التقرير الصحفي التربوي ليوم الجمعة 9 / 5 / 2014
التقرير الصحفي التربوي ليوم الجمعة 9 / 5 / 2014
1- طلاب حقوق "اللبنانية".. مطالبنا محقة
2- إعتصام لطلاب الآداب في البقاع رفضاً لنقل الماستر إلى العمادة
4- حول نشر وثائق داخلية خاصة بالجامعة الأميركية
5- إدارة «اللبنانية» تتجاهل الإضراب المفتوح لطلابها
6- مسابقة نوعية متميّزة أطلقتها كلية الصحة في «MUBS»
طلاب حقوق "اللبنانية": مطالبنا محقة - (جريدة السفير)
أعلن طلاب كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية في "الجامعة اللبنانية" الاستمرار في إضرابهم متمسكين بمطالبهم، ومنها تأجيل الدورة الثانية حتى أيلول المقبل، وخفض معدل النجاح في الماستر.
وسبق أن نفذ طلاب الكلية سلسلة اعتصامات كان آخرها يوم الثلاثاء الماضي، رداً على موقف عميد الكلية د. كميل حبيب الرافض للاستماع لمطالبهم.
وأكد الطلاب في بيان أنهم لن يتراجعوا عن مطالبهم حتى تحقيقها، معتبرين أنها "مطالب ناتجة عن سوء فهم إدارة الجامعة للنظام التعليمي الذي يفسرونه بحسب أهوائهم، ويتخبطون في قرارات متناقضة بشأنه".
واستنكروا "تهرب العميد من الاجتماع مع ممثلين عن الطلاب، وتأجيله مرات عدة، وتمزيقه العريضة الموقعة من قبل طلاب الفرع الثاني. وكرروا التذكير بمطالبهم وهي: "تأجيل الدورة الثانية للفصل الحالي، إلى شهر أيلول كما كان معمولا به في السابق مما يفسح المجال أمام الطلاب الاستعداد أكثر للامتحانات. السماح لطلاب السنة الثالثة بإقامة دورة استثنائية بمادتين كما حدث العام الماضي بدلا من أن يضيع الطالب سنة كاملة على مادتين وهذا بسبب سوء نظام الـL.M.D، خفض معدل النجاح من الـM1 إلى الـM2 من 12/20 إلى 11/20". وسأل البيان عن مصير "دورة اللغة اﻷجنبيه للسنوات الثانية والثالثة التي استوفي رسم الاشتراك بها خمسين ألف ليرة من دون تدريس".
اعتصام لطلاب الآداب في البقاع رفضاً لنقل الماستر إلى العمادة - (جريدة النهار)
في تحرك هو الثاني لهم، اعتصم امس، طلاب في الفرع الرابع لكلية الآداب والعلوم الانسانية في الجامعة اللبنانية في البقاع، بدعوة من مجلس طلاب الفرع، "رفضاً للقرار الصادر عن ادارة رئاسة الجامعة اللبنانية، بنقل الماستر من الفروع الى مركز العمادة في بيروت، ورفع معدل النجاح من الاجازة الى الماستر 1 ليصبح 13/ 20”. واعتبر الطلاب المعتصمون ان القرارين ظالمان في حق متابعة تحصيلهم العالي الذي يتوافر لهم في غير الجامعة اللبنانية لكونهم من فئات الدخل المحدود ومن سكان الاطراف، فهم غير قادرين لا على الاقامة في بيروت، ولا تكبد مصاريف ومشقة التنقل مسافات كبيرة بين البقاع وبيروت.
3800 تلميذ من مدارس رسمية استفادوا من برنامج "أكسس"
هيل: السفارة الأميركية تلتزم البرامج التعليميّة والاستثمار في الطاقات - (جريدة النهار)
شكل أمس متخرجو برنامج المنح الصغيرة لتعليم الإنكليزية (أكسس) ومنفذو البرنامج والهيئة التعليمية عنوانا تربويا يتجدد منذ 10 أعوام وهو الذكرى العاشرة لـ"ولادة" البرنامج الذي احتفلت به السفارة الأميركية في بيروت.
في منزل السفير الاميركي ديفيد هيل، حضر منفذو البرامج من مؤسستي "أمديست" و"العرفان" ومجموعة من متخرجي البرنامج والجيل الناشىء عليه للتعبير عن شهادة حية على التغيير الإيجابي في شخصية المنتسبين الشباب.(..).
