تقرير مواقع الانترنت ليوم الخميس 14-07-2011
ـ النشرة: وزير الداخلية يؤكد انه تم اطلاق سراح الاستونيين السبعة اليوم
اكد وزير الداخلية مروان شربل انه تم الافراج عن الاستونيين السبعة اليوم بفضل الجهود الامنية السابقة والحالية والتعاون مع الدول الاوروبية وعلى رأسها الدولة الفرنسية. ولفت شربل في حديث لـ"LBC" الى ان "المهم ان يصل الاستونيون بسلامة الى بيروت وهم يتوجهون الآن الى السفارة الفرنسية"، مؤكدا ان التحقيقات بعملية الاختطاف ستُتابع وهناك 3 موقوفين بالقضية.
ـ لبنان الآن: الأنباء عن مصادر: مذكرات توقيف إضافية لشخصيات سياسية وعسكرية بقضية اغتيال الحريري
نقلت صحيفة "الانباء" الكويتية عن مصادر متابعة لموضوع المحكمة الدولية الخاصة بلبنان توقعها صدور المزيد من مذكرات التوقيف الاتهامية (صادرة عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان) ضد متورطين بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه. وأوضحت هذه المصادر أن "شبهات القضاء الدولي ستتناول شخصيات سياسيّة مدنيّة محليّة وعسكريّة سبق أن خضعت للاستجواب أمام لجنة التحقيق الدولية، أو اتخذت بحقها إجراءات قضائية".
ـ موقع القوات: اوساط لـ"الراي": ما يتضمنه القرار الاتهامي المرتقب الكشف عنه من ادلة وقرائن سيوفر للمعارضة ادوات صلبة في مواجهتها للحكومة المتهمة بأنها تشكل غطاءً يحتمي به حزب الله.
ـ موقع القوات: أوساط لـ"الراي": الهوة بين الحريري ونصرالله الى اتساع ومن الصعب ردمها خصوصاً مع اتهامات المحكمة الدولية لأفراد من حزب الله بعملية الاغتيال والمواقف الأخيرة للرئيس سعد الحريري.
ـ مصادر لـ"الأنباء": المحكمة ستصدر مذكرات توقيف دولية إضافية لشخصيات سياسية وعسكرية
أشارت مصادر متابعة لموضوع المحكمة الدولية الى توقع صدور المزيد من مذكرات التوقيف الاتهامية ضد متورطين بجريمة اغتيال الرئيس الحريري ورفاقه.وذكرت المصادر لصحيفة "الأنباء" الكويتية ان "شبهات القضاء الدولي ستتناول شخصيات سياسية مدنية محلية وعسكريه سبق ان خضعت للاستجواب امام لجنة التحقيق الدولية، او اتخذت بحقها اجراءات قضائية".
ـ "القبس": ما الاجراءات بعد انقضاء مهلة تسليم المطلوبين وهل يغلق الحريري الأبواب أمام ميقاتي؟
تساءلت الأوساط السياسية عن الإجراءات التي ستتخذ اذا ما احجم حزب الله عن تسليم الأربعة (وقبل انقضاء الـ300 سنة التي أشار إليها أمين عام حزب الله حسن نصرالله)، وما إذا كانت الأمور ستتجه نحو التصعيد (والصعود) الى مجلس الأمن الدولي.وسألت والأوساط اياها عبر صحيفة "القبس" الكويتية ما اذا كان الرئيس سعد الحريري، بما يملك من علاقات، ومن ظروف أيضاً، أقفل باب واشنطن وباريس والرياض أمام رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وربما باب القاهرة أيضاً، وهي منشغلة بحالها على كل حال. وبعبارة أخرى، لن يكون باستطاعة الحكومة "تبييض صفحتها" حينما ينبغي عربياً ودولياً.
ـ لبنان الآن: الموسوي: حزب الله ينزع سلاحه عندما ينزع مجلس الأمن سلاح إسرائيل
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين الموسوي أن تسليم لبنان مذكرات التوقيف بحق المتهمين في القرار الاتهامي الصادر عن المحكمة الدولية (الخاصة بلبنان)، "لن يشكل أي إحراج للحكومة اللبنانية لا في مقاربتها عملياً ولا في تعاملها معنوياً معها، لأن الحكومة اعضاء ورئاسة تعلم جيداً أن المحكمة الدولية باطلة بالأساس كونها إضافة إلى انشائها بشكل غير دستوري، فهي اثبتت خلال مسارها طيلة السنوات الخمس الماضية، انها ليست سوى جهاز اميركي ـ اسرائيلي لا شأن لها بالكشف عن حقيقة من اغتال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، انما تعنى فقط بالنيل من المقاومة وقياداتها".
الموسوي، وفي تصريح لصحيفة "الانباء" الكويتية، أضاف: "وفقا لما تقدّم، فإن الحكومة لن تكون بخدمة محكمة مزورة، وستتعامل بالتالي مع مذكرات التوقيف وفقاً لقناعاتها وبالشكل الذي يضمن مصلحة ليس لبنان واللبنانيين فحسب، انما أيضاً مصلحة الحقيقة والعدالة الفعليتين"، لافتاً إلى أن "حزب الله لا يعترف أساساً بالمحكمة الدولية وبكل ما صدر ويصدر وسيصدر عنها من مقررات وأحكام، طالما شابها التزوير والرشوة والحقد على المقاومين والمجاهدين في سبيل ردع العدو الإسرائيلي عن انتهاك السيادة اللبنانية". واعتبر أنه "ليس من قبيل الصدف أن يأتي ما يسمى بالقرار الاتهامي للمحكمة الدولية متهماً قادة وكوادر في المقاومة هم أصلاً مطلوبون منذ زمن طويل من قبل العدو الإسرائيلي"، مشيراً إلى أن "المحكمة الدولية غير مهتمة أساساً لا بالرئيس الشهيد رفيق الحريري ولا بحقيقة من يقف وراء اغتياله". وأضاف: "بناء على ما سبق، فإن أي موقف يتخذه "حزب الله" كفيل بإسقاط ليس فقط القرار الاتهامي فحسب، إنما أيضاً بإسقاط المحكمة الدولية برمتها".
من جهة ثانية، ورداً على سؤال حول رفض قوى "14 آذار" انعقاد طاولة الحوار مجدداً، أوضح الموسوي أن اقتراحه الخاص وهو أن "يتخذ مجلس الامن قراراً بجعل إسرائيل منزوعة السلاح، فعندها ينزع حزب الله سلاحه بنفسه"، مؤكداً بالتالي أن "سلاح حزب الله باق ولن يمسه أي تصور أو محكمة دولية أو ابتكار أميركي ـ إسرائيلي جديد للنيل منه طالما أن الكيان الصهيوني يملك ترسانة من الاسلحة النووية واسلحة الدمار الشامل".
ـ السياسة الكويتية: مصدر وزاري لـ"السياسة": الحكومة تتعامل بجدية مع تهديدات المعارضة لإسقاطها
اعتبر مصدر وزاري في تصريح إلى صحيفة "السياسة" الكويتية أن "كلام رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري من شأنه أن يخلق المزيد من الإرباك على صعيد الوضع الداخلي ويزيد من حدة الشحن السياسي والطائفي بين اللبنانيين، ما سيشكل بالتأكيد عبئاً كبيراً على كاهل الحكومة التي تعمل لتعبيد الطريق أمام ترجمة البيان الوزاري"، لافتاً إلى أن "استهداف الرئيس نجيب ميقاتي من جانب الحريري بهذه القسوة فيه ظلم كبير لرئيس الحكومة الذي أكد أكثر من مناسبة أنه ليس الرجل الذي يتنكر للمحكمة والحقيقة والعدالة، ولا يزال على موقفه في كشف الحقيقة بالجريمة النكراء ومعاقبة مرتكبيها لأن في ذلك مصلحة لكل اللبنانيين".ولفت المصدر إلى أن "الحكومة تتعامل بجدية مع تهديدات المعارضة لإسقاطها انطلاقاً من مبدأ إيمانها باللعبة الديمقراطية، لكنها مصممة في الوقت نفسه على القيام بالدور المطلوب منها مهما اشتدت حملة الضغوطات التي قد تواجهها من جانب قوى 14 آذار بدعم المكونات السياسية المشاركة فيها، ولن تتوقف أمام المهاترات السياسية من هنا وهناك"، مؤكداً في الوقت نفسه رفض الرئيس ميقاتي والحكومة التعامل بكيدية أو انتقام مع أحد في أي تعيينات قد يتم اللجوء إليها في المرحلة المقبلة "خلافاً لكل ما تروجه قوى المعارضة في إطار خطتها الاستباقية لتشويه سمعة الحكومة وعرقلة عملها"..
ـ نيويورك تايمز: عدم اعتقال المتهمين الأربعة يعرض لبنان للعقوبات وميقاتي أمام فرصة مثالية
رأت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في افتتاحيتها التي حملت عنوان "السعي الطويل وراء العدالة في لبنان"، أن امام رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الفرصة المثالية ليثبت "ادّعاءه" بأنه مستقل سياسياً عن حزب الله، محذرة من ان الفشل في اعتقال المتهمين الأربعة في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري قد يهدد السلم الأهلي ولن يترك شكاً بأن القوى الحقيقية في لبنان هم حزب الله وداعموه في سوريا، حسب الصحيفة.ودعت الصحيفة الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى لعب أدوارها المهمة في حث ميقاتي على تسليم المشتبه فيهم، مشيرة الى ان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا اطلقوا تصريحات مساعدة في حين ان السعودية ومصر تحدثتا بطريقة اقل حماسة.وحذرت "نيويورك تايمز" من ان أي حكومة لبنانية تواصل إيواء المتهمين قد تصبح عرضة للعقوبات الدولية، بما في ذلك وقف المساعدات الاقتصادية، مشددة على وجوب ان يقوم لبنان بواجباته واعتقال المتهمين الأربعة وتسليمهم للعدالة.
ـ النشرة: "الاناضول": الكشف عن مخطط لمهاجمة السفارة الاميركية في تركيا
ذكرت وكالة الانباء التركية "الاناضول" ان العناصر الذين اعتقلوا الاثنين والثلاثاء في تركيا بتهمة الانتماء الى خلايا تابعة لتنظيم "القاعدة" خططوا لارتكاب هجمات ضد سفارات اجنبية بينها السفارة الاميركية.
ـ لبنان الان: روسيا ترفض دعوات فرنسا لاستصدار قرار في الأمم المتحدة ضد سوريا
رفض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دعوة فرنسا لاستصدار قرار في مجلس الامن الدولي يدين القمع في سوريا، وقال خلال مؤتمر صحافي في واشنطن مع نظيرته الاميركية هيلاري كلينتون في واشنطن إن الدبلوماسية لا تعني "تسجيل نقاط". وأضاف: "هدفنا هو حل المشاكل، لكن إدانة بعض الاشخاص من دون تقديم الحل لا يؤدي بنا إلى أي مكان".
ـ لبنان الان: استطلاع يظهر تراجع صورة أوباما والولايات المتحدة في العالم العربي
أظهر استطلاع للرأي نُشر أمس أنه بعد عامين على الخطاب الذي القاه الرئيس الاميركي باراك اوباما في القاهرة ودعا فيه إلى "انطلاقة جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي، أن شعبية الرئيس الاميركي وبلاده قد تراجعت بشكل كبير في الدول العربية.وأعلنت أغلبية ساحقة شملت أكثر من أربعة آلاف شخص سئلوا رأيهم في مصر والاردن ولبنان والمغرب والسعودية والامارات العربية المتحدة في استطلاع اجراه المعهد العربي -الاميركي، أن اوباما لم يكن على مستوى الآمال التي احياها في القاهرة في حزيران 2009.وأظهر الاستطلاع أن الشعبية الاكبر للولايات المتحدة كانت في السعودية حيث أعرب 30 % من الاشخاص الذين سئلوا رأيهم عن موقف مؤيد للولايات المتحدة، مقابل 41 % وفي العام 2009. في حين بلغت نسبة الذين لديهم صورة ايجابية عن الولايات المتحدة في مصر 5% فقط من مقابل 30 % في العام 2009. فيما هبطت هذه النسبة في المغرب من 55% قبل عامين، إلى فقط 12% حاليا.وحسب المعهد فان الاشخاص الذين سئلوا رأيهم يعتبرون أن الطريقة التي أدارت فيها إدارة اوباما الملفات الرئيسية في الشرقين الاوسط والادنى لم تساهم أبداً في تحسين العلاقات بين العالم العربي وواشنطن.وأوضح الاستطلاع أن الملفين اللذين صرفت فيهما الولايات المتحدة "طاقة كبيرة هما: الملف الفلسطيني، وملف العلاقات مع المسلمين وهما الملفان" اللذان فشلت فيهما ادارة اوباما. واعتبر أقل من 9 % فقط من الاشخاص الذين سئلوا رأيهم، بأن اوباما أدار بشكل جيد هذين الملفين.