22-11-2024 02:10 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الجمعة 28-03-2014

تقرير الصحف والمواقع الاجنبية  ليوم الجمعة 28-03-2014

أبرز ما جاء الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 28-03-2014


أبرز ما جاء الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 28-03-2014

-التايمز: مطلقة ملك السعودية تناشد أوباما التدخل لإطلاق سراح بناتها
اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات ومنها مناشدة الزوجة السابقة للملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز الرئيس الأمريكي باراك أوباما بمساعدتها على "إطلاق سراح بناتها الاربعة المحتجزات في القصر الملكي في جده"، والتحديات التي تنتظر وزير الدفاع المصري السابق عبد الفتاح السيسي في منصب رئاسة الجمهورية.
ونطالع في صحيفة التايمز مقالاً لهيو توميليسين يتعلق بمناشدة الأميرة عنود الفايز وهي الزوجة السابقة للملك السعودية الرئيس الأمريكي باراك أوباما بمساعدتها "لإطلاق سراح بناتها الأربعة المحتجزات من قبل والدهن الملك رغماً عن إراداتهن منذ اكثر من 10 سنوات".
عرض الصحف
وتعيش الفايز (57 عاماً ) الأردنية الأصل في العاصمة البريطانية منذ طلاقها من الملك عبد الله عام 2003، وتزعم الفايز بأن الملك السعودي يحتجز بناتها الاربعة في قصره الملكي رغماً عنهن.
وتقول الأميرة العنود إن بناتها الاربعة، سحر ومهى وهلا وجواهر "محتجزات بالقوة"، مضيفة " بناتي يحتجن إلى المساعدة ولإطلاق سراحهن فوراً، وعلى أوباما أن يلقي الضوء على هذه القضية خلال زيارته للملك، وللوقوف على هذه التجاوزات ضد بناتي".
وتضيف "كتبت إبنتي سحر (42 عاماً) تغريدة على تويتر تقول فيه إنهن رهن الإقامة الجبرية ولديهن القليل من الطعام كما عبرت عن غضبها لعدم حصولهن على بطاقة هوية ولا جواز سفر"، مشيرة " نأكل وجبة واحدة يومياً، ونحاول أن نعيش بأقل الامكانيات الموجودة".
وتزوجت العنود من الملك عبد الله عندما كانت في الـ 15 من عمرها، وأوضحت أن بناتها كن يقمن برحلتين شهرياً لشراء الطعام والماء والأدوية، إلا أن هذه الرحلات توقفت الآن.
السيسي "المخلص"
ونقرأ في صحيفة الفاينانشالتايمز مقالاً لمراسلها في بيروت ديفيد غاردنير عن التحديات التي تواجه قائد الجيش وزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي المرشح لمنصب رئاسة الجمهورية.
ويقول غاردنير إنه "بعد ثلاث سنوات من عزل الرئيس الاسلامي محمد مرسي ،فإن قائد الجيش المصري السابق السيسي جاء ليضمد جراح مصر ، وهو جاهز لتولي منصب رئاسة البلاد بعد ان ينتخبه أغلبية الشعب المصري الذي ينظرون اليه بأنه المخلص"، مضيفاً إلا أن مصر ، التي هي بأمس الحاجة إلى رمز قادر على توحيد البلاد واستعادة الثقة فيها، ليس من الواضح كيف سيلعب السيسي هذا الدور".
ويرى كاتب المقال بأن هناك إختلافات مهمة في الفترة الرئاسية المقبلة لحكم العسكر في مصر عما سبق، ومنها أن السيسي لديه صلاحيات أوسع من تلك التي كان يمتلكها الرئيس المصري السابق حسني مبارك، كما أن جماعة الإخوان المسلمين أضحت مصنفة جماعة ارهابية، إضافة إلى أن السيسي يأتي لمنصب الرئاسة بعد عزل رئيسين، وهذان الرئيسان رحلا، إلا أن مطالب الشعب التي تمثلت بإجراء تغييرات اقتصادية وسياسية في البلاد ما زالت موجودة، كما أنها لا تزال تعرف الطريق إلى ميدان التحرير.
ويضيف أن السيسي خلق حالة طورائ دائمة في مصر بفضل تجريميه للفكر الاسلامي للإخوان المسلمين ،كما أنه فتح أبواب الجهاديين وخاصة في سيناء ، الأمر الذي يجعل إرساء الاستقرار في البلاد أكثر صعوبة.
ويختم غاردنير مقاله بالقول إنه " لا نعرف حقيقة السيسي بعد، إذ أنه جعل الإخوان يعتقدون في السابق بأنه يؤيدهم ثم جعل الناس يعتبرونه واحداً منهم وبأنه مخلصهم".
صداقة تاريخية
ونشرت صحيفة الديلي تليغراف مقالاُ لمراسلها ديفيد بلير عن اللقاء المرتقب اليوم بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما والملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز.
وقال كاتب المقال إن أمريكا والسعودية يعتبران من أقدم الحلفاء في الشرق الأوسط الحديث، ويرجع تاريخ هذه الصداقة بين البلدين إلى عام 1945 عندما زار عبد الله عزيز ابن سعود والد الملك عبد الله الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفيليت.
وأشار كاتب المقال إلى أن أوباما والملك عبد الله يلتقيان الجمعه لبحث العديد من المشكلات التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط، ففي سوريا، تسعى السعودية إلى إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد منذ عام 2012، وقد قدمت كميات من العتاد والأسلحة إلى المعارضة السورية من دون التفكير في عواقب وصول هذه الأسلحة إلى أيدي المتشددين الاسلاميين، أما اوباما رغم تأكيده مراراُ بأنه يجب على الأسد الرحيل، إلا أنه لم يقم بضرب المرافق الحيوية للأسد حتى بعدما استخدم الأخير الاسلحة الكيماوية في شهر آب/أغسطس الماضي ضد المدنيين ورغم تأكيد اوباما بأنه اخترق "الخطوط الحمراء" المسموح له بها.
وقال بلير إن الولايات المتحدة توصلت إلى مرحلة حاسمة في المحادثات التي تتعلق بالصراع الفلسطيني - الاسرائيلي، كما أنها مستعدة للإعلان عن الإطار الزمني لهذا الاتفاق الذي قد يؤدي إلى إمكانية التوصل إلى توقيع اتفاقية سلام بين البلدين، مضيفاً أن أوباما والملك السعودي سيبحثان المسألة الايرانية التي تمكن أوباما من التوصل إلى إبرام اتفاق مع طهران في شهر تشرين الثاني /نوفمبر الماضي رغم مطالبات الملك السعودي - بحسب تسريبات- إلى قطع رأس الحية.
وأوضح بلير أن الملك عبد الله وأوباما لن يتوصلا إلى إيجاد حلول خلال هذه الزيارة كما أنهما سيعيشان على حقيقة أنهما سيبقيان على خلاف بشأن الأزمات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.


- صحف العالم: حتى الدلافين 'العسكرية" يا بوتين
تناولت الصحف الدولية، الجمعة، مجموعة متنوعة من التطورات بعدد من القضايا الرئيسية برز منها ترشح وزير الدفاع المصري السابق، عبدالفتاح السيسي، للرئاسة، بجانب طائفة أخرى من الأنباء.
واشنطن بوست أخفقت الحكومة المصرية المدعومة من الجيش في أعنف حملة قمع سياسية لمعارضيها، منذ نحو عقدين، في وقف الاحتجاجات الشعبية حيث يخرج آلاف النساء والرجال للشوارع في القرى والبلدات والمناطق العشوائية كل جمعة، وأحيانا خلال أيام الأسبوع، رغم أن المعتقلين من الأهل والأصدقاء صدر بحقهم أحكام بالسجن أو الإعدام.
ففي خلال 8 أشهر منذ الانقال العسكري الذي أطاح بمحمد مرسي، أول رئيس ينتخب ديقراطيا في مصر،  عملت السلطة على إضعاف جماعة "الإخوان المسلمين" بإدراجها كمنظمة إرهابية، لكن ثبت صعوبة تحقيق ذلك فالغضب المستشري،  من حملة القمع امتد حتى لغير عناصر "الإخوان"، مدفوعين بالغضب من معاناة الأصدقاء أو الأهل أو مظاهر عنف الدولة، الذي يشهدونه سواء في الشارع أو في الثكنات الجامعية.
التلغراف
اهتمت الصحيفة البريطانية بالإعلان عن إنشاء شركة طيران سورية جديدة رغم توقف شركات الطيران عن العمل في الدولة، التي تشهد عنفا أودى بحياة أكثر من 140 ألف شخص منذ 2011، ومن المقرر أن تبدا أساطيل شركة "كندة للطيران" بالتحليق في مايو/أيار المقبل، من مطار دمشق الدولي إلى مدينة اللازقية، التي احتدم فيها القتال في الآونة الأخيرة.
وقال إسماعيل شرف، نائب المدير التجاري للشركة لوكالة رويترز إن الشركة تهدف للطيران إلى أكثر من 10 مناطق مختلفة،  خلال عام، من بينها الإمارات العربية المتحدة،والكويت، والعراق "وربما لبنان والأردن."
واشنطن تايمز
حتى الدلافين يا بوتين؟ روسيا تسيطر على دلافين أوكرانيا العسكرية، بهذا العنوان تناولت الصحيفة الأمريكية آخر تطورات الأزمة الأوكرانية بعد استفتاء ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا، ونشرت بأن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نجح في الحصول على ميناء مياه دافئة عندما غزا القرم، وها هو الآن يسيطر على دلافين الجيش الأوكراني، فبحسب ما نقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي: برنامج الدلافيين المقاتلة في مدينة سيفاستوبول" سيعاد توجيهها لصالح البحرية الروسية.
وتستخدم هذه الثديات الذكية بواسطة القوات العسكرية لتحديد مكامن الخطر كاللألغام الأرضية.
وبعنوان: هل لمشاركة الصين بعمليات البحث عن الطائرة الماليزية غرض مزدوج؟" نشرت  الصحيفة الأمريكية:  تسعى الصين للقيام بدور ريادي في عمليات البحث الواسعة التي تشارك فيها 26 دولة، للبحث عن حطام الطائرة الماليزية، وهناك سبب قوي لذلك، هو أن قرابة نصف ركاب الطائرة من مواطنيها وعددهم 154 راكبا، لكن هناك ما يدعو المحللون للاعتقاد بأن البحث يوفر للجيش الصيني سانحة بمسح البحار والفضاء وجمع معلومات كانت محظورة من قبل.
ويرى آخرون بأنها فرصة للصين لإظهار قدراتها وتقدمها في المجال التقني لإعادة إحياء شعار الحزب الشيوعي بـ"الحلم الصيني" الكبير.


- "التايمز": على أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض
أشارت صحيفة "التايمز" البريطانية الى أنه "ينبغي على الرئيس الأميركي باراك أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض"، مضيفةً
"أوباما حول انتباهه من إمكانية نشوب حرب في أوروبا إلى الحرب الحقيقية الدائرة في سوريا"، لافتةً إلى أن "أوباما همش علاقات واشنطن مع الرياض، رغم تخصيصه نصف يوم من هذه الزيارة إلى رأب الصدع بين البلدين، إلا أنه سيكون محظوظا إن استطاع تحقيق مبتغاه خلال هذه الزيارة".
ولفتت الصحيفة إلى ان "الولايات المتحدة حريصة على أن تصنف على أنها لا تؤيد أي جهة من المتشددين، إلا أن جهود أوباما لتوقيع اتفاق حول البرنامج النووي الايراني أثبت عكس ذلك تماما"، موضحةً "أن الخطوط العريضة للاتفاق الجديد بين اميركا والسعودية تعتبر واضحة المعالم، فالرياض التي تصنف من أكبر المؤيدين للحكومة المصرية المؤقتة ستضغط على الدول الغربية التي ترى بأن التعاطي مع الإخوان المسلمين تجاوز حد المعقول".
ورات أن "أوباما تأخر في التوصل إلى استراتيجية حول سوريا أو في رؤية دور السعودية في المنطقة، إلا أن الوقت لم ينفد بعد".


-"الغارديان": البرغوثي يعتبر الشخص الأمثل الذي يمكنه الوصول لاتفاق سلام
أشارت صحيفة "الغارديان" البريطانية الى انه "لو كانت إسرائيل جدية حول تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فإنها ستطلق سراح القيادي بحركة فتح مروان البرغوثي، الذي يعتبر الشخص الأمثل الذي يمكن التوصل من خلاله إلى اتفاق سلام"، مضيفةً "نتذكر دائماً من موت نيلسون مانديلا بأن الخطوات الأولى للتوصل إلى أي حل لأي صراع قائم، يكمن بإطلاق سراح زعيم وطني مسجون ويتمتع بمصداقية لتوحيد الآراء والتفاوض، إضافة إلى قدرته على التوصل إلى حلول عملية" .
ولفتت الى أن "الرئيس الفلسطيني محمود عباس عرض إمكانية تمديد المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية المتوقع أن تنتهي الشهر المقبل، فقط، إذا أطلقت اسرائيل سراح البرغوثي و12 آخرين".
وأوضحت أنه "مع قرب إطلاق الدفعة النهائية من الأسرى الفلسطينيين المتعلقة بالمفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية السبت، فإن إطلاق سراح البرغوثي قد يكون خطوة دراماتيكية كفيلة بإنقاذ المفاوضات بين الجهتين من فشل محتم".


-الفاينشيال تايمز: أردوغان فقد سمعته كرجل دولة وحتى لو فاز بالانتخابات
أشارت صحيفة "الفاينشيال تايمز" البريطانية الى ان "رئيس الوزراء التركي رجب طيب الدين أردوغان يواجه خلال عطلة نهاية الأسبوع أكبر إختبار لسلطته منذ 11 عاماً"، لافتةً الى ان "أردوغان مرر خلال الشهور القليلة الماضية مجموعة من القوانين لحماية نفسه ورفاقه من مزاعم الفساد التي هزت حكومته، وأنه عين الآلاف من رجال الشرطة للتحقيق في هذه المزاعم لحفظ ماء وجهه".
واوضحت ان "قيام أردوغان بمنع وسائل التواصل الاجتماعي مثل "تويتر" و"يوتيوب" يثير مخاوف العديد من الاتراك الذين يرون بأنهم يواجهون إدارة حكومية استبدادية.
ورأت الصحيفة أنه في "حال حصول حزب العدالة والتنمية الذي يرأسه أردوغان على 45 في المئة أو أكثر من الأصوات، فإن رئيس الوزراء التركي سيكون باستطاعته الدخول في السباق لرئاسة البلاد، أما في حال لم يستطع الحصول على أكثر من 40 في المئة من الأصوات أو في حال خسارته أعداد كبيرة من الأصوات في العديد من المدن التركية الكبيرة مثل اسطنبول وانقرة، فإن مركزه القيادي سيكون في خطر".
واعتبرت إن "أردوغان فقد سمعته كرجل دولة وحتى لو فاز في الانتخابات المقررة غداً الأحد".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها