أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 23-05-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 23-05-2014
- النشرة: توقيف 3 متهمين بخطف طفل في الرملة البيضاء والمطالبة بفدية لاطلاقه
اعلنت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي - شعبة العلاقات العامة في بيان انه "بتاريخ 20/02/2013 أقدم ثلاثة أشخاص مجهولين على خطف الطفل محمد عواضة من أمام منزل ذويه الكائن في محلة الرملة البيضاء، ومن ثم أطلقوا سراحه بعد خمسة أيام لقاء فدية مالية. وبنتيجة الإستقصاءات والتحريات المكثفة التي قامت بها شعبة المعلومات تم توقيف المشتبه فيهم، وهم: م.ت.(مواليد عام 1982)، خ.ب.(مواليد عام 1983)، م.خ.(مواليد عام 1984)، جميعهم لبنانيون".واشارت الى انه "بالتحقيق معهم اعترفوا بقيامهم بعملية الخطف بقصد الحصول على فدية مالية، بالإشتراك مع شخص رابع يدعى م.أ. (مواليد عام 1981)، متوار عن الأنظار. والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورط الرابع".
- الوكالة الوطنية: سلام في مستهل مجلس الوزراء: الحكومة ستقوم بواجباتها كاملة بانتظار انتخاب رئيس
اكد رئيس مجلس الوزراء تمام سلام انه "في انتظار انتخاب رئيس للجمهورية فإن الحكومة سوف تقوم بواجباتها كاملة لجهة رعاية شؤون اللبنانيين والسهر على مصالحهم"، ودعا في مستهل جلسة مجلس الوزراء في السراي الحكومي، الى "ضرورة تضافر جهود كل القوى السياسية لانتخاب رئيس جديد، وعدم السماح لفترة الشغور ان تطول".واشارالى ان "اجواء اللقاءات مع السعوديين كانت ممتازة، وسمعت من القادة السعوديين عن عودة السعوديين الى لبنان".
- موقع تيار المستقبل: مكاري: لا جلسة قبل حل مشكلة من هو الرئيس
كشف نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري أن "احدى الصفات التي اتمنى ان تكون لدى رئيس الجمهورية المقبل هي الصفات الموجودة في الرئيس ميشال سليمان، واتمنى ان يبدأ من حيث انتهى الرئيس سليمان".وقال، في حديث إلى "المؤسسة الللبنانية للارسال"، إن "ما نراه اليوم هو ميشال سليمان الحقيقي، كان رئيساً لكل الفرقاء وتوافقي، وحاول ان يستخدم هذا التوافق، واكبر اثبات على انه كان رئيساً للطرفين انهما في فترة من الفترات لاماه وانتقداه، وهذا دليل على انه متوازن في ادائه، الا انه اصطدم في الواقع".واوضح أن " التوافق لا ان يوافق على الخطأ، لذلك نرى الرئيس سليمان في الفترة الاخيرة اصبح يُعتبر بالنسبة للبعض فريقاً، ولكنه في الواقع لم ولن يصبح فريقاً ورفض الخطأ والشواذ".أضاف: "كل من يرأس الجمهورية إن كان من "14 او 8 آذار" او وسطياً ينتهي كرئيس لـقوى "14 آذار"، لأنه سيقف في النهاية مع الحق، ومع مشروع قوى "14 آذار" لكل البلد وليس لقسم منه، وهو مشروع استقرار ومؤسساتي". وتمنى مكاري "على الرئيس المقبل معرفة ان السنوات الثلاث الاولى التي استهلكت من عهد الرئيس سليمان والتي حاول خلالها ان يوفق، هي فترة ضياع، وان يبدأ من اعلان أن الرئيس الذي نريده للبنان هو الرئيس الذي لا يريده "حزب الله"، فالمقاومة لم تعد تحمي لبنان. انا لا اقول كما يقول النائب محمد رعد "انا لا أقبل" بفلان رئيساً للجمهورية، فرعد يستطيع القول "لا اقبل" لأنه يستطيع ان يستعمل سلاحه في الداخل".واكد ان"مرشحنا للانتخابات الرئاسية حتى الآن هو رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع، وتفاوضنا مع النائب ميشال عون لا يعني ان جعجع سيصل مئة في المئة الى سدة الرئاسة".ورأى أن"مفاوضات باريس يوضحها اللقاء الذي تم مؤخراً بين رئيس الحكومة السابق سعد الحريري والدكتور سمير جعجع، فوجهة نظر الحريري مبنية اساساً على عدم قبوله بالشغور في الرئاسة الاولى لأنه يخاف من تداعيات الامر على لبنان. والسبب الآخر هو ان الحريري اخذ لقاء الاقطاب الاربعة في بكركي على محمل الجد وان المسيحيين يريدون رئيساً هم يختارونه، وليس في نية الحريري الانتخاب نيابة عن المسيحيين، ومقررات بكركي تضمنت إختيار أحد الاقطاب الاربعة الذين تعهدوا بتأمين النصاب".ولفت إلى أن " الرئيس الحريري بناء على تجربة الاشهر الثلاثة الاخيرة من التعاون مع رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون وجد ان الحكومة انتجت خلال ثلاثة أشهر ما لم تنتجه الحكومات السابقة في سنوات، ورأى ان هذا التعاون منتج لذلك "لا "فيتو" من الحريري على عون انطلاقاً من نجاح التعاون معه في الحكومة، ولكنه لم يقل انه سينتخب عون وسيتخلى عن حلفائه المسيحيين". واعتبر أن"ترشح جعجع كان سيحصل بناء على مقررات بكركي، كونه الاقوى مسيحياً في فريقنا، وكل قطب ماروني يعتبر نفسع مرشحاً لرئاسة الجمهورية، وجعجع لا يتمسك بترشحه، وعندما قلت لجعجع ان الحسابات قد لا توصله الى الرئاسة الاولى كان جوابه اذا كان هناك أحد في 14 آذار سيصل سأتنازل عن ترشحي لصالحه". وذكّر مكاري بأنه "في العام 2008 رشحت قوى 14 آذار أكثر نائب اخلاقاً والذي لا تصدر عنه كلمة قبل ان يزنها المرشح المرحوم نسيب لحود، وحصلت المقاطعة وكانت اقوى من المقاطعة لسمير جعجع بالنسبة إلى الفريق الأخر، وأي مرشح من "14 آذار"هو استفزازي".وواصل في هذا السياق "في المرة السابقة كانت المقاطعة شاملة لحركة "امل"، وهذه المرة الحركة غير مشمولة بمقاطعة مجلس النواب. واذا اردنا التحدث عن الاستفزاز فإننا نراه عند "حزب الله"، عندما قال إن7 ايار انه يوم مجيد، وعندما قال إن المتهمين بقتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري هم قديسون، اليس هذا استفزازاً؟ وهل صار نسيب لحود استفزازياً والمتهمون بقتل رفيق الحريري قديسون؟!".وتابع مكاري: "الاستحقاق الرئاسي يهمّ المسيحيين وصورتهم، ويمكنني الاقتناع بأن لا نتوصل الى انتخاب رئيس ضمن المهلة القانونية، لكن لا يمكنني ان افهم كيف يقاطع مسيحي انتخابات رئاسة الجمهورية!".وحمّل "الفريقين المسؤولية، "14 آذار"تتحمل جزءا من مسؤولية عدم انتخاب رئيس، اذ اننا كنا نعلم ان هذا الامر سيحصل، وكان يجب تدارك هذه المشكلات وحل الخلاف المسيحي المسيحي مسبقاً، وفي المقابل يتحمل فريق "8 آذار"لا سيما العماد عون مسؤولية التعطيل، فالعماد عون ورئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية لم يطبقا ما اتفق عليه في بكركي في موضوع الانتخابات الرئاسية وتغيباعن الجلسات".وإذ أشار إلى "أن موضوع التمديد لم يكن وارداً عند الرئيس ميشال سليمان" رأى أن "رئيس المجلس النيابي نبيه بري قام بواجبه الدستوري في موضوع الدعوات الى انتخاب رئيس".وقال: "الكلام في الماضي عن " وان واي تيكيت" لم يكن في مكانه الا ان من قال ذلك اكتشف انه لابد من وجود سعد الحريري وانه مستعد لزيارته في باريس ويدعوه للعودة ونحن نقدر هذا الامر".وأكد أن "ما قبل 25 ايار يختلف عن ما بعد 25 ايار، وانا اعتقد انه لم يعد هناك مرشحاً للرئاسة ولن يكون هناك جلسة الا بعد حل مشكلة من هو الرئيس".أضاف: "نحن لا زلنا مقتنعين انه افضل شيء للبلد ان يأتي مرشح من 14آذار خاصة واننا قادرين على الاستيعاب وليس لدينا مشاكل داخلية ولا نملك سلاحا بل نريد ان نبني البلد وان ننقله الى مرحلة جديدة".وتابع: "في اجتماعات باريس لم يكن هناك قرارا نهائيا بين الدكتور سمير جعجع والرئيس سعد الحريري، فالرئيس الحريري شرح وجهة نظره وجعجع قال ان الثلاثة الاشهر الاخيرة لتصرفات ميشال عون لا تمحي 10 سنوات". وشدد على أن "موقف الرئيس سعد الحريري ليس موقف من يفرض رئيساً على لبنان فهو مع الخيار المسيحي وليس لديه فيتو على احد شرط ان يحصل هذا المرشح على موافقة 14آذار المسيحي"، مضيفاً "الرئيس سعد الحريري لا يتخلى عن حلفائه ابداً".
- لبنان الآن: المفتي قباني: من قال إن النواب هم من ينتخبون الرئيس؟
اعتبر مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني أن عدم انتخاب رئيس للجمهورية يفتح أبواب لبنان ويشرّعها على كل الاحتمالات، السلبية وربما الايجابية، "ولكن لا نتوقع الإيجابية".ورداً على سؤال حول من يتحمل مسؤولية عدم انتخاب رئيس، النّواب أم الفاعليات السياسية؟ أجاب قباني من المطار بعد عودته من زيارة إلى الكويت: "من الذي قال إن نواب المجلس النيابي اللبناني، مع احترامي وتقديري لهم، هم من ينتخبون؟ هم لا ينتخبون، بل ينتظرون فقط هذا الإجراء الشكلي الذي يقومون به، وهذه كلمة حق نقولها". ونفى قباني المعلومات التي أفادت أن قنوات قد فتحت بين تيار المستقبل ودار الفتوى، وقال: "من جانبنا لا يوجد شيء إطلاقاً. أمّا إذا كان هناك شيء من جانبهم، فسيظهر، لأنه ليس لدي طلبات منهم".وعن زيارة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي غداً الاراضي المقدسة، لفت المفتي قباني إلى أن "هذا قرار يتخذه غبطة البطريرك، وهو أدرى بقراره وبتفسيره."
- ليبانون ديبايت: ما حقيقة تعليق العمل بجوازات السفر الحالية؟
علم بان مجلس الوزراء وافق على اقتراح وزير الداخلية نهاد المشنوق اصدار جوازات سفر جديدة biometric لتصبح الجوازات الحالية غير صالحة مع بداية العام المقبل.الا ان تعليق العمل بجوازات السفر المعمول بها اعتبارا من العام 2015 غير دقيق لا سيما ان الموضوع مرتبط بالتنسيق بين منظمة الطيران الدولي ودول العالم اذ ان المنظمة طالبت بتحويل جوازات السفر الى نظام biometric .وفيما حولت بعض الدول جوازات سفرها الى هذا النظام , هناك دول اخرى لم تتمكن بعد من تنفيذ متطلبات المنظمة وهذا يعني ان احتمال تمديد العمل بالجوازات الحالية في لبنان بعد العام 2015 امر وارد على غرار الكثير من الدول.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها