أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الأربعاء 02-04-2014
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الأربعاء 02-04-2014
-ذي غارديان: بوتين قد يخسر أوكرانيا بضمه القرم
حفلت صحيفة ذي غارديان بموضوعات هامة في مقدمتها تداعيات أزمة أوكرانيا، وفتح تحقيق في نشاطات جماعة الإخوان المسلمين في بريطانيا، ومحاكمة صحفيي الجزيرة بمصر.
وتعليقا على أزمة أوكرانيا كتبت الصحيفة في افتتاحيتها أنه باستيلاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على شبه جزيرة القرم يكون قد خسر أوكرانيا، ليس للأبد لأن بعض الروابط العميقة ما زالت موجودة، ولكن للمستقبل المنظور. وهذا هو الواقع السائد الذي يجب على الولايات المتحدة والدول الأوروبية أن تأخذه في الاعتبار وهي تشكل سياساتها عن الأزمة التي خلقها بوتين بعمله هذا في القرم.
وترى الصحيفة أن توريط الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي في هذه المواجهة الروسية كان في غير محله، وأنه يتعين عليهما الآن محاولة إدارة الانقسام الناتج بين أوكرانيا وروسيا بطريقة أعمق وأكثر مرارة من قبل، وبالتالي يجب ألا تقوم سياساتهما على هذا النوع من التحركات العسكرية الرمزية ولا على الأمل اليائس بأن معاقبة القيادة الروسية بالعقوبات يمكن أن يلغي ضم القرم لأن هذا لن يحدث.
وختمت بأن لا أحد يريد إضفاء شرعية على تصرفات روسيا الحمقاء، لكن الأمر أخطر بكثير من أن لا يكون هناك اتفاق على الإطلاق.
خدعة بوتين
وفي السياق نفسه كتب إيان بيريل في مقال بنفس الصحيفة أن كثيرين في الغرب ينخدعون بكذبة أن روسيا لها حق تاريخي لإملاء الأحداث في الدول المجاورة مثل أوكرانيا، كما انخدعوا باستفتائها "الهزلي" لضم القرم، وتجاهلوا أن التصويت أظهر أن أقلية فقط هي التي أيدت الانضمام إلى روسيا.
وقال بيريل إن الانتقادات الغربية لما حدث في أوكرانيا أضعفتها التدخلات المضللة في أفغانستان والعراق والفشل في وقف التدفقات النقدية غير المشروعة المقوضة لدول مثل روسيا وأوكرانيا، لكن لا ينبغي لهذا الأمر أن يمنع الدعم القوي للديمقراطية الوليدة في كييف بالمساعدة المالية والتدريب العسكري وفرض عقوبات أكثر صرامة على بوتين وبنوكه ودائرته المقربة إذا ظل على ولعه بالقتال.
"التحقيق يأتي في وقت يواجه فيه كاميرون ضغطا لحظر جماعةالإخوان المسلمين كمصر والسعودية اللتين تزعمان أن الجماعة تستخدم لندن كمركز قوي لأنشطتها"
الإخوان المسلمون
وفي الشأن المصري نشرت ذي غارديان أن رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون أمر مسؤولي حكومته بفتح تحقيق في أنشطة أعضاء جماعة الإخوان المسلمين المقيمين في بريطانيا بناء على تقييمات لجهازي المخابرات العسكرية (أم.آي5) والمخابرات السرية (أم.آي6).
وأكد مصدر حكومي أن المراجعة الأمنية ستنظر في ادعاءات بأن الجماعة هي التي كانت تقف وراء مقتل ثلاثة سائحين في حافلة بمصر في فبراير/شباط الماضي، وأنها خططت لأنشطة متطرفة من بريطانيا.
وقال المصدر إن "رئيس الوزراء أمر بهذا التحقيق للوصول إلى فهم أفضل للإخوان وقيمها وتمحيص روابطها المزعومه بالتطرف"، مؤكدا تقريرا نشرته صحيفة تايمز أن إجراء التحقيق يأتي في وقت يواجه فيه كاميرون ضغطا ليحذو حذو مصر والسعودية اللتين تزعمان أن جماعة الإخوان تستخدم لندن كمركز قوي لأنشطتها، وبالتالي يحظر الجماعة.
مراسلو الجزيرة
وعلى هامش محاكمة ثلاثة من مراسلي قناة الجزيرة في مصر أشار مقال آخر بالصحيفة ذاتها إلى أن هذه المحاكمة أدانتها وسائل الإعلام والجماعات الحقوقية والحكومات الأجنبية، بما في ذلك الولايات المتحدة، وأنها خطوة سياسية جريئة لقمع المعارضة.
وترى كاتبة المقال روزينا علي أن الخطاب السياسي للقاهرة عن التهم الموجهة لصحفيي الجزيرة ليس جديدا، وأنه يبدو مستوحى من نفس البلد التي تنتقدها الولايات المتحدة. وذكرت الكاتبة أن أميركا على مدى العقد الماضي لم تحتجز مراسلي الجزيرة فقط، بل عذبتهم في إطار سياسات مكافحة الإرهاب، وبررت احتجازها لهم بادعاء "تهديد الأمن القومي".
- الغارديان: حظر كاميرون لحركة الإخوان المسلمين لا معنى له
تعرف بريطانيا بأنها تحتضن جميع اللاجئين والمنفيين من جميع أنحاء العالم.
اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات، لعل أهمها انتقادات لقرار كاميرون طلب إجراء تحقيق بشأن نشاط الإخوان المسلمين في بريطانيا، وحملة بوتين النفسية الناجحة في معركته مع الغرب، إضافة إلى قراءة في الانتخابات البلدية في تركيا.
ونطالع في صحيفة الغارديان مقالة تحليلية لسايمون تسيدال بعنوان "حظر حزب الإخوان المسلمين لا معنى له".
عرض الصحف
وقال كاتب المقالة إن قرار رئيس الوزراء البريطاني إجراء تحقيق عاجل حول فلسفة جماعة الإخوان المسلمين ونشاطها في بريطانيا ينبع من قلق أوروبي من وجود موجة من الجهاديين الإسلاميين المتشددين الغاضبين من الصراع الدائر في سوريا.
ورأى تسيدال أن قرار الحكومة البريطانية يبدو، وبشكل مقلق، بمثابة رد فعل على التطورات السياسية التي تشهدها مصر حيث تأسست جماعة الإخوان المسلمين في عام 1928، واستجابة لضغوط خارجية مقربة من حلفائها.
وأشار كاتب المقالة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية لم تكونا مرتاحتين لوصول الإخوان لسدة الحكم في شخص محمد مرسي ، لذا عندما عزله الجيش المصري في يوليو/تموز العام الماضي، فإنها لم تحرك ساكناً رغم أنها كانت من دعاة الديمقراطية وداعمة لثورات الربيع العربي.
وأوضح تسيدال أن السعودية هي التي تقدمت بشكوى لبريطانيا معترضة على انتقال قادة في حركة الإخوان المسلمين إلى بريطانيا بعد الانقلاب واستقرارهم فيها، إضافة إلى تحويلها إلى قاعدة جديدة لهم.
وقد تقدم كاميرون بطلب للتحقيق حول وضع الإخوان في بريطانيا وعلاقتهم بالمتشددين الإسلاميين.
وختم المقالة بالقول إن "بريطانيا لها تاريخ عريق وطويل، باحتضان اللاجئين السياسيين والمنفيين الهاربين من أتون الحروب، لذا فالمسلمون القادمون من مصر أو سوريا ليسوا مختلفين أبداً عن سياستها التي تنتهجها تجاه هذا الموضوع".
حملة بوتين النفسية
ونقرأ في صحيفة الديلي تليغراف مقالاً لديفيد بلير بعنوان "كيف ربح بوتين الحرب النفسية".
ويبحث بلير في الطرق النفسية التي استخدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الأزمة الأوكرانية، وكيف وظف نصيحة لينين لأقرانه الثوار بأن الفوز بالمعركة النفسية يبدأ ببث تطمينات من جهة والتحضير لخطوة تصعيدية في الوقت نفسه، الأمر الذي يربك العدو ويجعله في حالة من عدم التوازن.
ورأى بلير أن بوتين برع في استخدام هذه الحيلة النفسية، إذ بادر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى بث أولى التطمينات عند قيام الثورة في أوكرانيا، مؤكداً بأن روسيا لن تتدخل في الشؤون الأوكرانية الداخلية ومعلنة بأن موقفها يهدف إلى "تهدئة الوضع"، إلا أنه، وفي خلال 3 أيام، احتلت القوات الروسية شبه جزيرة القرم وتسببت في الأزمة الحالية.
وأضاف "عمد بوتين إلى نشر آلاف الجنود على الحدود الشرقية الأوكرانية"، مشيراً إلى أن أوباما أعلن عن قلقه من هذه الخطوة، فما كان من بوتين إلى أن خفف من حدة التوتر وأجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأمريكي باراك أوباما قبل أن يبعث بوزير خارجيته للقاء نظيره الأمريكي، فما كان من أوباما إلا أن طمأن المستشارة الالمانية انغيلا ميركل بأن روسيا ستسحب جنودها المحتشدين على الحدود بين البلدين، إلا أن بوتين لم يسحب أي فرد من قواته".
وختم بلير بالقول إن "القوى الغربية تنتظر الخطوة المقبلة لبوتين، لأنه تارة ما يشعرها بالقلق والخوف، وتارة أخرى بتطمينات واهية، إلا أنه في نهاية المطاف، فإن بوتين يعد الرابح الأكبر في هذه الحرب النفسية".
المعارضة التركية
ونشرت صحيفة الفاينشيال تايمز مقالاً لكمال ديرفيس بعنوان "على المعارضة التركية أن تعيد اكتشاف قوتها".
وقال ديرفيس إن الناخبين الأتراك توجهوا رسمياً الأحد إلى مراكز الاقتراع لانتخاب أعضاء ورؤساء بلدياتهم، إلا ان الاقتراع أثبت شعبية رجب طيب اردوغان.
وأضاف ديرفيس أن "حزب العدالة والتنمية الذي يترأسه اردوغان استطاع الحصول على 45 في الأصوات أما الأحزاب الثلاثة الأخرى فقد سجلت مجتمعة 51 في المئة، الأمر الذي يؤكد بأن حزب العدالة والتنمية استطاع إثبات نفسه بعد أن كان قد حصل في الانتخابات البلدية على 37 في المئة فقط ".
وأشار كاتب المقال إلى أن حزب العدالة والتنمية استطاع الفوز بأكبر مدينتين في تركيا وهما انقرة واسطنبول.
وأوضح ديرفيس أن على حزب العدالة والتنمية أن يتحول إلى حزب ديمقراطي محافظ يترأسه قائد يستطيع الجمع بين الحكمة والحفاظ على استقرار اقتصادي في البلاد.
وختم قائلاً إنه "بغض النظر عمن يربح الانتخابات في تركيا، فإن على الجميع الاستمتاع بثقافتهم وروحانيتهم المنتمية إلى العائلة الأوربية الكبيرة.
-الغارديان: حظر كاميرون لحركة الإخوان المسلمين لا معنى له
نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية مقالا تحليليا لسايمون تسيدال بعنوان “حظر حزب الإخوان المسلمين لا معنى له”. وقال كاتب المقال إن قرار رئيس الوزراء البريطاني إجراء تحقيق عاجل حول فلسفة جماعة الإخوان المسلمين ونشاطها في بريطانيا ينبع من قلق أوروبي من وجود موجة من الجهاديين الإسلاميين المتشددين الغاضبين من الصراع الدائر في سوريا.
ورأى تسيدال أن قرار الحكومة البريطانية يبدو وبشكل مقلق بمثابة رد فعل على التطورات السياسية التي تشهدها مصر حيث تأسست جماعة الإخوان المسلمين في عام 1928، واستجابة لضغوط خارجية مقربة من حلفائها. وأشار كاتب المقال إلى أن الولايات المتحدة الاميركية والسعودية لم تكونا مرتاحتين لوصول الإخوان لسدة الحكم بشخص محمد مرسي ، لذا عندما تم عزله من قبل الجيش المصري في تموز العام الفائت، فإنها لم تحرك ساكناً رغم أنها كانت من دعاة الديمقراطية وداعمة لثورات الربيع العربي .
وأوضح تسيدال أن السعودية هي التي تقدمت بشكوى لبريطانيا معترضة على انتقال قادة في حركة الإخوان المسلمين إلى بريطانيا بعد الإنقلاب واستقرارهم فيها، إضافة إلى تحويليها إلى قاعدة جديدة لهم. وقد تقدم كاميرون بطلب للتحقيق حول وضع الإخوان في بريطانيا وعلاقتهم بالمتشددين الإسلاميين.
وختم المقال بالقول إن “بريطانيا لها تاريخ عريق وطويل ، باحتضان اللاجئين السياسيين والمنفيين الهاربين من أتون الحروب، لذا فالمسلمون القادمون من مصر أو سوريا ليسوا مختلفين أبداً عن سياستها التي تنتهجها تجاه هذا الموضوع”.
-الديلي تليغراف: كيف ربح بوتين الحرب النفسية ؟
نشرت صحيفة “الديلي تليغراف” البريطانية مقالاً لديفيد بلير بعنوان “كيف ربح بوتين الحرب النفسية”. ويبحث بلير في الطرق النفسية التي استخدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الأزمة الأوكرانية، وكيف وظف بوتين نصيحة لينين لأقرانه الثوار للفوز بالمعركة النفسية يبدأ ببث تطمينات من جهة والتحضير لخطوة تصعيدية في الوقت نفسه، الأمر الذي يربك العدو ويجعله في حالة من عدم التوازن.
ورأى بلير أن بوتين برع في استخدام هذه الحيلة النفسية، إذ بادر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى بث أولى التطمينات عند قيام الثورة في أوكرانيا، مؤكداً بأن روسيا لن تتدخل بالشؤون الأوكرانية الداخلية ومعلنة بأن موقفها يهدف إلى “تهدئة الوضع”، إلا أنه وفي خلال 3 أيام، احتلت القوات الروسية شبه جزيرة القرم وتسببت بالأزمة الحالية.
وأضاف: “عمد بوتين إلى نشر آلاف الجنود على الحدود الشرقية الأوكرانية”، مشيراً إلى أن “أوباما أعلن عن قلقه من هذه الخطوة، فما كان من بوتين إلى أن خفف من حدة التوتر وأجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأميركي باراك أوباما قبل أن يبعث بوزير خارجيته للقاء نظيره الأميركي، فما كان من أوباما إلا أن طمأن المستشارة الالمانية انغيلا ميركل بأن روسيا ستسحب جنودها المحتشدين على الحدود بين البلدين، إلا أن بوتين لم يسحب أي فرد من قواته”.
وختم بلير بالقول إن “القوى الغربية تنتظر الخطوة المقبلة لبوتين، لأنه تارة ما يشعرها بالقلق والخوف، وتارة أخر بتطمينات واهية، إلأ أنه بنهاية المطاف، فإن بوتين يعد الرابح الأكبر في هذه الحرب النفسية”.
-الفاينشيال تايمز: على المعارضة التركية أن تعيد اكتشاف قوتها
نشرت صحيفة “الفاينشيال تايمز” البريطانية مقالاً لكمال ديرفيس بعنوان “على المعارضة التركية أن تعيد اكتشاف قوتها”. وقال ديرفيس إن الناخبين الأتراك توجهوا رسمياً الأحد إلى مراكز الاقتراع لانتخاب أعضاء ورؤساء بلدياتهم ، إلا ان الاقتراع أثبت شعبية رجب طيب اردوغان. وأضاف ديرفيس أن “حزب العدالة والتنمية الذي يترأسه اردوغان استطاع الحصول على 45 في الأصوات أما الأحزاب الثلاثة الأخرى فقد سجلت مجتمعة 51 في المئة، الأمر الذي يؤكد بأن حزب العدالة والتنمية استطاع إثبات نفسه بعد أن كان قد حصل في الانتخابات البلدية على 37 في المئة فقط”. وأشار كاتب المقال إلى أن حزب العدالة والتنمية استطاع الفوز بأكبر مدينتين في تركيا وهما انقرة واسطنبول. وأوضح ديرفيس أن على حزب العدالة والتنية أن يتحول إلى حزب ديمقراطي محافظ يترأسه قائد يستطيع الجمع بين الحكمة والحفاظ على استقرار اقتصادي في البلاد. وختم قائلاً إنه ” بغض النظر عمن يربح الانتخابات في تركيا، فإن على الجميع الاستمتاع بثقافتهم وروحانيتهم المنتمية إلى العائلة الأوربية الكبيرة.
- صحف دولية: أمن بريطاني بشرم الشيخ ومعاقبة فلاح وضع صورة السيسي على حمار
اهتمت الصحف الدولية الأربعاء بطائفة من آخر التطورات على رأسها تعثر عملية السلام التي ترعاها الولايات المتحدة، والحكم على مصري بالسجن لمدة عام لإطلاق اسم "السيسي" على حماره، بجانب أخبار أخرى
ديلي ميل
يواجه المزارع المصري، عمر عبدالمجيد عقوبة السجن لمدة عام بتهمة" إهانة الجيش" بعد إطلاق اسم وزير الدفاع السابق، عبدالفتاح السيسي، على حماره، ونقلت الصحيفة البريطانية إن عبدالمجيد، 31 عاما، وضع ما يشبه القبعة العسكرية على حماره بجانب صورة للسيسي وجاب بها الطرق ببلدته احتجاجا على الإطاحة بالرئيس السابق، محمد مرسي.
وكان الشرطة قد اعتقلت المزارع في سبتمبر/أيلول الفائت، وبعد قضاء ستة أشهر في الحبس، قضت محكمة بقنا بعقوبة السجن لمدة عام بحقه، في حكم انتقدته منظمات حقوقية بدعوى أنه "يثير الشكوك حول عدالة النظام القضائي في مصر"، طبقا لـ"ديلي ميل."
التلغراف
تحت عنوان: بريطانيا تبعث فريقا أمنيا إلى منتجع شرم الشيخ لتقييم حجم التهديدات الإرهابية المتزايدة بالمنتج الذي يستعد آلاف السياح للتوجه له أثناء عطلة عيد الفصح، على حد ما نقلت الصحيفة البريطانية.
ونشرت "التلغراف" أن عناصر عسكرية من بين أعضاء الفريق الأمني الذي تأتي زيارته على خلفية استهداف حافلة سياحية في طابا ما أدى لمصرع السائق وثلاث سياح كوريين في منتصف فبراير/شباط الفائت، ويعتبر الهجوم الذي نفذته عناصر جهادية في سيناء، نقطة تحول دراماتيكية في هجماتهم ضد الحكومة المصرية، ودفع بعدد من شركات السياحة لسحب سياحها من شرم الشيخ
واشنطن بوست
تناولت الصحيفة الأمريكية عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية المتعثرة رغم جهود وزير الخارجية، جون كيري، بالإشارة إلى ما وصفته بتحدي رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، للجهود الأمريكية، بتوقيعه طلب الانضمام إلى 15 منظمة ومعاهدة دولية ما يضع مسار المفاوضات التي ترعاها أمريكا في خطر.
وألغى كيري خططا للالتقاء بعباس الأربعاء، وصرح لحشد من الصحفيين في بروكسيل: "من المبكر لأوانه التوصل لأي أحكام نهائية"، إلا أن مسؤولا بارزا في الإدارة، أن وزير الخارجية فعل ما بوسعه كوسيط بغياب قرارات محورية من جانب الطرفين.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها