30-11-2024 01:45 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 05-06-2014

التقرير الصحفي ليوم الخميس 05-06-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 05-06-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 05-06-2014

عناوين الصحف

-السفير
بري يدعم عون رئاسياً.. ودمشق تشيد بـ"فخامة الجنرال"
كيري في بيروت: الاستقرار بالحكومة.. والقلق من الحدود


-النهار
كيري يُطل على الفراغ برسائل مرنة: رئيس قوي ولا فيتو لواشنطن على أحد


-الديار
كيري: ملتزمون أمن لبنان وأدعو روسيا وحزب الله لوضع حد للحرب في سوريا
سلام متشائم وخياراته "مُرة" ولا مؤشرات على التفاهم داخل الحكومة
لقاء إيجابي بين بري وعون ولا حسم لحضور الجلسة التشريعية الثلثاء


-المستقبل
التقى بري والراعي وأكد لسلام دعم الحكومة في "إدارة البلاد وتوفير الاستقرار"
كيري: لبنان يستحق رئيساً.. وانتخابات الأسد "Zero"


-اللواء
إرباك أميركي: الإنتخابات السورية صفر ودعوة "حزب الله" وإيران للتعاون في حل الأزمة
كيري: الفراغ الرئاسي يهدّد الأمن والبرلمان والحكومة
عون في عين التينة ويقترب من المشاركة بجلسة السلسلة.. والتنسيق لإضراب عام الإثنين والثلاثاء


-الأخبار
عون لبرّي: لا نية لتعطيل الحكومة ولا التشريع


-الجمهورية
كيري يُطمئن المسيحيين وعون ينفتح على بري


-البناء
كيري في بيروت يناشد حزب الله للحلّ... والرئاسة بين عون وبري
النصر القومي: سورية المقاومة تنتصر لأسدها بـ10 ملايين صوت
زاسيبكين لـ"البناء": الأسد رئيس شرعي ولا مقايضة بين سورية وأوكرانيا


-البلد
كيري في بيروت دعماً للاستقرار وتذكيراً بالاستحقاق


-الحياة
دعا روسيا وايران وحزب الله الى وضع حد للحرب في سوريا واعتبر الانتخابات فيها صفر
كيري في بيروت: الفراغ الرئاسي خطر جداً ولا مرشح لدينا


-الشرق الأوسط
صلاحيات الرئاسة تعطل عمل الحكومة اللبنانية.. وسلام "منزعج جدا"
وزير الإعلام: لا أساس دستوريا للدعوة إلى اتخاذ القرارات بالإجماع



أبرز الأخبار

-الاخبار: عون لبرّي: لا نية لتعطيل الحكومة ولا التشريع
فيما سُجلت زيارة لافتة لرئيس تكتل التغيير والإصلاح لعين التينة تناولت موضوعي الاستحقاقين الرئاسي والنيابي، فضلاً عن العمل الحكومي، لم يحمل وزير الخارجية الأميركية إلى بيروت شيئاً خلال زيارته الخاطفة أمس. إلا أن مواقفه استدعت توضيحات من عين التينة والسرايا. على وجه السرعة جرت زيارة رئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب ميشال عون لرئيس المجلس النيابي نبيه بري في عين التينة، التي تولّى ترتيبها النائب السابق إيلي الفرزلي الذي حضر اللقاء، إضافة إلى وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب (لم يحضر). دخل عون للقاء برّي من الباب الخلفي. وبعد نحو ساعتين نزل الجنرال ليعلن أن «الزيارة تمت للبحث في ملفات عدة، بدءاً بالانتخابات الرئاسية وعمل الحكومة المهدد بالتعطيل وعمل مجلس النواب المجمّد»، معرباً عن أمله في أن «يساهم اللقاء في تذليل العقبات والتوصل إلى تفاهم وتنظيم الأمور». كان لافتاً حضور الفرزلي إلى جانب عون، في ظل غياب نواب أو وزراء تكتل التغيير والإصلاح، ما أدى إلى طرح تساؤلات عدة عمّا إذا كان قانون الانتخابات هو الوجبة الدسمة على طاولة الغداء التي جمعت بري وعون والفرزلي، وما إذا كان الجنرال يريد الدفع باتجاه تمرير الانتخابات النيابية قبل الانتخابات الرئاسية، والاتفاق على قانون انتخابي جديد. في هذا الإطار أشارت مصادر تكتل التغيير والإصلاح لـ«الأخبار» إلى أن «الزيارة هي للتشاور والتنسيق بين الطرفين لتوضيح بعض الالتباسات التي اعترت العلاقة بينهما»، ومن ثم «النقاش في موضوع تعطيل دور المجلس رئاسياً وتشريعياً بعد أن أبدى برّي استياءه من موضوع مقاطعة الجلسات التشريعية وجلسات الانتخاب، وقد وعد عون ببحث موضوع الحضور دون أن يعطي جواباً نهائياً للرئيس برّي». فيما قالت مصادر عين التينة لـ«الأخبار» إن «بري وعون بحثا بالتفصيل مسألة رئاسة الجمهورية، وأكد الطرفان ضرورة انتخاب رئيس بإمكانه التعاون مع رئيس المجلس النيابي ورئيس الحكومة، ويتبنّى حماية النص الدستوري الذي يتناول هذه العلاقة». وفي ما يتعلق بقانون الانتخابات، أكدت المصادر أن «اللقاء ركّز على أهمية التعاطي معه من منطلق تحقيق المناصفة الفعلية في البلد». وبالنسبة إلى عمل الحكومة، أكد عون أن «لا نية للتعطيل لمجرد التعطيل، إنما هناك أمور لا بد من بحثها بدقة بشكل يضمن دور المسيحيين داخل مجلس الوزراء». كذلك ناقش الطرفان «مدى تطور العلاقة بين التيار الوطني الحر وتيار المستقبل»، بحسب المصادر التي أكدت أن برّي «لم يبد دعمه لعون كمرشح رئاسي، لأنه سبق أن أعلن أنه سيسير بأي مرشح يتفق عليه فريق الثامن من آذار ويدعمه». والموضوع الرئاسي تناوله وزير الخارجية الأميركي جون كيري خلال زيارته الخاطفة لبيروت. وأكد كيري «ضرورة الإسراع في انتخاب رئيس للجمهورية»، مشيراً إلى أن «بلاده لا تقترح أي اسم». وبعد لقائه رئيس الحكومة تمام سلام، لفت كيري إلى أن «الولايات المتحدة الأميركية ملتزمة أمن لبنان وسيادته واستقراره». وفي ما يتعلق بالحكومة قال: «نريد حكومة لبنانية بعيدة عن التدخل الخارجي ورئيساً قوياً وبرلماناً يستجيب لمطالب الشعب اللبناني». وتطرق إلى الأزمة السورية، فدعا «روسيا وحزب الله إلى العمل لوضع حد لهذه الحرب». وأضاف: «الوضع في لبنان مختلف عن البلدان الأخرى المجاورة لسوريا، بسبب أعداد اللاجئين من جهة، وعدم وجود مخيمات من جهة أخرى، ما يشكل عبئاً كبيراً على البنى التحتية والمجتمع». وأعلن «تقديم 290 مليون دولار كمساعدات إنسانية لكل من طاولته الأزمة في داخل سوريا وفي دول الجوار التي تستقبل اللاجئين»، مشيراً إلى أن «حصة لبنان تبلغ 51 مليون دولار». وفي هذا السياق، التقى كيري الرئيس بري مكرراً كلامه الذي أدلى به في السرايا الحكومية، ولدى مغادرته علق على الزيارة بالقول إنها «كانت ممتازة». كذلك زار مطرانية بيروت للموارنة، حيث التقى البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي. وأكد أن «إسرائيل حليف لنا ودولة صديقة، وعلاقتنا معها تتخطى حدود الأمن، وهي على أفضل ما يكون».
ونقلت محطة «ال بي سي» عن أوساط عين التينة أن الكلام الذي دار في الاجتماع بين بري وكيري يختلف كلياً عمّا أُذيع في المؤتمر الصحفي الذي عقده كيري مع الرئيس سلام، وكان إيجابياً جداً.
وأشارت المعلومات إلى أن «الحديث بين كيري وبري تناول الوضع اللبناني عموماً ووضع المنطقة، وأوضح موقف الولايات المتحدة من الانتخابات الرئاسية في لبنان وأن واشنطن لا مرشح لديها ولا «فيتو» على أحد. كذلك ركز كيري على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان». ولفتت الأوساط إلى أنه «تم البحث في موضوع النازحين السوريين الذي أخذ حيزاً كبيراً من الاجتماع، وركز بري على ضرورة حل الأزمة السورية لما تترتب عنها تداعيات على الوضع في لبنان». بدوره، أوضح المكتب الإعلامي في رئاسة مجلس الوزراء أن المؤتمر الصحافي الذي عقده كيري، في السرايا الحكومية بعد لقائه رئيس الحكومة تناول مجموعة أمور لم تكن بين القضايا التي تناولها اللقاء بين الرجلين، ومنها بصورة خاصة ما يتعلق بالعلاقات الأميركية ـــ الإسرائيلية.
وتعليقاً على زيارة كيري أكد سياسي «وسطي» أن وزير الخارجية الأميركي لم يحمل معه شيئاً إلى لبنان، بل كانت لديه «عدة ساعات» من الفراغ قضاها في بيروت!


-النهار: كيري يُطل على الفراغ برسائل مرنة: رئيس قوي ولا فيتو لواشنطن على أحد
في زيارة خاطفة هي الاولى لوزير خارجية اميركي لبيروت منذ خمس سنوات، شكلت الساعات الاربع التي أمضاها جون كيري في العاصمة اللبنانية مناسبة لاطلاق مجموعة رسائل أميركية في اتجاهات مختلفة ولو مثلت رسالة الدعم للبنان في حقبته الانتقالية وفراغ رئاسته صلب هذه الزيارة.
في الشكل أولاً، اكتسبت الجولة السريعة لكيري تباعاً على كل من رئيس مجلس الوزراء تمّام سلام والبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ورئيس مجلس النواب نبيه بري دلالة قوية على تحرك الادارة الاميركية للمرة الاولى خارج اطار نشاط سفيرها في بيروت ديفيد هيل من اجل الدفع بل الضغط لاستعجال انتخاب رئيس جديد للجمهورية وتقصير أمد الفراغ الرئاسي، فحصر وزير الخارجية الأميركي لقاءاته برأسي السلطتين التنفيذية والتشريعية والمرجع الديني الماروني المعني أولاً بالمنصب الرئاسي في غياب المرجع الدستوري.
أما في جوهر الرسائل السياسية والديبلوماسية، فتوزعت المواقف البارزة لكيري على النقاط الاساسية الآتية:
أولاً: ابراز اهتمام واشنطن تخفيف عبء تداعيات الازمة السورية عن لبنان من خلال المساعدة الاضافية في مسألة اللاجئين السوريين، اذ اعلن تخصيص لبنان بمبلغ 51 مليون دولار من أصل 290 مليون دولار للمجتمعات التي تستقبل لاجئين. وقرن ذلك بتشديده على الاستمرار "في دعم الشعب اللبناني والتزام امن لبنان".
ثانياً: في ازمة الفراغ الرئاسي حملت زيارة كيري ادبيات م?