أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 20-02-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 20-02-2014

عناوين الصحف

-الأخبار
من بريتال إلى القلمون فعرسال: سيارة «أسيريّة» مفخخة تقتل 8 مواطنين في بئر حسن
اختبار إرهابيّ للحكومة.. رحلة السيارة الانتحارية بين لبنان وسوريا

    
-السفير
الإرهاب يضرب مجدداً ويصيب "دار الأيتام"
أقفلوا "ممرات الموت".. ومنابر التحريض!


-النهار
رسالة "العزّام" للحكومة تفجير مزدوج مبكر
"التمديد" للنأي بالنفس في البيان الوزاري


-الديار
سيارتان مفخختان بـ165كلغ فجرتهما كتائب عبدالله عزام في بئر حسن
8 قتلى و150 جريحاً من المدنيين والاطفال.. والمشنوق وخليل وصفا تفقدوا


-المستقبل
الحريري يلتقي السيسي ويندّد بتفجيرَي الضاحية: موقف موحّد في مواجهة الفتن
الإرهاب الانتحاري يستهدف مصالح إيران .. مجدّداً


- البناء
تفجيران إنتحاريّان في «غزوة دار الأيتام» والحصيلة 8 شهداء و129 جريحاً
«العزّام» تختبر عزم الحكومة في مناقشات البيان وتعيد الفوز بالرهان على مستقبل «المستقبل»


- الأنوار
العملية الارهابية في بئر حسن: ١٦٠ كيلوغراما من المتفجرات في سيارتين


- الشرق
الحريري: نؤكد وحدة الموقف اللبناني في مواجهة الارهاب
8 شهداء و129 جريحا والمشنوق دعا الى تجفيف معابر الموت


- البلد
الإرهاب يمتحن حكومة سلام بتفجير إنتحاري مزدوج


- الحياة
بيروت: عشرات الضحايا بينهم أطفال بتفجيرن انتحاريين استهدفا منشآت إيرانية


- الجمهورية
 الإرهاب يتحدّى التسوية الحكومية


- اللواء
خطّة وطنية لمواجهة الإرهاب.. والمشنوق لإقفال معابر الموت
تفجير مزدوج يستهدف المستشارية الإيرانية.. وفرع المعلومات يوقف أبو علفا
سلام لبيان مقتضب يتضمن أولويات الوزارات: خلُّوا البلد يرتاح وأول زيارة للسعودية



أبرز الأخبار

- السفير: انتحاريان بسيارتين متتابعتين لتهديم المستشارية
علمت "السفير" من مصادر أمنية مسؤولة أن سيارة "بي ام اكس 5" تقدمت من جهة السفارة الكويتية باتجاه مقر المستشارية الثقافية الايرانية عند مستديرة حلويات "جندولين"، وحاول سائق الـ"بي ام" الدخول عبر الحاجز الامني المحيط بمبنى المستشارية، لكن الدركي محمد دندش المولج بالحراسة اوقفه وسأله عن وجهته ومنعه من الدخول ودخل معه في حوار حاد حيث اصر السائق على الدخول فمنعه الدركي وطلب تفتيش السيارة.ووفق المصادر فإن سائق "المرسيدس" التي كانت تسير خلف الـ"بي ام" بأقل من مئي متر، وبعدما شاهد الحوار بين الدركي والانتحاري الاول، اكمل سيره نزولا ووصل إلى مفرق محطة البنزين مقابل المعرض الاوروبي للالبسة والى يمينه "دار الايتام الإسلامية"، وانعطف من هناك ليعود باتجاه مستديرة "جندولين"، فسلك الطريق عكس السير صعودا.في هذا الوقت، وبينما اخذت سيارة المرسيدس طريقها صعوداً فجر الانتحاري الاول نفسه في الـ"اكس 5"، فاستشهد الدركي دندش على الفور، وما هي الا ثوان قليلة حتى انفجرت المرسيدس، في نقطة تبعد امتارا قليلة من "دار الايتام الإسلامية"، وثكنة هنري شهاب للجيش والبناية التي يسكنها رئيس "حزب التوحيد العربي" وئام وهاب الذي استشهد احد حراس مبناه.وتعددت الاحتمالات في شأن تفجير المرسيدس، بين احتمال أن يكون عائقاً ما قد اعاق سير الانتحاري، أو أن خللا فنياً اصاب العبوة الناسفة المزروعة بالسيارة ادى الى انفجارها، او ان ارباكا ما اصاب الانتحاري فعمد الى تفجير السيارة قبل وصوله الى المستشارية، او انها فجرت عن بعد، أو أن الموجة الانفجارية التي احدثها الانفجار الاول هي التي تسببت بانفجار المرسيدس.
بطاقتان
وفق المصادر ان عملية التدقيق الاولية باشرطة الكاميرات الخاصة المنصوبة في حرج القتيل المطلة على المكان، وكذلك كاميرات المراقبة التابعة للمستشارية الايرانية اظهرت أن سيناريو تفجير المستشارية مشابه تماما لعملية التفجير المزدوج الذي استهدف السفارة الايرانية قبل اشهر، من حيث استخدام شخصين يتولى الاول فتح ثغرة بالتفجير، وهذا ما تمكن منه انتحاري الـ"اكس 5" الذي احدث ثغرة تمكن السيارة الثانية من الوصول الى مبنى المستشارية بهدف تدمير المبنى، وتسويته بالأرض خصوصاً أن عصف الانفجار كان عمودياً، وأن المواد المستخدمة في التفجير في سيارة المرسيدس ليست مواد اشتعال بل هي مواد تفجير وتدمير مضافة إلى قنابل مدفعية. إلا أن انفجار الـ"مرسيدس" احبط تحقيق هدف التدمير.وقد عثر في موقع التفجير الاول على بطاقة هوية مزورة لشخص من بيروت يدعى م.ح.ح، وبعد الاستقصاء تبيّن أنه حي يرزق، وقد استدعي للتحقيق لدى مخابرات الجيش.وأكدت مصادر أمنية رفيعة المستوى أن عبدالله عزالدين من عرسال، الذي وجدت جثته في المكان وأُخضعت والدته لفحص الحمض النووي، ليس من الانتحاريَين. وكان فعاليات عرسال قد اعتبروا أن هذا الشاب الذي يتابع دروسه في "الجامعة الإسلامية" قد "تعرض لارهاب مزدوج". وطالبوا "الإعلاميين الذين أوردوا انه أحد انتحاريي بئر حسن بالاعتذار".وكشفت المصادر الأمنية أن الصورة التي وجدت على الهوية المزورة، تعود إلى ن.م. (فلسطيني) من سكان البيسارية، وهو من أصدقاء عدنان المحمد الانتحاري الذي شارك في الهجوم على السفارة الإيرانية. وهو مفقود منذ فترة. وقد استدعت مخابرات الجيش والده لإجراء فحص الحمض النووي.
طوق
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي: نحو الساعة 9.25 من صباح أمس، حصل انفجاران انتحاريان متزامنان تقريباً في منطقة بئر حسن، الأول داخل سيارة نوع ب.أم بالقرب من المستشارية الثقاف?