24-11-2024 09:13 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الاثنين 31-03-2014

تقرير الصحف والمواقع الاجنبية  ليوم الاثنين 31-03-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الاثنين 31-03-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية  ليوم الاثنين 31-03-2014

-فايننشيال: أوباما أكد التزام بلاده بضمان أمن أوروبا خلال زيارته للاهاي
أكدت صحيفة "الفاينشيال تايمز" البريطانية في مقال لها عن زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الأسبوع الماضي للاهاي لحضور قمة السبع. وأوضح كاتب المقال أن "أوباما حرص خلال زيارته التي إستغرقت أربعة أيام إلى طمأنة الأوربيين، بأن الأميركيين ملتزمين بالحفاظ على أمن الأوروبيين، إلا أن ذلك يأتي بثمن". وأضافت أن "أوباما لديه مشاكله الخاصه في بلاده ألا وهي التوصل إلى إقناعهم هناك بضرورة وضع قيود على روسيا"، مشيراً إلى أن "فرض عقوبات جديدة على قطاعات معينة من الاقتصاد الروسي سيكون تأثيره أقل على الاميركيين منه على الجانب الأوروبي".
وأردف ماكريغير أن "المحادثات الأميركية - الأوروبية في لاهاي، أكدت أن الأوربيين على استعداد لفرض عقوبات قاسية على الروس وحتى لو أضرت بمصالحهم"، موضحاً أنه "نظراً للعديد من الاجتماعات المسائية التي عقدت في بروكسل في الاسابيع السابقة لمعاقبة بعض الروس، فإنهم سيحتاجون لوقت طويل لإقناع جميع الأفرقاء بتوقيع مثل هذا الإجراء".
وختمت مقالها بالقول إن "أميركا تعد حليفاً متعدد المطالب، خصوصا إن كانت هيبته العالمية على المحك".


-ماذا قالت لوس أنجلوس تايمز حول تطورات سوريا؟
اشارت صحيفة “لوس أنجليس تايمز” الأميركية الى انه مع دخول الصراع السوري عامه الرابع بات هناك أمر واضح، وهو خسارة من اسمتهم ثوار سوريا المدعومين أميركيا للحرب، وبات جيش النظام يحرز نصراً تلو الآخر. ولفتت الصحيفة الأميركية في تقرير لها من مدينة حمص: إن “الرئيس السوري بشار الأسد يمكن أن ينتهي به المطاف على أنه الرئيس الوحيد في الشرق الأوسط الذي ظل في السلطة بعد أن هددته ثورات الربيع العربي”. وأضافت أن “بقاء الأسد في السلطة يعود في جزء كبير منه إلى الفوضى في صفوف الثوار، ومن بينها صعود المسلحين المتشددين في سوريا، إضافة إلى  الدعم الذي يتلقاه النظام من الخارج ( بحسب الصحيفة )، فضلاً عن وجود قوات منضبطة مدربة تدريباً جيدا".
ولفت التقرير الى أن هناك مناطق في سوريا، خاصة في الشمال والشرق هي خارج سيطرة النظام، الذي يعتبر أن استعادتها معضلة طالما تتواصل عملية تدفق السلاح والمقاتلون من تركيا والجبهات الاخرى الى الداخل السوري . وبيّن التقرير أن سوريا تحولت إلى لعبة جيوسياسية ينخرط فيها الكثير من الأطراف، حيث يقاتل حزب الله وروسيا وإيران إلى جانب الأسد (بحسب تعبير المقال) ، ضد "إسرائيل" والسعودية وأميركا والمقاتلين.. من حول العالم، حيث يسعى كل طرف لتحقيق مصالحه الاستراتيجية ...
واشار التقرير إلى أن جيش النظام المدرب جيداً، والذي عُد لدخول حرب تقليدية، كان أحد العناصر الأساسية لإعادة انبعاث قوة نظام الأسد من جديد، بعد المهارات التي اكتسبها في حرب العصابات خلال سنوات الحرب الأهلية”. والمح التقرير إلى ان “استراتيجية النظام ارتكزت على حماية مدينة دمشق والممر الرئيس شمال حمص، والممر الغربي المؤدى إلى ساحل البحر المتوسط، أحد المعاقل الرئيسة المؤيدة للأسد، وقد تم بالفعل تأمين الطريق في الأشهر الأخيرة فيما يبدو إشارة على نجاح نهج النظام”.


-الإندبندنت تروي حكاية آخر شاهدة على الإبادة الجماعية للأرمن في تركيا
روى روبرت فيسك في صحيفة "الاندبندنت" البريطانية، حكاية إحدى السيدات الأرمنيات الناجيات من حملة الإبادة الجماعية للأرمن في تركيا، فأوضح أن "السيدة التي تدعى يوفينوغ ساليبيان التي تبلغ من العمر 100 سنة، تعتبر آخر شاهدة على الرعب ومآساة الإبادة الجماعية للأرمن".
وأشار فيسك الذي التقى ساليبيان في كاليفورنيا وهي جالسة على كرسي متحرك، واصفاً إياها بانه "ليس من السهل مقابلة شخص عاش خلال تلك الفترة"، مضيفاً إنها "كانت مجرد طفلة في الثالثة من عمرها حين تعرض الأرمن للإبادة الجماعية من قبل الأتراك".
وأوضحت ساليبيان أن "حقيقة الهولوكوست الأرمني واضحة وحقيقية شبيهة بالهولوكوست اليهودي، إلا أنه يجب العمل على التذكير بها لأن الدولة التركية تنفي وتصر على عدم قيام الأمبراطورية العثمانية بإبادة مليون ونصف المليون من الأرمن منذ قرن تقريباً".
وتابعت "قتلوا عشرات الآلاف من الأرمن رمياً بالرصاص وطعناً بالسكاكين وضرباً بالفؤوس كما ارسل الأطفال نحو الغابات في شمال سوريا حيث تم تجوعيهم واغتصابهم وذبحهم".
وأوضحت ساليبيان أن "والدها آبوش آبوشيام كان له أصدقاء أتراك تربطه معهم مصالح تجارية، الأمر الذي شفع لهم ولم يتم ترحليهم بادىء الأمر، إلا أنها تتذكر وفي الثالثة من عمرها سماع صراخ وبكاء الأطفال الذين اقتيدوا حفاة الأقدام وكان الجنود يضربونهم بالسياط لدفعهم للمغادرة". وروت ساليبيان رحلة انفصالها عن عائلتها ونقلها إلى حلب ثم دمشق فبيروت.


-التايمز: الطائرة الماليزية المفقودة لغز وعلى اميركا المشاركة بالتحقيق
أوضحت صحيفة "التايمز" البريطانية في إفتتاحيتها التي عنونتها "الجميع في البحر"، أن "بريطانيا واستراليا والصين يبحثون عن الطائرة الماليزية المفقودة، لذا يجب على الولايات المتحدة الأميركية المشاركة في التحقيق في ظاهرة اختفاء هذه الطائرة".
وأضافت الصحيفة أن "هذه الطائرة المفقودة قد تكون من إحدى أكبر الألغاز في العالم والتي يمكن أن تحل تدريجا، أو لن تحل أبداً، لتبقى لغزاً محيراً للأبد".
وأشارت إلى أنه "من المبكر تكهن نهاية هذا اللغز، لأن 239 شخصاً ما زالوا مفقودين كما أن عائلاتهم بحاجة إلى أجوبة واضحة"، موضحة أنه "يجب التحرك سريعاً، لأن لم يتبق للصندوق الأسود سوى 23 يوماً فقط لمعرفة ما الذي حصل في اللحظات الأخيرة للطائرة".
وأردفت الصحيفة أنه "خلال هذا الاسبوع سيجتمع مسؤولون في كوالالمبور للتفاوض بين الحكومة الماليزية والاسترالية في خطوة للحصول على موافقة يسمح من خلالها قيام خبراء من بريطانيا وأميركا واستراليا بأخذ دور رئيس في حملة البحث عن الطائرة المفقودة".
وختمت الصحيفة بالقول إن "الوقت ينفد بسرعة، وكلما قدمت الدول مساعدتها كلما كان ذلك أفضل".


- إندبندنت: أوباما يرمم العلاقات مع السعودية
قالت صحيفة (إندبندنت) البريطانية إنه نظرًا للخلافات المتصاعدة في الآونة الأخيرة بين أمريكا والمملكة العربية السعودية، بدأ الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" في ترميم علاقاته مع المملكة، بعد أن دفعت بلاده ثمن دعمها لأسرة "آل سعود" الحاكمة بالسعودية، التي بدأت تعاني التشققات والتصدعات الداخلية.
وأضافت الصحيفة، في إطار تعليقها على الزيارة التي أجراها الرئيس "أوباما" للملكة يوم الجمعة الماضية، إن أوباما حاول ترميم العلاقات بعدما تصاعدت الخلافات مؤخرا بين البلدين ففيما يخص المملكة فترفض قرارات واشنطن التي تحث على الحوار مع إيران وتوقيع اتفاقات معها بخصوص برنامجها النووي؛ بالإضافة إلى رفضها سياسة واشنطن مع سوريا الرافضة لخوض حرب للإطاحة بالرئيس السوري "بشار الأسد". ومن جانبها، ترفض واشنطن دعم السعودية وتمويل المعارضة في سوريا كجماعات جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، ولكن لفتت الصحيفة إلى أن التدهور في العلاقات لم يكن أمر مفاجئ بين الدولتين مؤخرًا نظرًا لأن أغلب المشاركين في هجمات 11 سبتمبر كانوا على علاقة بالسعودية.
وأبدت الصحيفة تعجبها من التحالف الأمريكي السعودي وأعتبرته أمرًا غريبًا للغاية؛ نظرًا لأنه ينظر إلى السعودية كنظام ملكي ديني رجعي بينما أمريكا تعتبر نفسها القائد الديمقراطي العلماني للعالم.


- التايمز: الوقت ينفد وعلى الجميع البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة
غابت أخبار الشرق الأوسط عن الصحف البريطانية صباح الاثنين، إلا أنها ركزت على لغز اختفاء الطائرة الماليزية وضرورة تكثيف الجهد الدولي للعثور عليها أو على حطامها، وحرص أوباما على فرض عقوبات أوروبية على روسيا للحفاظ على هيبته العالمية، إضافة إلى شهادة من ناجية من "الابادة الجماعية للأرمن".
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز تحت عنوان " الجميع في البحر". وقالت الصحيفة إن بريطانيا واستراليا والصين تبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، لذا يجب على الولايات المتحدة الأمريكية المشاركة في التحقيق في ظاهرة اختفاء هذه الطائرة.
وأضافت الصحيفة أن الطائرة المفقودة قد تكون من إحدى أكبر الألغاز في العالم والتي يمكن أن تحل تدريجياً ، أو لن تحل أبداً، لتبقى لغزاً محيراً للأبد.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المبكر تكهن نهاية هذا اللغز ، لأن 239 شخصاً ما زالوا مفقودين كما أن عائلاتهم بحاجة إلى أجوبة واضحة، موضحة " يجب التحرك سريعاً، لأن لم يتبق من عمر الصندوق الأسود سوى 23 يوماً فقط لمعرفة ما الذي حصل في اللحظات الأخيرة للطائرة".
وأردفت الصحيفة أنه خلال هذا الاسبوع سيجتمع مسؤولون في كوالالمبور للتفاوض بين الحكومة الماليزية والاسترالية في خطوة للحصول على موافقة يسمح من خلالها بقيام خبراء من بريطانيا وامريكا واستراليا بأخذ دور رئيس في حملة البحث عن الطائرة المفقودة.
وختمت الصحيفة بالقول إن "الوقت ينفد بسرعة، وكلما قدمت الدول مساعدتها كلما كان ذلك أفضل".
شهادة مروعة
ونقرأ في صحيفة الاندبندنت مقالاً لمراسها روبرت فيسك يروي فيها حكاية إحدى السيدات الأرمنيات الناجيات من "حملة الإبادة الجماعية للأرمن في تركيا."
وقال فيسك إن " السيدة التي تدعى يوفينوغ ساليبيان التي تبلغ من العمر 100 سنة، تعتبر آخر شاهدة على الرعب ومآساة الإبادة الجماعية للأرمن".
وأضاف فيسك الذي التقى ساليبيان في كاليفورنيا وهي جالسة على كرسي متحرك، واصفاً إياها بانه ليس من السهل مقابلة شخص عاش خلال تلك الفترة، مضيفاً إنها "كانت مجرد طفلة في الثالثة من عمرها حين تعرض الأرمن للإبادة الجماعية من قبل الأتراك".
وقالت ساليبيان إن "حقيقة الهولوكوست الأرمني واضحة وحقيقية شبيهة بالهولوكوست اليهودي، إلا أنه يجب العمل على التذكير بها لأن الدولة التركية تنفي وتصر على عدم قيام الأمبراطورية العثمانية بإبادة مليون ونصف المليون من الأرمن منذ قرن تقريباً ".
وأضافت "قتلوا عشرات الآلاف من الأرمن رمياً بالرصاص وطعناً بالسكاكين وضرباً بالفؤوس كما ارسل الأطفال نحو الغابات في شمال سوريا حيث تم تجوعيهم واغتصابهم وذبحهم".
وأوضحت ساليبيان أن والدها آبوش آبوشيام كان له أصدقاء أتراك تربطه معهم مصالح تجارية، الأمر الذي شفع لهم ولم يتم ترحليهم بادىء الأمر، إلا أنها تتذكر وهي في الثالثة من عمرها سماع صراخ وبكاء الأطفال الذين اقتيدوا حفاة الأقدام، وكان الجنود يضربونهم بالسياط لدفعهم للمغادرة".
وروت ساليبيان رحلة انفصالها عن عائلتها ونقلها إلى حلب ثم دمشق فبيروت.
أوباما والعقوبات
ونشرت صحيفة الفاينشيال تايمز مقالاً لريتشارد ماكريغير عن زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الأسبوع الماضي للاهاي لحضور قمة السبع.
وقال كاتب المقال إن أوباما حرص خلال زيارته التي استغرقت اربعة ايام على طمأنة الأوربيين "بأن الأمريكيين ملتزمون بالحفاظ على أمن الأوروبيين، إلا أن ذلك يأتي بثمن".
وأضاف كاتب المقال أن "أوباما لديه مشكلاته الخاصه في بلاده، ألا وهي التوصل إلى إقناعهم بضرورة وضع قيود على روسيا"، مشيراً إلى أن فرض عقوبات جديدة على قطاعات معينة من الاقتصاد الروسي سيكون تأثيره أقل على الامريكيين منه على الجانب الأوروبي".
وأردف ماكريغير أن المحادثات الأمريكية - الأوروبية في لاهاي، أكدت أن الأوربيين على استعداد لفرض عقوبات قاسية على الروس وحتى لو أضرت بمصالحهم، موضحاً أنه نظراً للعديد من الاجتماعات المسائية التي عقدت في بروكسل في الاسابيع السابقة لمعاقبة بعض الروس، فإنهم سيحتاجون لوقت طويل لإقناع جميع الأطراف بتوقيع مثل هذا الإجراء.
وختم كاتب المقال بالقول إن "أمريكا تعد حليفاً متعدد المطالب، خصوصا إذا كانت هيبته العالمية على المحك".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها