أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 14-03-2014
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 14-03-2014
بى بى سي: النظام السورى حقق مكاسب عسكرية كبيرة خلال العام الماضي
سلطت هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى)، اليوم الجمعة، الضوء على مستجدات الأوضاع فيما يتعلق بالأزمة السورية التي دخلت عامها الثالث، قائلة، إن "القوات النظامية حققت مكاسب كبيرة على الأرض خلال العام الماضي". وأفادت (بى بى سي) فى سياق تقرير بثته على قناتها التليفزيونية بأن القوات الموالية للرئيس بشار الأسد تمكنت من زيادة رقعة المناطق التى تسيطر عليها فى الشهور الأخيرة ولاسيما المناطق الحدودية مع لبنان والمنطقة حول مدينة حمص، مع تمكنها من التقدم نحو الشمال صوب مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية. وأشارت إلى أن ما يزيد من قوة النظام السوري في تلك المعركة تحديدا هو حالة الانقسام والاقتتال الداخلى بين فصائل المعارضة المسلحة مع اندلاع اشتباكات عنيفة في الأشهر الماضية بين فصائلها المختلفة من جهة وبين الجيش الحر مع الأكراد شمال شرق سوريا من جهة أخرى.
آسوشيتدبرس: حماس تواجه أزمة اقتصادية فى غزة منذ حكمها للقطاع
قالت الوكالة إن حماس ستواجه أسوأ أزمة اقتصادية في غزة منذ استيلائها على حكم القطاع قبل سبع سنوات، وتواجه استياءً متزايدا حتى بين أنصارها الأساسيين، لأنه لا يوجد أي مؤشر على تخفيف للحصار الذي فرضته ليس فقط إسرائيل ولكن أيضا مصر التي أصبحت معادية بشكل مفاجئ. وأشارت الوكالة إلى أن موظفى حكومة حماس شكوا علانية من حصولهم على جزء من مرتباتهم على مدار الأشهر الأربعة الأخيرة، كما نظم سائقو الحافلات إضرابات احتجاجا على ارتفاع أسعار الوقود، وخسر العمال وظائفهم مع تراجع صناعة البناء، وحتى الاستطلاعات التي تجريها حماس أظهرت تراجع شعبيتها. ونقلت آسوشيتدبرس عن أحد موظفي وزارة الثقافة فى غزة قوله إنه لم يشهد موقفا أسوأ من هذا من قبل. وتشير الوكالة إلى أن أحمد زيتونة أصبح يذهب إلى عمله مشيا لأنه لا يستطيع أن يتحمل دفع دولار للأتوبيس، وأصبح مديونا لبقالة الحى ولروضة طفله الصغير. وذهب التقرير إلى القول بأن عزله غزة لن تخف قريبا على الأرجح، بعدما شددت مصر وإسرائيل غلق حدودها مع القطاع.
وتمضى آسوشيتدبرس في القول بأن تغير الأمور مع حماس جاء بعد عزل الرئيس محمد مرسي، حيث تم إغلاق أغلب أنفاق التهريب على طول الحدود بين مصر وغزة والتي كانت تعتبر شريان الحياة الاقتصادي للقطاع.. ونتيجة لذلك، فقدت حماس حوالي ثلثي عائداتها، حسبما يقول الخبير الاقتصادي في غزة عمر شعبان.. وأضاف أن حماس في ظل عمل الأنفاق كانت تجني 500 مليون دولار سنويا من الضرائب التى تفرضها على الواردات المصرية، وذلك من إجمالي ميزانيتها العامة التي تقدر بـ900 مليون دولار. ويوضح تقرير آسوشيتدبرس أن هناك لأول مرة منذ سنوات تكهنات بأن حماس ربما تخرج من السلطة بسبب الصعوبات المتزايدة التي تواجهها في إدارة الحكومة. لكن رغم استطلاعات الرأي التى تشير إلى تراجع شعبيتها، إلا الحركة لا تزال تبقى قبضتها لأنه لا يوجد أحد يتولى مكانها.
ورلد بولتيكس ريفي: قطر دعمت الإخوان لاعتقادها أنها ستستفيد من نجاحهم في العالم العربى في تنافسها الإقليمي مع السعودية
رصد موقع "ورلد بولتيكس ريفيو" المعنى بنشر تحليلات حول الشؤون الدولية، الأسباب التي تجعل قطر تدعم الإخوان المسلمين، وتساءل عما يمكن أن يفعله مقامر عندما يبدو أن الحصان الذي وضع عليه رهانه يخسر. وفي تقريره عن أسباب دعم الدوحة للجماعة وما أثاره ذلك من غضب دول الخليج الأخرى، أشار الموقع إلى أن البعض في هذه الحالة قد يتراجعون رهاناتهم، بينما يمضي آخرون قدما فيها، بل ربما يضاعفون الرهان على أمل أن يفوزوا في النهاية.. وقد اختارت قطر الأمر الثاني في رهانها الذي يحمل مخاطر كثيرة لدعم الإخوان المسلمين.. فمع خسارة الجماعة بشكل دراماتيكي بعد سلسلة الانتصارات التي حققتها منذ الربيع العربي، فإن قطر ملتزمة بإستراتيجية وتدفع ثمنا يرتفع بشكل متزايد لترددها إزاء تغيير هذا النهج. والسؤال الذي لا مفر منه هو لماذا لا يزال نظام قطر يدعم الإخوان، فقد نفد صبر جيران الدوحة في الخليج إزاء احتضانها للجماعة الإسلامية، وقد ولت أيام الدبلوماسية الهادئة بعدما أعلنت السعودية والإمارات والبحرين عن سحب سفرائها من قطر وتبعتها مصر.
كما أن دول الخليج غاضبة من قطر بسبب شبكة الجزيرة التي تتيح للشيخ يوسف القرضاوي، الداعية الإخواني أن ينتقد بانتظام أنظمة مصر والسعودية والإمارات. وقد طلب جيران قطر في الخليج منها أن تتوقف عن دعم الإخوان المسلمين، وهو ما رفضته بشدة زاعمة أن أحد مبادئ سياستها الخارجية هو دعم مطالب الحرية والعدالة فى العالم العربي. ويمضى التقرير في القول بأن القرار الذي اتخذه قبل سنوات أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثان، ورئيس وزرائه الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثان بدعم الإخوان بدا وكأنه رهانا محفوفا بالمخاطر، فالإخوان طالما كانوا راغبين في قلب الوضع الراهن في العالم العربي، وهو الذي كان مفيدا للغاية لنظام حكم العائلة في قطر والذي يشبه فى نواح كثيرة الأنظمة التي سعى الإخوان لكى يحلوا محلها. وكان حمد يعتقد على ما يبدو أنه يستفيد من قوات متجهة للنجاح في جيمع أنحاء المنطقة ومن ثم حماية إمارته من غضب الإخوان وتعزيز موقف الدوحة فى تنافسها مع السعودية.. ولو نجح الإخوان فى النهاية في الهيمنة على العالم العربي، فربما تستفيد قطر باعتبارها داعمة وممولة لهم من امتنان الإخوان لها. وربما تصورت الدوحة شيئا أقرب لما يحدث فى السعودية عندما دعم حكم العائلة المالكة فى السعودية اتفاق حماية متبادل مع رجال الدين الوهابيين. وكانت المخاطر تكمن فى أن جماعة "الإخوان" قد تنقلب على حماتهم، حتى لو ساعدت قطر على صعودها للسلطة، إلا أن هذا الخطر هو مرحلة لاحقة، على الأقل الآن، فالخطر الأكبر الآن هو أن جيران قطر فى الخليج أصبحوا غاضبين من تحالفها مع الإخوان. وفى الماضى، استطاعت الدوحة أن تلعب بأجندات متعارضة بنجاح مدهش، لكن يبدو أن الحظ قد نفد منها.
ويتابع تقرير ورلد بولتيكس ريفيو: عمل حمد وساعده الأيمن على قيادة الإمارة الصغيرة نحو سياسة خارجية جرئية، وحولوا بلدهم الصغير إلى منصة عالمية قوية وجعلوها طرفا عالميا مهما قادرا على ممارسة النفوذ. وأطلق شبكة الجزيرة وقدم دعما لحماس فى غزة. وبدا أن تلك السياسة قد نجحت لفترة.. ومع اندلاع الثورات العربية حصلت قطر على قدر كبير من حسن نوايا الجماهير العربية. وفي المرحلة الثانية من الثورات واصلت قطر الابتهاج، إلا أن دعمها للإخوان أصبح مصدر قلق للقوى الليبرالية واليسارية. وبعد صعود الإخوان إلى الواجهة في مرحلة ما بعد الحكم الديكتاتوري، قدمت قطر الدعم لأفرع الجماعة وساعدتهم على الفوز ومولت حكوماتهم. وعندما ترك حمد الحكم العام الماضي، أملت دول مجلس التعاون الخليج أن يغير نجله تميم النهج. فقد تغيرت حظوظ الإخوان حينها بما أرضى دول الخليج. لكن تميم لم يهدأ. واليوم تحول الامتنان في دول مثل مصر وليبيا وتونس إلى مرارة، بعدما أصبح الملايين ينظرون إلى دعم قطر للإخوان على أنه تدخل غير مرغوب به. إلا أن الدوحة لا تزال تؤمن بجدوى رهانها على المدى الطويل، فهي تعتقد بشكل واضح أن ما تكسبه أكثر مما تخسره. فلا تزال تنظر للسعودية كمنافس إقليمي لها، ولا ينسى الأمير ووالده معارضة الرافض للانقلاب الذى جاء بحمد إلى السلطة عام 1995. وخلص التقرير في النهاية إلى القول إنه في ظل الاضطراب في الشرق الأوسط، وكون الاتفاق النووي مع إيران لا يزال غير مؤكد، واستمرار القتال في سوريا والمرحلة الانتقالية في مصر، فإن حكام قطر يعتبرون الإخوان ميزة لا يملكها الآخرون، وليسوا مستعدين للتخلي عنها.
وول ستريت جورنال: واشنطن رفضت طلبا أوكرانيا للحصول على مساعدات عسكرية
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية إن الحكومة الأوكرانية المؤقتة قد ناشدت واشنطن للحصول على مساعدات عسكرية، تشمل أسلحة، وذخائر، ودعم استخباراتي، حسبما أفاد مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى، إلا أن إدارة باراك أوباما وافقت فقط على إرسال مؤن عسكرية الآن. ورأت الصحيفة أن القرار يعكس تردد البنتاغون إزاء أن ينظر إليه كداعم بشكل مباشر للقوات الأوكرانية المحاصرة خلال المواجهة مع روسيا. وقد تم تسليط الضوء على خطورة التصعيد بقيام روسيا، أمس الخميس، بإجراء مناورات عسكرية أمس قرب أوكرانيا، كما أكد الكرملين أيضا أنه أرسل ستة طائرات سوخوى المقاتلة، وثلاث طائرات نقل إلى دولة روسيا البيضاء، وهى إحدى دول الاتحاد السوفيتى السابق من أجل دوريات مشتركة.
وقال مسؤولون روسيا البيضاء إن الخطوة تأتى ردا على الدوريات الجوية المتزايدة في المنطقة من قبل الناتو في ظل الأزمة الأوكرانية، وفي ظل هذا الاستعراض للقوة، اعترف المسؤولون الأمريكيون بأنهم يواجهون موقفا صعبا وحساسا، فالإدارة الأمريكية تريد أن تبدي دعما للحكام المؤقتين في أوكرانيا بدون استعداء روسيا التي لا يمكن التنبؤ بما يمكنها القيام به، أو تشجيع الجيش الأوكراني لاتخاذ خطوات يمكن بدون قصد أن تشعل العنف. وقال مسؤول رفيع المستوى بالإدارة الأمريكية إنه الرفض ليس للأبد، ولكنه رفض مؤقت للوقت الحالي. ويأتي الطلب الأوكراني متزامنا مع زيارة يقوم بها رئيس حكومتها المؤقتة أرسينى ياتسينيوك، وقبل لقاء مقرر بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مع نظيره الروسي في لندن في محاولة للوصول لحل دبلوماسي للأزمة، ومن المقرر أن يجرى استفتاء يوم الأحد حول انضمام القرم إلى روسيا.
المونيتور: هل يسعى "داعش" إلى "فلوجات" جديدة؟
سلوك تنظيم "الدولة الإسلاميّة في العراق والشام" (داعش) في خلال الشهور الثلاثة الأخيرة، يشير من دون لبس إلى أنه ليس منشغلاً بالمعارك في الأنبار بقدر انشغاله بتوسيع رقعة نفوذه إلى مناطق أخرى. ومعطيات هذا الاستنتاج على الخريطة العراقيّة تشير إلى أن "داعش" كثّف وجوده في خلال الشهور الماضية في دائرة واسعة حول بغداد. ويبدأ ذلك من إسقاط بلدة سلمان بيك (شمالاً) وبعدها محاولة السيطرة على بلدتَي العظيم والسعدية في ديالى ومن ثم التوجّه جنوباً إلى مناطق النهروان وصولاً إلى شمال بابل وبلدتَي جرف الصخر والمسيب. وتكتمل الدائرة بمناطق غرب بغداد مثل الرضوانية وأبو غريب وصولاً إلى الفلوجة، التي ترتبط هي الأخرى بهذا القوس مع مدن شمال بغداد مثل الطارمية والضلوعية وسامراء وصولاً إلى جبال حمرين حيث تقع بلدة سليمان بيك على تخومها. هذه الدائرة الكبيرة التي ينتشر وفقها مسلحو "داعش" حول بغداد بالإضافة إلى وجود التنظيم المحسوم في الموصل، لا يشيران إلى أنه يستهلك قوّته في الفلوجة، لكنه وكما يبدو يسعى إلى إنتاج "فلوجات" جديدة على امتداد هذا القوس. تبدو المصادر الأمنيّة العراقيّة مدركة لتحرّكات "القاعدة"، وهي تشرح لـ"المونيتور" أن طريقة توزيع القوى الأمنيّة والتشكيلات العسكريّة تأتي بدورها على امتداد قوس محيط بغداد. لكن القضيّة لا تبدو مقترنة فقط بقرار تنظيم "داعش".
ففرص التنظيم في خلق بيئات مضطربة أمنياً أو في خارج سلطة الدولة على غرار الفلوجة، ليست كبيرة إلا إذا كانت مرتبطة كما هي الحال في الفلوجة باضطراب عشائري أو احتجاجات. بعبارة أخرى، يشجّع "داعش" المناطق السنيّة على امتداد قوس محيط بغداد على توسيع تجربة الفلوجة، على أن لا يكون التنظيم قائداً للاحتجاج وإنما يسلّم مسلحي العشائر المسؤوليّة. وهذه الإستراتيجيّة تبدو غريبة تماماً عن سلوك تنظيم "القاعدة" التقليدي الذي يسعى إلى فرض علمه ووجوده لأغراض دعائيّة لمفهوم "الدولة الإسلاميّة".. فتنازل "داعش" عن القيادة في الفلوجة وتصدير مجموعات أخرى إلى كركوك وديالى وصلاح الدين وشمال بابل للقيام بمهمات مشابهة، يؤكّدان أن التنظيم يفهم أكثر من أي وقت سابق التركيبة الاجتماعيّة والدينيّة في المناطق السنيّة. فيتجنّب استفزاز تلك التركيبة، بل ويستخدمها لصالحه ما دامت تتّفق مع أهدافه النهائيّة. وبالعودة إلى الجذر السياسي لأزمة المناطق السنيّة عموماً ومنها الأنبار، فإن توسّع الهوّة بين الدولة وبين سكان المناطق السنيّة يمنح ميزة إضافيّة لتنظيم "داعش"، وهي القدرة على الاجتماع مع العشائر والسكان على هدف واحد، حتى في حال كانت الخلافات الفعليّة بين العشائر السنيّة و"داعش" أكبر من خلافاتها مع الحكومة.
إن قدرة التنظيم على تصدير الهدف المشترك الذي رفعته التظاهرات طوال العام 2013، وتعميق إحساس السنّة بالتهميش والإقصاء، بل واستخدام قضيّة الفلوجة للدلالة على أن بإمكان العشائر لو أرادت قيادة تمرّد كبير لا تملك القوات الحكوميّة قدرة على مواجهته، كلها عوامل يمكن تلمّسها على الأرض في حراك "داعش" وتمدّده الهادئ في المناطق السنيّة التي ترفضه من حيث المبدأ. هنا تحديداً يمكن الحديث عن دور الدولة وجذر الأزمة السياسي. فالتعامل مع ما يحدث في مجمل المناطق السنيّة وافتراض أن المعركة محصورة في الأنبار، خطأ إستراتيجي يمكن أن ترتكبه الحكومة. فحلّ أزمة الأنبار عبر تفاهمات مع العشائر لن يقود إلى أي نتائج على مستوى شكاوى المناطق الأخرى. فـ"داعش" تستثمر شكاوى تلك المناطق المؤهلة للإنفجار، لإنتاج فلوجات مختلفة. المشهد أكثر تعقيداً من الفلوجة. وحله يبدأ من تهديم الجسور التي يجهد "داعش" في بنائها مع السكان، خصوصاً في القرى النائيّة وبين المتضرّرين من سلوك القوى الأمنيّة. البدء بتهديم هذه الجسور لن يكون إلا عن طريق إستراتيجيّة الدولة، لا إستراتيجيّة الحكومة. وإستراتيجيّة الدولة تقوم على إعادة تعريف العلاقة بينها وبين السكان المحليّين بصرف النظر عن انتماءاتهم. وكل مدخل سواء كان سياسياً أو اقتصادياً أو أمنياً أو اجتماعياً يصل إلى هذه الغاية، يندرج ضمن الحل الدائم.
عناوين الصحف
واشنطن بوست
• الغضب يتصاعد في الأردن اثر قتل اسرائيل قاض على الحدود.
نيويورك تايمز
• روسيا تحشد قوات عسكرية على الحدود مع أوكرانيا.
• القادة ينفون تقريرا حول التوصل الى هدنة في العنف المندلع في الشرق الاوسط.
الغارديان البريطانية
• الإطاحة برئيس الوزراء الليبي علي زيدان تهدد باندلاع حرب أهلية.
• حركة الجهاد الاسلامي في غزة تقول أن الهدنة استعيدت بعد مواجهة اسرائيل.
• ديفيد كاميرون يجدد الانتقاد للوضع الإنساني في غزة.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها