22-11-2024 10:05 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 17-03-2014

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 17-03-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 17-03-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 17-03-2014

-النشرة: سكرية: المسلحون لم يدخلوا الى عرسال كليا والمناطق ليست كلها بيد النظام
أوضح عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الوليد سكرية، ان "المسلحين السوريين لم يدخلوا كليا الى عرسال سيما وان المناطق السورية التي تتواجد في المعارضة السورية لم تسقط كليا بيد النظام السوري".
وأشار في حديث إذاعي، الى أن "المطلوب ان يضبط الجيش اللبناني كل الحدود وكل المنطقة، وأن يمنع كل خلل أمني يحصل في المنطقة".
ولفت الى أن "الإستراتيجية لاسقاط النظام السوري لم تعد موجودة، وعمليا فإن بقاء عرسال لإمداد المعارضة بالسلاح للمعارضة السورية لم تعد مجدية وانما الخطر بات في لبنان".


ـ وطنية: انفجار سيارة مفخخة بين اللبوة النبي عثمان
ـ وطنية: انتحاري فجر نفسه وسط الطريق الدولية عند بلدة النبي عثمان: أفاد مندوب الوكالة الوطنية، ان التفجير الذي استهدف الطريق الدولية وسط بلدة النبي عثمان عند الجسر، ناتج عن عمل انتحاري.


ـ النهار: ماذا يعني سقوط يبرود؟
تقع مدينة يبرود في محافظة ريف دمشق، وتبعد عن العاصمة السورية دمشق حوالي 80 كلم شمالاً، وعن مدينة حمص 80 كلم جنوباً. هي مدينة متمركزة في قلب سلسلة جبال القلمون الحدودية مع لبنان. يحدها كل من بلدات فليطة ورأس العين ورأس المعرة، عسال الورد والجبّة والصرخة. ترتفع يبرود نحو 1450 متراً عن سطح الارض وتقع في واد بين ثلاثة جبال مرتفعة، اهمها جبل مار مارون الذي ترتفع قمته الى حدود 1660 م فوق سطح البحر. عدد سكان يبرود يبلغ نحو 80 ألف نسمة، وفق تقديرات تعود الى ما قبل الحرب السورية ومأساة اللجوء. تبعد يبرود نحو 20 كلم عن الحدود اللبنانية، التي تفصلها عنها بلدة فليطة السورية.
سيطرت المعارضة السورية على مدينة يبرود والمناطق القريبة منها قبل نحو سنتين، الا ان ذلك لم يؤد الى اشتباكات في تلك المدينة وكذلك حدث في معظم مدن جبال القلمون، حيث كان هناك نوع من الاتفاق الضمني بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة بعدم قيام قوات الاخيرة باستهداف اوتوستراد دمشق حمص المتاخم لمدن في القلمون كـ"قارّة، في مقابل عدم استهداف الطيران السوري لمراكز المسلحين المعارضين.
ومن قارّة نفسها، بدأ الجيش السوري معركة جبال القلمون في 14 تشرين الثاني الماضي، إذ تمكن من السيطرة عليها وبعدها سيطرَ على كل من بلدة دير عطية ومدينة النبك، في ما سميَّ المرحلة الاولى من معركة القلمون، ومن ثم استؤنفت معارك "المرحلة الثانية" في منتصف شهر شباط الماضي، اذ سيطر الجيش السوري على كل من السحل والجراجير ومزارع ريما المتاخمة لمدينة يبرود، اضافة الى عدد من التلال المشرفة عليها.
يقول الخبير بالشؤون السورية فابريس بالانش، ان "يبرود التي تقع على بعد اقل من عشرة كلم من طريق دمشق-حمص تمثل تهديدا لامن هذا المحور وهي كانت منطلقاً لمقاتلي المعارضة الذين كانوا يشنون من هذه المدينة هجمات على القرى الموالية للنظام وصولا الى تهديد دمشق من جهة الشمال.
ويرى في حديث مع "وكالة الصحافة الفرنسية" انه "باستعادة السيطرة على يبرود، يستعد الجيش السوري لاغلاق الحدود اللبنانية في شكل كامل بحيث ينعدم اي دور لبلدة عرسال، وهذا الامر يريح حزب الله، كما ان النظام يستطيع بذلك التركيز على الدفاع في جنوب دمشق (محافظتا درعا والقنيطرة على الحدود الاردنية) المهدد على الدوام بهجمات المعارضين". مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، يقول لـ"النهار" ان "المؤشرات كانت واضحة منذ وصول القوات المهاجمة التي يقودها حزب الله الى تخوم يبرود بان المدينة ستسقط، لكن ليس بهذه السرعة، وقد يكون سبب السقوط هو كثافة الغارات التي شنها الطيران السوري اضافة الى قطع كل الامدادات عن المقاتلين المعارضين". ويشيرعبد الرحمن الى ان "الخسائر البشرية للمعارضة في معركة مدينة يبرود كبيرة جداً، لكن هناك تكتماً شديداً حول الموضوع، اذ ان بعض قيادات جبهة النصرة مصرّة على نفي سقوط يبرود رغم البث المباشر من هناك وهذا امر مستغرب".
المنفذ الوحيد: العميد المتقاعد وهبي قاطيشا يقول لـ"النهار" ان "اهمية سقوط يبرود في يدّ الجيش السوري وحزب الله بالنسبة للنظام تكمن في انها المنفذ الوحيد من عرسال الى جبال القلمون، كما ان يبرود احدى المدن والقرى التي تتحكم بالطريق السريع، كذلك يمكن لحزب الله القول انه سيطر على المنطقة التي تأتي منها السيارات المفخخة الى لبنان واقفل الطريق بين يبرود وعرسال، لكن هنا يطرح سؤال: هل تأتي السيارات المفخخة فقط من يبرود ؟". وفي رأيه، "لا تأثير لسقوط يبرود على العاصمة دمشق، فهذه المدينة بعيدة عن العاصمة نحو 60 كلم، وتاليا ليست هي من يشكل خطراً عليها، اما المعارك الحقيقية فهي تخاض في حمص وحلب ودرعا".
كما يرى ان "النظام لم يرد سقوط يبرود لانه يريد اشعال فتنة في لبنان عبر السيارات المفخخة التي تنطلق من يبرود وتنفجر في المناطق اللبانية، لكنه في النهاية خضع لضغوط حزب الله، الذي يمكن اعتباره المستفيد الاول مع اللبنانيين بوقف السيارات المفخخة اذا حصل". ويشكك قاطيشا في امكانية بقاء الجيش السوري في مدينة يبرود "انها معارك كرّ وفرّ، والجيوش النظامية لا يمكنها الصمود في المدن، لذلك لا يمكن القول ان النظام سيطر على يبرود الى الابد". وتخوف من وصول المسلحين من يبرود الى عرسال، "لان هؤلاء حاقدون على من اخرجهم من بلدهم ومدينتهم، لذلك سيسعون الى خوض معارك مع حزب الله، في البقاع مثلاً او في مناطق اخرى".
بدوره، يقسّم العميد المتقاعد امين حطيط اهمية سيطرة الجيش السوري على يبرود الى ثلاثة عناوين: "الاول عسكري يتعلّق بقدرات القوة المهاجمة التي استعملت خليط بين ما يسمّى مرونة الخرق وبين القوة النارية الهائلة، كذلك يتعلق العنوان الاول بتأثير سقوط يبرود على المناطق المحيطة، اذ ان المعارضة جعلت غرف العمليات الميدانية لمنطقة ريف دمشق في يبرود ". اما العنوان الثاني وفق حطيط فهو "العنوان الاستراتيجي، فأولا بالسيطرة على يبرود استطاع النظام ربط منطقة الثقل الاستراتيجي اي العاصمة دمشق بمنطقة طرطوس اي بالمياه (البحر). وثانياً يستطيع النظام سحب اعداد كبيرة من القوات الاحتياطية المكلفة حماية دمشق لتشارك في معارك مناطق اخرى لان الخطر عن دمشق قد زال. وثالثا ان المقاتلين المعارضين لم يعد لديهم امل اي ان قتالهم لم يعد من اجل النصر بل من اجل تخفيف الخسائر". اما العنوان الثالث فيتعلق بـ"تأثير لبنان وتأثره، اذ ان سقوط يبرود يعني فصل لبنان عن الداخل السوري. اضف الى ذلك تراجع نسبة السيارات المفخخة المتجهة من سوريا الى لبنان الى حد كبير، لكن هناك سلبية واحدة على لبنان هي تدفق اعداد كبيرة من المسلحين الى داخل الاراضي اللبنانية الامر الذي سيؤدي الى مشاكل". في المحصلة، يبدو سقوط يبرود محطة من محطات الكر والفر في الحرب السورية بالنسبة لبعض المراقبين، فيما يرى بعض آخر ان هذا السقوط يحمل رمزية معنوية كبيرة في المعركة المستمرة ويؤسس لتحول كبير في ميزان القوى. يبقى ان سقوط يبرود يخلف اسئلة كثيرة من مثيل: من سيسكن يبرود من اهلها المهجرين ومتى يعودون؟ وهل إقفال "مصنع السيارات المفخخة" كفيل بلجم الاخطار عن لبنان ام ان تدفق الاعداد الكبيرة من المقاتلين الى تخوم الاراضي اللبنانية يقول شيئاً آخر؟ .


ـ الخبر برس: بكاء أحمد الجربا وصل صداه الى «سور الصين العظيم».. نعم سقطت يبرود!
تبدو الأهمية الاستراتيجية لمدينة يبرود السورية جليّة، فهي تقع في منطقة القلمون على الحدود السورية اللبنانية، أي تشكل المنفذ البري الوحيد للقوات السورية إلى لبنان من جهة، ودخول قوات حزب الله لمساعدة الجيش السوري من جهة أخرى. وبعد أن أعلنت القيادة السورية سيطرتها التامة على يبرود الأحد بعد أشهر من المعارك والحصار الخانق على المسلحين الإرهابيين، لا تزال الكتائب المعارضة السورية غير مصدقة وكأنها لم تستفيق من الضربة بعد، وتقول أن المعارك متواصلة، دون الإعلان عن سيطرة أي طرف على المدينة بعد، في حين بدت علامات الخيبة واضحة على وجوه قادة المعارضة في الخارج بحسب ما أكدت مصادر مقربة من الإئتلاف لـ”الخبر برس” وقالت أن بكاء أحمد الجربا ومن معه وصل صداه الى “سور الصين العظيم” كتعبير مجازي على مدى الخيبة والهزيمة التي لحقت بهذه الزمرة التي لم تحمل لسوريا سوى الخراب.
في حين يعتقد البعض أن عودة يبرود الى كنف الدولة سيرتب أعباءً إضافية على عصابات الجيش الحر، وجبهة النصرة المعارضتين، ما يسمح بدخول السلاح من الجانب اللبناني، وبالتالي تصبح السيطرة على المدينة سهلة.
ومنذ إعلان السيطرة على يبرود، وصفحات السوريين والعرب على مواقع التواصل الاجتماعي لم تهدأ، وإنقسم النشطاء بين من إحتفل بنصر يبرود وبين من لم يصدق أن يبرود خرجت من يد الإرهابيين وعادت الى حضن الدولة، فهذا حقهم فالصدمة كبيرة والخسارة أكبر.


ـ وطنية: وفد نيابي إلى جنيف للمشاركة في اجتماعات مجلس الاتحاد البرلماني الدولي
غادر إلى جنيف وفد نيابي برئاسة النائب ياسين جابر وعضوية النواب جيلبرت زوين وإميل رحمة ومحمد الحجار، والأمين العام لمجلس النواب عدنان ضاهر، وذلك للمشاركة في اجتماعات الجمعية 130 والدورة 194 للمجلس الحاكم للاتحاد البرلماني الدولي، والتي تنعقد في جنيف من 15 إلى 20 آذار، ويتخللها إنتخاب أمين عام جديد للاتحاد.


ـ القوات اللبنانية: لقاء نيابي – وزاري – علمائي في دارة كبارة: لوقف إطلاق النار بشكل فوري
عقد نواب طرابلس واللقاء الوطني الاسلامي وفاعليات من منطقة التبانة، إجتماعا في منزل النائب محمد كبارة، حضره إلى كبارة: وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، النواب سمير الجسر ومعين المرعبي وخالد ضاهر، المشايخ سالم الرافعي وزكريا المصري ونبيل رحيم وخالد السيد، المسؤول السياسي للجماعة الاسلامية في الشمال حسن خيال. وقد بحث المجتمعون في التطورات الأمنية التي تشهدها مدينة طرابلس، وأصدروا بيانا شددوا فيه على ضرورة إعتماد التهدئة والتصرف بحكمة، والعمل على وقف إطلاق النار بشكل فوري لتفويت الفرصة على المتربصين شرا الذين يحاولون جر طرابلس إلى معركة من دون أفق، لا تصب في مصلحة أحد.
وأكدوا أن طرابلس مجتمعة، تريد العيش في كنف الدولة بأمن وأمان، ولكن بعدالة وتوازن وتوازي بين الجميع، وترفض وضع أبناء المدينة في مواجهة الجيش والقوى الأمنية. كما شددوا على ضرورة إعادة بناء الثقة بين أبناء المدينة وبين المؤسسات العسكرية والأمنية وعلى رأسها الجيش اللبناني، والعمل على إجراء التحقيقات اللازمة بما يشاع عن عمليات تصفية جسدية لعدد من المطلوبين، وإعادة النظر بالاجراءات المتخذة وعدم الافراط في إستخدام القوة. واستنكروا أي إستهداف أو إعتداء على الجيش اللبناني، مؤكدين أن إعادة بناء الثقة مع القوى الأمنية ينعكس إيجابا على طرابلس وأمنها وإستقرارها. كذلك شددوا على ضرورة تطبيق العدالة على كل المخلين بالأمن والخارجين عن القانون، بدءا من المتورطين بتنفيذ التفجيرات الارهابية في مسجدي التقوى والسلام.


ـ النشرة: ابو فاعور: جنبلاط يريد ان يكون اخراج البيان الوزاري مقدمة لتسوية اكبر
أكد وزير الصحة العامة وائل ابو فاعور خلال احتفال اقامته وكالة داخلية الشويفات – خلده في الحزب التقدمي الاشتراكي، بمناسبة الذكرى السابعة والثلاثين لاغتيال كمال جنبلاط،  ان "التسوية السياسية التي لاحت في الأفق، والتي بدأت تباشيرها مع اخراج البيان الوزاري من عنق الزجاجة، يريدها رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط ان تكون مقدمة لتسوية اكبر في البلد". واعتبر ابو فاعور انه "في حزب وليد جنبلاط وحزب كمال جنبلاط ما تعودنا ان نقف لنطلب شهادة من احد، ولتكن هذه الحكومة التي ستحصل على الثقة بداية لزمن لبناني جديد وبداية لحياة سياسية لبنانية جديدة سيما وان القلق اليوم بات العنصر الجامع بين كل اهل السياسة اللبنانية. ترون ونرى حجم الخوف وحجم الانقسام وحجم الارهاب الذي يضرب ذات يمين وذات يسار وكان آخر ما ضرب في الشويفات في هذه البيئة الآمنة وفي غيرها من البيئات الآمنة لمواطنين ابرياء عزل لا ناقة لهم يؤخذون غيلة بارهاب اعمى. الا يكفي ذلك لان نقتنع مع كمال جنبلاط ان نرى جمال التسوية في كل امر".


ـ OTV: جلسات الثقة على موعد مع النواب يومي الاربعاء والخميس
تقول الرواية التاريخية انه على هذه التلة، انتظرت السيدة مريم ابنها ليمر من هنا. هذا التمثال اليوم ليس الا تخليدا لمرحلة الانتظار تلك.من على هذه التلة في مغدوشة، بلدة قضاء الزهراني، تطل السيدة على البحر شاهدة على معاناة الصيادين، تطل على عاصمة الشتات الفلسطيني، شاهدة على أحوال لاجئين فلسطينيين وسوريين في عين الحلوة، تطل على عبرا ومحيطها شاهدة على أحداثها وتحولاتها، تطل على الزهراني شاهدة على شبان تحولوا انتحاريين.  وهي لا تزال منتظرة، حالها تشبه الى حد بعيد حال الانتظار اللبنانية الطويلة. انتظار تبلسمه محطات ايمانية قد تكون التفسير الوحيد لتعاظم قدرة اللبنانيين على التحمل.  حالة الانتظار هذه لم تكن بعيدة عن حكومة ولدت بمعجزة قبل ان تقرر الكتائب اللبنانية اعادة النظر بأهداف ولادتها، فهل تنجح؟
 ميشال موسى: رئيسا الجمهورية والحكومة يستطيعان تسمية وزراء مكان من يستقيل: أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى إلى "مبدأ أساسي دستوري وهو مبدأ التضامن الوزاري"، قائلا: "لا يستطيع الوزير أن يكون متحفظا على بنود في البيان الوزاري وهو في الحكومة، فإما يصل إلى الإنسحاب أو إلى المشاركة في الحكومة". وأكد أن "رئيسي الجمهورية العماد ميشال سليمان ورئيس الحكومة تمام سلام يستطيعان تسمية وزراء مكان من يستقيل من الحكومة". وأضاف: "إذا لم تحصل إنتخابات رئاسية فالحكومة تصبح حكومة تصريف أعمال وهي الاقرب إلى المفاهيم الدستورية لتسلم صلاحيات رئاسة الجمهورية".


ـ وطنية: طه: حماس تدرس اطلاق مبادرة لحماية الوجود الفلسطيني وتعزيز العلاقة اللبنانية الفلسطينية ومنع الفتنة المذهبية
أكد عضو القيادة السياسية لحركة "حماس" في لبنان جهاد طه، خلال احتفال اقامته "الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين"، في مخيم الرشيدية - صور، تكريما للطلاب المتفوقين، أن "مشاريع الفتنة لن تنال من عزيمة وإرادة المقاومة في لبنان وفلسطين"، مشددا على "ضرورة وضع استراتيجية لبنانية فلسطينية لمواجهة كل المؤامرات والتحديات التي تواجه الشعبين اللبناني والفلسطيني، وحماية المشروع الوطني المقاوم".
كما أكد طه "الحرص على استتباب الأمن والاستقرار في المخيمات وجوارها، وعلى تمتين العلاقات الأخوية بين الشعبين الفلسطيني واللبناني، والدعوة لوحدة الصف والكلمة لمواجهة المخاطر المحدقة بلبنان وفلسطين، ورفض الفتنة المذهبية التي لا تخدم إلا العدو الصهيوني"، معلنا أن "حماس تدرس اطلاق مبادرة لحماية الوجود الفلسطيني وتعزيز العلاقة اللبنانية - الفلسطينية ومنع الفتنة المذهبية"، وانها "ترجمت هذه الخطوة بسلسلة من اللقاءات والزيارات المكثفة مع كل القوى الوطنية والجهات الرسمية والأمنية اللبنانية والفصائل الفلسطينية من اجل انجاحها". واعتبر أن "ما يسمى خطة (وزير الخارجية الأميركي جون) كيري تأتي من أجل شطب وتصفية القضية الفلسطينية، وتعزيز المواقف الأسرائلية اقليميا ودوليا والانحياز الكامل والداعم للكيان الصهيوني، وهي لا تحمل في طياتها أي شيء جديد للقضية الفلسطينية"، داعيا إلى "عدم الرهان على سياسية الادارة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية، وسيبقى خيارنا لكل أوهام التسوية والمفاوضات، هو التمسك بخيار المقاومة طريقا نحو النصر والتحرير والعودة مهما كانت العقبات والمؤامرات على الشعب الفلسطيني ومقاومته". وختم بالتشديد على "ضرورة العمل الجاد لانهاء الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة، التزاما بالقيم والأخوة التي تجمع الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية".


ـ وطنية: فاعليات ببنين والقيطع: نطالب جيشنا الحبيب بحماية أهلنا في عرسال
عقد لقاء موسع في دار بلدية ببنين - العبدة، ضم فاعليات منطقة ببنين والقيطع، وعدد من المخاتير وأعضاء المجلس البلدي، فاعليات المجتمع المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والشبابية، أعلنوا خلاله تضامنهم مع بلدة عرسال. وأصدر المجتمعون بيانا أعلنوا فيه رفضهم لقطع الطرقات و"نقول لكل من يهدد أهلنا في عرسال انه يعرض السلم الأهلي في البلد للخطر"، مؤكدين "ان اجمل ما في هذا البلد هو انصهار كل الطوائف في كل المناطق مع بعضها البعض، فجرح عرسال هو جرح عكار كما أن جرح الضاحية هو جرح عكار أيضا". وطالبوا "جيشنا الحبيب بحماية أهلنا في عرسال قبل أن يولد الاحتقان انفجارا نفسيا قد تتعدى شرارته مساحة الوطن بأسره"، مؤكدين "نحن من صنا السلم الأهلي وحمى النسيج الوطني بكل ألوانه ومذاهبه من أن يعبث به العابثون. وسنبقى، نحن أهل عكار، أهل الشهامة والنخوة والمروءة والرجولة، حصنا منيعا لبقاء لبنان الواحد الموحد بجيشه وشعبه ومؤسساته".


ـ المردة: لوموند: الثورة السورية أضغاث الأحلام
من الانتفاضة الشعبية إلى النزاع المسلح، وبعد 3 سنوات من اندلاع الأحداث في سوريا يبقى السؤال قائماً ومشروعاً ماذا تبقى من الثورة؟ هكذا تساءلت صحيفة لوموند الصادرة يوم السبت على صدر صفحتها الأولى وعلى صفحتين داخلها وتحت عنوان"الثورة السورية، آمال محطمة". بعد ثلاث سنوات ماذا تبقى من الثورة السورية؟ 140 ألف قتيل والنظام يتسعيد زمام الأمور .
عسكري سوري منشق:الغرب لايثق بنا والمعارضة تعتبرنا من عملاء النظام. وقالت الصحيفة: "الثابت أن المناوئين للأسد خسروا رهان انقلاب القوات المسلحة على النظام، الذي شكل عنصر المفاجأة والنجاح في سقوط بن علي ومبارك".
حصيلة: وقالت الصحيفة، إن القيادات العسكرية المنشقة البارزة على غرار الجنرال أسعد الزعبي والجنرال أحمد طلاس والعقيد أبو المجد "كنية العقيد البالغ من العمر 41 سنة والذي فضل الاحتفاظ باسمه الحقيقي" حسب الصحيفة، تبدو الثورة السورية بمثابة السفينة التي ضاعت وسط بحر من الأمواج العاتية التي كسرت شراعها وتاهت بها في بحر بلا نهاية دفع ثمنه 140 ألف قتيل وملايين المهجرين وآلاف المفقودين.
وقالت الصحيفة: "تشكل قصص العسكريين السوريين الثلاثة صورة حقيقية للبدايات الواعدة للثورة، ففي يوليو(تموز)2012 كانت الثورة في أوجها بعد هلاك 4قيادات بارزة في الجهاز الأمني السوري، ودخول قوات الجيش الحرّ العاصمة السورية، صحيح أن النظام تمكن سريعاً من إعادة السيطرة على الوضع، ولكن ذلك كان كافياً لكشف ارتجاف النظام وهشاشته حتى في معقله دمشق".
نهاية حلم: وأضافت الصحيفة " في أواخر أغسطس(آب) تجمع عشرات الضباط الهاربين من الخدمة في اسطنبول حول الجنرال محمد الحاج علي، أعلى الهاربين رتبة، وتقرر توحيد فصائل المتمردين تحت قيادته" وبدعم فرنسي وتركي. وتضيف الصحيفة "ولكن الآمال العريضة سريعاً ما سقطت بسبب الخلافات الشخصية من جهة والخلافات بين الداعمين للحركات المقاتلة ما أدى إلى تشظي المقاتلين وتوزعهم ليجهز التدفق الغزير للجهاديين الأجانب على شمال البلاد، على ما بقي من الثورة السورية الوطنية".
في المقابل "نجح النظام في سدّ الثغرات المحتملة، فاحتجز الضباط المشبوهين في ثكناتهم وقيد حركة عائلاتهم، ما أفضى إلى جفاف نبع الانشقاق، منذ بداية 2013".
أما الذين ينجحون في تأمين "عائلاتهم، فكانوا يتوجهون جنوباً إلى درعا، لتفادي الوقوع في يد الجهاديين من جبهة النصرة وداعش، الذين يهيمنون على المناطق التي كانت بيد الجبهة الاسلامية السلفية، ذلك أن تمنع القبائل والعشائر المتأثرة بالثقافة الوطنية وحتى البعثية المدّ الجهادي القادم من الشمال من النفاذ إلى عمق المنطقة".
عبء الدعم الخارجي: وتضيف الصحيفة "في شتاء 2012-2013، ظهر بوادر تحول واعد، بعد أن اتفق الرعاة الغربيون على دعم المتمردين، وذلك بتأمين الأسلحة والرواتب والتدريب، ولكن ذلك لم يكن كافياً لتحقيق أي تقدم على الأرض، فالولايات المتحدة رفضت توفير الصواريخ أرض جو خوفاً من استعمالها ضد الطيران الحربي الإسرائيلي الذي يحلق على مقربة من مناطق المتمردين". وتقول الصحيفة نقلاً عن أحد العسكريين الهاربين من الخدمة "نحن في فخّ الأقلية، فمن جهة لا تثق الدول الغربية بنا، في حين لا تقابلنا أكثر الفصائل المعارضة الأخرى إلا بكثير من الشكّ والحذر، معتبرة أننا من عملاء النظام داخل المعارضة، لذلك فإن الحلم القديم بعودة الهاربين إلى دمشق في صورة المحررين، أصبح فعلاً مجرد حلم قديم


ـ الخبر برس: الفيديو الذي قضى على «الثورة السورية»: اعترافات خطيرة لارهابي تونسي عائد من سوريا
في برنامج ” لا باس ” على قناة التونسية للمنشط التونسي نوفل الورتاني،استدعى أحد الشبان العائدين من ما يسمى الجهاد في سورية حيث ادلى بشهادة عن الاجرام والفضائح التي قام بها ما يسمى الجيش الحر وجبهة النصرة،وعن كيفية قتلهم لاكثر من 100 عنصر امن بجسر الشغور وقتلهم للشيخ العلامة البوطي وشيخ في احدى جوامع حلب،وكيف كان يأمرهم الارهابي رياض الاسعد بقصف المساجد . كما يروي أبو قصي التونسي بالتفصيل ويؤكد: نعم في سوريا كنا ندمر المساجد ونتهم بشار حتى ينشق السنة.. نعم كنا نجعل الناس يقولون (أشهد ألا إله إلا بشار) وندعي أنهم علويون.. كنا نشوه الناس بالمثاقب ونتهم الحرس الثوري الإيراني.. نعم ذهبنا من أجل المال.. نعم أمراء ومشايخ من البحرين والكويت ينفقون علينا.. نعم حتى كنا نمارس جهاد النكاح. كما تكلم عن دور عبد الرزاق طلاس وعن تورط خليجيين في تمويل الارهاب في سورية … يذكرهم بالأسامي و الجنسية وعن تورط ليبيا و تركيا.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها