16-05-2024 12:24 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 09-04-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 09-04-2014

أبرز ما جاء في الصحف المواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 09-04-2014


أبرز ما جاء في الصحف المواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 09-04-2014

- الفاينانشال تايمز: مليار دولار لخبراء بريطانيين لتطوير التعليم المهني في السعودية
من بين موضوعات الشرق الأوسط في صحف اليوم تقرير عن عقود بأكثر من مليار دولار لخبراء بريطانيين لتطوير التعليم المهني في السعودية، وآخر عن منع إسرائيل للعداء الفلسطيني نادر المصري من المشاركة في ماراثون فلسطين في الضفة الغربية.
إذ نشرت صحيفة الفاينانشال تايمز تقريراً لهيلين واريل بعنوان "خبراء بريطانيون لتطوير مهارات التعليم المهني في السعودية". وقالت كاتبة التقرير إن شركات تطوير المهارات في بريطانيا حصلت على عقود عمل في مجال التدريب التقني والمهني تقدر بأكثر من مليار دولار لإدارة 16 كلية للتعليم المهني في السعودية.
وأضافت واريل أن هذا الاتفاق يعد جزءاً من خطط السعودية لبناء أكثر من 100 كلية في أرجاء المملكة لسد العجز في المهارات وتطوير قطاع الأعمال فيها، مشيرة إلى أن السعودية تسعى إلى تطوير برامج التعليم المهني للشباب لأن أكثر من نصف عدد السكان في البلاد هم أقل من 25 عاماً.
وأشارت واريل إلى أن الرياض ضخت العديد من الأموال في قطاع التعليم العالي في السنوات القليلة الماضية في خطوة منها لسد العجز في بعض المهن في البلاد، إذ عملت على زيادة عدد الجامعات الحكومية ثلاثة أضعاف، وأعطي عشرات الآلاف من السعوديين منحاً دراسية لتلقي تعليمهم خارج البلاد.
ويعد توقيع هذه العقود إشارة إلى أن التجارة بين السعودية وبريطانيا لا تقتصر فقط على موادر الطاقة والخدمات العسكرية، بل تشمل أيضاً التطوير التعليمي في البلاد وذلك بحسب ماثيو هانكوك وزير الدولة البريطاني لشؤون المهارات والمشروعات.
"حظر إسرائيلي"
ومن صحيفة التايمز نقرأ مقالاً بعنوان "الحظر الإسرائيلي يجبر الأولمبي الوحيد في غزة على عدم المشاركة في الماراثون". ويقول المقال، الذي أعدته من القدس كاثرين فيليب، إن ماراثون فلسطين سينطلق من دون مشاركة العداء الأولمبي الوحيد في غزة بعد رفض إسرائيل السماح له بالسفر إلى الضفة الغربية. وقالت المحكمة العليا في إسرائيل إنه لا سلطة لديها تخولها النظر في التماس مقدم من نادر المصري ضد قرار وزير الدفاع الإسرائيلي برفض سفره إلى بيت لحم للمشاركة في ماراثون الجمعة.
وكان المصري هو الرياضي الوحيد من غزة وواحدا من أربعة رياضيين ورياضيات فلسطينيين شاركوا في أولمبياد بكين عام 2008، حيث شارك فيها في سباق خمسة آلاف متر.
وسمحت إسرائيل للمصري بالسفر إلى أريحا للتدريب مع المدرب الفلسطيني ووصفت ذلك بأنه "بادرة إنسانية". ولكن منذ تولي حماس للسلطة في غزة عام 2007 حدت إسرائيل من دخول الفلسطينيين إلى أراضيها، سامحة بدخولهم في الظروف الخاصة فقط، مثل الحالات الطبية الطارئة.
وقال المصري إنه لا يمكنه الانتظار حتى تحل الأزمة ليتمكن من السفر لأن مستقبله الرياضي سينتهي.
وقال المصري للراديو الإسرائيلي "لا توجد لدي أي خلفية أمنية، أنا رياضي ولاعب ألعاب قوى، وأحترم بلادي وأغادر وأعود وهذا كل شيء". وأضاف "أنا في الرابعة والثلاثين، وأمامي عامان أو ثلاثة قبل أن اعتزل اللعب". وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية للمحكمة إن رغبة المصري في المشاركة في الماراثون لا ينطبق عليها وصف "حالة إنسانية خاصة"، وأضافت أن الماراثون الفلسطيني، على النقيض من الألعاب الأولمبية، ذو طابع سياسي، لأن أحد الأهداف المعلنة لمنظميه هو لفت الانتباه إلى القيود المفروضة على حركة من يعيشون في المناطق المحتلة".
"اختلافات"
وتحت عنوان"أوكرانيا: ألعاب خطيرة"، قالت صحيفة الغارديان إنه من الصعب تقدير الضرر الناتج إذا ما تدخلت القوات الروسية مرة أخرى في أوكرانيا، لأنها ستقضي تماماً على آمال كييف في تحقيق مستقبل أفضل لبلادها. وأوضحت الصحيفة أن هذا لن يكون إلا جانباً واحداً من التغييرات التي ستطرأ في الشؤون الدولية والتي من شأنها أن تلقي بظلالها على أوروبا وروسيا، وتعمل على إضعافها، كما أنها ستؤدي إلى مواجهة بين الشرق والغرب وقد تحتاج إلى سنوات للتغلب عليها.
ورأت الافتتاحية أن الأعمال التجارية ستستمر، كما أن الإنفاق العسكري سيزداد لكن سيتم تجنب اندلاع الحرب. وقالت الصحيفة إن ذلك سيؤدي إلى تكوين عالم منكمش ومتوتر في الوقت الذي تحتاج فيه الدول المتقدمة للعمل معا لمواجهة التحديات التي تواجهنا جميعاً، مشيرة إلى أن ضم شبه جزيرة القرم أخذنا إلى منتصف طريق تلك الوجهة السيئة، إلا أن المزيد قادم.
وأوضحت الصحيفة أن هذا هو سبب مطالبة المتظاهرين في المدن الشرقية في أوكرانيا بإجراء استفتاء، ليس على مستقبلهم في أوكرانيا، بل على مسألة انضمامهم إلى روسيا ايضاً.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الانتفاضات المصغرة قد تبدو محدودة نسبياً، إلا أن روسيا تعتبر عقلها المدبر. وختمت الصحيفة بالقول إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف كان مصيباً عندما تحدث عن الاختلافات بين المناطق الأوكرانية، مضيفة أن السؤال الذي ينبغي على لافروف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإجابة عليه يكمن في طريقتهم في التعامل مع هذه الاختلافات، وإن كانت نيتهم المساعدة أو التلاعب بها بهدف السيطرة عليها.


-صحف العالم: السماح بزواج الأطفال دون التاسعة قريبا في العراق
اهتمت الصحف العالمية بمجموعة من الأخبار والموضوعات ومن أبرزها قرب المصادقة في العراق على قانون يسمح بزواج الأطفال دون سن التاسعة، وكيري يلقي اللوم على الجانب الإسرائيلي في عرقلة عملية السلام.
ذا تلغراف
يبدو أن مجلس النواب العراقي على وشك المصادقة على قانون جديد يشرع زواج الأطفال دون التسع سنوات، وهو ما وصفته مجموعات حقوق الإنسان بأنه يحفز على عدم المساواة.
ويحدد القانون العراقي الحالي سن الـ18 كسن للزواج ولا يشترط بالضرورة الحصول على موافقة الأهل، كما يوضح أن بإمكان الفتاة الزواج في سن الـ15، ولكن بموافقة ولي الأمر.
غير أن التشريع الجديد، الذي يوصف بتشريع الجعفري، يقترح قواعد جديد مشابهة لتلك المتبعة في إيران المجاورة.
لوس أنجلوس تايمز
قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن إعلان إسرائيل الأسبوع الماضي عن بناء وحدات استيطانية جديدة في القدس الشرقية أدى إلى هدم جهود ثمانية أشهر للتوصل إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأضاف كيري، في كلمته أمام لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس، إن الطرفين أقدما على خطوات أعاقت التقدم إلى الأمام، غير أن اللحظة الحاسمة كانت عند إعلان إسرائيل عن نيتها بناء 700 وحدة سكنية.
وعلى إثر ذلك، قال كيري إنه سيبحث مع الرئيس الأمريكي باراك أواما ما إذا كانت هناك أي ضرورة في الاستمرار في هذه المفاوضات، إذ أن أيا من الطرفين يرفضان تقديم أي تنازلات.
تايمز أوف إسرائيل
قال الحارس الشخصي السابق لياسر عرفات إن الرئيس الفلسطيني السابق كان يكذب حين يستنكر الهجمات الانتحارية على المدنيين الإسرائيليين، وذلك بضغط من مصر.
وقال محمد الداية، في مقابلة مع بي بي سي العربية: "كان ذلك يحدث بضغط من الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، إذ كان يهاتفه ويطلب منه استنكار الهجمات على الإسرائيليين. وفي المقابل كان عرفات يقول له إن هناك فلسطينيين ممن يسقطون شهداء، ولكن مبارك كان يرد بالقول: استنكر وإلا فسوف يقضون عليك."


-الغارديان: من الصعب تقدير الضرر الناتج عن تدخل روسيا في اوكرانيا
ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية "انه من الصعب تقدير الضرر الناتج إذا ما تدخلت القوات الروسية مرة أخرى في أوكرانيا، لأنها ستقضي تماماً على آمال كييف بتحقيق مستقبل أفضل لبلادها".
وأوضحت الصحيفة أن "هذا لن يكون إلا جانباً واحداً من التغييرات التي ستطرأ في الشؤون الدولية والتي من شأنها أن تلقي بظلالها على أوروبا وروسيا كما وتعمل على إضعافها، كما أنها ستؤدي إلى مواجهة بين الشرق والغرب وقد تحتاج إلى سنوات للتغلب عليها".
ورأت ان "الاعمال التجارية ستستمر كما أن الإنفاق العسكري سيزداد لكن سيتم تجنب اندلاع الحرب"، موضحة ان "ذلك سيؤدي إلى تكوين عالم منكمش ومتوتر في الوقت الذي تحتاج فيه الدول المتقدمة للعمل سوية لمواجهة التحديات التي تواجهنا جميعاً"، مشيرة إلى أن "ضم شبه جزيرة القرم أخذنا إلى منتصف طريق تلك الوجهه السيئة، إلا أن المزيد قادم".
ولفتت الصحيفة إلى أن "هذا هو سبب مطالبة المتظاهرين في المدن الشرقية في أوكرانيا بإجراء استفتاء ليس على مستقبلهم في أوكرانيا بل على مسألة إنضمامهم إلى روسيا ايضاً"، مؤكدة أن "هذه الانتفاضات المصغرة قد تبدو محدودة نسبياً ، إلا أن روسيا تعتبر عقلها المدبر".
وأشارت الصحيفة إلى أن "وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف كان مصيباً عندما تحدث عن الاختلافات بين المناطق الأوكرانية، مضيفة أن السؤال الذي ينبغي على لافروف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإجابة عليه يكمن في طريقتهم في التعامل مع هذه الاختلافات، وإن كانت نيتهم المساعدة أو التلاعب بها بهدف السيطرة عليها".


-روسيا اليوم: وزير داخلية أوكرانيا: بالقوة أو الحوار السياسي يمكن حل أزمة شرق البلاد خلال يومين
أعلن وزير الداخلية الأوكراني أرسين أفاكوف يوم الأربعاء أنه يمكن حل الأزمة في مقاطعات لوغانسك ودونيتسك وخاركوف بشرق أوكرانيا في غضون 48 ساعة بالقوة أو من خلال الحوار السياسي. وقال أفاكوف في مستهل اجتماع الحكومة الأوكرانية يوم الأربعاء 9 أبريل/نيسان، إن "عملية أمنية تُجريها وزارة الداخلية في كافة المقاطعات الشرقية الثلاث ويمكن تنفيذ كل مهمات الخطة في أية لحظة". وأشار الوزير الأوكراني إلى أن هناك خيارين لتسوية الوضع في شرق أوكرانيا يتمثل الأول في التسوية السياسية والثاني هو خيار القوة، مؤكدا أن كييف مستعدة لكلا الخيارين. من جهة أخرى أعلن جهاز الأمن الأوكراني في لوغانسك يوم الأربعاء أن 51 شخصا غير مسلح خرجوا الليلة الماضية من مبنى جهاز الأمن الذي استولى عليه ناشطون في هذه المدينة، وذلك بعد إجراء مفاوضات معهم. هذا وكان المئات من المطالبين بإجراء استفتاء بشأن فيدرالية أوكرانيا قد واصلوا الاحتجاج يوم الثلاثاء أمام مقر الأمن الأوكراني المستولى عليه في لوغانسك. وتحسبا لمحاولات محتملة من قبل أجهزة الأمن الأوكرانية لإعادة السيطرة على مقرها، واصل المحتجون يوم الثلاثاء بناء المتاريس حول المبنى، داعين سكان المدينة المتضامنين إلى الانضمام لاعتصامهم. من جهة أخرى أعلن عضو البرلمان الأوكراني والمرشح للرئاسة سيرغي تيغيبكو أنه تمكن من دخول مبنى جهاز الأمن في لوغانسك والتحدث إلى الأشخاص الذين استولوا عليه، رافضا وجود أي رهائن أو مواطنين روس بين هؤلاء الأشخاص. وأكد تيغيبكو أن المتحصنين بمبنى جهاز الأمن سيعلنون قريبا عن مطالبهم، مضيفا أن السلطات في كييف لا تصغي إلى مطالب جنوب شرق البلاد وتصف المحتجين هناك بالانفصاليين، رغم أنهم يتحدثون فقط عن توسيع صلاحيات الأقاليم وفدرلة أوكرانيا مع الحفاظ على وحدتها.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها