أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 10-03-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 10-03-2014
ـ النشرة: جبهة النصرة تدعو السنّة للإنشقاق عن "الجيش اللبناني الظالم الفاجر"
إعتبرت "جبهة النصرة" أن "الجيش اللبناني أصبح أداة بيد المشروع الشيعي"، لافتة إلى أنه "لم يتجرأ على التصدي منذ تأسيسه للجيش الإسرائيلي أو الجيش السوري اللّذين احتلا لبنان، وما كانت جرأته إلا على أهل السنة بذريعة أنه ضمان للشعب اللبناني، وحقيقة ما هو إلا ضمان لمشروع ولاية الفقيه"، مضيفة: "انظروا إلى السجون والمعتقلين لا ترون فيها إلا أهل السنة وبتهم باطلة"، سائلة: "هل يتجرأ أحد على اعتقال أي شيعي ذهب للقتال في سوريا؟"، لافتة إلى أن "الوقاحة بلغت أكثر من ذلك حين شاركت عناصر شيعية من الجيش اللّبناني في القتال في سوريا متحدية أي جهة على محاسبة من أرسلهم". وفي بيان لها، توجهت إلى "أهل السنّة في لبنان" بالسؤال: "أتحرس المدن الشيعية بأولادكم في حين يذهب شبابهم لقتال إخوانكم في سوريا؟ أيتمّ تأمين دخول عناصر الحزب إلى سوريا عبر مراكز الجيش على الحدود وأنتم راضون؟ أيحاصر أهلكم في عرسال بأولادكم؟ أيداهم أخوانكم في طرابلس ويُعتقلوا بأولادكم؟ أترتكب مجزرة عبرا بأولادكم؟"، مضيفة: "بالله عليكم يا أهل عكار، كونوا عند حسن ظنّ المسلمين بكم"، قائلة: "هذا النداء نخصصه لكم ولكل مسلم غيور على دينه، أن تكرّسوا كل جهدكم للدعوة للانشقاق عن هذا الجيش الظالم الفاجر". وأضافت متوجهة إلى "أهل السنة": "ما قيمة الدنيا وزينتها إن كنا محاربين في ديننا ومضطهدين في كرامتنا؟، فالتحقوا بإخوانكم في ساحات الجهاد". وقالت الجبهة: "يا أحفاد أبا بكر وعمر بن الخطاب عودوا إلى رشدكم واستفيقوا من سباتكم فالدم الدم، والهدم الهدم، إن تجرّأ أولاد المتعة عليكم، واعلموا أن نحورنا دون نحوركم فداء للدّين وتحكيم الشريعة".
ـ النشرة: وزير النقل العراقي يعتذر لمنع طائرة MEA من الهبوط ببغداد: ابني سيعاقب اذا ثبتت مسؤوليته
تقدم وزير النقل العراقي هادي العامري باعتذاره من المسافرين الذين كانوا على متن الرحلة التابعة لشركة طيران الشرق الاوسط التي مُنعت من الهبوط في بغداد بسبب عدم وجود ابنه على متنها.
العامري، وفي مؤتمر صحافي في مطار بغداد الدولي لدى عودته من زيارة لبيروت، اكد انه سيحقق العدالة في هذه القضية، معلنا تحمله على نفقاته الخاصة مبالغ نقل المسافرين العراقيين الذين علقوا في بيروت.
وشدد العامري على ان رئيس الوزراء نوري المالكي "فتح تحقيقا ونحن مع القضية وسنتعاون، واذا ثبت تقصير ولدي ساقدمه الى القضاء بيدي"، مضيفا "ولى زمن ان يخطئ ابن المسؤول ويفلت من العقاب".
ـ النشرة: حرب: هناك محاولة للقول ان الحريري يعرقل البيان الوزاري وهذا غير صحيح
رأى وزير الاتصالات بطرس حرب في حديث تلفزيوني انه "لا يجوز ان تبقى الامور مستمرة في لجنة صياغة البيان الوزاري كما هي دون أفق، بل يجب ان نذهب باتجاه انجاز البيان، ولهذه المهمة فترة زمنية مقبولة".
ولفت حرب الى ان هناك محاولة للقول ان رئيس تيار "المستقبل" النائب سعد الحريري يعرقل البيان "وهذا غير صحيح"، مؤكدا ان وزراء 14 آذار داخل اللجنة يبدون كل مرونة بالحدود المعقولة.
ـ النشرة: محمد المشنوق: لا سبب لاستمرار الحكومة عندما لا يمكن التفاهم على بيانها
إعتبر وزير البيئة محمد المشنوق أنه "عندما لا يمكن الوصول إلى تفاهم على بيان وزاري فلا يعود هناك سبب لاستمرار الحكومة بهذه الطريقة"، لافتا إلى أنه "إذا لم تصل لجنة صياغة البيان الوزاري الثلاثاء إلى نتيجة، فسيُرفع الموضوع إلى مجلس الوزراء لأنه مالك هذا الموضوع وسيبحث في أول جلسة له". وفي حديث تلفزيوني، أشار إلى أن "رئيس الحكومة تمام سلام حريص على أن يكون الموضوع بحالة وفاق"، قائلا: "لست أكيدا أنه سيتم التصويت على البيان"، مؤكدا أن "سلام سيأخذ المبادرة عندما تنتهي مهلة الـ30 يوما لإقرار البيان الوزاري".
ـ النشرة: سجعان قزي: قضية البيان الوزاري ليست مسألة وقت بل مسألة قرار
أكد وزير العمل سجعان قزي "أنه في ربع الساعة الأخير يمكن أن ننجز البيان الوزاري"، لافتا إلى أن "المسألة ليست مسألة وقت بل قرار والقرار يحتاج إلى تحسس بالمسؤولية وفك إرتباط مصير لبنان عن حروب المنطقة ومحاور المنطقة لأن اللبنانيين لا يففرون لأي كان أن يعلق مصير الحكومة وإنتخابات رئاسة الجمهورية والكيان اللبناني على إنتظار كلمة من هنا وأخرى من هناك". وفي حديث إلى "تلفزيون لبنان"، دعا قزي "لنبرز الرأي العام أننا فعلا حكومة من صناعة لبنانية وكذلك البيان الوزاري وألا ننتظر تأشيرة من هذه الدولة أو تلك"، لافتا إلى أن "مثول لجنة صياغة البيان الوزاري أمام مجلس الوزراء هي إحدى النقاط التي أثيرت ولكنه ليس الخيار الذي تم الإتفاق عليه"، معتبرا أنه "لدينا متسعا من الوقت لننجز في اللجنة البيان قبل أن نمثل أمام زملائنا في مجلس الوزراء ونعرض البيان".
وفي حديث تلفزيوني آخر، أشار إلى ان "الإلتفاف العالمي والعربي واللبناني حول قضية الإفراج عن راهبات معلولا لتسهيل المسألة، يؤكد ان المسيحيين لهم وجود خاص في الشرق"، متمنياً ان "يتم الإفراج عن البيان الوزاري للحكومة كما سيتم الإفراج عن راهبات معلولا، ان يتم هذا الإفراج نتيجة قرار لبناني إذ انه لا يحتاج إلى تدخل أي دولة خارجية". كما أشار إلى انه "لا يمكن ان نتجاهل دور السعودية الإيجابي في لبنان"، متمنياً على الدولة الإيرانية التي تنفتح على الغرب ان "تعكس هذا التقارب بينها وبين الغرب، سياسة جديدة عملية على الصعيد اللبناني، خاصة اننا مستعدون لفتح صحفة جديدة وإقامة أفضل العلاقات في إطار السيادة والإستقلال وإحترام الدستور اللبناني"، مشدداً على اننا "لا نقبل بأي مقاومة خارج إطار الدولة اللبنانية".
ـ المردة: يعالون: يدنا ممدودة للسلام الى الابد
أكد وزير دفاع العدو الإسرائيلي موشيه يعالون في تصريح له أن "يدنا ستكون ممدودة للسلام إلى الأبد ولكنه يجب علينا أن نذكر بأن وجودنا هنا ليس أمراً مفروغاً منه وتوجد في المنطقة المحيطة بنا دول ومنظمات تواصل السعي للمساس بنا"، لافتا إلى "أننا نواجه تحديات أمنية ليست ببسيطة وذلك بسبب عدم الاستعداد للاعتراف بوجودنا هناك في دولة الشعب اليهودي وكذلك بسبب توجيه عشرات آلاف الصواريخ باتجاهنا ولكننا سنكون قادرين على مواجهة هذه التحديات".
ـ النشرة: أمير قطر لإسماعيل هنية: قطر ستبقى داعمة ومساندة لغزة وفلسطين
أكد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، ان "قطر ستبقى داعمة ومساندة لغزة وفلسطين وأن لا تغيير في مواقف قطر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية ودعم غزة، وهذا مبدأ لا حياد عنه". وفي إتصال هاتفي مع رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة اسماعيل هنية، شدد على أن "هذا المبدأ تربينا عليه ولا يمكن أن نحيد عنه، وسنعلمه لأبنائنا"، معتبراً أن "المرحلة التي تعيشها المنطقة العربية مرحلة مهمة". وبدوره، أشاد هنية بـ"دعم قطر ووقوفها إلى جانب غزة"، لافتاً إلى ان "الحكومة في غزة لا زالت تنفذ المشاريع الإسكانية، ومشاريع البنية التحتية بدعم من قطر".
ـ النشرة: آشتون: زيارتي لطهران فرصة للدخول بمفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين
أشارت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون إلى ان "زيارتها لطهران جاءت للتعبير عن حسن النية لدى 28 بلداً أوروبياً تمثلهم تجاه طهران"، واصفةً زيارتها بـ"مثابة الفرصة الأولى للدخول في مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين في قضايا أخرى غير البرنامج النووي، وهو ما يشكّل نقطة البداية لتنمية التعاون بين إيران والاتحاد الأوروبي". وخلال لقائها الرئيس الإيراني حسن روحاني في طهران، أكدت ان "الإتحاد الأوروبي يقرّ تماماً بدور إيران وأهميتها في المنطقة".
ـ النشرة: روحاني أشاد بزيارة آشتون لإيران: عازمون على التعاطي البناء مع أوروبا
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني، "عزم طهران على إحياء العلاقات الاقتصادية والتعاطي البناء مع أوروبا وفق أطر الاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة". وخلال لقائه مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، أشاد روحاني بـ"زيارة آشتون لطهران"، معتبراً ان "هذه الزيارة تعرب عن رغبة الاتحاد الأوروبي في القيام بخطوة جديدة تجاه إيران". كما وصف العلاقات بين إيران والبلدان الأوروبية بـ"التاريخية والتقليدية"، لافتاً إلى ان "إيران والإتحاد الأوروبي بإمكانهما التعاون في شؤون إقليمية مختلفة منها مكافحة الإرهاب والتطرف والتطورات الجارية في أفغانستان وسوريا والعراق".
ـ الميادين: لاريجاني: الإرهاب في المنطقة يؤثر على أمن إيران
رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران علي لاريجاني يرى أن المصالح المشتركة بين إيران والسعودية كثيرة، ويشدد على الحل السياسي للأزمة السورية وأن سوريا لا تحتاج لدعم عسكري من إيران.. قال رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران علي لاريجاني إن "الإرهاب في المنطقة يؤثر على أمننا بشكل طبيعي وننظر إلى الأزمة السورية من هذا المنظار"، مؤكداً أن الأزمة السورية لا يمكن أن تحل بشكل عسكري، وأن سوريا لا تحتاج إلى دعم عسكري من إيران. واعتبر لاريجاني في لقاء مع الميادين أن مؤتمر جنيف 2 الخاص بالأزمة السورية "لم يكن موفقاً ولا ناجحاً"، مشدداً على وجوب عدم فقدان الأمل، لافتاً إلى أنه "قد يكون هناك اتفاق داخلي في سوريا يقربنا إلى الحل". وأكد لاريجاني أن إيران "تبدي حساسية شدية وتراقب عن كثب المسألة الصهيونية في المنطقة.. الصهيونية تريد أن تضرب استقرار دول المنطقة ووظيفتنا إعادة الاستقرار إلى المنطقة".
وعن احتمالات أن تشن إسرائيل حرباً على سوريا أو حزب الله قال لاريجاني إن "سوريا فيها الكثير من القدرات لمواجهة إسرائيل إذا تدخلت في سوريا.. وحزب الله لديه الحنكة والقدرة الكافية للدفاع عن لبنان". كما استبعد أن تفتح إسرائيل جبهة حرب في المرحلة الراهنة، أو أن تقوم بتكرار "التجربة الخاطئة ضد حزب الله لأن ذلك مكلف جداً". واعتبر رئيس البرلمان الإيراني أن بلاده "لا تجد أي سبب للنزاع مع السعودية.. ولكن قد يكون هناك خلافات في وجهات النظر"، مشدداً على أن "المصالح المشتركة بين السعودية وإيران كثيرة"، وكاشفاً عن دعوة وجهها لرئيس مجلس الشورى السعودي لزيارة طهران "ولكن لا نعلم ما الذي منعه من الحضور.
ـ الخبر برس: أمير سعودي منشق عن الأسرة الحاكمة يفضح المستور
قال الأمير خالد آل سعود المنشق عن الأسرة الحاكمة بالمملكة العربية السعودية، إن «الظلم والفساد استفحل في السعودية والعائلة الحاكمة تخدم مصالحها الشخصية بغض النظر عن المصالح العامة للمواطنين»، على حد وصفه. وأضاف الأمير خالد، في لقاء على الهواء على قناة «الإخبارية» الفضائية، أنهم «ليس لديهم قابلية للسماع لمتطلبات الشعب المشروعة كباقي المواطنين في العالم منها المشاركة في الحياة السياسية ووضع دستور منبثق من الشريعة الإسلامية يحدد اختصاصات السلطة التنفيذية و القضائية والتشريعية».
وتابع الأمير السعودي المنشق، «النظام السعودي ليه مخاوف من الثورات العربية» مشيرا إلى أن «النظام يتعاطف مع الثورات العربية بالطريقة التقليدية من خلال القمع والاعتقالات التعسفية». وانتقد الأمير خالد، دور وزارة الداخلية السعودية قائلًا: إنها «لا تعتمد على القضاء» مؤكدا أن «السلطة القضائية ليست مستقلة وأن هيئة التحقيق والادعاء العام تابعة لوزارة الداخلية التي تقوم بدورها بالتحقيق مع المتهمين» على حد قوله.
وأشار الأمير خالد، إلى أن «هناك تهديد للمعارضة في السعودية بالقتل وملاحقات من المخابرات السعودية» مضيفا أن «المعارضة كانت تطالب بالمشاركة الشعبية وإطلاق بعض الحريات».
وأوضح الأمير المنشق عن المملكة، أن «سقف المطالب ارتفع ليصبح نظام ملكي دستوري يشبه النظام البريطاني بعد أن قوبلت مطالبهم بالعنف والقمع»، متوقعًا «أن يرتفع سقف المطالب إلى الإطاحة بالنظام السعودي ككل».
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها