ولاقى القرار استنكارا من اغلبية "المغردين" الذين اعتبروا ان لا علاقة له بأمن دول مجلس التعاون ولكنه لأسباب خارجية.
أثار قرار السعودية والبحرين والإمارات سحب سفرائها من الدوحة بداعي "حماية أمنها واستقرارها" جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي.
ولاقى القرار استنكارا من اغلبية "المغردين" الذين اعتبروا ان لا علاقة له بأمن دول مجلس التعاون ولكنه لأسباب خارجية.
وقال الباحث السعودي حمزة الحسن "يعني ان الرياض فقدت ما تبقى من عقلها وهي حتى الآن لم تربح معركة من المعارك في جوارها، عدا مصر!’، ومن مصر قال عبد الرحمن الشيال ‘لأنها لم تدعم اصحاب كفتة الإيدز′.
من جانبه غرّد احمد بن سالم ‘عدم تأييد نظام العسكر في مصر، وخط قناة الجزيرة ودعم شعوب الربيع العربي’.