التقرير الصحفي التربوي ليوم الخميس 6 - 3 - 2014:
التقرير الصحفي التربوي ليوم الخميس 6 - 3 - 2014:
1- طلاب «الأميركية» يضربون الثلاثاء
2- معرض في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية عن الشاعرين الروسيّين بوشكين وليرمنتوف
3- مسابقة في اللغة العربية لتلامذة الشمال
4- "الإعلام والمواطنة والتشريع" في اللبنانية
5- المنار الجامعي في النبطية كرّم معلّميه
6- "البيئة والتواصل الاجتماعي" في الفرير فرن الشباك
7- الاساتذة الجامعيون المستقلون في الشمال يكشفون بعض الفساد الاداري في الفروع الثالثة
8- كتاب «الجامعة» إلى «اللواء»
طلاب «الأميركية» يضربون الثلاثاء - (جريدة السفير)
أعلنت اللجنة الطلابية المتابعة لزيادة الأقساط في «الجامعة الأميركية» في بيروت «الإضراب التام» نهار الثلاثاء المقبل (يوم واحد). وأكدت أنه «سيتم فتح الباب أمام جميع الطلاب للمشاركة في التنظيم».
وقد اتفق في الاجتماع الذي عُقد مساء أمس الأول في قاعة بطحيش على «تنظيم مجموعة من الخطوات لغاية 20 الجاري، موعد انعقاد اجتماع مجلس الأمناء».
ودعت اللجنة «الطلاب إلى الانخراط بمختلف الاشكال في التنظيم والتخطيط والدعوة إلى المشاركة في الاعتصامات».
ورفض المجتمعون طرح الإدارة بالحل المؤقت، وتم التوافق، بالتصويت العام برفع الأيدي، على «رفض عرض رئيس الجامعة للانخراط في لجنة مقترحة لا تملك سوى سلطة استشارية، ولا تشكل ضمانة لتجميد زيادة الأقساط، وصلاحيتها محصورة بالمدى القصير (السنة المقبلة)».
وفي موازاة تحرّك الطلاب، علمت «السفير» أن مجلس الجامعة الذي يضم الأساتذة والموظفين الإداريين، طرح الجمعة الماضي الثقة بمدير العمليات (chief operating officer) جورج دو بين. وقد أعلن رئيس الجامعة د. بيتر دورمان، ذلك في رسالة إلكترونية وجهها إلى العاملين في الجامعة، الاثنين الماضي. لكنه يقدّم أسباباً أخرى للمغادرة، فيروي انه «أوائل كانون الأول عام 2013، أبلغني مدير العمليات جورج دي بين أنه نظراً للحالة الصحية الخطيرة لزوجته، سيكون من الضروري بالنسبة إليه الانتقال إلى الولايات المتحدة في نيسان عام 2014». وعُلم أن الأساتذة في الجامعة طرحوا في الجمعية العمومية التي عقدت الاثنين الماضي الثقة بدو بين وشهدت الجمعية مطالبة بسحب الثقة من المدقق الداخلي في الجامعة أندرو كارترايت.
وكان الطلاب قد بدأوا تحرّكهم في 27 شباط الماضي اعتراضاً على زيادة الأقساط 6 في المئة ومطالبة بالشفافية في الأمور الإدارية والماليّة.
معرض في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية عن الشاعرين الروسيّين بوشكين وليرمنتوف - (جريدة النهار)
إفتتح رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين أمس، معرضاً عن الشاعرين الروسيين الكسندر بوشكين وميخائيل ليرمنتوف ، في حضور مدير المركز الثقافي الروسي خيرات احمدوف وجمع من العمداء والمديرين والاساتذة والموظفين في الادارة المركزية للجامعة في المتحف.
بداية، تحدث مدير العلاقات الخارجية في المركز الثقافي الروسي الدكتور طارق شومان، فشكر باسم المركز الثقافي الروسي في بيروت الجامعة اللبنانية على استضافتها المعرض في مبنى الادارة المركزية في نشاط ثقافي ينظمه المركز كممثل للوكالة الروسية للتعاون الدولي بالتعاون مع متحف موسكو الحكومي، لالقاء الضوء على شاعرين من القرن التاسع عشر هما الكسندر بوشكين وميخائيل ليرمنتوف".
ثم تحدثت مسؤولة قسم اللغة الروسية في المركز الدكتورة مارينا سري الدين فعرفت بالشاعرين "اللذين اغنيا ليس فقط الادب الروسي وانما ايضا الادب العالمي". ولفتت الى اوجه التشابه في حياتهما "فهما جاءا من بلدان مختلفة او يتحدران من اصول غير روسية، فبوشكين يتحدر من اصل افريقي فيما ليرمنتوف متحدر من اسكتلندا".
وتوقفت عند اهم المحطات في حياتهما لجهة تثقيفهما الذاتي ودراستهما في افضل المدارس ومسيرتهما الفنية والادارية "فهما اعطيا زخما للغة الروسية التي كانت متأرجحة بين الجودة والشعبية كما ان مصيرهما مشترك فكلاهما قتل بمبارزة". وأشارت الى ان بوشكين وليرمنتوف "ساندا الناس خلال مسيرتهما وتغنيا ايضا بالمرأة والطبيعة وجمالها وطالبا بالحرية". كما عرضت تأثير ادبهما على المجتمع الروسي وانطلاق ثورات من اشعارهما واسسا لما هو معروف عنه باللغة الروسية، خصوصاً انها كانت تراوح سابقا بين الشعبية والادبية "فشكلا المخزون للتراث اللغوي الادبي الروسي واثرا على المجتمع الروسي بأشكال متعددة". وفي الختام دار نقاش مع الحضور وعرضت على هامش المحاضرة 40 لوحة تتناول مسيرة حياة الشاعرين بوشكين وليرمنتوف والفترة التي عاشا فيها.
مسابقة في اللغة العربية لتلامذة الشمال - (جريدة النهار)
لمناسبة اليوم العالمي للغة الأم، نظم "مجمع العزم التربوي" مسابقة لتلامذة الصف التاسع في اللغة العربية بعنوان "العربية وثقافة السلام"، شارك فيها تلامذة من مختلف مدارس الشمال، وأجريت على مسرح المجمع في طرابلس.
وأكد منسق اللغة العربية في مدرسة العزم، حمدي حولا أن "المسابقة التي ينظمها المجمع تهدف إلى تشجيع التلامذة في الشمال على القراءة والكتابة باللغة الأم، والى اكتشاف الطاقات المبدعة، ومتابعتها.
علما أن تصحيح المسابقات سيتم من فريقين من داخل و خارج مجمع العزم. وكان لافتا ارتفاع نسبة عدد المشاركين لهذه السنة الذي بلغ 120 مشاركا".وستعلن النتائج وتوزع الجوائز على الفائزين خلال احتفال في 21 آذار الجاري في المجمع.
"الإعلام والمواطنة والتشريع" في اللبنانية - (جريدة النهار)
تفتتح كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية مؤتمر "الإعلام والمواطنة والتشريع"، الساعة 10 قبل ظهر الخميس 13 الجاري في مبنى الإدارة المركزية، المتحف.
وتلقى كلمات لكل من وزير الإعلام رمزي جريج، رئيس لجنة الاتصالات النيابية الدكتور حسن فضل الله، رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، وعميد كلية الإعلام جورج كلاس.
المنار الجامعي في النبطية كرّم معلّميه - (جريدة النهار)
أقام "معهد المنار الجامعي" في النبطية احتفالا تكريميا لأسرته التعليمية لمناسبة عيد المعلم، رعاه المدير العام لـ"قناة المنار" ابرهيم فرحات، في مطعم "لؤلؤة الليطاني" – كفرتبنيت.
والقى مدير المعهد محمد عطوي كلمة لفت فيها الى "العمل على تأسيس منظومة متشابكة من العناصر، في مقدمتها التعليم والتدريب وفق رؤية علمية سليمة وحاجات واقعية، تتوافق مع الإتجاهات الحديثة ومعايير الجودة والريادة، اضافة الى توجيه الطلاب نحو الإختصاصات المطلوبة". ثم كانت كلمة فرحات هنأ فيها المعلمين المحتفى بهم مثنيا على "جهود مدير المعهد في تطويره واضافة اختصاصات جديدة اليه ورفع المستوى التعليمي".
"البيئة والتواصل الاجتماعي" في الفرير فرن الشباك - (جريدة النهار)
ألقى رئيس مركز الاعلام والتاريخ والبيئة الدكتور برجيس الجميّل محاضرة عن البيئة والتواصل الاجتماعي لتلامذة الحلقة الثالثة من التعليم الأساسي في مدرسة السيدة – الفرير فرن الشباك. فشدد، على أهمية البيئة في حياة الوطن، محذراً من خطر التصحر بسبب هيمنة "الباطون" نظراً الى الكثافة السكانية المستجدة والحاجة الى السكن، وداعياً الكسارات الى اعادة التشجير حفاظاً على الاخضرار الذي تتميز به طبيعة لبنان.
وفي موضوع التواصل الاجتماعي، ثانياً، الذي عم الكرة الأرضية، في ثورة تكنولوجية ومعلوماتية، ما أدى الى ثورة اجتماعية من ناحية الأسرة والخطر الجاثم على براءة الاطفال، دعا الى حسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
الاساتذة الجامعيون المستقلون في الشمال يكشفون بعض الفساد الاداري في الفروع الثالثة - (جريدة اللواء)
عقد الاساتذة الجامعيّون المستقلون في الشمال اجتماعاً لمناقشة حالات خرق القوانين والممارسات الكيدية والتلاعب بالتعاميم الصادرة عن رئاسة الجامعة لغايات انتفاعيّة سواء في كليتي الآداب والحقوق في الشمال ،واصدروا بياناً كشفوا فيه ما يحصل في كلية الآداب وفضيحة جديدة تطال زوجة مدير كلية الآداب في الشمال التي تقوم بخرق قانون التفرغ الذي يحرص كل من رئيس الجامعة والعميدة والمدير على تطبيقه حسب ما يدعون وهي تتقاضى كافة مستحقاتها من راتب وتعويض وبدلات نقل وبدلات تصحيح مسابقات، كل ذلك وهي في غياب شبه تام عن الكلية بسبب شغلها منصب أمينة عامة للجنة الوطنية للأونيسكو بصفة رسمية منذ أكثر من سنتين.
أما في كلية الحقوق فقد فسخ المدير عقد تدريس لأستاذ هو من خيرة الأساتذة لأنه لم يقدم ولاء الطاعة، على الرغم من ذلك، وآخر انجازاته وكي يتمكن من التمديد له الى نهاية العام الجامعي القادم، وهو الذي من المقرر احالته على التقاعد في شهر ايلول المقبل أي قبل بدء العام الجامعي الجديد بشهر مما يحرمه توقيع عقد استكمال السنة الجامعية والذي يتقاضى بموجبه تعويضا يساوي راتبه لمدة 12 شهرا. عمد الى تقصير مدة التعليم والإمتحانات، وأعلن اجراء الدورة الثانية لامتحانات الفصل الأول بعد يومين فقط بعد يومين فقط من اصدار نتائج الدورة الأولى وذلك ليتمكن من انهاء العام الجامعي بكامله في تموز لكي يتمكن من بداية العام الجامعي المقبل في أيلول تحقيقا للمصلحة الشخصية المذكورة، كل ذلك رغم اعتراض أساتذة الكلية واعلانهم انهم لم يتمكنوا من انهاء البرامج.
وطالب الاساتذة رئيس الجامعة التدخل سريعاً للحد من هذا الفساد الاداري المتمادي ، وعهدوا اهل الجامعة ان يكونوا على الحريات الاكاديمية والشخصية فيها مهما كلف الثمن ومهما بلغت التضحيات لأن الحفاظ على الجامعة الوطنية يكون بنشر الحريات وكشف الفساد وليس بالتغطية عليه.
كتاب «الجامعة» إلى «اللواء» - (جريدة اللواء)
وصل إلى «اللواء» كتاب موقّع من المكتب الإعلامي في الجامعة اللبنانية جاء فيه:
«حضرة صاحب جريدة «اللواء» الغرّاء الأستاذ صلاح سلام المحترم،
نشرت جريدة «اللواء» في عددها الصادر بتاريخ 7 شباط 2014 بياناً موقّعاً من «الأساتذة الجامعيين المستقلين» تحت عنوان «الأساتذة الجامعيون المستقلّون في الشمال وجّهوا كتاباً إلى رئيس الحكومة».
إنّ إدارة الجامعة اللبنانية، التي تدرك حرصكم على الجامعة الوطنية، وحرص جريدتكم المعروف عنها التزامها بنشر الحقائق، تتمنّى على إدارة التحرير تزويدها بأسماء موقّعي البيان، كي تتمكّن من توضيح ما جاء فيه من مغالطات، ولمعرفة ما إذا كان هؤلاء هم فعلاً من أساتذة الجامعة اللبنانية، ولا ينتحلون الصفة التي وردت في التسمية أعلاه.
علماً بأنّه سبق للمكتب الإعلامي في الجامعة أنْ أرسل لجريدتكم كتاباً مماثلاً بتاريخ 14 كانون الثاني 2014، لذلك يُرجى الاهتمام».
وبناءً على الكتاب، يهمُّ «اللواء» أنْ تؤكد أنّه لم يسبق لها أنْ زوّدت أحداً بأسماء مصادر أخبارها أو معلوماتها.