اتفاق حمص وما سبقه في العديد من المناطق، أكدَت نجاعة منطق الحوارِ السوري الداخلي، بمعزل عن القوى الخارجية.
جعفر مهنا - دمشق
اتفاق حمص وما سبقه في العديد من المناطق، أكدَت نجاعة منطق الحوارِ السوري الداخلي، بمعزل عن القوى الخارجية.
اتفاق حمص وما سبقه في العديد من المناطق، أكدَت نجاعة منطق الحوارِ السوري الداخلي، بمعزل عن القوى الخارجية.
جعفر مهنا - دمشق
اتفاق حمص وما سبقه في العديد من المناطق، أكدَت نجاعة منطق الحوارِ السوري الداخلي، بمعزل عن القوى الخارجية.