أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 07-03-2014
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 07-03-2014
عناوين الصحف
-السفير
متى تظهر نتائج الاتصالات السعودية ــ الإيرانية؟
«البيان» ينتظر «أعجوبة» إقليمية
-الأخبار
خلافات البيان الوزاري مستمرة والحريري مع «تحرير الأرض» بدل «الثلاثيّة»
هل تجاهل باسيل كلمة «مقاومة»؟
ماذا أرسل باسيل إلى الجامعة العربية حول المقاومة؟
هل تتحدث صيغة باسيل عن «تحرير الأرض» بدل «مقاومة الاحتلال»؟
-النهار
البيان الوزاري يُرحّل من اليوم إلى الاثنين
الحكومة أمام اختبار السياسة الخارجية الأحد
-الديار
جنبلاط وإرسلان ووهاب بدائرة الاغتيال وتفجيرات خلال الأشهر الثلاثة
سليمان: «إعلان بعبدا» أكبر من البيان الوزاري ولصيغة مرنة لـ«المقاومة»
-المستقبل
الحريري يبحث وجعجع في الاستحقاق الرئاسي.. وهولاند يشدّد على احترام المواعيد الدستورية
سليمان يرفض التهويل: حبر بعبدا لم يجفّ
-الشرق الأوسط
ميشال سليمان يكشف عن «وصيته السياسية» قبل 80 يوما من مغادرته بعبدا
قال إنه يريد القصر الرئاسي «نابضا حتى آخر لحظة» رافضا تهميشه
- البناء
إحباط «إسرائيلي» من تجاهل السفينة عالمياً.. وراهبات معلولا من يبرود إلى عرسال
أوباما: قواعد روسية في أوكرانيا مقابل الاعتراف بالحكومة
الحكومة: سيف «الثلاثين يوماً» و«خيط الثلاثية»... والسنيورة مرشَّح
- الأنوار
سليمان: لا أحد يستطيع اسكاتي أو اخافتي
- الشرق
المشنوق عند عون وابو فاعور عند بري وهيل عند جنبلاط...فهل يولد البيان؟
- البلد
البيان رهن «ترميم الثقة» وسليمان متمسّك باعلان بعبدا
- الحياة
سليمان: هجوم «حزب الله» على خطابي سببه تحديد مواصفات الرئيس المقبل
- الجمهورية
سليمان لصيغة مرنة للمقاومة
- اللواء
الملف اللبناني أمام قمة السعودية - الأميركية.. وهيل إلى الرياض غداً
محاولة للتغلّْب على مقره المقاومة.. وعون يتدخل بعد لقاء المشنوق
درباس لـ«اللـــواء»: الدعم المالي وفقاً لدراسة البنك الدولي
أبرز الأخبار
- السفير: متى تظهر نتائج الاتصالات السعودية ــ الإيرانية؟.. «البيان» ينتظر «أعجوبة» إقليمية
تتآكل مهلة الثلاثين يوما الممنوحة دستوريا للحكومة لإعداد بيانها الوزاري، يوما بعد يوم، والباقي منها تسعة أيام، من دون أن تتمكن لجنة الصياغة من تجاوز مربع الخلاف على كيفية إدراج بند المقاومة.وقال مصدر واسع الاطلاع لـ«السفير» ان المناخات الخارجية فرضت، إلى حد كبير، على جميع الأطراف تقديم تنازلات متبادلة أدت إلى ولادة الحكومة، وإذا صحت المعلومات المتداولة عن نية الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز توجيه دعوة الى الرئيس الايراني الشيخ حسن روحاني لزيارة السعودية، فإن ذلك سيشكل مؤشرا باتجاه الدفع لإيجاد صيغة بيان وزاري مقبول من الجميع. واشار الى أن الاتصالات بين الرياض وطهران «بدأت لكن من السابق لأوانه التحدث عن نتائجها».وفيما رفضت مصادر ديبلوماسية عربية نفي هذه المعلومات أو تأكيدها، قالت مصادر ديبلوماسية ايرانية انه لا معلومات لديها، حتى الآن، في شأن توجيه دعوة للرئيس الايراني لزيارة السعودية.