22-11-2024 02:52 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 27-02-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 27-02-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 27-02-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 27-02-2014

واشنطن بوست: حزب الله يتعهد بالرد على الضربة الاسرائيلية ضد موقع في لبنان
هددت حركة حزب الله الشيعية في لبنان يوم الاربعاء بالرد على إسرائيل لقيامها بهجوم جوي ضد أحد مواقع المجموعة في لبنان للمرة الأولى منذ ثماني سنوات، مما يثير احتمالات توسع الحرب في سوريا. وقال حزب الله انه " سيختار الزمان والمكان المناسبين والطريقة المناسبة للرد، " مستخدما لغة توحي أنه لا يعتزم الرد بشكل فوري. وقد ارسل حزب الله المئات وربما الآلاف من مقاتليه إلى سوريا لدعم نظام الرئيس بشار الأسد، الامر الذي يترك المجموعة في موقف غير مؤات لخوض حرب اخرى مع إسرائيل .
ولكن الضربة الجوية، وهي الضربة الاولى التي تقوم بها إسرائيل ضد حزب الله المدعوم من ايران في لبنان منذ أن خاض الطرفان حرب مدمرة ولكن غير حاسمة عام 2006، اكدت على خطر تصاعد الحرب السورية إلى صراع اقليمي في المنطقة بأسرها ... ووفقا لمسؤول في المخابرات اللبنانية، إن الضربة استهدافت شحنة من الصواريخ كانت قد عبرت الحدود من سوريا. وقال المسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الموضوع أنه لا يعرف ما الذي أُصيب بالضبط في الغارة غير أن المزيد من الهجمات مرجح لأن عمليات اخرى لنقل صواريخ قد وقعت بالفعل.
ويُعتقد أن حركة حزب الله السرية تقيم معسكرات تدريب عسكري وغيرها من المرافق في المنطقة لدعم قواتها العاملة في سورية . وقال مسؤول الاستخبارات أن الهجمات على القواعد "يمكن أن تشل تحركات حزب الله وخطوط الاتصالات مع سوريا ".
وقال اللواء المتقاعد ايال بن رؤوفين، الذي كان يتحدث من شمال اسرائيل "على إسرائيل أن تتصرف من أجل منع نقل الأسلحة التي تغيير قواعد اللعبة". واضاف "على الرغم من أنه لا يمكنني تأكيد ما حدث. . . فإنه فمن الواضح جدا أننا نحاول منع ذلك ". وتوقع بن رؤوفين أن حزب الله لن يرد بسبب انشغاله في سوريا . " ومع ذلك، إن المنطق السائد في الشرق الأوسط هو أن أي شيء ممكن، وبالتالي، علينا أن نعد أنفسنا لجميع أنواع السيناريوهات ". وقد يسعى حزب الله أيضا للرد بهجمات على أهداف إسرائيلية في أماكن أخرى من العالم، مثل التفجير الانتحاري في حافلة عام 2012 في بلغاريا...


وول ستريت جورنال: حزب الله يهدد بالرد على الغارة الاسرائيلية على قاعدة له في لبنان
قال نائب قائد قوات الاحتياط في القيادة الشمالية انه لم يكن لدى حزب الله خيار سوى تأكيد الهجوم على إحدى قواعده . وقال ايال بن رؤوفين، وهو لواء احتياط في الجيش الإسرائيلي لراديو اسرائيل  "أفترض أن حزب الله أدرك أنه لم يعد باستطاعته انكار ما حدث بعد أن تحدث العالم باسره من حوله عن الموضوع". وقال الجنرال أنه من غير المرجح أن يهاجم حزب الله إسرائيل لأنه مشغول بالفعل في لبنان و سوريا، حيث انضم إلى الرئيس بشار الأسد لإخماد التمرد هناك. ويواجه حزب الله بالفعل ضغوطا داخلية جراء  ارساله قوات للقتال في سوريا، مما يورط لبنان في حرب مستعرة ويجلب العنف الى الداخل فيما تتعرض المناطق الشيعية للهجوم من قبل المتطرفين السنة. ومع ذلك، لم يستبعد الجنرال إمكانية الرد بشكل تام. وقال يمكن لحزب الله أن يرد "على الحدود مع إسرائيل أو أماكن أخرى ضد أهداف إسرائيلية أو يهودية. "
وقال مسؤول أمني لبناني "ما يثير القلق هذه المرة هو أنه تم ضرب أراضي لبنانية . الجميع يعرف أن ذلك حدث، لا يمكنهم [حزب الله] إنكار ذلك". واستشهد المسؤول بتقارير من سكان البقاع، الذين يمتلك بعضهم لقطات هاتفية لأعقاب الغارة. ولا يزال هدف الهجوم غير واضح. وقال مسؤول لبناني مطلع على تقارير الأمن الداخلي حول الحادث انه تم ضرب صواريخ بعيدة المدى . وقال مسؤولون ومحللون لبنانيون أنه ليس هناك أهمية من الناحية العملية لشأن أي من جانبي الحدود تعرض للهجوم في الغارة الأخيرة، غير أن وقوع هجوم في لبنان، بدلا من سوريا، يصعب إنكاره أكثر بالنسبة لحزب الله.


ديلي ستار: حزب الله يعيد تشكيل استراتيجية المعركة
على الرغم من السرية التي تحيط بتفاصيل الغارة الجوية الإسرائيلية ضد حزب الله، قالت مصادر أمنية رفيعة المستوى وخبراء في الجيش للديلي ستار أن اكتساب الجماعات التكفيرية السورية أسلحة نوعية مؤخرا دعا الحزب اللبناني الى تحويل تركيزه بالكامل على المعارك في سوريا . ووفقا لمصادر وخبراء، لقد جاءت الغارات ردا على نشاط الحزب المكثف على الحدود الشرقية للبنان مع سوريا، فيما يستعد للمشاركة في الحرب المجاورة باستخدام تقنيات قتالية جديدة وتجنيد مقاتلين جدد .
وتعتقد هذه المصادر نفسها أنه هناك وجهان لقصة الغارات التي نفذتها الطائرات الحربية الاسرائيلية على الحدود اللبنانية السورية مساء الاثنين: الوجه الأول هو أن الطائرات استهدفت مواقع لحزب الله، والثاني هو أنها استهدفت قوافل لحزب الله تحمل صواريخ ثقيلة. وقالت المصادر أن الغارات الجوية جاءت في سياق الرصد الإسرائيلي المستمر لإمكانية نقل أسلحة ثقيلة من سوريا الى لبنان عبر المعابر غير الشرعية، وهي مسألة جرى الحديث عنها بشكل مسهب من حيث ضرورة السيطرة على عمليات النقل، حتى لو كان ذلك يتطلب استخدام قوة دولية للسيطرة على الحدود.
وفيما لا تعتبر المصادر هذه العملية تدخلا إسرائيليا في الصراع السوري، أو دعما للمعارضة في معارك يبرود، إلا أنها تعتقد أن تعقيدات الحرب السورية وتداعياتها على الدول المجاورة، بما في ذلك لبنان، تشكل مصدر ارتياح لإسرائيل سيما بسبب الفوضى المتنقلة عادة من بغداد ودمشق وبيروت.
وتشير المصادر إلى أن حزب الله لم يرد لأن الحزب لا يستطيع خوض حرب على جبهتين وأن استهداف قوافل على الحدود مع سوريا لا يشكل ذريعة لدى الحزب للرد رسميا . علاوة على ذلك، إن التقارير التي تفيد بأن الغارة الجوية ستعطي حزب الله حافزا أكبر لمواصلة القتال في سوريا في خضم الصراع السياسي الدائر حول إعلان بعبدا هي غير منطقية بقدر القول بأن قراره دعم النظام السوري يأتي بأمر من إيران، صدر مباشرة عن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
وقد تم الكشف عن أن حزب الله قد أعد بالفعل خطة لعملية عسكرية تحت عنوان " الجبال البيضاء" في سلسلة جبال لبنان الشرقية المتاخمة لسوريا. وتهدف الخطة إلى القضاء على المواقع التي تعود للمتمردين السوريين، فضلا عن توفير الدعم الأمني على الطريق من دمشق إلى الساحل السوري، ومن ثم التحرك نحو يبرود، التي يعتبرها حزب الله منطقة رئيسية حيث يجري تفخيخ  السيارات و إرسالها إلى لبنان.
ووفقا للمعلومات الاستخبارية، لقد عقد مسؤولو حزب الله العسكريين اجتماعات الأسبوع الماضي في مقر عمليات النظام بوجود ضباط سوريين من أجل الاستعداد لحملة عسكرية لاحتلال يبرود، بمشاركة خلايا عراقية، بشكل رئيسي عصائب اهل الحق وكتائب  أبو الفضل العباس – والذين وصل عدد كبير منهم مؤخرا إلى سوريا عن طريق مطار النجف – دون مشاركة كتائب المقاومة اللبنانية .
وفيما يتعلق بالتحضيرات الجارية لاحتلال البلدات الحدودية، يشير القادمون من عرسال إلى أن حزب الله واصل حصاره على البلدة  شرقي لبنان، وان طائراته الاستطلاعية تحلق فوق يبرود،  والنبك والقلمون عبر عرسال، الامر الذي يمكن أن يكون قد دفع اسرائيل للتدخل واستعادة التوازن على الأرض لجانبي الصراع في سوريا .
سارع حزب الله والجيش السوري لإطلاق معركة في يبرود للتخفيف من مخاطر خروج انتحاريين وسيارات مفخخة إلى لبنان، فيما يتزايد الاستياء بين مؤيدي الحزب. وما يثير استفزاز حزب الله أكثر، وفقا لمصادر مقربة من الحزب، هو انه اكتشف أن حركة حماس الفلسطينية قدمت طائرات استطلاع إيرانية الصنع إلى جماعات أصولية . وقد أرسلت هذه الطائرات الى لبنان من ضواحي عرسال، وهناك مخاوف جدية بأنها يمكن أن تستخدم لاستهداف مواقع للجيش أو لحزب الله اللبناني بعد تفخيخها بالمتفجرات. إحدى تلك الطائرات تم نقلها سرا إلى منطقة وادي الجاموس في عكار لتفخيخها من قبل خبير متفجرات ليبي يحمل جواز سفر تونسي مزور .
وفي الشأن السوري، اذا لم تتمكن الدول المؤثرة من ايجاد حل سياسي، فإن مجلس الشورى في حزب الله قرر الطلب من القيادة العسكرية تجنيد المزيد من الشباب للقتال في سوريا.


نيويورك تايمز: أوباما يعتزم التدخل مجددا في تحقيق السلام بالشرق الأوسط
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية اليوم الخميس أن الرئيس الامريكي باراك أوباما يعتزم التدخل مجددا فى جهود تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين في منطقة الشرق الأوسط، حيث استهل جهوده بتوجيه نداء عاجل إلى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لدفع جهود السلام، دون الالتفات إلى انتكاسات ولايته الأولى. ونقلت الصحيفة في تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى عن مستشاري الرئيس قولهم إن الرئيس أوباما سيضغط على نتنياهو، خلال استقباله له بالبيت الأبيض يوم الاثنين القادم، لكي يوافق على إطار عمل من أجل جولة حاسمة من مفاوضات السلام الإسرائيلية الفلسطينية، والتي يجرى الإعداد لها من جانب وزير الخارجية الأمريكى جون كيري.  وأضاف المستشارون أن الرئيس أوباما من المرجح أن يجتمع مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أواخر شهر اذار القادم للقيام بنفس الخطوة.. والهدف يكمن فى إعلان إطار العمل، وهو عبارة عن خارطة طريق لإجراء مزيد من المحادثات بحلول نهاية شهر نيسان القادم، وهو نهاية مهلة الأشهر التسعة، التى حددها كيرى في الصيف الماضي للتوصل إلى اتفاق سلام نهائى بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأشارت الصحيفة إلى أن قرار الرئيس أوباما، بالتدخل الشخصي في المحادثات محفوف بالمخاطر، مشيرة إلى أنه جعل دبلوماسية الشرق الأوسط، محورا رئيسيا فى فترة ولايته الأولى حيث تمكن فقط من جمع الإسرائيليين والفلسطينيين معا في البيت الأبيض، فى ايلول 2010.. ليشهد فقط انهيار هذه المحادثات بعد ثلاثة أشهر. وتابعت الصحيفة أن أوباما ترك القضية الإسرائيلية الفلسطينية بالكامل تقريبا منذ إعادة انتخابه مرة أخرى، لوزير خارجيته جون كيرى، الذي جعلها أولوية وقام بنحو 12 زيارة إلى هذه المنطقة وعقد اجتماعات لا تحصى مع نتنياهو وعباس فى محاولة لجسر الفجوات التي تفصل بين الجانبين منذ أكثر من ثلاثة عقود.  ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي رفض الكشف عن هويته لحساسية الموقف قوله "الوقت الراهن يعتبر فرصة مناسبة للغاية بالنسبة لمشاركة اوباما، فاذا اتفق الجانبان على إطار العمل الذى سيحدد بنودا عامة بشأن قضايا مثل أمن إسرائيل وحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية، يمكن تمديد المفاوضات مع هدف جديد يتمثل في إكمال معاهدة بحلول نهاية العام الجارى 2014.


نيويورك تايمز: الانسحاب الكامل من أفغانستان ليس الخيار الأفضل للغرب
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، الأمريكية أن الانسحاب الكامل للقوات الأمريكية، وقوات حلف شمال الأطلسي "ناتو" من أفغانستان ليس الخيار الأفضل للغرب، والناتو، ولا يعكس رغبة حقيقية لهم، وذلك على الرغم من التصريحات الكثيرة التي تصب في اتجاه هذا الانسحاب، بعد استمرار عزوف الرئيس الأفغانى حامد كرزاى، عن توقيع اتفاق أمني ثنائي مع الولايات المتحدة يسمح ببقاء قواتها فى البلاد بعد نهاية العام الحالى 2014.  وقالت الصحيفة في تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى اليوم، إن"من يستمع لتصريحات كبار المسئولين عن الدفاع بدول حلف الناتو خلال اجتماعهم فى بروكسل أمس الأربعاء، سوف يساوره اعتقاد بأن الولايات المتحدة، وبقية قوات التحالف العسكرى الدولي تحولت سريعا نحو الانسحاب من أفغانستان بحلول نهاية العام 2014. وأضافت أن هذه التصريحات من المسئولين بدول الناتو جاءت عقب إعلان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، بشكل مفاجىء أنه أصدر توجيهاته لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بوضع خطة لسحب القوات الأمريكية بالكامل، من أفغانستان، نظرا للرفض المستمر من الرئيس كرزاي التوقيع على الاتفاق الأمني الثنائى، والذي يسمح للقوات الغربية بالبقاء بعد عام 2014.
ونقلت الصحيفة عن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، آندرس فوج راسموسين، قوله: "كلنا نعرف الحقائق، إذا لم يتم توقيع الاتفاق الأمني الثنائي بين الولايات المتحدة وأفغانستان، لن يكون هناك اتفاق بشأن وضع قوات الناتو في أفغانستان. وإذا لم يكن هناك اتفاق، لن يكون هناك بقاء لقوات الناتو فى أفغانستان بعد عام 2014". وقالت الصحيفة، "لكن مع كل هذا الحديث عن الانسحاب من أفغانستان، هناك رسالة أخرى يمكن قراءتها وربما تعكس بشكل أفضل ما يرغب الغرب في أن يحدث حقيقة فى أفغانستان"، وأشارت الصحيفة إلى أن راسموسين بعث فى تصريحاته بهذه الرسالة الأخرى عندما قال "دعنى أشدد، (هذا الانسحاب الكامل من أفغانستان) ليس هو خيارنا الأفضل). ونقلت الصحيفة عن محللين في شؤون الدفاع القول إن هذا التصريح من راسموسين يعكس حقيقة أن هذه المهلة الغربية للرئيس الأفغاني لا تبدو أنها سياسة للحلف بقدر ما تبدو ادعاء لا يعكس الواقع.  وأشارت الصحيفة إلى أن عددا قليلا من الأطراف المعنية- وليس من بينها البنتاغون- ترغب حقا فى الخروج من أفغانستان بعد 13 عاما من الحرب، التى راح ضحيتها ما يقرب من 3500 من جنود التحالف، وأغلبهم من الأمريكيين إلى جانب مقتل وإصابة أعداد كبيرة من المدنيين الأفغان، فضلا عن إنفاق 700 مليار دولار.
وأوضحت الصحيفة أن سبب عدم رغبة الغرب فى الخروج بالكامل من أفغانستان يعزى إلى اعتقاد القادة العسكريين وخبراء السياسة بأن الحكومة الأفغانية بدون دعم القوات الغربية، واستمرار تدريب القوات الأمنية، ستزداد احتمالات سيطرة حركة "طالبان"، على مساحات كبيرة من البلاد، كما كان الوضع قبل أحداث11 سبتمبر 2011. وأفادت الصحيفة بأن هناك مخططين أمريكيين يعكفون على بحث ما قد يحدث إذا اضطرت الولايات المتحدة إلى سحب قواتها بشكل كامل ونهائي، وأن جزءا من هذا التخطيط، كما يقول مسؤولون، يتضمن اللجوء إلى دول أخرى وربما في وسط آسيا للبحث عن قواعد جوية للسماح لها بشن عمليات بطائرات بدون طيار فى المنطقة.  وأوضحت الصحيفة أن وزير الدفاع الأمريكى تشاك هيجل، ألمح إلى ذلك في وقت سابق من الشهر الجارى عندما قال إن الجيش يحدث خططه باستمرار بشأن أماكن وضع قواعد الطائرات بدون طيار والأماكن التي تزداد فيها التهديدات والأماكن التي يوجد بها حلفاء على استعداد للتعاون. ولفتت الصحيفة إلى أن العديد من المسؤولين الأفغان بما فيهم المرشحون للرئاسة الأفغانية يريدون تواجد بعض القوات الأمريكية في البلاد.


الاندبندنت البريطانية: "توتر متصاعد في القدس"
في صحيفة الاندبندنت يكتب بين لينفيلد عن "تصاعد التوتر في مدينة القدس والعاصمة الأردنية عمان، الأولى بفعل اقتراح سياسي إسرائيلي بزيادة السيطرة الإسرائيلية على المسجد الأقصى، والثانية بعد أن صوت مجلس النواب الأردني بالإجماع لصالح طرد السفير الإسرائيلي من العاصمة الأردنية بسبب الاقتراح الإسرائيلي المشار إليه". يقول كاتب التقرير إن تصويت البرلمان لا يلزم الحكومة الأردنية التي تحرص على إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، لكنه يعكس حالة القلق من التهديد الإسرائيلي للمسجد الأقصى. ويقول معد التقرير إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تدخل من أجل منع التصويت على الاقتراح الذي تقدم به إلى الكنيست موشيه فيغلينغ من حزب الليكود، لكن محيط الحرم شهد توترا وأحداث عنف يوم الثلاثاء قبل نقاش الكنيسيت للاقتراح.


الغارديان البريطانية: مظالم العمالة الآسيوية
نشرت الصحيفة تقريرا عن أوضاع العمالة الآسيوية في قطر، وقالت إن الخادمات والعمال الأجانب في هذا البلد الخليج الصغير يتعرضون لظروف أشبه بالعبودية، ولفتت إلى أن الكشف عن سوء معاملة الخادمات وعمال النظافة يضاف إلى مشهد انتهاك حقوق العمال الواسع في البلد الذى من المقرر أن يستضيف كأس العالم لكرة القدم عام 2022. وتوضح الصحيفة، أن التحقيق الذى أجرته كشف أن الخادمات وعمال النظافة غيرهم، العاملين الأجانب فى الأعمال المنزلية يتعرضون لظروف عمل أشبه بالعبودية في قطر، حيث يشكو الكثيرون من أنهم يحرمون من جوازات سفرهم وأجورهم وأيام الراحة الأسبوعية والإجازات وحرية الانتقال من عمل إلى آخر. وأشارت إلى أن المئات من الخادمات الفلبينيات قد فررن إلى سفارة بلادهن فى الأشهر الأخيرة بأن أوضاعهم كانت شديدة القسوة، وشكت كثيرات من تعرضهن لاعتداءات جسدية وجنسية وفترات طويلة بدون دفع أجورهم أو الحصول على هواتف محمولة.
ورأت الصحيفة، أن هذا الأمر يزيد المخاوف حول ممارسات العمل فى قطر قبيل تنظيمها لبطولة كأس العالم، وقالت إنه على الرغم من أن الخادمات لا ترتبطن مباشرة باستعدادات قطر لاستضافة البطولة، إلا أن العمال الآخرين سيلعبون دورا كبيرا فى خدمة الفنادق والملاعب الرياضية والبنى التحتية الأخرى التي ستستضيف هذا الحدث. وكشف تحقيق الغارديان، أن مكتب الإشراف على العمالة الفلبينية في الخارج قد أوى أكثر من 600 خادمة هاربة في الأشهر الستة الأولى من عام 2013 وحده، وأن بعض العمال يقولون إنهم لم يحصلوا على أجورهم لأشهر، وأن الخادمات فى المنازل لا تحصلن على أيام راحة، وأن بعض العقود والمواصفات الوظيفية يتم تغييرها بمجرد وصول العمال إلى قطر، وأن النساء التى تبلغن عن تعرضهن لاعتداءات جنسية قد يتعرضن لاتهامات بإقامة علاقة غير مشروعة. وأشارت الصحيفة إلى أنه بموجب قواعد الأمم المتحدة، فإن عدم دفع الأجور ومصادرة الوثائق وعدم قدرة العمال على ترك أرباب العمل يمثل نوعا من السخرة، ووفقا لمنظمة العمل الدولية، فإن العمل القسري هو جميع الأعمال التي تفرض عنوة على شخص تحت التهديد بأي عقاب، والتى لم يختارها الشخص المعنى بإرادته.


معهد واشنطن: توضيح النقاش حول الترتيبات الأمنية: القوات الإسرائيلية في وادي الأردن
في الوقت الذي يعمل فيه الدبلوماسيون الأمريكيون من أجل الوصول إلى "إطار متفق عليه" للمفاوضات المستقبلية بين الإسرائيليين والفلسطينيين قبل انتهاء موعد المحادثات الحالية في نيسان، ظهرت مشكلة الترتيبات الأمنية على طول نهر الأردن كنقطة خلاف رئيسية. ويذكر أن كلا الطرفين قد حسما قرارهما فيما يتعلق بمواقفهما، مدخلين العاطفة والانفعال في إحدى القضايا المحددة في برنامج العمل والتي - خلافاً لقضايا القدس واللاجئين - كان من المتوقع حلها عبر نقاشات فنية بين خبراء عسكريين محترفين.
مواقف مبدئية وحتى الآن، يتمسك كل طرف بموقفه الذي يستند على المبدأ. فبالنسبة للإسرائيليين، يكمن المبدأ في حتمية بقاء نهر الأردن ولفترة طويلة الحدود الأمنية الشرقية لبلادهم. ويعني ذلك استمرار الوجود العسكري الإسرائيلي ليس فقط للحراسة ضد تسلل الإرهابيين وتهريب الأسلحة، بل أيضاً لإمكانية توفيره الأساس لخط الدفاع الأول ضد التهديدات التي قد تطل برأسها يوماً ما في مناطق شرق نهر الأردن. وفي حين ترحب إسرائيل بقيام ترتيبات أمنية تعاونية مع الأردن والفلسطينيين في هذا الجهد، إلا أنها تمتعض من وجود قوات غير فعالة تابعة لطرف ثالث على حدودها الأخرى - وخاصة "قوة الامم المتحدة المؤقتة في لبنان" ("اليونيفيل")، و "قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك" ("أوندوف") في مرتفعات الجولان، و "قوة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة" ("أونتسو")، التي لا تزال تعمل في القدس بعد ستة عقود من إنشائها - كما أنها ترفض فكرة إمكانية حلول قوات دولية، حتى من حلف شمال الأطلسي، محل قواتها. كما تريد إسرائيل أيضاً أن تكون هناك معايير معينة تحدد مدة وجودها العسكري على طول نهر الأردن، وأن لا تكون تلك المدة مقيدة بـ "تاريخ معين" يتم تحديده دون اعتبار للحقائق الاستراتيجية القائمة.
وبالنسبة للفلسطينيين، يكمن المبدأ الذي يستندون إليه في الشرط الذي يقضي بأن استقلالية وسيادة دولتهم المستقبلية يتطلب إزالة كافة بقايا الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويقول زعماء السلطة الفلسطينية أنهم يدركون مدى الحاجة إلى فترة انتقالية تحتفظ خلالها إسرائيل ببعض الوجود العسكري في المنطقة؛ وقد قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مؤخراً لكاتب العمود في صحيفة "نيويورك تايمز" توماس فريدمان إن هذه الفترة يمكن أن تصل إلى خمس سنوات "تصبح دولتي بعدها نظيفة من الاحتلال" على حد قوله. وبالإضافة إلى ذلك، قال إنه يرحب بنشر قوات دولية - بما في ذلك من حلف شمال الأطلسي - على طول نهر الأردن وفي جميع أنحاء الدولة الفلسطينية المستقبلية كوسيلة لضمان الأمن و تهدئة المخاوف الإسرائيلية. لكنه [من جهة أخرى] كان قد صرح في مناسبات عديدة، بأنه لن يكون هناك "جندي إسرائيلي واحد" على الأراضي الفلسطينية في نهاية الفترة الانتقالية.
وقد حاولت الولايات المتحدة سد هذه الفجوة من خلال تقديم اقتراحات مبتكرة صاغها الجنرال جون آلن، القائد السابق للقوات الدولية في أفغانستان، ونائب الرئيس السابق للقيادة المركزية الأمريكية. ورغم أن تفاصيل أفكاره لم يتم الإعلان عنها، إلا أنه قيل أنها تقوم على تفهم يكتنفه التعاطف مع المتطلبات الأمنية الإسرائيلية إلى جانب الاستفادة من تجربة الولايات المتحدة في أفغانستان تتمثل بإدخال كمية كبيرة من الأجهزة التقنية المزودة بمستويات متعددة من أجهزة الاستشعار، والطائرات بدون طيار، والأسوار ذات التقنية العالية، وغيرها من التدابير المقترحة كوسيلة لتقليل الوجود الإسرائيلي على امتداد نهر الأردن في الفترة التي تتبع المرحلة الانتقالية. ورغم أن إسرائيل لم ترفض هذه المقترحات بشكل رسمي - والبعض منها كان قد اقتُرح في جولات سابقة من المفاوضات تعود إلى فترتي كامب ديفيد وأنابوليس - إلا أن العديد من التصريحات التي أدلى بها قادة إسرائيليون كانت قد استهجنت الاعتماد المفرط على التكنولوجيا كبديل عن الأشخاص.
تخفيض حدة النقاش هناك عنصر واحد مفقود في هذا النقاش العام المتعلق بالترتيبات الأمنية وهو إجراء مناقشة واقعية حول الانتشار الحالي للجنود الإسرائيليين. فكافة التصريحات العلنية والتقارير الصحفية تقريباً بشأن هذه الموضوع تشير إلى "القوات الإسرائيلية" الموجودة في وادي الأردن دون تفصيل حجمها وتكوينها. كما يفوت على معظم الصحفيين التمييز بين القوات الإسرائيلية المنتشرة في أنحاء الضفة الغربية (أي "الاحتلال العسكري" التقليدي) والقوات المنتشرة في وادي الأردن وعلى طول نهر الأردن، والتي تكمن مهمتها الرئيسية في تأمين الحدود. ونتيجة لذلك، فمن السهل الإستنتاج في النهاية أن الوجود العسكري الإسرائيلي في وادي الأردن يتألف من تشكيلات بحجم ألوية - أو حتى فرق - عسكرية تضم آلاف الجنود، وأن إسرائيل تسعى إلى الاحتفاظ بوجود عسكري بهذه الضخامة بعد المرحلة الانتقالية من اتفاق الوضع النهائي.
وفي الواقع أن التواجد العسكري الإسرائيلي الحالي في وادي الأردن أصغر بكثير من الانطباع السائد عنه على نطاق واسع. فهو يتشكل من مجموعة صغيرة من سرايا المشاة (يبلغ مجموعها ما بين 200-500 جندي)، إلى جانب مجموعة صغيرة من أفراد الأمن على المعابر الحدودية، والكثير منهم لا يرتدون الزي العسكري. وفي حين لا تخفي إسرائيل حجم هذه الوحدات، إلا أنها لا تعلنه أيضاً. وتستطيع الحفاظ على هذه القوة المحدودة، بسبب التنسيق الوثيق القائم مع قوات الأمن الأردنية ذات الدرجة العالية من الاحتراف، فضلاً عن علاقات العمل التعاونية مع قوات الأمن الفلسطينية التي لا تزال في مرحلة التطوير، بالإضافة إلى الاستخدام التكميلي للتكنولوجيا المتقدمة.
التطور خلال الفترة الإنتقالية يمكن للمرء أن يتوقع أن يكون الوجود العسكري الإسرائيلي في وادي الأردن - خلال الفترة الانتقالية لتنفيذ اتفاق سلام نهائي - متماشياً تقريباً مع حجمه الحالي. وقد يكون هناك بعض التقلب في الوقت الذي تعدّل فيه إسرائيل مستويات القوة للتعامل مع التهديدات المحتملة المنبعثة من الشرق والغرب. وعلى أي حال، فإن ترتيباتها الأمنية في وادي الأردن ستتحول في النهاية من الاعتماد بشكل رئيسي على الأشخاص المجهزين بالوسائل التكنولوجية (على سبيل المثال، المفتشون في المعابر الحدودية ودوريات المشاة المترجلة) إلى الاعتماد بشكل أساسي على التكنولوجيا التي يديرها الأشخاص (على سبيل المثال الماسحات الضوئية وأجهزة الكشف عن المواد المتفجرة وأجهزة الاستشعار عن بُعد) مع نقل مسؤوليات أمنية معينة إلى السلطة الفلسطينية والأردن بشكل تدريجي. إن القيام بذلك، سيجبر إسرائيل على الانتقال أيضاً من قبول معدل الخطر الصفري في مسعاها لتحقيق الأمن المطلق إلى قبول مجموعة من المخاطر والحسابات الأمنية الأكثر تعقيداً من أجل جني الثمار الاستراتيجية التي يؤمل أن يحققها أي اتفاق سلام منتظر.
وقد ترغب إسرائيل في الفترة التي تلي المرحلة الانتقالية - سواء كانت مُعرّفة مسبقاً وفقاً لمعايير محددة (كما تطالب إسرائيل) أو عن طريق جدول زمني محدد (كما تطالب السلطة الفلسطينية) - في الإبقاء على مجموعة صغيرة من المراقبين "غير المرئيين" عند المعابر الحدودية (يعملون وراء مرايا عاكسة للأوضاع من الجانبين أو يراقبون شاشات فيديو في غرف مجاورة)، فضلاً عن وحدة من القوات للقيام بدوريات في ممر على طول نهر الأردن. وسوف تكون هذه القوة بنفس الحجم تقريباً لتلك المنتشرة حالياً في المنطقة، ومن المتوقع أن تعمل مع الأردنيين والفلسطينيين لتوفير منطقة عازلة ضد عمليات التسلل والنشاط الإرهابي. ومع ذلك، وكما ذُكر أعلاه، فقد استبعد مسؤولون في السلطة الفلسطينية أي نوع من الوجود الإسرائيلي المستمر في وادي الأردن بمجرد انتهاء الفترة الانتقالية.
تربيع الدائرة الأمنية؟ لم يكن من المفترض أن تكون القضايا الأمنية المشكلة الأصعب في المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، ولكنها احتلت مركز الصدارة في جهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري العازم على تحقيق تقدم. ففي الواقع أن مسألة حجم القوات الإسرائيلية المتبقية في وادي الأردن ووضعها القانوني هي واحدة من العديد من القضايا الأمنية الشائكة التي لا تزال دون حل، وتشمل هذه: طلب إسرائيل بناء محطات إنذار مبكر على قمم التلال الاستراتيجية في الضفة الغربية مأهولة بعدد قليل من الأفراد؛ ووضع ترتيبات خاصة بالطرق الجوية المؤدية لمطار بن غوريون الدولي؛ والوصول إلى الطرق والممرات الرئيسية في شرق وغرب الضفة الغربية والسيطرة عليها؛ وإدارة ومراقبة المجال الجوي والطيف الكهرومغناطيسي في الأراضي الفلسطينية؛ وتفاصيل متعلقة بنزع سلاح الدولة الفلسطينية. ومرة أخرى، فإن التركيز على تفاصيل الانتشار الفعلي والمتوقع للقوات الإسرائيلية على امتداد نهر الأردن قد يوفر وسيلة لنزع فتيل التوترات بشأن هذه المسألة والترويج إلى قيام مناقشات عامة أكثر تحررية وهدوءاً. وقد يتبنى الفلسطينيون وجهة نظر مختلفة إذا أوضح لهم قادتهم أن مسألة الوجود العسكري المستقبلي في وادي الأردن لن يتعدي بضع مئات من الأفراد العسكريين وليس الآلاف كما هو مفهوم غالباً.
كما يمكن أن تُستخدم التجربة الإقليمية أيضاً في تخفيف حدة النقاش. فعلى سبيل المثال، ليس من الصعب أن يتخيل المرء أن التطورات المستقبلية في المنطقة - لا سيما الاحتمالات الكبيرة بحدوث تغيير كبير وعاصف في الأردن - قد تدفع السلطة الفلسطينية إلى الترحيب ببعض الوجود الخارجي في وادي الأردن، وليس فقط تحمّله. وحتى في الأوقات الحالية، غالباً ما ترى السلطة الفلسطينية أنه من المناسب سياسياً قيام القوات الاسرائيلية باعتقال العناصر المشتبه بها من حركة «حماس» في "المنطقة أ" - وهي الأقسام الخاضعة للسيطرة المدنية والأمنية الكاملة للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية - بدلاً من قيام قوات السلطة نفسها بهذه المهمة، على الرغم من أنه من الصعب تصور استمرار هذه الممارسة بعد حصول الفلسطينيين على دولة مستقلة.
وبالمثل، كانت مصر مترددة في قبول قيود كبيرة على سيادتها في سيناء كجزء من معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979، كما رفض القادة الإسرائيليون طلبات القاهرة الماضية التخفيف من بعض تلك القيود. ومع ذلك، فإن إسرائيل حريصة اليوم على تعزيز الوجود العسكري المصري في شبه الجزيرة بما يتجاوز ما مسموح به بموجب المعاهدة، لمواجهة التهديد الجهادي المتزايد هناك. وربما غضت القاهرة الطرف عن غارات الطائرات الإسرائيلية بدون طيار التي شُنّت ضد هؤلاء الجهاديين (وربما حرّضت على القيام بها) - وهي انتهاك للسيادة، التي لم يكن من الممكن التغاضي عنها من قبل أي حكومة مصرية قبل عقد أو عقدين من الزمن. والدرس المستفاد من ذلك هو أن الترتيبات الأمنية تتطور مع مرور الوقت ومع تغيّر الظروف الإقليمية. وعند وضع كافة هذه الأمور في الاعتبار، فقد تُثبِت القضايا الأمنية أنها نقطة الخلاف الأصعب التي تحول دون التوصل إلى اتفاق بين الإسرائيليين والفلسطينيين. ولكن قبل الوصول إلى هذه النقطة، حري بالأطراف - بمن فيهم الوسيط الأمريكي - الترويج إلى إجراء نقاش عام يستند على الحقائق، وليس على المبالغات أو التحوير في عرض الأمور.



عناوين الصحف

لوس انجلوس تايمز
•    القوات السورية تقتل أكثر من 150 متمردا على صلة بتنظيم القاعدة.


ديلي تلغراف
•    حزب الله يقول أنه سيرد على الضربة الإسرائيلية.
•    نظام الأسد يعتقل أقارب الفريق المعارض في محادثات السلام.


الاندبندنت البريطانية
•    الكنيست الاسرائيلي يناقش اقتراحا لفرض سيادته على المسجد الأقصى - في خطوة ينظر إليها على أنها "استفزاز شديد للمسلمين في جميع أنحاء العالم".


واشنطن بوست
•    حزب الله يتعهد بالانتقام من اسرائيل بعد الضربة الجوية.
•    كمين للقوات السورية يقتل 150 متمردا على الاقل.


نيويورك تايمز
•    أوباما يعتزم لعب دور شخصي في مسعى السلام في الشرق الأوسط .


الغارديان البريطانية
•    حزب الله يتعهد بالرد على الغارة الجوية الإسرائيلية المزعومة في لبنان.
•    طابور الطعام في مخيم اليرموك في سوريا يظهر يأس اللاجئين.
•    عمال المنازل الأجانب في قطر يتعرضون لظروف أشبه بالعبودية.
•    نواب الاردن يصوتون على طرد السفير الإسرائيلي.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها