إتخذ موقع "فايسبوك" أمس قرارات جديدة لضبط عملية بيع وشراء الأسلحة عبره كما على موقع "إنستغرام"، بعد ضغوط مارستها عليه جمعيات تدعو الى احترام القوانين وتطبيقها.
إتخذ موقع "فايسبوك" أمس قرارات جديدة لضبط عملية بيع وشراء الأسلحة عبره كما على موقع "إنستغرام"، بعد ضغوط مارستها عليه جمعيات تدعو الى احترام القوانين وتطبيقها.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" عبر موقعها الإلكتروني، أن "فايسبوك" لم يرد التضييق على حريات مستخدميه، لكن الشركة قررت اتخاذ هذا القرار إذ إنه يرضي الجميع وينهي المشكلة.
ورحبت جمعيات الحد من الأسلحة بهذا القرار، كما رحب به رئيس بلدية نيويورك السابق مايكل بلومبيرغ الذي يجعل من مسألة الحد من الأسلحة واحدة من أهم القضايا التي عمل عليها في مسيرته المهنية.
وأكد المتحدث باسم "فايسبوك" مات ستينفيلد أن "هدفنا هو الموازنة بين اهتمام بعض الأشخاص في نشر الأشياء التي تهمهم، وبين التأكيد أنهم يحافظون على سلامة الأمة ومسؤوليتها".