واذا كان رئيس الجمهورية ميشال سليمان قد مهد لسفره إلى فرنسا، برسائل غير مباشرة الى «حزب الله»، بأنه لم يقصده مباشرة في «خطاب الكسليك»، وأنه سيوضح ما التبس من أمور في ذهن البعض قريبا، فان الاحتفاء الدولي به وبـ«اعلان بعبدا» في مؤتمر باريس، جعله يكمل المنحى السجالي مع «حزب الله»، خاصة بقوله ان هجوم «الحزب» عليه كان متوقعا.. من قبل خطابه، ملمحا للمرة الأولى لانزعاجه من خطاب الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله الذي حدد فيه مواصفات رئيس الجمهورية المقبل.ومن باب النصيحة ليس الا، خاطب سليمان «حزب الله» بشكل غير مباشر قائلا: «ما حدا يغلط ويعملي تهويل، من اي نوع كان، اللي بيغلط يروح يقرا خطاب القسم». ورد على موقف رئيس «كتلة الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد في منتصف آب الماضي والذي قال فيه ان إعلان بعبدا «ولد ميتا ولم يبق منه إلا الحبر على الورق»، فقال «لا ينبغي ان نقول ان حبر الاعلان قد جف، وهو ليس حبرا على ورق، ينبغي ان نحترمه، ولا يجوز تسخيفه، وهو لمصلحة حزب الله، والجميع سيلجأ الى هذا الحبر».وأكد سليمان أن اعلان بعبدا «اكبر من البيان الوزاري»، وقال ان موضوع المقاومة سيصار الى ايجاد صيغة مرنة له.في ظل هذا المناخ، تعقد لجنة البيان الوزاري اجتماعها التاسع، اليوم، في السرايا، من دون أن يسجل أي خرق سياسي في جدار الصياغات المتعلقة ببند المقاومة، بسبب اتساع مساحة انعدام الثقة بين الأطراف السياسية، على حد تعبير رئيس الحكومة تمام سلام.في هذه الأثناء، زار عضو لجنة الصياغة وزير الداخلية نهاد المشنوق الرابية، والتقى العماد ميشال عون، وأجرى ليلا اتصالا برئيس «القوات اللبنانية» سمير جعجع، وتوقع التوصل الى تسوية، وقال لـ«السفير» إن من مصلحة الجميع أن تنال الحكومة الثقة، وأن تتفرغ للأولويات الوطنية والاقتصادية والاجتماعية وأن تهيئ المناخ للانتخابات الرئاسية.وعشية جلسة لجنة الصياغة، التقى موفد النائب وليد جنبلاط الوزير وائل ابو فاعور، رئيس المجلس النيابي نبيه بري بحضور الوزير علي حسن خليل. وقال ابو فاعور لـ«السفير»: «حتى الآن (مساء امس)، لا جديد، ولكن هناك صيغا من قبلنا ومن قبل الرئيس بري يمكن ان تحظى بموافقة الاطراف. لكن كل ذلك مشروط بتوفر الارادة السياسية للتمكن من اخراج الحكومة من عنق الزجاجة».وتمنى ابو فاعور ان تكون جلسة اللجنة اليوم هي الاخيرة، و«خاتمة الاحزان بالمعنى السياسي، ولكن ليس هناك ما يؤشر الى مخرج، صحيح ان هناك ايجابيات لفظية لكنها مع وقف التنفيذ».وكشف عضو اللجنة الوزارية سجعان قزي لـ«السفير» انه سيتقدم اليوم بمقترح جديد لبند «علاقة الدولة والمقاومة»، رافضاً الافصاح عنه «إذ لا يجوز ان نعلن عنه في الصحف قبل إبلاغ اللجنة به»، وتوقع أن يتقدم الوزير أبو فاعور بصيغة جديدة للبند العالق.وقال عضو اللجنة الوزير محمد فنيش لـ«السفير» إن أجواء النقاش «ليست ولن تكون مقفلة أمام الصيغ البديلة لثلاثية الجيش والشعب والمقاومة، بل نحن منفتحون على أية صيغة تضمن حق لبنان واللبنانيين بالمقاومة، أما الإستراتيجية الدفاعية الوطنية فهي قيد البحث في هيئة الحوار الوطني»، مبديا أمله بالتوصل إلى حل قريب «حسبما توحي الأجواء».
- الأخبار: خلافات البيان الوزاري مستمرة والحريري مع «تحرير الأرض» بدل «الثلاثيّة».. هل تجاهل باسيل كلمة «مقاومة»؟.. ماذا أرسل باسيل إلى الجامعة العربية حول المقاومة؟.. هل تتحدث صيغة باسيل عن «تحرير الأرض» بدل «مقاومة الاحتلال»؟
رغم أجواء التفاؤل المحيطة بمفاوضات صياغة البيان الوزاري، لم يظهر بعد أي تقدّم ملموس. وعلى العكس من ذلك، تتجه الأمور نحو المزيد من التعقيد، بعدما أضيفت صيغة فقرة لبنان في بيان القمة العربية المقبلة. فهل تجاهل وزير الخارجية جبران باسيل ذكر كلمة مقاومة أم أنه أبقى النص السابق على ما كان عليه؟المشكلة بشأن البيان الوزاري مستمرة، ويبدو أنها تجاوزت اللجنة الوزارية المكلفة إعداده، وتوجهت الأنظار الى احتمال يقلق غالبية أطراف النزاع، وهو يتعلق بالورقة المرسلة من وزارة الخارجية اللبنانية الى الجامعة العربية، والتي تتضمن تصور لبنان للفقرة التي يفترض أن ترد في البيان الختامي للقمة العربية المرتقبة في الكويت.وعلمت «الأخبار» أن اتصالات مكثفة انطلقت في ساعات ما بعد ظهر أمس، ركزت على محاولة الحصول على جواب حاسم ونهائي من الوزير جبران باسيل حول الصيغة النهائية التي أرسلها الى بعثة لبنان في الجامعة العربية، خصوصاً بعدما ألغى الرسالة السابقة التي كان الوزير عدنان منصور قد بعث بها مستنداً الى البيان الوزاري لحكومة الرئيس نجيب ميقاتي، والتي تتبنّى ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة.وكشف مصدر في القاهرة لـ«الأخبار» أن الصيغة المرسلة من الوزير باسيل مختلفة تماماً عن الصيغة السابقة، لكنه رفض الإفصاح عنها، مكتفياً بالإشارة الى أنها تشير الى «حق لبنان واللبنانيين في مواجهة الاحتلال».وبينما نقل عن الوزير باسيل أن الصيغة تقول بـ«حق لبنان واللبنانين في مقاومة الاحتلال»، قالت مصادر أخرى إن الصيغة لا تتضمن كلمة مقاومة، بل تتحدث عن «حق لبنان واللبنانيين في تحرير أرضهم المحتلة».مصادر حزب الله رفضت التعليق على الأمر، وقالت إن الاتصالات مستمرة مع الوزير باسيل بشأن الموضوع. لكن مصادر أخرى في 8 آذار تحدثت عن أن الرئيس سعد الحريري قرر تأجيل إعلان موقفه النهائي من البيان الوزاري حتى يتبيّن له الموقف الذي سيصدر عن الوزير باسيل في الجامعة العربية.وقال وزير ينشط بين جميع الأطراف إنه لم يسمع عن أي مبادرة خاصة يمكن الاتكال عليها للقول إن اجتماع لجنة البيان الوزاري اليوم سوف يخر?