أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 08-04-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 08-04-2014

-القوات اللبنانية: بان يدين مقتل الكاهن اليسوعي في حمص
دان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون مقتل الكاهن اليسوعي الهولندي فرانز فان در لوغت (75 عاما) في حمص بوسط سوريا حيث كان يقيم منذ عقود، واصفا اغتياله بأنه “عمل عنف غير انساني”.
وقال الامين العام على لسان المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك ان الكاهن اليسوعي “بقي واقفا ببطولة الى جانب الشعب السوري، في ظل حصار وصعوبات متزايدة”.
واضاف المتحدث ان الامين العام للامم المتحدة “يطالب المتحاربين وانصارهم بان يضمنوا حماية المدنيين ايا كانت ديانتهم او مذهبهم او اتنيتهم”، مشددا على ان “هذا الامر يحتمه على الحكومة السورية والمجموعات المسلحة الواجب القانوني والمسؤولية الاخلاقية”.
واكد دوجاريك ان بان كي مون “روعته الصور الفظيعة للاعدامات المفترضة” في مدينة كسب السورية، مؤكدا في الوقت نفسه ان الامم المتحدة “غير قادرة على تأكيد صحة” هذه الصور.


-القوات اللبنانية: العاهل الأردني وقداسة البابا فرنسيس الأول يبحثان في الملفين الفلسطيني والسوري
بحث العاهل الأردني عبد الله الثاني خلال لقائه مع قداسة بابا الفاتيكان فرنسيس الأول في تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط وعلى رأسها الملفين الفلسطيني والسوري، بالإضافة إلى تعزيز العلاقة بين الأردن والفاتيكان.
وأكد الملك عبد االله موقف الأردن وجهوده إلى جانب الأطراف الدولية الفاعلة، لدعم مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين من أجل سلام عادل وشامل وفق حل الدولتين. وفيما يتعلق بمستجدات الأزمة السورية، شدد العاهل الأردني على “ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة، ينهي معاناة الشعب السوري”، مشيراً إلى الجهود التي تبذلها المملكة لاستضافة أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين على أراضيها، وما يفرضه ذلك من ضغط كبير على مواردها الشحيحة.


-النشرة: البعث: طائرات "آل سعود" تحلق في أجواء فلسطين لاستهداف سوريا
ذكرت صحيفة "البعث" أن "الطائرات السعودية ستحلق في أجواء فلسطين المحتلة لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي لكن ليس بغرض تحرير فلسطين ولكن لمساندة المشروع الإسرائيلي الأميركي في المنطقة واستهداف سوريا، وبالتالي فإن التنسيق السعودي الإسرائيلي ضد سوريا بات يظهر في أكثر من منحى فالسعودية ترسل الإرهابيين وتمولهم وتدعمهم بالسلاح وإسرائيل تمدهم بالمعلومات وتؤمن لهم العلاج في مشافيها، يأتي ذلك في وقت تشهد فيه جبهة أعداء سوريا تفككاً على مستوى العمق على وقع الضربات الموجعة التي توجهها الدبلوماسية السورية والجيش السوري لهذا المحور ومخططاته".
اضافت الصحيفة السورية "ولأن مكافحة الإرهاب وقطع دابره لا يمكن أن يتم إلا من خلال المواجهة العسكرية فإن القوات السورية عازمة على مواصلة مهمتها الوطنية مدعومة بإجماع شعبي يؤكد ضرورة القضاء على "مرتزقة آل سعود" وإسقاط المؤامرة دللت عليه المسيرات الشعبية التي عمت أرض الوطن ووصلت أصداؤها لجالياتنا في المهجر".


ـ النشرة: نهاد المشنوق يؤكد ما كشفته "النشرة" عن عشاء جمعه بباسيل: لم نتطرق فيه لانتخابات الرئاسة
أكد وزير الداخلية نهاد المشنوق في حديث تلفزيوني ما كشفته "النشرة" عن عشاء جمعه أمس مع وزير الخارجية جبران باسيل في دارة الاخير، موضحا ان العشاء كان مناسبة اجتماعية وبدعوة شخصية ولم يتم خلاله التطرق بتاتا الى موضوع الانتخابات الرئاسية.
وعن الانفتاح في العلاقة بين تيار "المستقبل" و"التيار الوطني الحر"، لفت المشنوق الى ان "عدة اشياء حدثت في الفترة القريبة منها انتخابات نقابة المهندسين والتي كان فيها تحالف علني".
من ناحية أخرى، اكد المشنوق انه وزير داخلية كل اللبنانيين ومسؤول عن كل شؤونهم، معتبرا انه "ليس من الصحيح ان تكون في وزارة الداخلية ولا تكون منفتحا على كل الناس، ولكن هذا لا يعني اني غيرت مواقفي".
ورأى المشنوق ان "الحكومة الحالية ليست حكومة اتفاقات سياسية بل توافقات لمرحلة انتقالية تنتهي دستورياً في 25 أيار وبالتالي فقرار المشاركة بها قرار انتقالي بهدف محدد وكل العناوين السياسية المختلف عليها ما زالت كما هي"، مشددا على ان "لا تغيير بالاتجاه السياسي، ولكن هناك مرحلة في البلد دقيقة جدا ولم يكن يجوز الابقاء على حكومة من لون واحد تتولى ادارة البلد السياسية والعسكرية والاقتصادية والامنية بظرف صعب".
ولفت وزير الداخلية الى ان "هناك شواهد كثيرة تؤكد ان الحكومة السابقة لم نكن مدعويين اليها ولم يمكن بالامكان ان نشارك بها".
واعلن "اننا لا زلنا على خلاف مع حزب الله بموضوع السلاح غير الشرعي والتدخل في سوريا، ولكننا لا نبحث عن اشتباكات فالآن ليس وقت اشتباكات فهناك خطر امني كبير يهدد لبنان نتيجة الوضع المستورد من سوريا وايضا خطر سياسي كبير".
ولفت الى ان رئيس الحكومة السابق سعد الحريري اكد ان المرحلة الحالية هي مرحلة ربط نزاع، مشيرا الى وجود "خطر كبير يتهدد لبنان ووحدة مجتمعه ونسيجه الاجتماعي وامنه".
الى ذلك، رأى المشنوق انه كان "هناك ارباك في العلاقة بين الجيش اللبناني وجمهور رفيق الحريري وينظرون اليه بانه غطى ارتباكات واخطأ بحقهم"، موضحا "اننا اتخذنا قراراً لحماية الجيش ومن خلال عدم مواجهة الجيش واحتضانه"، مؤكدا ان "قوى الامن الداخلي تمارس دورها بفعالية وهي جدية، ونحن وضحنا الالتباس والارتباك في العلاقة مع الجيش".
واشار الى "اننا نحاول التنسيق بين كل الاجهزة الامنية في البلد لحماية لبنان، ونضع رصيدنا السياسي والامني في العملية الامنية ولا نريد ان نكون شهوداً بل شركاء في السياسة والامن"، مشددا على "اننا جسم امني واحد اليوم، لا بد من الانتقال من مرحلة الحذر مع الجيش الى مرحلة الشراكة".
واعلن المشنوق ان "الخطة الامنية لا زالت في بدايتها وبحاجة لوقت لتظهر قدرتها على التغيير"، لافتا الى ان "النجاح الامني لم يتحقق كاملاً ولكنا نبدأ من مكان ما"، مؤكدا "اننا لا نقبل ان تكون اي قرية لبنانية ممراً للارهاب الى لبنان، من عرسال الى غيرها".
ولفت المشنوق الى انه "كان هناك سياسة في طرابلس فيها شيء من المؤامرة ووصلت الامور الى ان قادة المحاور والتطرف والارهاب ارادت ان يكون القرار لقادة المحاور، والغاء رجال الدين والسياسيين، لكننا دخلنا بالوقت المناسب للقول ان من يمثل طرابلس هم خيرة الناس من سياسييها ورجال دينها"، مشددا على ان "منطق الحماية لا يقوم الا على الدولة والجيش ومنطق الامن لا يقوم الا على الشراكة بين قوى الامن الداخلي والامن العام والجيش".
ورأى وزير الداخلية ان "ما حدث في طرابلس هو اعلان نهاية السياسة السورية في لبنان"، كاشفا ان المسؤول السياسي في الحزب "العربي الديمقراطي" رفعت عيد "هرب الى الضاحية ثم الى سوريا ووالده علي عيد هرب بالزورق، كما ان عددا كبيرا من المطلوبين بطرابلس هرب الى سوريا".
واعلن ان "الانتشار في البقاع سيتم في وقت قصير جداً"، لافتا الى "اننا خففنا من العمليات الارهابية ولكن يستحيل انهاء هذه الحالة بل تخفيفها".
واكد المشنوق ان "هناك قرارا دوليا وعربيا كبيرا بأن أمن لبنان لا يجوز ان يتعرض لاهتزاز وان لا تمتد الازمة السورية اليه".
ولفت الى ان "المقاتلين في سوريا يحملون 88 جنسية، وهناك 7000 مقاتل من حزب الله في سوريا، وما بين 200 و300 مقاتل لبناني آخرين"، مشيرا الى ان تدخل حزب الله بسوريا جزء من الازمة.
من ناحية أخرى، اعلن المشنوق ان ترشح رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع للانتخابات الرئاسية "لم يحرجنا، وهو قال بانه نسّق مع الحريري"، لافتا الى ان جعجع فرض نفسه كمرشح اول لقوى 14 آذار.
واكد وزير الداخلية ان "اكثرية الثلثين في مجلس النواب لانتخاب رئيس لن تتأمن دون اتفاق سياسي، وهذا الاتفاق لم يحدث حتى الآن"، معلنا انه "لا يرى انتخابات رئاسية بموعدها".
وشدد المشنوق على "أننا لن نسير بتعديل دستوري في الانتخابات الرئاسية"، معتبرا ان على الرئيس المقبل خلق استراتيجية دفاعية فعالة وادارة الحوار.


ـ النشرة: وهاب لـ"النشرة" عن ترشح جعجع: لا امكانية ولا حظوظ له مطلقا بالرئاسة
علّق رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهاب على اعلان رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع ترشحه للانتخابات الرئاسية قائلا:" نزلت العبدة على سوق العبيد ما استحلت غير شفتورة سعيد".
واعتبر وهاب في حديث لـ"النشرة" أن ترشيح جعجع "لا تحرز أصلا مناقشته خاصة أنّه هو شخصيا يعلم تماماً ان كل ما يطلبه شرعية المرشح وليس شرعية الرئيس لاقتناعه بأن لا امكانية ولا حظوظ له مطلقا بالرئاسة".
ولفت الى ان جعجع لم ينل حتى شرعية المرشح باعتبار ان حتى حلفاءه لا ينظرون بجدية لترشحه.
وعن سير جعجع بجدية بهذا الترشيح، قال وهاب:"من حقه أن يتعاطى مع ترشيحه بكثير من الجدية ولكنّه لن يصل به الى أي مكان".


ـ النشرة: الزعبي: لن نسمح بتأجيل الاستحقاق الرئاسي في سوريا وهو مستقل بذاته
لفت وزير الاعلام السوري عمران الزعبي، الى ان "ما يجري في سوريا صراع ومواجهة للتنظيمات الارهابية كتنظيم القاعدة، وبات واضحا حجم التورط الخليجي والتركي واحيانا الغربي بمنح الغطاء السياسي والدعم المالي والاستخباراتي لهذه التنظيمات".
ورأى الزعبي في حديث تلفزيوني، ان "من يديرون الحرب على سوريا اصبحوا يواجهون قناعات راسخة لدى السوريين بأن المعركة معركة مصير وليس مصير سوريا فقط بل مصير العروبة والاسلام والمسيحية والمنطقة ككل"، مشيرا الى ان "الطمأنينة موجودة، بحيث ان الصورة الضبابية تبددت وبات كل شيء واضح"، موضحا انه "بات واضحا طبيعة المهاجم والمعتدي وطبيعة الدعم لهم".
واكد الزعبي ان "الاستحقاق الرئاسي في سوريا موعد مستقل بذاته عن العمليات العسكرية"، مشددا على انه "ليس لاي سلطة ان تؤجل او تلغي هذا الاستحقاق الذي سيجري بموعده"، لافتا الى انه "حتى ذلك الموعد نتمنى ونعمل على انهاء الحروب على الجبهات في سوريا"، موضحا ان "العمليات العسكرية سوف تستمر بمعزل عن الاستحقاق الرئاسي"، مشددا على "اننا لن نسمح لا لاسباب امنية او عسكرية او سياسية داخلية او خارجية بتاجيل او الغاء الاستحقاق الرئاسي".
ورأى الزعبي ان "الاستحقاق الرئاسي سوف يعزز صمود السوريين، وتماسك الدولة، وبنية القيادة العسكرية وقدرتها على القيام بواجباتها الدستورية"، معتبرا ان "الاستحقاق الرئاسي هو بمثابة اختبار لخطابنا السياسي والقانوي والدستوري".
ولفت الزعبي الى ان "الرئيس السوري بشار الاسد هو الذي يحدد قراره بالترشح لولاية جديدة برئاسة الجمهورية ضمن المهلة الدستورية"، مشيرا الى ان "هناك اغلبية ساحقة من السوريين تريد من الاسد وتضغط عليه ان يستمر بقيادة البلاد عبر منصب رئاسة الجمهورية"، مؤكدا ان "الاستحقاق الرئاسي لا يتعارض مطلقا مع بيان جنيف، وكل حديث بهذا الاتجاه هو كلام سياسي لا غير".
في سياق اخر، اشار الزعبي الى انه "منذ منتصف عام 2013 ونحن نعمل على ملف اللاجئين السوريين"، داعيا اللاجئين السوريين الذين يستطيعون العودة الى مكان سكنهم الرئيسي في بلادهم الى العودة، مؤكدا انه "ليس لنا موقف من اي احد خرج من سوريا الا اللذين حملوا السلاح، وكل تصوير غير ذلك هو لجعل هذه المسألة جرحا مفتوحا".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها