أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 22-02-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 22-02-2014
- ليبانون فايلز: الاستجابة لطلب الانسحاب من سوريا ليست مجرد عودة من نزهة
لاحظت مصادر في "14 آذار" لـ"الأنباء" الكويتية من خلال اتصالات مع أطراف منفتحة في "حزب الله" ان الاستجابة لطلب الانسحاب من سوريا ليست مجرد عودة من نزهة، فهناك مخاطر كبيرة في المرحلة الراهنة".
- ليبانون فايلز: النقاش حول البيان الوزاري يدور في حلقة مفرغة
كشفت مصادر وزارية مطلعة في بيروت لـ”عكاظ” عن أن “النقاش داخل لجنة البيان الوزاري حول ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة وصل إلى حائط مسدود، وبدأ النقاش يدور في حلقة مفرغة مع تمسك كل طرف بموقفه ورفضه للصيغ الوسطية التي قدمها الوزير وائل أبو فاعور”.
وأضافت المصادر لـ”عكاظ”: “ليس هناك اندفاع عند كافة الأفرقاء لإخراج البيان الوزاري بشكل سريع، بخاصة أن الأجواء الدولية التي دفعت نحو تشكيل الحكومة لا تبدو متوفرة الآن للدفع نحو التوافق على البيان الوزاري”. وختمت المصادر: “البيان الوزاري يحتاج لتنازلات متبادلة والجميع غير مستعد الآن للتنازل”.
- ليبانون فايلز: السعودية محور الحركة الخارجية لمنع الفراغ الرئاسي
اكد مصدر ديبلوماسي عربي في بيروت لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "ثمة جهوداً كبيرة تبذل على المستويات العربية والإقليمية والدولية لإنجاز الانتخابات الرئاسية اللبنانية في موعدها"، كاشفاً عن أن "المملكة العربية السعودية تحتل الموقع المحوري في هذه الجهود".
وأوضح أن "المملكة أبلغت جميع المعنيين أنها لن تسمح بحصول فراغ رئاسي في لبنان، كما حرصت على ممارسة الضغوط الخارجية من أجل تشكيل الحكومة، وخاصة على إيران التي عرقلت هذا التشكيل مدة عشرة أشهر"، مشيراً إلى أنه "عندما بادرت طهران إلى التواصل غير المباشر مع القيادة السعودية من أجل تحسين العلاقات بين البلدين، بالتزامن مع "الانفتاح" الإيراني على الغرب، كان جواب المملكة أن يقلع "حزب الله" عن مصادرة الحياة السياسية اللبنانية وعن عرقلة قيام الحكومة وأن ينسحب من سوريا، كشرط مسبق لأي بحث في تحسين العلاقات".
واوضح ان "الرياض تريد الاستفادة من الزخم الإيجابي لتشكيل الحكومة, وجعل التوافق الذي حصل بشأنها ينسحب على الاستحقاق الرئاسي، وتلاقت هذه الرغبة مع مواقف عدد من الدول العربية والغربية الداعمة بقوة لإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها". وختم: "ثمة شبه إجماع عربي ودولي على رعاية الوضع اللبناني في هذه المرحلة الدقيقة التي تتميز بتصاعد حدة الأزمة السورية، وذلك من أجل حماية لبنان من تداعيات هذه الأزمة، وهذا لا يكون إلا باستمرارية المؤسسات الدستورية من جهة، وبتقوية القوى العسكرية والأمنية اللبنانية، من أجل الحد من نفوذ السلاح غير الشرعي وإنهاء تحكمه بالحياة السياسية اللبنانية المستمر منذ سنوات".
- النشرة: ريفي: الوضع في طرابلس تحت السيطرة بفعل إجراءات الجيش وقوى الأمن
أكد وزير العدل اللواء أشرف ريفي في حديث لـ"السياسة" الكويتية إن الوضع الأمني في مدينة طرابلس تحت السيطرة بفعل إجراءات الجيش والقوى الأمنية، مستبعداً تطور الأوضاع العسكرية بين باب التبانة وجبل محسن والدخول في جولة عنف جديدة.
وقال إن الأمور لن تتدهور عسكرياً بين المنطقتين، باعتبار أنه ليس هناك مصلحة لأحد في إعادة أجواء التوتر إلى طرابلس، لافتاً إلى أن إجراءات وتدابير الجيش والقوى الأمنية كفيلة بلجم أي تصعيد.
- ليبانون فايلز: حوري: الظروف لم تساعد في الماضي على عقد لقاء بين الحريري والراعي
أوضح عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري في حديث لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "الظروف لم تساعد في الماضي على عقد هذا اللقاء بين الرئيس سعد الحريري والبطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي منذ انتخابه، لكن التواصل معه كان مستمراً ودائماً, باعتباره شخصية وطنية هامة وكون بكركي تمثل مرجعية لكل اللبنانيين والدليل على ذلك المذكرة التي صدرت عنها أخيراً، وحظيت بتأييد شامل من قوى 14 آذار".
واشار الى ان "الرئيس الحريري من خلال اجتماعه مع البطريرك الراعي أراد الوقوف على رأيه في موضوع الاستحقاق الرئاسي وانتخاب رئيس جديد للجمهورية"، لافتاً أن "هناك أكثر من وجهة نظر في هذا الخصوص"، مؤكداً "أهمية أن يتم هذا الاستحقاق في موعده، لأن كتلة "المستقبل" ضد الفراغ في موقع الرئاسة".
- ليبانون فايلز: اسود: التحولات قربت المسافات بين القيادات السياسية الرئيسية
رأى عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب زياد اسود، ان المرحلة الراهنة وما رافقها من تحولات وتسويات قربت المسافات بين القيادات السياسية الرئيسية وأخرجت التشكيلة الحكومية من عنق الزجاجة، أقلقت البعض في قوى 14 آذار ممن كانوا يراهنون على متغيرات اقليمية ودولية تحد من فعالية ودور خصومهم في المعادلة السياسية اللبنانية، مشيرا الى ان هؤلاء لم يتقبلوا هذا التحول الذي تلقفه الرئيس الحريري جيدا، فبادروا الى التشويش اعلاميا على مضمون اللقاء بين الاخير والعماد عون في باريس، لافتا الى ان ما تقدم مرده الى وجود جناحين يتنازعان تيار المستقبل نتيجة عدم نضوج التحول الاقليمي الحاصل، وهما الرئيسان الحريري والسنيورة، مؤكدا ان جناح الحريري هو الأقوى، معربا عن اعتقاده بأن هذا التباين بين الجناحين لن يتحول الى خلاف وانقسامات، لكونه محاطا بضوابط سعودية.
واستطرادا، لفت النائب اسود في تصريح لـ «الأنباء» الى ان لقاء باريس اتى في سياق المساعي الوطنية التي يقودها العماد عون لإنهاء القطيعة بين القيادات الرئيسية والرافعات السياسية الوازنة، أو أقله للحد من حالة الانقسامات العمودية والتجاذبات السياسية الحاصلة في لبنان نتيجة الأزمات والتطورات في المنطقة العربية وتحديدا السورية منها، علما ان العماد عون وانطلاقا من قناعته وإيمانه بأن لبنان لا يحكم الا بالتوافق بين كافة شرائحه السياسية والطائفية، كان قد استبق التحول المشار إليه وبادر عبر لجنة من نواب التيار الوطني الحر الى عقد لقاءات مع الحزب الاشتراكي وتيار المستقبل، لتقريب وجهات النظر معهما والوصول الى مساحة مشتركة تغني لبنان عن كل تدخل خارجي لإنهاء ازماته. وبناء عليه يعتبر اسود ان البعض في تيار المستقبل الذين لم يستسيغوا هذا التحول في السياسة المحلية، اعترفوا بحصول اللقاء، الا انهم تنكروا لمضمونه مؤكدا انه وبغض النظر عما تسوقه زورا بعض الوسائل الاعلامية، فإن عامل الوقت كفيل بالكشف للرأي العام عن حقيقة ما جاء في مضمون لقاء باريس وتوضيح خلفياته وأبعاده.
- ليبانون فايلز: مظلوم: نرحب بكل لقاء ينتج عنه مواقف إيجابية تهم اللبنانيين
رحب المطران سمير مظلوم في حديث لصحيفة "السياسة" "بكل لقاء ينتج عنه مواقف إيجابية تهم اللبنانيين".
وقال: "بالطبع هذا اللقاء (بين الحريري والبطريرك الراعي) يفترض أن يكون بحث كل الأمور التي تتعلق بالوضع في لبنان بشكلٍ عام وبالحكومة الجديدة"، مشيراً إلى أن "التركيز منصب على موضوع الاستحقاق الرئاسي، من دون الدخول في الأسماء ومن باب معرفة المقاييس التي تعتمد لاختيار رئيس جديد, كمحاولة لتقريب وجهات النظر بين السياسيين".
ورأى أن "الأمور إيجابية بشكلٍ عام بالنسبة للحكومة الجديدة، لأننا بعد هذه الفترة الطويلة من الانتظار نعتبر أن مجرد أن تؤلف حكومة، فهذا يعني أن هناك إرادة لتسيير الأمور إلى الأمام".
- النشرة: وزير الثقافة روني عريجي لـ"النشرة": متمسّكون بثوابتنا كقوى 8 آذار في ما يتعلق بالبيان الوزاري ونتوقع أن ينسحب التوافق العام الى صيغة البيان
توقع وزير الثقافة روني عريجي أن ينسحب التوافق العام الذي حلّ المشكلة الكبيرة التي واجهت عملية تشكيل الحكومة طوال الأشهر الـ10 الماضية الى البيان الوزاري، معتبرا أن الجو الايجابي الذي طبع جلسة مجلس الوزراء وإنشاء اللجنة مستمر في الأيام المقبلة.
ورأى عريجي، في حديث لـ"النشرة"، أنّه على كل فريق تقديم التنازلات اللازمة باطار البيان الوزاري ولكن دون الخروج عن الثوابت الوطنية، وقال: "قوى 8 آذار متمسكة بثوابتها ونتوقع أن يكون هناك اخراج ما يضع حدا للبنود الخلافية التي تعيق تقدم عمل اللجنة الوزارية".
ولفت عريجي الى رغبة لدى رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف بانجاز البيان الوزاري بأسرع وقت ممكن ليتم عرضه على المجلس النيابي لتنال الحكومة الثقة وتنطلق بأعمالها، نظرا لأن عمرها قصير.
لانتخاب رئيس في الموعد المحدّد
وأمل عريجي أن يتم انتخاب رئيس للجمهورية في الموعد الدستوري المحدد "خصوصًا أننا نتحدث هنا عن أعلى مرجع دستوري في البلد وعن الموقع المسيحي الاول"، مشددا على وجوب احترام تداول السلطة.
وردا على سؤال، لفت إلى أنّ إمكانية عدم حصول الاستحقاق الرئاسي في موعده واستلام الحكومة الحالية صلاحيات رئاسة الجمهورية واردة، لكن "يبدو ان الأفرقاء يسعون لتفادي ذلك".
تشكيل الحكومة لن يضع حدا لمسلسل التفجيرات
ورفض عريجي الربط بين تشكيل الحكومة والوضع الأمني، لافتًا إلى أنّ تشكيل الحكومة لا شك يريح ويطمئن المواطنين، لكنّه ودون أدنى شك لن يضع حدًّا لمسلسل التفجيرات الارهابية.
ولفت عريجي إلى أنّ الحكومة قادرة اليوم على وضع استراتيجية معيّنة لمكافحة الارهاب، كما على حثّ الأجهزة الأمنية على التعاون مع بعضها البعض لقطع الطريق على الارهابين، مؤكدًا أنّ هناك اجماعًا لبنانيًا حاليا، تجلى داخل مجلس الوزراء، على وجوب مكافحة الارهاب واتخاذ الاجراءات اللازمة لذلك.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها