أشارت عدة تقارير إلى أن "الهواتف الذكية في طريقها إلى الانحسار عام 2018، خصوصاً بعد الإقبال التاريخي الذي شهده عام 2013"، وأضافت أن "عام 2014 سيكون العام الفاصل في هذا القطاع، لأنه سيشهد انحداراً في..
أشارت عدة تقارير إلى أن "الهواتف الذكية في طريقها إلى الانحسار عام 2018، خصوصاً بعد الإقبال التاريخي الذي شهده عام 2013"، وأضافت أن "عام 2014 سيكون العام الفاصل في هذا القطاع، لأنه سيشهد انحداراً في المبيعات والأسعار للهواتف الذكية".
ويدفع هذا الأمر الشركات إلى العمل على خفض أسعارها كي تحاول قدر الإمكان المحافظة على نسبة أرباحها، وعمدت أغلب الشركات للانفتاح على الأسواق الصينية وبناء مصانعها داخل أراضيها، نظراً إلى قدرتها على تخفيض كلفتها في شكل ملحوظ.
ويرى المحللين أن "خفض الأسعار"، هو إجراء مسلم به نتيجة محاولة الشركات لفتح أسواق جديدة في الصين، التي تستطيع تقليد الهاتف نفسه بكلفة أقل من كلفته الفعلية في الشركة، وأوضحوا أن "لا مجال لمنافسة الصين والدخول إلى أسواقها إذا لم تعمد الشركة إلى تخفيض أسعارها في شكل ملحوظ".