شخصية التلميذ .. أولوية
على هامش الحفل، وزع نص عن أهمية البرنامج الذي "أبصر النور في العام 2004 وهدفه الأساسي تعليم اللغة الإنكليزية لتلامذة المدارس الرسمية والذين تراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً وتطوير مهاراتهم الأساسية في اللغة من خلال دورات دراسية مكثفة ما بعد المدرسة". وشدد على تعاون السفارة مع وزارة التربية التي "عملنا معها منذ انطلاقة البرنامج والذي استفاد منه حتى سنة 2014 أكثر من 3800 تلميذ في مدارس رسمية من كل المحافظات اللبنانية، في ما يقارب الـ200 صف في المناطق اللبنانية كلها. وللتلامذة فرصة لمتابعة 400 ساعة في اللغة الإنكليزية من خلال منهاج يتوزع على سنتين دراسيتين مع كتب مدرسية أميركية، علماً أن ساعات التدريس تتوزع بين 4 و 6 ساعات أسبوعياً بعد الدوام المدرسي العادي".
وأعلن أن البرنامج سمح "لتلامذة كفوئين تمرسوا في اللغة الإنكليزية لا سيما في التعبير الكلامي أو الكتابة أن ينالوا منحة دراسية كاملة من برنامج المنح الجامعية الذي تطلقه السفارة الأميركية لتلامذة من برنامج "أكسس" أثبتوا مهاراتهم في اللغة بامتياز مما خولهم الحصول على منحة جامعية كاملة للدراسة في الجامعة الأميركية في بيروت أو الجامعة اللبنانية الأميركية أو جامعة هايكازيان". والبرنامج يتيح "للمشاركين الكفوئين المشاركة لاحقاً في برامج التبادل والدراسة في الولايات المتحدة."(..).
حول نشر وثائق داخلية خاصة بالجامعة الأميركية - (جريدة الأخبار)
صدر عن مكتب الاعلام في الجامعة الاميركية في بيروت بيان حول نشر وثائق داخلية خاصة بالجامعة الاميركية، جاء فيه:
نشرت صحيفة «الأخبار» بتاريخ 5 و6 أيار، وثائق وتقارير داخلية خاصة تتعلق بمزاعم عن وجود احتيال وفساد وهدر في الجامعة الأميركية في بيروت. تدين الجامعة نشر هذه الوثائق الداخلية والحملة الإعلامية التي يشنّها أشخاص يسعون إلى تشويه سمعة واحد من الصروح الأكاديمية المساهمة التي يعتزّ بها لبنان.
على النقيض من الأغراض المتوخّاة من هذه الحملة الإعلامية، فإنّ هذه التقارير، وما تضمّنته من توصيات شاملة، التي جرى إعدادها بطلب من الجامعة الاميركية في بيروت، تُظهر بما لا يرقى إليه الشك الاهتمام الفوري والمركز الذي توليه الجامعة لأية اتهامات بوجود انتهاكات.
القضية التي أعادت «الأخبار» إثارتها تتضمن أحداثا تعود الى ما يقل عن عشر سنوات، وتتعلق بسلسلة من الاتهامات التي وجّهها عضو سابق في مجلس الأمناء إلى الجامعة، بُعيد مغادرته المجلس. وفور أخذ العلم بالاتهامات، ألّف مجلس الأمناء لجنة خاصة للنظر فيها، وكُلّف محقّق مهني مستقل إجراء تحقيق مكثّف وشامل.
ليست التقارير التي نتجت عن هذا التحقيق، والتي نشرتها «الأخبار»، سوى دليل على الجهود الدؤوبة والحثيثة التي تبذلها الجامعة الأميركية في بيروت، لمعالجة مكامن الضعف الفعلية، أو المتخيلة، في سياساتها وإجراءاتها وممارساتها.
لدى إنجاز التقرير النهائي لشركة KPMG عام 2012، جرى تلخيص ومشاركة استنتاجات اللجنة الخاصة (AD HOC COMMITTEE) مع أسرة الجامعة. وخلال عامين، منذ صدور هذا التقرير، عالجت إدارة الجامعة غالبية التوصيات التي وضعها المحققون المستقلون. ويجري العمل بانتطام على تحسين تكنولوجيا المعلومات وسواها من الانظمة. ويجري إعلام مجلس الامناء على نحو منتظم عند كل محطة بتنفيذ هذه التوصيات.
ويستطيع قراء صحيفة «الأخبار» ان يروا بأنفسهم أن مادة التحقيق التي نُشرت لا تكشف على الاطلاق عن وجود احتيال أو فساد في مركز الجامعة الاميركية الطبي أو في الجامعة، بل تؤكّد بصورة مستقلة وجود قصور في بعض العمليات الادارية والسياسات والضوابط الداخلية، التي سبق لإدارة الجامعة أن حدّدتها وبدأت بمعالجتها في الوقت نفسه، الذي كان المحقّقون يعملون فيه على إنجاز المراجعة المكثّفة التي استمرّت تسعة أشهر. ولدى الجامعة مجموعة متكاملة من السياسات لضمان النزاهة المؤسسية، وللكشف عن ومنع الفساد والاحتيال. ويعطي رد الجامعة على اتهامات الفساد دليلا دامغا على نزاهة المؤسسة وممارساتها.
إن نشر المزاعم عن وجود فساد وسوء إدارة في الجامعة الأميركية في بيروت (...) لا يخدم جمهور القراء ولا يسهم، على وجه التحديد، في تعزيز مكانة الجامعة بما يعود بالمنفعة الحقيقية على الطلاب والمرضى والأساتذة والعاملين في الجامعة. لقد عملت الجامعة الأميركية في خدمة لبنان والمنطقة، بلا كلل، منذ ما يزيد على 148 عاماً، في الأزمنة العسيرة واليسيرة، وخرّجت عشرات آلاف الطلاب الذين قدّموا مساهمات كبيرة في مجالاتهم المهنية، ولمجتمعاتهم، وللعالم بأسره. لطالما تمسّكت الجامعة الأميركية في بيروت بحرية الفكر والتعبير والصحافة والتجمّع، لكن الحرية يجب أن تترافق مع المسؤولية، ولا سيما مسؤولية إعلان الحقيقة.
إدارة «اللبنانية» تتجاهل الإضراب المفتوح لطلابها - (جريدة الأخبار)
أعلنت الجمعية العمومية لطلاب كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية في مجمع الحدث الجامعي يوم الاثنين الماضي الإضراب المفتوح، ولا يزال حوالى 4000 طالب تقريباً يمتنعون عن دخول قاعات المحاضرات حتى اليوم.
أبرز المطالب ثلاثة: إجراء دورة امتحانات استثنائية للطلاب الذين بقي لديهم مادتان قبل نيل الإجازة والتقدم للماجستير، وإجراء الدورة الثانية من الامتحانات في شهر أيلول بدلاً من تموز كي يكون للطلاب الوقت الكافي لإعادة الدراسة والتحضير، وخفض معدل الـ M1 والـ M2 لطلاب الماجستير من 12/20 إلى 11/20؛ وذلك وفقاً لنظام LMD الذي يرفض الطلاب تطبيقه بانتقائية، كونه نظاماً مترابطاً ومتكاملاً. يسأل الطلاب كذلك عن مصير اشتراك بقيمة 50 ألف ليرة دفعه الطلاب كبدل حضور دورة في لغة أجنبية، وقد شارف الفصل الدراسي على الانتهاء ولم يتم تنظيم أي دورة.
تجاهلت الإدارة الإضراب الطلابي الذي أوقف المحاضرات بشكل كامل لأربعة أيام، وكان يُفترض بعميد الكلية عماد حبيب أن يلتقي ممثلي الطلاب يوم أمس، غير أن الأخيرين انتظروا حضور العميد في الموعد المحدد ولم يحضر، بل أبلغهم بشرط فك الإضراب قبل الاجتماع. يناشد الطلاب وزير التربية التدخل العاجل لحل المشكلة، في حين يقترب موعد نهاية الفصل الدراسي وبدء الامتحانات.
مسابقة نوعية متميّزة أطلقتها كلية الصحة في «MUBS» - (جريدة اللواء)
مسابقة نوعية متميّزة أطلقتها كلية الصحة في الجامعة الحديثة للإدارة والعوم MUBS “Science Rally” بالتعاون مع جامعات عالمية Durham (UK), Colombia (USA), Harvard (USA) هذه المسابقة الأولى على صعيد لبنان تهدف إلى تنمية قدرات الطلاب في المرحلة الثانوية وحثّهم على إدراك ومعرفة ما يحيط بهم من أحداث بطريقة علمية منطقية وصحيحة.
افتتحت المباراة بكلمة ترحيب وتعريف من د. منال شبو مساعد نائب الرئيس للأبحاث العلمية في MUBS، ومن ثم كلمة لرئيس مجلس أمناء الجامعة د. حاتم علامي حيث شدّد على أهمية هذا النوع من المسابقات التي تنمي قدرات الطلاب وتوسع ثقافتهم وتبقيهم على تواصل مع آخر المعلومات العلمية الحديثة في مجال العلوم.
وفي جوٍ حماسي وروحٍ رياضية تبارت إثنتي عشرة مدرسة على أربع جولات أمام لجنة علمية مؤلفة من د. حسن زراقط AUB، د. منال شبو MUBS، د. علي الزعرت BAU، ود. وليد المعوش MUBS، حيث تصدّرت Grand Lycee School المرتبة الأولى حائزة خمسة بطاقات سفر إلى تركيا، Lycee National بالمرتبة الثانية وAmjad بالمرتبة الثالثة حائزين جوائز نقدية قيّمة.