم يشكل الحكومة خشية عدم حصولها على الثقة في المجلس؟ وهل يقبل بأن تستمر الحكومة المستقيلة بالإشراف على الاستحقاق الرئاسي؟ في حين أن الوقائع تدل على أن تراجع "حزب الله" عن الحكومة الجامعة مرده إلى عودة الحزب لمشروعه القديم - الجديد وهو الوصول إلى الفراغ وإعادة طرح المؤتمر التأسيسي لترسيخ المثالثة بدلاً من المناصفة القائمة التي لم يعد يرى حزب الله أنها تلبي طموحاته".
وانطلاقاً من ذلك، حمل القطب المسيحي البطريرك الراعي وجعجع وعون "مسؤولية عدم تشكيل الحكومة والإطاحة بالاستحقاق الرئاسي"، معتبراً أن "كل ما يجري على الساحة يؤدي أفضل خدمة لحزب الله"
- ليبانون فايلز: من المتوقع ان تشهد معركة يبرود تطورا لافتا بالـ48 ساعة المقبلة
اعلن قياديون في غرفة العمليات المشتركة لقوات "حزب الله" والجيش السوري لصحيفة "الراي" الكويتية، انه "قد تم قفل اكثر المعابر على سلسلة الجبال الشرقية بعد عمليات التفاف حول هضاب فليطة، ايذاناً باستكمال قفل المعابر الاخرى، توطئة للهجوم على يبرود".
واشار القياديون الى انه "من المتوقع ان تشهد المعركة في يبرود تطوراً لافتاً في الـ48 ساعة المقبلة، وهو الامر الذي من شأنه ان ينعكس ايجاباً على الواقع الامني على الحدود اللبنانية – السورية".
- ليبانون فايلز: فرنسا تريد فصل لبنان عن الأزمة السورية
نقلت صحيفة "الأنباء" عن مصادر ديبلوماسية فرنسية قولها إن "أجندة فرنسا الشرق أوسطية للنصف الأول من العام الحالي، التي تكلم عنها فابيوس بإسهاب منذ مطلع العام، تقوم على ثلاث ركائز هي: أولا فصل لبنان كليا عن مسار الأزمة السورية، ثانيا الانفتاح الاقتصادي المشروط على إيران، ثالثا خلق مناخ دولي متناغم للضغط في سبيل صنع الحل السياسي في سورية من خلال ولادة هيئة حكم انتقالية وخروج الأسد من السلطة".
وأضافت "الأنباء" إن "هذه الركائز الثلاث تدرك فرنسا جيدا مدى ارتباط إحداها بالأخرى، فهي ترى أن تخفيف العقوبات على إيران وإعادة تسهيل تعاملاتها الاقتصادية والتجارية يجب أن يترافق مع سياسة إيرانية أكثر انسجاما مع سياسة الدول الغربية في كل من سوريا ولبنان، أي إن على إيران الاقتناع برحيل الأسد في سوريا وتسهيل عودة الحياة الديموقراطية في لبنان الى شكلها الطبيعي من دون ترغيب وترهيب، بمعنى تشكيل حكومة جامعة واجراء انتخابات نيابية ورئاسية من شأن نتائجها وضع لبنان مجددا على السكة الصحيحة".
وتابعت: "هذه الرؤية لمستقبل الوضع اللبناني التي ستكون في صلب مؤتمر لمجموعة الدعم الدولية للبنان تستضيفه باريس في موعد لم يحدد بعد في آذار المقبل، بدأت خيوطها تتكشف منذ القمة الفرنسيةـ السعودية الأخيرة في الرياض وزيارة وفد رجال الأعمال الفرنسيين الى طهران الأسبوع الفائت".
والبحث، كما أوضحت المصادر، كان في "كيفية بلورة هذه الرؤية نتائج ملموسة على أرض الواقع والى أي مدى يمكن التفاؤل في إسهام إيران في فصل لبنان عن سوريا، خصوصا مع اشارات متباينة ومتناقضة تصدر عن طهران في هذه الآونة".
- ليبانون فايلز: التنظيمات الإرهابية كانت تخطط لأحد دموي في الضاحية
أوردت صحيفة "الراي" الكويتية معلومات نقلاً عن مصادر أمنية مفادها ان "الأحد الدموي الذي كانت التنظيمات الارهابية تخطط له والذي قطع الطريق عليه القبض على "كنز المعلومات" نعيم عباس اشتمل على عملية نوعية غير مسبوقة منذ بدء مسلسل التفجيرات ضد بيئة "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت والهرمل".
وبحسب هذه التقارير، فان اعترافات عباس اشارت الى ان "وليمة الدم التي كنت تُعدّ للضاحية يوم غد اشتملت على ثلاث عمليات ارهابية متقاربة زمنياً، الاولى تفجير سيارة يقودها انتحاري بين ساحة الغبيري والمشرفية (الضاحية)، والثانية تفجير سيارة مشابهة بقناة "المنار" في الاوزاعي، والثالثة قصف الضاحية الجنوبية بمجموعة صواريخ تستهدف "مجمع سيد الشهداء" في الرويس كمكان افتراضي للاحتفال الذي سيقيمه "حزب الله" في ذكرى "الشهداء القادة" للحزب".
وذهبت تقارير اخرى الى القول إن "خطة كانت معدة كي يفضي التفجير بين الغبيري والمشرفية الى تهاوي أبنية بعضها على بعض، وفي الوقت نفسه قصف الضاحية بالصواريخ الاربعة التي عُثر عليها في الدبّية، على ان يتزامن ذلك القصف مع اندساس مجموعة من حاملي الاحزمة الناسفة بين الجموع لدى تدافعها اثناء سقوط الصواريخ وتفجير انفسهم، بما يوقع اكبر عدد من الضحايا".
- القوات اللبنانية: آشتون: تحقيق أهداف بيان جنيف سيكون عملية صعبة
اعتبرت كاثرين آشتون، المفوضة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي، أن مؤتمر جنيف المنعقد حاليا بشأن الأزمة السورية، يعد خطوة حاسمة لتمكين بناء الثقة على أساس نتائج ملموسة ولإغاثة لسكان سوريا.
وفي جلسة مجلس الأمن حول التعاون بين الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، أكدت كاثرين آشتون، على أن الاتحاد الأوروبي مصمم على دعم الجهود في سبيل ايجاد وسيلة للخروج من المأزق الدموي. وقالت: ” تحقيق أهداف بيان جنيف سيكون عملية صعبة. حتى التقدم القليل في تدابير بناء الثقة التي تتيح، على سبيل المثال، مزيدا من فرص وصول المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين في مناطق النزاع، سيعد نجاحا”
وأشارت آشتون إلى المأساة الإنسانية التي خلفها الصراع، بما في ذلك لجوء نحو ثلاثة ملايين لاجئ إلى الدول المجاورة، وأكدت على أن الاتحاد الأوروبي سيستمر في جهوده الإنسانية والضغط على جميع الأطراف للسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية والرعاية الطبية والسماح بإجلاء المدنيين.
- النشرة: "الثورة" السورية: الجيش السوري قضى على الجبهة الاسلامية في عدرا البلد
ذكرت مصادر لصحيفة "الثورة" السورية انه تم تدمير أوكار للإرهابيين بما فيها من اسلحة وذخيرة في بلدة السحل ومزارع ريما واطراف بلدة يبرود اضافة الى القضاء على مجموعتين ارهابيتين مع متزعميهما وهما حسين ضاهر ورسول سيف الدين بينما لاحقت وحدات من الجيش السوري مجموعات إرهابية في حي الجمعيات وجنوب شرق مقام السيدة سكينة في مدينة داريا واوقعت عدداً من افرادها قتلى ومصابين.
وأشار المصادر إلى أن وحدات من الجيش السوري قضت على إرهابيين مما يسمى «الجبهة الاسلامية» في عدرا البلد ومنطقة التوسع في مدينة عدرا العمالية السكنية ودمرت لهم جرافة كانوا يستخدمونها في إقامة السواتر الترابية بينما أوقعت وحدات أخرى قتلى ومصابين بين صفوف مجموعة إرهابية مسلحة شرق الكورنيش الوسطاني في حي جوبر ومن بين القتلى حسام الحموي متزعم المجموعة.
ولفتت المصادر الى أنه تم القضاء على إرهابيين في مزارع خان الشيح ومزارع عالية اضافة الى تدمير سيارة محملة باسلحة وذخيرة للإرهابيين جنوب سجن دمشق المركزي.
- النشرة: خارجية اميركا تدين استمرار فرض الاقامة الجبرية على المعارضين في ايران
اعربت نائبة المتحدث باسم الخارجية الاميركية ماري هارف، عن "ادانة بلادها استمرار فرض السلطات الايرانية الاقامة الجبرية على المعارضين ومرشحي الرئاسة السابقين مهدي كروبي ومير حسين موسوي وزوجته الناشطة زهرة رهنورد"، مطالبة بالإفراج "الفوري عنهم".
ولفتت هارف في بيان لها، الى "اننا ننضم إلى المجتمع الدولي في إدانة استمرار سجنهم ومضايقة أفراد أسرهم وندعو إلى الإفراج عنهم فورا"، مشيرة إلى أن "دستور ايران وقوانينها والتزاماتها الدولية تضمن لمواطنيها الحد الأدنى من ضمانات المحاكمة العادلة وتنص على أنه لا يجوز تعريض أحد للاعتقال أو الاحتجاز التعسفي".
وأكدت هارف أن "الولايات المتحدة ستواصل حث الحكومة الإيرانية على احترام هذه الالتزامات ونجدد دعوتنا لإيران لإطلاق سراح جميع سجناء الرأي المحتجزين لديها".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها