25-11-2024 05:34 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 27-03-2014

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 27-03-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 27-03-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 27-03-2014

- النشرة: إستشهاد مؤهل بالجيش بعد إطلاق النار عليه في محلة البولفار في طرابلس
استُشهد المؤهل في الجيش ف.ج. اثر قيام شخصين على متن دراجة نارية باطلاق النار عليه في محلة البولفار في طرابلس.


- الوطنية: قهوجي: أوقفنا أكثر من 85 بالمئة من المشاركين بالتفجيرات التي استهدفت الجيش والقوى الأمنية
أكد قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي “إننا استطعنا كسر شوكة شبكات التجسس الإسرائيلية والخلايا الإرهابية، بإلقاء القبض على أكثر من 85% من المشاركين في التفجيرات التي استهدفت الجيش والقوى الأمنية اللبنانية، ومنْ بقي متواريا فإن الجيش يرصد تحركاتهم ويعرف هوياتهم وأهدافهم، وأماكن إقاماتهم، وكيفية تمويلهم، ويعمل على توقيفهم”.
كلام العماد قهوجي جاء في تقديمه لكتاب الإعلامي هيثم زعيتر، بعنوان: “زلزال الموساد”… العملاء في قبضة العدالة”، الذي أقيم حفل توقيعه في قصر الأونيسكو – بيروت.
ولفت قهوجي في كلمته بتقديم كتاب “زلزال الموساد” الى ان “لبنان يعيش مرحلة حرجة من تاريخه، في ظل تحديات تهدد الأمن والاستقرار فيه، حيث يبقى الجيش صمام أمان الوطن، وسيبقى على قدر الآمال المعلقة عليه محليا ودوليا، متحملا مسؤولياته في الدفاع عن المؤسسات وعن البلد، فالجيش يستمد قوته من شرعيته، ولن يتخلى عن حقه في فرض الاستقرار، وفي منع الأمن الذاتي، فقرارنا حازم، منعا للفتنة في لبنان، ولن ندع أي منطقة تحت رحمة التفلت”.
أضاف: “لقد آليت على نفسي ثلاثة أمور لينفذها الجيش، لأنها أمور طبيعية في بلد كلبنان، وهي:
-أولا: الدفاع عن الوطن بالدرجة الأولى ضد “إسرائيل”، عدو لبنان، والحفاظ على بقية الحدود، وهذا ما قمنا به.
-ثانيا: موضوع الإرهاب، وقد أخذت عهدا على نفسي بألا يفلت قاتل عسكري من المحاسبة، وقد ضبطنا الكثير من الخلايا الإرهابية وتمت ملاحقة خلايا أخرى.
-ثالثا: مساعدة قوى الأمن في الداخل، لحل المشكلات الأمنية”.
ولفت قهوجي الى ان “المؤسسة العسكرية في لبنان مستهدفة من قبل العدو الإسرائيلي عبر شبكاته التجسسية، ومن قبل الخلايا الإرهابية، ولكن هذا لن يثنينا عن الاستمرار في تفكيك الشبكات، وتوقيف تلك الخلايا وإحالة أفرادها على القضاء المختص، حيث قدم الجيش الدماء الغالية والذكية من أجل الذود عن الوطن، ولقد أوقفت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني العديد من شبكات التجسس الإسرائيلية على أساس معلومات أكيدة، وقد ثبت ذلك بالوثائق والأدلة والمعطيات التي تدينهم”.
ورأى قائد الجيش “أن الخيانة “أوسخ” التهم، وقصصها ليست جديدة في الجيوش، لكن اختراق المؤسسة العسكرية أمر غير طبيعي ومعيب”.
وشدد على “أن الجيش يتمتع بالجهوزية الكاملة للرد على أي اعتداء إسرائيلي، ولن يخضع لأي تهديد، ولن يسكت عن أي استهداف، وكل عمل عدواني سيقابل بالمثل، وسيكون التصدي له فوريا، فقوة الجيش مستمدة من حق لبنان بالتمسك بأرضه وسيادته الوطنية برا وبحرا وجوا، ومن واجب الجيش الدفاع عن هذه السيادة، فالخروقات والاعتداءات الإسرائيلية بأوجهها المتعددة، ومنها شبكات التجسس العميلة، تعتبر خرقا للقرار الدولي 1701، في الوقت الذي يلتزم فيه لبنان الشرعية الدولية، والتنسيق والعمل المشترك بين الجيش وقوات الطوارئ الدولية، والذي هو تنسيق يومي، يتم على أعلى المستويات، فنحرص على سلامة جنود الوحدات الدولية في وجه أي تهديدات قد تطالهم، وهذا الحرص يعادل تماما حرص الجيش على حياة جنوده. وإن المهمة الأساسية التي اضطلع بها الجيش في الآونة الأخيرة، هي مكافحة الإرهاب، وتفكيك الخلايا الإرهابية وتسليم المتورطين إلى القضاء المختص”.
وأضاف: إننا نطلب أمرين:
-أولا: على السياسيين أنْ يخففوا من حدة الخطاب السياسي، لأننا تعبنا ونريد فترة راحة، والعسكر بحاجة إلى تدريب وإعادة تجهيز وتنظيم.
-ثانيا: على الدولة أنْ تقوم بواجباتها تجاه الجيش والعسكر، لأننا لن نبخل على حفظ الأمن والاستقرار بالدماء والجهد”.


- الوطن السورية: عدد القتلى بين الإرهابيين في اللاذقية تجاوز الـ700
أكد مصدر عسكري لصحيفة "الوطن" السورية "استعادة السيطرة بشكل كامل على النقطة 45 في ريف اللاذقية الشمالي ومقتل كل المهاجمين الذين فاق عددهم الـ200 في هذه المنطقة وحدها"، لافتا إلى أن "قوات الجيش والدفاع الوطني عززت من وجودها في محيط كسب وعلى طول الشريط الحدودي وتتقدم بسرعة".
وأشار إلى ان "سلاح الطيران نفذ عدة غارات على منصات صواريخ كان قد نصبها الإرهابيون في المرتفعات ودمرها جميعها، كما نفذ غارات على تجمعات لهم وسط الأحراش وقتل عدداً كبيراً منهم"، لافتا إلى أن "سلاح المدفعية السورية استهدف بدوره الأحراش التي كان يستخدمها الإرهابيون في محيط كسب وسلمى محققا إصابات مباشرة في صفوفهم"، مؤكدا أن "لا داعي للقلق فالقوات المرابطة في جبال كسب تحقق تقدماً ملحوظاً وهناك قوات إضافية انضمت إليهم وأن مسألة تحرير كامل المنطقة لن تستغرق طويلاً".
وفي سياق متصل، أكدت الصحيفة أن "عدد القتلى بين الإرهابيين في اللاذقية تجاوز الـ700 منذ انطلاق المعارك في حين تم إجلاء جرحاهم نحو الأراضي التركية وعددهم بالمئات وسجلت حالات فرار أمام تقدم قوات الجيش".
وقدرت مصادر عسكرية في حلب "عدد الإرهابيين المهاجمين بأكثر من 5000 أغلبيتهم شيشان وسعوديون وعرب تساندهم المدفعية التركية والدبابات وتوفر لهم تغطية نارية انطلاقا من الأراضي التركية".


- الوطن السورية: السعودية ضغطت لمنع قراءة رسالة لهيئة التنسيق السورية بقمة الكويت
نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن مصدر في وزارة الخارجية الجزائرية قوله أن "السعودية ضغطت بشدة من أجل إعطاء مقعد سوريا للائتلاف الوطني السوري بأي طريقة كانت وتحت أي بند حتى إن كان غير قانوني".
وأشار المصدر إلى "رسالة أرسلتها هيئة التنسيق المعارضة إلى قمة الكويت ولم تقرأها الأمانة العامة تطالب فيها الهيئة بعدم إعطاء الائتلاف مقعد سوريا"، لافتا إلى أن "الضغط السعودي حال دون قراءة الرسالة"، مشدداً على "أهمية الأخذ برأي معارضة الداخل لكونها الأقرب لمطالب الشعب السوري".


- الوطن السورية: أنور رجا: تعزيز النصرة وداعش وجودهما باليرموك يحمل رسائل يجب التنبه لها
إعتبر المسؤول الإعلامي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة" أنور رجا أن "الدخول المكثف لـ"جبهة النصرة" وتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) مؤخراً إلى اليرموك وتعزيز وجودهم فيه يحمل رسائل عسكرية وسياسية وأمنية يجب التنبه لها وأخذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة أي محاولات لإعادة خلط الأوراق في المخيم"، لافتا في حديث إلى صحيفة "الوطن" السورية إلى أنه "تم البحث خلال اللقاء مع نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في نقطة هامة هي الاستمرار في تقديم المساعدات للأهالي في المخيم بغض النظر عن واقع المبادرة السياسية السلمية لإنهاء أزمة المخيم وضرورة الإجماع الفلسطيني على سبل المعالجة آخذين بعين الاعتبار الحرص على قضية اللاجئين الفلسطينيين والعمل على استنفاد كل الوسائل السلمية للتخفيف من المعاناة ولكن بنفس الوقت الاستعداد لكل المفاجآت المحتملة وعدم الاسترخاء والاطمئنان للوضع داخل المخيم من حيث الحشود العسكرية أو عمليات القنص والتخريب المتعمدة التي تقوم بها "النصرة" و"داعش" ومن يقف إلى جانبهما وضرورة الحذر والتيقظ إلى ما يدبر على أكثر من صعيد".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها