أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الاثنين 07-04-2014
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الاجنبية ليوم الاثنين 07-04-2014
-فايننشال تايمز: النفوذ الأميركي تراجع على الساحة العالمية
أشارت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية إلى ان "تراجع النفوذ الأميركي على الساحة العالمية يترجم في الفترة الأخيرة مع قرب فشل المفاوضات الاسرائيلية - الفلسطينية الأسبوع الماضي بعد جهود مضنية بذلها وزير الخارجية الأميركي جون كيري في المنطقة بلغت 12 زيارة خلال الـ 13 شهراً الماضية".
وفي مقال عن تراجع النفوذ الأميركي على الساحة العالمية، أضاف ان "كيري لم يلفت نظر الإدراة الأميركية إلى تضاؤل نفوذها في المنطقة إلا منذ أسبوع تقريباً، وذلك عندما عرض على الاسرائيلين إطلاق سراح الجاسوس الاسرائيلي جوناثان بولارد، في محاولة لتحريك عجلة المفاوضات الاسرائيلية - الفلسطينية ودفع إسرائيل إلى إطلاق الدفعة الأخيرة من الأسرى التي كانت مقررة، إلا أن أياً من ذلك لم يتحقق".كما أشارت الصحيفة إلى ان "السعودية بدأت تدريجياً بالابتعاد عن أميركا لأنها شعرت بأن واشنطن فقدت دورها القيادي في الشرق الأوسط"، لافتةً إلى ان "أقرب حلفاء واشنطن باتوا اليوم ضعفاء وهي تجد صعوبة كبيرة في استبدالهم بآخرين جدد"، موضحةً أن "الرئيس الاميركي باراك أوباما الذي بدأ حياته السياسية بفورة من المثالية، ترجمها واستبدلها بالبراغماتية"، مضيفةً انه "من المتوقع أن يعود أوباما خالي الوفاض من رحلته إلى اليابان، كما حدث بعد زيارته الأولى لبروكسل، بعيد ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شبة جزية القرم إلى بلاده"، قائلةً: "ان العالم يتجه اليوم نحو تشكيل قوى إقليمية جازمة، ومن الصعب القول بأن الرئيس الذي سيخلف أوباما سيكون أكثر حظاً بوقف مد هذه القوى الاقليمية".
-الاندبندنت: طالبان هددت بقتل كل من يقترع في الإنتخابات الأفغانية
أشارت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية إلى ان "3 ناخبين في أفغانستان كانوا الوحيدين في أحد مراكز الإقتراع، الذي لم يعكر الهدوء فيه إلا صوت إطلاق الرصاص من عناصر طالبان"، لافتةً إلى انهم "طلبوا من المسؤول عن مركز الاقتراع قبل الإدلاء بأصواتهم عدم البصم بإلإصبع، وهو إجراء متبع لمنع تكرار إنتخاب أي شخص في أكثر من مركز إقتراع".
وفي تقرير بعنوان "في معاقل طالبان، بصمة الإصبع تعد علامة للموت"، نقلت الصحيفة عن أحد الناخبين، قوله: "ان عناصر طالبان ستقتلهم في حال رأوا الحبر على أصابعهم، وقد يأتون ليلاً إلى بيتي وفي حال رأوا اصبعي مغمساً بالحبر، فماذا أستطيع أن أفعل؟"، لافتةً إلى ان "مجموعة من الأفراد تقف أمام مراكز الاقتراع وتراقب دخول الناخبين، الأمر الذي أثار الريبة والخوف لدى الناخبين".
كما أشارت إلى انه "بالرغم من أن عدد الناخبين فاق التوقعات في العديد من المدن الأفغانية، إلا أنها كانت متدنية في الأقاليم الريفية مثل إقليم النرخ لأن عناصر طالبان أرسلوا رسائل تهديد إلى المساجد والمنازل تحثهم على عدم المشاركة في هذه الانتخابات"، لافتةً إلى ان "مراكز الاقتراع في ولاية وارداك كانت فارغة تماماً يوم السبت، وقد نجحت طالبان بتخويف الناخبين وحضهم على عدم المشاركة في هذه الانتخابات"، مضيفةً انه "تم رش رذاذ خاص على الاصبع ليتمكن الناخب من الإدلاء بصوته من دون ان يعرف إن كان قد صوت في الانتخابات أم لا".
-صحف بريطانية وأميركية: مخاوف من توسع روسي بأوروبا
أولت صحف بريطانية وأميركية اهتماما بالأزمة الأوكرانية، وحذر بعضها من إقدام روسيا على احتلال أوكرانيا وإستونيا، وقالت أخرى إن سفراء روسا تحدثوا ساخرين عن إمكانية احتلال بلادهم لبعض الولايات الأميركية. فقد أشارت صحيفة ذي إندبندنت البريطانية إلى أن قائد حلف شمال الأطلسي (ناتو) حذر من أنه يمكن للرئيس الروسي فلاديمير بوتين غزو أوكرانيا واحتلالها خلال أسبوع.
وأوضحت أن القائد العام للناتو في أوروبا الجنرال فيليب بريدلاف حذر من حشد روسيا كل قواتها على الحدود الأوكرانية، مضيفا أن قوات الحلف رصدت تحركات لقوات عسكرية روسية دون أي مؤشر على عودتها إلى ثكناتها. من جانبه تساءل الكاتب غوردون ساندر في مقال نشرته صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأميركية عما إذا كانت إستونيا هي الهدف الثاني لروسيا, وعما إذا كانت ستغزوها وتحتلها وتضمها كما فعلت مع شبه جزيرة القرم الأوكرانية. "كاتب أميركي:هناك مخاوف من أن تحذو الأقلية الناطقة بالروسية في إستونيا حذو ما جرى في شبه جزيرة القرم، مما يزيد من تعقيد الأزمة الأوكرانية وتأزيم العلاقات بين واشنطن وموسكو"
غزو إستونيا
وأوضح الكاتب أن هناك مخاوف من أن تحذو الأقلية من الناطقين بالروسية في إستونيا حذو ما جرى في شبه جزيرة القرم، وسط تشابه الظروف الأخرى بالنسبة إلى روسيا، مما يزيد من تعقيد الأزمة الأوكرانية وتأزيم العلاقات بين واشنطن وموسكو. وفي سياق متصل بالعلاقات الأميركية الروسية، أشارت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إلى أن الرئيس الأميركي السابق جورج بوش كشف أمس النقاب عن مجموعة من اللوحات رسمها لنحو عشرين زعيما من رؤساء دول وحكومات عمل معهم خلال فترة رئاسته التي امتدت بين عامي 2001 و2009، من أبرزهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضافت أن بوش وبوتين سبق أن التقيا بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 في مزرعة بوش بولاية تكساس، حيث قال بوش عبارته المشهورة بحق الرئيس الروسي "نظرت إلى قلب وروح بوتين، فوجدته رجلا يمكن أن أثق به". وأشارت صحيفة واشنطن تايمز الأميركية إلى أن سفراء روسا تساءلوا مازحين عن إمكانية قيام بلادهم باحتلال ولايات كاليفورنيا وميامي وفلوريدا الأميركية، وذلك إذا ما شعرت روسيا بالانزعاج من العقوبات التي فرضها عليها الغرب والولايات المتحدة.
يشار إلى أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اجتمعوا أمس في العاصمة اليونانية أثينا لبحث الأزمة الأوكرانية المتفاقمة، وسط اتهام السلطات الأوكرانية لروسيا والرئيس المعزول فيكتور يانوكوفيتش بالتورط في إطلاق النار على المتظاهرين في ساحة الاستقلال بالعاصمة كييف في فبراير/شباط الماضي، مما أدى إلى مقتل تسعين متظاهرا بهدف فض الاحتجاجات المناوئة ليانوكوفيتش.
وكان الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة قد فرضا خلال الشهر الماضي حزمة من العقوبات الاقتصادية ضد روسيا، ردا على ضم شبه جزيرة القرم -التي كانت تتبع أوكرانيا- بعد استفتاء لم تعترف به كييف ولا الغرب.
-الاندبندنت اون صنداي: قصص فريدة للاجئين السوريين في المخيمات
ماذا تخفي مخيمات اللاجئين السوريين من قصص نادرة؟ وهل سيستطيع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الاحتفاظ بتفاؤله المعهود بعد انتكاسة عملية السلام في الشرق الأوسط؟ هذه بعض التساؤلات التي تجيب عنها الصحف البريطانية الصادرة صباح الأحد.
ونبدأ من الاندبندنت اون صنداي، ومقال للروائي الأمريكي، الأفغاني الأصل، خالد حسيني تحت عنوان "اللاجئون السوريون: قصص فريدة من ملايين في ترحال".
وكان حسيني، مؤلف رواية "الراكض بطائرة ورقية" وسفير النوايا الحسنة لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، زار مخيماً للاجئين السوريين في كردستان العراق، ليروي لنا ما تفعله الأسر اليائسة لإعالة أفرادها وتجنب الاعتماد على حسن ضيافة السكان المحليين.
وقال الروائي الأمريكي " بالنسبة للاجئين أنفسهم، آخر ما يريدونه هو أن يكونوا لاجئين. فكل سوري تحدثت إليه، سواء في مخيم أو في مدينة أربيل، يريد العودة إلى دياره. جميعهم عبروا عن الامتنان العميق لكرم الضيافة الذي يبديه السكان المحليون في المنطقة الكردية من العراق، ولكن سوريا هي موطنهم، وسوريا هي المكان الذي يتوقون إليه". وأضاف "ليس هناك من أحد التقيته يريد أن يكون عبئاً على المضيف. كل عائلة لاجئة تحدثت إليها تريد أن تساهم للوقوف على قدميها، لإعالة افرادها لا أن تكون عالة على أحد. رأيت وأنا أسير في المخيم أناساً مشغولين، نشطين، منتجين ومغامرين فتحوا محلات بقالة، ومحلات حلاقة، وصالونات ومخابز. كما حال مواطنيّ الأفغان، هؤلاء الناس أصحاب كرامة، لا يرغبون في أن ينظر إليهم على أنهم مجتمع تآلف مع كونه مجموعة ضحايا تابعين".
"تعذيب في دبي"
في الأوبزرفر، كتب مارك تاونسند مقالا تحت عنوان "موقوفون بريطانيون يتهمون شرطة دبي بالتعذيب".
يقول تاونساند "ظهرت تفاصيل التعذيب المزعوم الذي مارسته شرطة دولة الإمارات على بريطانيين في وثائق لدى وزارة الخارجية البريطانية، تشير إلى تعرض أحدهما للركل من قبل الضباط الذين كانوا صوبوا إلى رأسه مسدساً قبل ذلك".
وأوقف أحمد زيدان (20 عاما) وهو طالب من بيركشير، بتهمة حيازة مخدرات، وهي التهمة التي ينفيها. ويقول زيدان إنه تعرض للضرب ووُضع قناع على وجهه وتم تجريده من ملابسه كما تم تهديده بالاغتصاب من قبل ضباط الشرطة.
أما حسنين علي (32 عاما) من لندن، فقد ألقي القبض عليه أيضاً بتهمة حيازة المخدرات. ويقول الشاب الذي كان يعمل حارسا شخصياً لدى بعض أفراد العائلة الحاكمة في الامارات إنه تعرض للضرب والركل والتهديد بمسدسات الصعق.
وأرغم الشابان بحسب رواياتهما على التوقيع على وثائق باللغة العربية لا يمكنهما قراءتها. واعترف علي لاحقاً بجرم حيازة المخدرات، التي يمكن أن تصل عقوبتها إلى الاعدام.
بلير وبرنامج الخطف
وإلى الصنداي تليغراف، التي نشرت مقالا عن قضية الترحيل القسري وعمليات التعذيب التي مارستها الاستخبارات الأمريكية في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر.
المقال ركز على دور رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير. وكتب بيتر فوستر من واشنطن تحت عنوان "توني بلير كان على علم بكامل برنامج سي آي إيه السري للخطف".
ونقل الكاتب عن مصدر أمني قوله إن "توني بلير كان على دراية بتفاصيل برنامج وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) السري للخطف والاستجواب الذي أطلق بعد اعتداءات 11 سبتمبر/ ايلول وظل على علم بكل خطوة من قبل الاستخبارات البريطانية (إم آي 6)".
وأضاف المصدر أن بلير، الذي كان رئيساً لوزراء بريطانيا آنذاك، ووزير خارجيته جاك سترو، اطلعا بشكل كامل على أنشطة الاستخبارات الأمريكية، وعرضت عليهما آراء قانونية من قبل إدارة بوش حول جعل بعض أساليب الاستجواب كالإيهام بالغرق قانونية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل اسكتلنديارد التحقيق في احتمال توجيه اتهامات جنائية لضباط بالاستخبارات البريطانية لما قيل عن تورطهم في تسليم المشتبه بهم بالإرهاب، ومن بينهم اثنان من الاسلاميين الليبيين الذين أعيدوا إلى طرابلس في عام 2004، حيث تعرضوا للتعذيب.
كيري وسلام الشرق الأوسط؟
ومن الصنداي تايمز، نطالع مقالا لتوبي هارندن تحت عنوان "كيري الغاضب قد يتخلى عن محادثات الشرق الأوسط ".
ويقول هارندن إن وزير الخارجية الأمريكي "المحبط بسبب فشل جميع الأطراف في التحرك نحو السلام في الشرق الأوسط، عاد إلى واشنطن بعد أسبوع من المفاوضات العقيمة التي وصفها بأنها "امتحان حقيقي". وأضاف الكاتب أن " كيري سيتشاور الآن مع الرئيس باراك أوباما بشأن ما إذا كان سيرفع يده عن المحادثات التي تم احتضانها لأكثر من ثمانية أشهر -عبثاً حتى الآن- مع أكثر من 12 جولة إلى المنطقة".
وبحسب هارندن، قال كيري ان "هناك حدوداً لمقدار الوقت والجهد الذي يمكن للولايات المتحدة أن تبذله إذا كانت الأطراف نفسها غير راغبة في اتخاذ خطوات بناءة من أجل أن تكون قادرة على التحرك إلى الأمام".
وذكرت الصحيفة نقلا عن مسؤولين في البيت الأبيض قوله إن " حالة الإحباط تتزايد لدى كيري المعروف دائما بتفاؤله".
-واشنطن بوست: تصويت الأفغان على أسس عرقية بالانتخابات يعقد تشكيل الحكومة
واصلت صحيفة "واشنطن بوست" اهتمامها بالانتخابات الرئاسية في أفغانستان، معتبرة انه "على الرغم من نسبة الإقبال المرتفعة من قبل الناخبين الأفغان لاختيار رئيسهم القادم، إلا أن الكثير منهم صوت على أسس عرقية. وأوضحت الصحيفة أنه مع "فرز الأصوات أمس الأحد، كان الكثير من الناخبين يأملون أن تنتقل بلادهم إلى عهد جديد يميزه أول تسليم ديمقراطية للسلطة فيها. إلا أن المؤشرات الأولية في كابول تشير إلى القوة الصامدة للسياسات العرقية". وحذرت الصحيفة من أن "الوصول إلى نتيجة انتخابية على أسس عرقية يمكن أن يعقد من تشكيل الحكومة المقبلة، ويتطلب مفاوضات وتسويات لتشكيل ائتلاف واسع".
-صحف تركية: الخسارة المتصاعدة لتركيا
صحيفة "حرييات" تتحدّث عن تحول تركيا الى موطئ قدم مهم للقاعدة وترى أن المشكلة أكبر مما يظن البعض، وصحيفة "راديكال" تعتقد أن الخسارة متصاعدة في تركيا والصدام الإجتماعي داخلها بات قريباً على ضوء الاستقطاب العميق الذي أفرزته الانتخابات البلدية.
تحدّثت صحيفة "راديكال" عن الخسارة المتصاعدة لتركيا واعتبرت أنه بسياسات الهوية التي اتبعها حزب العدالة والتنمية منذ عام 2011، تحول حزب الشعب الجمهوري إلى خيار حتمي للعلويين برغم كل الظلم الذي أصابهم في عهوده. ومضت تقول "تصويت العلويين هنا لا يرتبط فقط بخيار سياسي بل أيضاً بخيار الحفاظ على الهوية التي يرون في حزب الشعب ضمانة لها. الأمر نفسه ينطبق على أتباع حزب العدالة والتنمية الذين يصوتون له ليس فقط لأسباب سياسية بل أيضاً لأنهم يرون فيه ضمانة لهويتهم وواقعهم وحرياتهم". ورأت الصحيفة أن هذا التوصيف بعد الاستقطاب العميق الذي أفرزته الانتخابات البلدية، يمثل خطراً كامناً كبيراً جداً لصدام اجتماعي داخلي. أما صحيفة "حرييات" كشفت بدورها أن المشكلة أكبر مما يظن البعض. "ففي العشرين من مارس آذار الماضي اشتبك عناصر من القاعدة في تركيا مع الشرطة وقتل عنصران من قوات الأمن. تحولت تركيا إلى موطىء قدم مهم لبنية القاعدة، وهو ما كان يفسر سابقاً الانتقادات الأميركية للاتراك حول القاعدة وضرورة جعلها قضية أمن قومي تركي ايضاً. اليوم واشنطن مرتاحة نسبياً وتعتقد أن تركيا باتت أكثر حساسية تجاه هذا الموضوع". واعتبرت "حرييات" أن خطوة من تركيا وأخرى من أميركا وتضيق الخلافات بينهما تجاه سوريا. "إنهم يعدون شيئا ما". وذكرت صحيفة "يني عقد" إعلان دوغو بيرينتشيك رئيس حزب العمال التركي الماركسي القومي الذي أفرج عنه اخيراً بعد اتهامه بالانتماء الى منظمة أرغينيكون، دعمه أردوغان في "عملية استئصال جذور منظمة فتح الله غولين من كل مرافق الدولة". وأكد في حوار مع الصحيفة أنه سيتحالف مع أي جهة تتصدى لغولين قائلاً: "نعم سنكون معاً الى جانب أردوغان لاجتثاث أعشاش الفساد في القضاء والشرطة والجيش التي يمثلها فتح الله غولين".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها