أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 19-03-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 19-03-2014
ـ النشرة: يديعوت: نصرالله يسعى للانتقام من إسرائيل من خلال تنفيذ عمليات ضد الجيش
أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية إلى أن "الأمين العام لـ"حزب الله"، السيد حسن نصرالله، يسعى للانتقام من "إسرائيل" من خلال تنفيذ عمليات صد الجيش الإسرائيلي على الحدود اللبنانية وفي الجولان، دون أن يعلن بشكل رسمي مسؤوليته عنها".
وأوضحت الصحيفة، أن "عناصر "حزب الله" هم من وضعوا العبوة الناسفة للجيب العسكري في الجولان، والذي أدت لإصابة أربعة جنود إسرائيليين أحداهم بجراح خطيرة"، مشيرة إلى أنه "ورغم عدم اعلان مسؤوليته عن التفجير، إلا أن أصابع الاتهام تشير إلى الحزب".
ولفتت الصحيفة إلى أن "الطريقة التي وضعت فيها العبوة الناسفة شرق الحدود، ومكانها، تدلل على أن هناك بصمات لـ"حزب الله" في وضعها". ورأت أن "الحزب لا زال يعمل للانتقام لقافلة الأسلحة التي تم قصفها من قبل الاحتلال الاسرائيلي وكانت متوجهة من سوريا للحزب، إذ أن "حزب الله"، لن يهدأ له بال حتى ينتقم من الهجوم على القافلة التي كانت تحمل صواريخ متطورة من سوريا إلى البقاع".
ـ النشرة: منبر الوحدة: المقاومة هي حق طبيعي للشعب وليست منة من حكومة او زعيم
دانت الامانة العامة لـ"منبر الوحدة الوطنية" "الحلقة الجديدة من مسلسل التفجيرات التي طاولت بلدة النبي عثمان البقاعية وجوارها، اضافة الى ادانة كل من شارك في تفجير الوضع، وللمرة العشرين في طرابلس بأكلاف باهظة في الارواح والممتلكات والمصالح".
كما دان المنبر خلال اجتماعه الاسبوعي في مركز توفيق طبارة، "بعض السياسيين الجدد الذين يتمترسون وراء مناصبهم الوزارية الحديثة فيتخذونها مطية بغية تأمين حساباتهم الانتخابية المحلية الضيقة فيذكون نار الفتنة بتشجيع النهج التصادمي المرفوض بدلا من ان ينضووا في عمل حكومي جامع يحمي الوطن ويلتفت الى شؤون الناس المتهالكة".
ودعا الامانة "الدولة والجيش اللبناني للعمل فورا على ايقاف تدفق المسلحين المتسللين من سوريا الى داخل الاراضي اللبنانية والاستجابة لنداء الاهالي في لبنان لمعالجة هذه الاوضاع المتفجرة في اماكنها".
وفي موضوع البيان الوزاري، رأى المنبر ان "المقاومة هي نمط حياة كل مواطن، بغض النظر عن معناها في البيانات المتتالية، والمقاومة تعني اولا مقاومة الاغراءات من كل نوع، المادية منها والاخلاقية والسلطوية وغيرها، وبها نواجه العدو ونحمي حقوق الناس وكرامتهم، فالمقاومة هي حق طبيعي وواجب اخلاقي وشرعي للشعب وليست منة من حكومة او زعيم او دولة اجنبية".
ولفت المنبر الى انه "اذا كان بعض الحكومة يريد منع السلاح الموجه ضد العدو خارج كنف الدولة وبامرتهم، فليقم هذا البعض بردع هذا العدو اولا، ارضا وجوا وبحرا ومن على منابر المحافل الدولية والاقليمية وفي مجالات الحياة كافة وبخاصة في مكافحة التجسس وتجنيد العملاء".
واسف المنبر انه "لن يتكمن من مطالبة هذه الحكومة بأي انجاز كإنجاز موازنة الدولة او اقرار قانون انتخاب عادل ومتوازن لان المهل الدستورية باتت داهمة".
ـ النشرة: الجيش يعلن تعزيز وحداته بمناطق البقاع الشمالي وخصوصا في عرسال واللبوة
اعلنت قيادة الجيش في بيان انه و"اعتبارا من مساء اليوم وحتى نهار الغد، ستعزز وحدات الجيش انتشارها في مناطق البقاع الشمالي الحدودية وخصوصا منطقتي عرسال واللبوة وفي داخلهما، وستعمل على فتح جميع الطرقات بين هاتين البلدتين لتأمين مرور المواطنين، والحفاظ على الأمن والإستقرار في المنطقة".
ـ موقع التيار الوطني الحر: مقتل شاب وجرح آخر بالرصاص اثناء التجمع في قصقص
قتل الشاب ح. شوا وجرح آخر أثناء تفريق القوى الأمنية في منطقة قصقص تجمع للتضامن مع بلدة عرسال البقاعية. وقد أصيب الشاب باطلاق نار أثناء قيام الجيش بفتح الطريق بعد قطعها بالاطارات المشتعلة.
وكانت مناطق عدة شهدت تجمعات وحركات احتجاجية وقطع طرق رفضا لاستمرار قطع طريق اللبوة – عرسال بالسواتر الترابية.
وفي سياق متصل، ناشد وزير الداخلية نهاد المشنوق اللبنانيين فتح الطرق وتخفيف التوتر. وأعلن المشنوق أنّ طريق عرسال - اللبوة ستُفتح صباح غدٍ، وأنّ الجيش والقوى الأمنية ستدخل إلى عرسال.
ـ النهار: تضامناً مع عرسال..الطريق مقطوعة!
تضامناً مع عرسال، اشعلت الاطارات وتم قطع طرق رئيسية في مناطق عدة بالعاصمة ، في المدينة الرياضية وقصقص وقرب جامع عبد الناصر. كما قطعت الطريق الساحلية في الدامور والسعديات بعد الظهر. كذلك أقدم شبان على قطع الطريق الدولية في سعدنايل - تعلبايا امام جامع البلدة في الاتجاهين بالحجارة والمستوعبات، وطريق البقاع الأوسط - راشيا في محلة الصويري. كما قطعت طرق في ساحة حلبا وبلدة البيرة ومفترق الكواشرة ومنجز في منطقة الدريب عكار.
وتسبب قطع الطرق بزحمة سير خانقة واحتجز آلاف المواطنين في سياراتهم لاسباب لا علاقة لهم بها، في حين حاولت القوى الامنية والجيش العمل على فتح الطرق، في حين بدت خطوة اقفال الطرق بمثابة ضغط على اهالي اللبوة لدفعهم الى فتح الطريق هذه الليلة.
ـ النهار: المشنوق لـ"النهار": طريق عرسال تفتح غداً وعناصر الجيش والامن سيدخلونها
نهار حافل لوزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق على خط محاولات معالجة ازمة اقفال طريق عرسال-اللبوة التي تحولت مساء الى مشهد فتنة متنقل.
المشنوق اكد في اتصال مع "النهار" ان طريق عرسال ستفتح غداً وان عناصر الجيش والقوى الامنية سيدخلون البلدة "، مشدداً على انه لن يتراجع عن قراره بانشاء فصيلة درك خاصة في عرسال.
وفي رد على سؤال حول مشهد قطع الطرق والتوتر المذهبي الذي عمّ المناطق اللبنانية اليوم، قال المشنوق"سنقوم بكل الجهود الممكنة لوأد الفتنة في مهدها ومنعها من الحدوث".
ـ النشرة: السيد: السلطة اللبنانية رفضت طلبا سوريا لاقفال الحدود في بداية الأزمة
رأى المدير العام السابق للأمن العام جميل السيد في حديث تلفزيوني ان سيطرة الجيش السوري على يبرود انتجت وضعا جديدا على مستوى الساحة السورية والساحة اللبنانية، لافتا الى ان "يبرود هي معركة القصير اثنين وستؤدي عند بلوغها حدود المصنع الى اقفال الجبهة اللبنانية المفتوحة على سوريا منذ نحو 3 سنوات، فجبهتي حمص وريف دمشق التي تمون من عرسال تعرضتا لعمليتين كبيرتين الاولى في القصير ثم يبرود التي اقفلت الجبهة المتاخمة لعرسال"، مشيرا الى انه "بانتهاء العمليات في رنكوس وصولا الى سرغايا سيتم انهاء تواصل المسلحين مع الداخل اللبناني من جهة سوريا".
واكد السيد ان "من يربح على الارض في سوريا يربح في السياسة"، معلنا انه التقى الرئيس السوري بشار الأسد منذ حوالي الشهر، مشيرا الى ان الهم الاول للقيادة السورية والاسد سوريا مع عدك اهمال حلفائهما بلبنان دون التدخل في لبنان.
هذا ولفت السيد الى ان "قرار عرسال ليس بيدها، فقوى خارجية اتخذت منذ بداية الاحداث السورية قرار فتح الجبهات من لبنان الى سوريا سواء عبر عكار او عبر عرسال"، مشيرا الى ان "عرسال تم اختيارها من قوى خارجية متحالفة مع تيار المستقبل و14 آذار، وبالتالي أهل عرسال ليسوا هم من قرر فتح جبهة".
وكشف ان طلبا اميركيا جاء للجيش اللبناني لاستطلاع اماكن هبوط طائرات مروحية في عرسال مع بدء الازمة.
ولفت الى ان "90 بالمئة من السيارات المفخخة التي جاءت الى لبنان مرت من عرسال والسبب انها فُرض على البلدة ان تكون قاعدة للتمويل والامداد والاخلاء من والى سوريا واهلها يدفعون ثمن اختيار بلدتهم من قِبل القوى الداخلية والخارجية المنسّقة حربها على سوريا لتكون عرسال ممرا اساسيا".
واشار السيد الى ان "القيادة العسكرية السورية طلبت من لبنان بعد اول شهرين من بداية الاحداث في سوريا وضع صيغة مشتركة على الحدود اللبنانية السورية لضبط الحدود فكان الجواب اللبناني بالتريث ثم الرفض"، مشيرا الى ان هذا الجواب جاء من الجيش والرئيس ميشال سليمان ورئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها