بعد قرار سحب سفراء السعودية والامارات والبحرين من الدول، يبدو أن الرياض ماضية في اجراءات أكثر اتساعاً وتشدداً بوجه الدوحة تشمل عدداً من القطاعات الاعلامية والاقتصادية.
بعد قرار سحب سفراء السعودية والامارات والبحرين من الدول، يبدو أن الرياض ماضية في اجراءات أكثر اتساعاً وتشدداً بوجه الدوحة تشمل عدداً من القطاعات الاعلامية والاقتصادية، وأكثر أثراً التهديد بإغلاق الممر البري الوحيد للقطر باتجاه الدول الخليجية.
أنور زينب