أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 12-03-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 12-03-2014
ـ الوطنية: حرب زار جعجع: لا رغبة لدى سلام والوزراء الاستمرار في تعطيل تشكيل حكومة وسنسعى جاهدين لاتمام الاستحقاق الرئاسي
زار وزير الاتصالات بطرس حرب مساء اليوم معراب، حيث التقى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، على مدار ساعة من الوقت، في حضور النائب انطوان زهرا.
عقب اللقاء، وضع حرب الزيارة "في اطار التشاور ولاسيما في المفاصل الدقيقة سواء على صعيد موضوع الحكومة وبيانها الوزراي أو على صعيد التطورات والاستحقاقات المقبلة". ووصف الجلسة بالجيدة حيث "وضعت الدكتور جعجع في أجواء البحث الحاصل داخل لجنة صياغة البيان الوزاري وعدم تمكننا من التوصل الى صيغة اتفاق معينة، ما استدعى اللجوء الى مجلس الوزراء الخميس المقبل بعد فشل الاعداد للبيان".
وأسف الوزير حرب على "رفض المبادرة التي تقدمت بها، والتي اعتمدت فيها مبدئيا على مرجعية الدولة التي هي صاحبة الحق في مقاومة كل احتلال بدعم من الشعب اللبناني"، مستغربا رفضها "علما أنها تؤكد على شرعية الدولة وترضي كل اللبنانيين الذين من حقهم مقاومة أي احتلال في إطار مسؤولية الدولة عن لبنان".
وأمل "التوصل يوم الخميس المقبل، بعد اعطاء الوقت للمشاورات، الى صيغة تستطيع الحكومة من خلالها الاقلاع وتسيير أمور البلاد والعباد، اذ بتنا من دون حكومة ما يقارب العام، فالحكومة مهمة ولكن الأهم ألا نبني حكومة شكلية فقط، فنحن حين قررنا الدخول اليها كان من باب الحفاظ على مبادئ معينة يجب اعتمادها في البيان الوزاري".
وعن العرقلة التي استجدت بين الأمس واليوم لتأخير الاتفاق حول صيغة مرضية للبيان الوزاري، قال الوزير حرب :" نحن التزمنا عدم غش الناس وذر آمال غير متواجدة، بالأمس كان الجو غير جيد ولو أننا سمعنا عن بعض المبادرات التي ستطرح داخل لجنة الصياغة ولكن للأسف لم يتضح وجود أي مبادرة سوى تلك التي تقدمتُ بها".
وعن امكانية دعوة رئيس الجمهورية الى استشارات نيابية ملزمة الأسبوع المقبل ان لم يتم الاتفاق في جلسة الخميس أجاب حرب:" علينا الانتظار، ولو أنني سمعت أنه اذا لم يحصل الاتفاق فيمكن أن يكون لرئيس الحكومة تمام سلام موقف معين لا أعلم ماهيته، ولكن نحن كحكومة لا أعتقد أن لدينا الرغبة في الاستمرار بمساعينا والدخول في جدل دستوري حول مهلة الشهر ووجوب اسقاط الحكومة لإدراكنا أن الموضوع سياسي بحت، اذ لا رغبة لدى الرئيس سلام والوزراء الاستمرار في جدلهم وتعطيل قدرة تشكيل حكومة، وأنا باسمهم جميعا أؤكد اننا لسنا في هذا الوارد".
وعن امكانية تأجيل الانتخابات الرئاسية في ظل الوضع الراهن، شدد الوزير حرب على "أننا سنسعى جاهدين لاتمام هذا الاستحقاق، ففي حال كان الجو متوترا بعض الشيء ستكون امكانية اجراء هذا الاستحقاق أصعب، ولكن في ظل جو أقل توترا يكون الأمل أكبر، ولكن في الحالتين يجب إجراء الانتخابات الرئاسية ولا يمكن لأحد أن يقول أنه لا يمكن اجراء الانتخابات، نحن نريد انتخاب رئيس للبنان يشكل ضابطا للايقاع السياسي في البلد وراعي الحياة السياسية".
وعن اتفاق قوى 14 آذار على مرشح قوي للرئاسة، قال حرب:" نحن لن نختلف بإذن الله حول أي موضوع".
ـ النشرة: الخازن: عدم قدرة الحكومة على الاتفاق على بيان دلالة على عدم تجانسها
رأى عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب فريد الخازن ان عدم قدرة الحكومة على الاتفاق على بيان وزاري دلالة على انها غير متجانسة ولا تضامن بين اعضائها، مشيرا الى انه "لا يرى اتفاقا حول صيغة معينة للبيان الا في ربع الساعة الاخيرة". واعتبر الخازن ان "الخلاف على البيان الوزاري ليس مرتبطا بشكل مباشر باعتبارات خارجية"، لافتا الى ان "لا امكانية اليوم لطائف جديد او دوحة جديدة". وحمّل الخازن كل المشاركين بالحكومة مسؤولية ايجاد صيغة متفق عليها في البيان الوزاري كي لا يبقى البلد دون حكومة.
ولفت الى ان "عمر الحكومة قصير دستوريا ولا يجب ان تكون السبب بخلق مشاكل اضافية في البلد".
ـ النشرة: الرفاعي: لن نرضى بعد التنازل إلا بكلمة مقاومة واضحة وصريحة في البيان
علق عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب كامل الرفاعي في تصريح صحفي على "عدم التوصل الى صيغة للبيان الوزاري"، بالقول: "ما دامت المرحلة تتطلب تنازلات، وما دام للأسف الشديد قدم حلفاء المقاومة منذ اليوم الأول التنازلات، التي كان يفترض ألا تكون، إنما حلفاء المقاومة هم الذين سارعوا الى تقديمها، لذلك أصبح هناك جو يتطلب أن نصل إلى شيء من التوازن، ولكن هذا التوازن والتنازل لن نرضى بعده إلا بكلمة مقاومة واضحة وصريحة بالبيان الوزاري، وأعتقد أن الفريق الآخر أصبح على يقين بأن البيان لن يمر إلا بذكر المقاومة، وان الجلسة المقبلة للجنة الوزارية المكلفة إعداد البيان ستذكر في النص عبارة المقاومة، ويمكن في الجلسة التي تليها قد يستعملون كلمة أو صيغة معينة للدولة، إنما لفظ المقاومة سيذكر، وأعتقد أننا وصلنا الى مرحلة الحسم في هذا الموضوع".
وأشار الى أنه "منذ اللحظة الأولى لطرح البيان الوزاري سارع فرقاء 8 آذار وقالوا إن اللغة العربية "مطاطة"، فنحن قدمنا التنازلات وأظهرنا ضعفنا منذ اليوم الاول لتشكيل الحكومة، كان المفروض على قوى 8 آذار ألا تقبل إلا بثلاثية "المقاومة والجيش والشعب"، وبعد ذلك تجري المفاوضات، ولكن من حسن نيتنا وحرصنا على نجاح الحكومة سارعنا الى تقديم التنازلات، التي اعتبرها الفريق الآخر ضعفا".
وعن مؤتمر دعم لبنان في باريس اعتبر أنه "مظلة معنوية للوضع اللبناني لأن المجتمع الدولي يريد المحافظة على لبنان". ورأى أن "لبنان لم يحصل على أي شيء مادي يمكنه من تكلفة الأعباء التي ينوء تحتها الشعب نتيجة النزوح السوري الى لبنان"، مشيرا الى أن "الأمر بالنسبة لهذا الموضوع اقتصر في موضوع التمنيات ولم يحصل لبنان على أي واقع مادي ملموس".
ـ النشرة: وزير سابق مقرّب من 14 آذار لـ"الأنباء":سليمان يتولى القيادة عن 14 آذار
رأى وزير سابق مقرب من قوى 14 آذار في حديث لصحيفة "الانباء"، أن "التظاهرة المليونية في العام 2005 لم تفض فقط الى خروج لبنان من الوصايات، إنما أيضا الى خروج اللعبة السياسية من الزواريب الطائفية والمذهبية، وبالتالي الى تجديد الهوية اللبنانية تحت سقف الدولة الجامعة لكل أبنائها، وهو ما لم توظفه قوى 14 آذار في مشروع قيام أمة لبنانية حقيقية Etat Nation قائمة على المواطنة، بحيث بقيت قيادات هذه القوى غارقة في المقومات الطائفية بشكل عام والحسابات المذهبية بشكل خاص"، مشددا على ان "الرئيس ميشال سليمان شعر بان قوى 14 آذار فشلت في معالجة سياسة حزب الله النفعية والمذهبية، والتي ورطت الطائفة الشيعية ومعها الدولة اللبنانية بالحرب السورية، فتولى هو القيادة عنها وحمى البلاد بالحدود الممكنة المتوافرة بين يديه".
واعتبر الوزير السابق ان "قوى 14 آذار لم تتعامل بحزم مع العديد من المحطات الانقلابية عليها، وأهمها إغارة حزب الله على بيروت في أيار 2008، وإسقاط حكومة سعد الحريري في العام 2011 ومن ثم إبعاده عن لبنان، بحيث تأرجحت قوى 14 آذار ومازالت، بين توصيف حزب الله تارة بالمقاومة والنسيج الوطني، وطورا بالحزب الايراني المنفذ لسياسة الوصاية على الدولة، لا بل الاخطر أنها لم تتعامل بحزم مع رئيس تكتل التغيير والاصلاح ميشال عون بما يُسقط ذرائعه وإيهاماته التي أسس عليها ورقة تفاهمه مع حزب الله في العام 2006 ورصف بها الطريق أمام عودة سلطة الوصاية، وحول الساحة المسيحية من الموقع المتقدم في بناء الدولة السيدة والمستقلة عبر لقاء قرنة شهوان، الى الموقع المساهم في إسقاط مفهوم الدولة بهدف وصوله الى رئاسة الجمهورية".
ولفت الوزير الى أن "قوى 14 آذار فشلت حتى في إدارة معارضتها لحكومة الرئيس ميقاتي التي عبّدت الطريق أمام حزب الله لضرب الاعتدال السني دون أن تتمكن (أي 14 آذار) ليس فقط من الدفاع عنه إنما أيضا عن مواقعها السياسية، ناهيك عن أن القوى المذكورة لم تخاطب الطائفة الشيعية بما يخفف عنها الشعور بأنها وقعت في مصيدة حزب الله نتيجة تورطه في الحرب السورية وتصاعد التطرف السنّي، أي بمنطق دعوتها الى الدولة التي تحمي كل اللبنانيين، بل تركت لحزب الله تعبئتها مذهبيا وجعلها طائفة منغلقة على نفسها ومعزولة عن النسيج اللبناني".
ـ النشرة: إشكال بين سجناء في القبة وتوقيف امرأة لمحاولتها ادخال ممنوعات
أفادت مصادر لـ"النشرة" أن "أشكالاً وقع في سجن القبة في طرابلس على خلفية إقدام السجين ع. ص. على الاعتداء على السجين ع. م. بالضرب".
ولفتت المصادر الى أن "برقية صدرت تقضي بنقل السجين ع. ص. من سجن القبة الى سجن رومية لكن سرعان ما تم الغاؤها بعد الضغوط".
كما ذكرت المصادر أنه "تم توقيف إمرأة حاولت تمرير حبوب مخدرة الى داخل السجن وتمت مصادرة حوالي 20 هاتفا خليويا وبعض الشفرات".
ـ موقع القوات: اسرائيل تخشى طائرات بدون طيار تحمل متفجرات من لبنان وغزة
اعلن قائد سلاح الجو الإسرائيلي أن اسرائيل تخشى أن تنشر الجماعات المسلحة في لبنان وغزة طائرات بدون طيار تحمل متفجرات تستخدمها ضد إسرائيل في حرب مستقبلية الى جانب ترساناتها الرئيسية من الصواريخ.
واكد الميجر جنرال شاحار شوحاط في مؤتمر أمني في تل أبيب “سيتعين علينا التعامل مع عشرات الطائرات بدون طيار في كل من جبهتينا الشمالية والجنوبية”.
واوضح خبير الفضاء الإسرائيلي عوزي رابين، إن درع القبة الحديدية الصاروخية وصواريخ باتريوت الإسرائيلية الاعتراضية تمكنت من إسقاط معظم الطائرات بدون طيار. وتطور إسرائيل بشكل منفصل الشعاع الحديدي وهو نظام ليزر لتدمير قذائف المورتر القصيرة المدى وتقول إنه سيتمكن أيضا من تدمير الطائرات بدون طيار الصغيرة. وقال شوحاط إن الطائرات بدون طيار التي ستحوزها الجماعات المسلحة ستتراوح بين طائرات يجري التحكم فيها باللاسلكي وتزن بضعة كيلوجرامات وأخرى كبيرة تصل حمولتها إلى مئات الكيلوجرامات.
واشار ضابط آخر بسلاح الجو، الى أن شوحاط كان يشير إلى الطائرات بدون طيار التي تحمل المتفجرات والمصممة للاصطدام.
ـ موقع القوات: الأردن يفتتح مخيماً جديداً للاجئين السوريين نهاية نيسان
يفتتح الأردن مخيما جديدا للاجئين السوريين الوافدين إليه فرارا من أعمال العنف في بلادهم، والذي من المقرر أن يستوعب نحو 130 ألف شخص. وسيتم إنشاء المخيم الجديد في منطقة الأزرق على بعد 100 كيلومتر من العاصمة عمان، وسيفتتح في 30 نيسان. ورحبت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بإنشاء المخيم الجديد، وقالت إنه سيسهم في تخفيف الأعباء على مخيم الزعتري، الذي يقيم به حاليا نحو 100 ألف لاجئ سوري.
وقال أدريان أدواردز المتحدث باسم المفوضية إن عدد اللاجئين السوريين الذين يعبرون الحدود إلى الأردن يقدر بنحو 600 شخص يوميا. واضافت ان المخيم الجديد الواقع على بعد نحو 100 كلم شرق عمان “سيساعد في تخفيف الضغط عن مخيم الزعتري الرئيسي في الاردن والذي يزدحم باعداد كبيرة من اللاجئين”. ويبلغ عدد اللاجئين السوريين في الاردن نحو 585 الفا مسجلين، بحسب احصاءات مفوضية اللاجئين. ويعيش 20% منهم فقط في المخيمات، بينما يعيش الباقي في مناطق مدن الاردن، بحسب المنظمة.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها