أبى أهالي الجولان السوري المحتل إلا ان يكونوا شركاء في العرس الديمقراطي الذي تعيشه سوريا، فمارسوا حقهم الانتخابي بشكل افتراضي واختاروا من يرونه الرئيس المناسب لقيادة سوريا في المرحلة المقبلة.
أبى أهالي الجولان السوري المحتل إلا ان يكونوا شركاء في العرس الديمقراطي الذي تعيشه سوريا، فمارسوا حقهم الانتخابي بشكل افتراضي واختاروا من يرونه الرئيس المناسب لقيادة سوريا في المرحلة المقبلة.