قال خبيران لدى الامم المتحدة الجمعة ان اجلاء الاقليات الدينية في جمهورية افريقيا الوسطى يجب ان يكون "الحل الاخير"،واكدا ضرورة استشارة المعنيين قبل اتخاذ قرار مماثل والتأكد من احترامه للمعايير الدولية
قال خبيران لدى الامم المتحدة الجمعة ان اجلاء الاقليات الدينية في جمهورية افريقيا الوسطى يجب ان يكون "الحل الاخير"، واكدا ضرورة استشارة المعنيين قبل اتخاذ قرار مماثل والتأكد من احترامه للمعايير الدولية.
والخبيران في شؤون حقوق الانسان هما الزمبابوي شالوكا بياني، المسؤول عن النزوح الداخلي، والمجرية ريتا ازساك المسؤولة عن قضايا الاقليات.
وبمساعدة الامم المتحدة تم اجلاء 93 مسلما من مواطني جمهورية افريقيا الوسطى الاثنين من العاصمة بانغي الى مدينة بامباري هربا من تهديدات الميليشيات المسيحية.