29-11-2024 06:46 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف ليوم الاثنين 23-06-2014

تقرير الصحف ليوم الاثنين 23-06-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الاثنين 23-06-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الاثنين 23-06-2014

عناوين الصحف

- السفير
انتحاري "نابليون" دخل من المطار وانتظر الإشارة.. "مشغّل" خطير ومطلوبون بقاعاً وشمالا بقبضة الجيش

- الأخبار
أحد موقوفي الحمرا أقرّ بالتخطيط لعملية بتكليف من «الدولة».. إنتحاريّان طليقان

- اللواء

مبادرة أمير الكويت لسلام: دعم مالي يتجاوز الأمن... 30 مليوناً للنازحين و200 مليون للكهرباء وعرض الإستفادة من الخبرة النفطية.. الجيش يوقف 5 أشخاص بتهمة الإرهاب .. والجيش السوري يعتقل لبنانيّين من عكار

- المستقبل

«حزب الله» يحتلّ الطفيل وأهلها ينزحون

-  الديار

هل سقطت المظلّة الإقليمية الراعية لأمن لبنان؟ ... «داعش» يُخطّط وينتظر الأوامر.. والأجهزة الأمنيّة بالمرصاد

- الجمهورية

بري لإستثمار عاجل في الأمن

- البلد

سلام يطمئن أمنياً من الكويت والثقة العربية مهتزة

- الأنوار

سلام يعمل على طمأنة الخليج

- الشرق

سلام يحذر المفتي: أعمالك غير قانونية ولها نتائج ومسؤوليات إدارية وجزائية!

- البناء

لبنان الأمني والسياسي والحكومي مستنفر إيجاباً على إيقاع المخاطر وإدارة الفراغ.. كيري يطالب السيسي بالاستعداد لدور سياسي في سورية والعراق... داعش تهدم «سايكس ـ بيكو»... وواشنطن تعلن يأسها من المعارضة السورية المعتدلة

- الشرق الأوسط

المسلحون يهددون ثاني أكبر سدود العراق

- الحياة

داعش يتوسع في الأنبار ويتقدم في "حرب المعابر"

- النهار

"داعش" يتوغّل في الأنبار إلى حدود الأردن وأوباما يخشى على الاستقرار في كل المنطقة


محليات

-الاخبار- رضوان مرتضى: انتحاري في قبضة «المعلومات» وآخران طليقان
حرب الأجهزة الأمنية على خلايا الإرهاب تشتدّ. أمس، ضرب الأمن شمالاً وبقاعاً. أوقف مشتبهاً فيهم بالارتباط بتنظيمات إرهابية. وفي التحقيق لدى فرع «المعلومات»، اعترف آخر الموقوفين من «خلية الحمرا». انتحاري فرنسي داعشي الهوى لم يُفصح عن هدف عمليته بعد
دويّ السيارة المفخّخة على حاجز ضهر البيدر سُمع قوياً في كل أرجاء لبنان ظُهر الجمعة. تبعته حالٌ من الهستيريا لفّت الشوارع التي تقلّصت فيها حركة السيارات والمارّة. خُيّل لكثيرين أنّ هجوماً انتحارياً سيحدث في أي لحظة. إلى هذا الحد، كانت الصورة قاتمة. فسارع كل من رئيس الحكومة تمام سلام وقائد الجيش جان قهوجي إلى التخفيف قدر الإمكان من سوادها.
ورغم أن المعلومات الأمنية كانت تجزم بوجود ثلاثة انتحاريين طليقين، عدا ذلك الذي فجّر نفسه، اعتبر كل من سلام وقهوجي أن المعطيات ضُخِّمت أكثر مما تحتمل. يعرف الرجلان أن الوضع خطر، لكنهما رأيا في حالة الهلع التي سُجّلت مبالغة وتهويلاً. جرى ذلك على وقع تداول وسائل الإعلام معلومات متضاربة عن موقوفي فندقي «نابوليون» و«كازادور»، قبل أن يتكشّف أنّ واحداً منهم هو أحد الانتحاريين الثلاثة. هكذا، لم يتبقّ من «خلية الحمرا» قيد التوقيف سوى مشتبه فيه واحد. تعرّف المحققون إلى ضالّتهم: فرنسي أصوله من جزر القمر، اعترف بأنّه قدِم إلى لبنان بعد تكليفه بتنفيذ عملية انتحارية. لم ينته التحقيق معه بعد، لكن المعلومات تقول بأنّه مرسل من قبل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، علماً بأن هناك مؤشرات تشير إلى علاقة ما تربطه مع تنظيم «كتائب عبد الله عزام». وحتى الآن، لم يتمكن محققو فرع المعلومات بعد من انتزاع إقرارٍ منه عن وجهة السيارة المفخخة أو مكانها. وقد تكون الساعات القليلة المقبلة كفيلة بكشف ملابسات قدومه وهوية الأفراد الذين كان من المفترض أن يلتقيهم. أما باقي الموقوفين الذين جرى اعتقالهم في فندقين في الحمرا، فقد أخلي سبيل معظمهم، فيما ينتظر الآخرون أن تنتهي الإجراءات الروتينية لإطلاقهم.
الأجهزة الأمنية تتوقع مزيداً من الاضطرابات
وتجدر الإشارة إلى أن اثنين من هؤلاء عُثر في حاسوب كل منهما على مقاطع فيديو لكل من تنظيمي «الدولة» و«جبهة النصرة»، لكن لم يثبت وجود علاقة لهما بالتنظيمين المذكورين. وعلى هذا الأساس، يبقى انتحاريان اثنان طليقين ويجري تعقّبهما، بعد مقتل الأول وتوقيف آخر. وعلى خط مواز، ربما يتعلّق بأنشطة تقف خلفها «الدولة»، تمكّن الجيش ظهر أمس عند حاجز بلدة حربتا من توقيف خمسة أشخاص، أثناء توجههم إلى بلدة عرسال. وبحسب المعلومات الأمنية، الموقوفون الخمسة لبنانيان وثلاثة سوريين. واللبنانيان هما عمر الساطم من منطقة الشمال، (أحد أقارب الانتحاري قتيبة الساطم في حارة حريك الذي تبنّته «داعش»)، وإبراهيم. ب من بلدة عرسال، أما السوريون الثلاثة فهم: عطا الله ب. وعبد الله ب. وجودت ك. وأشارت المعلومات إلى أن المذكورين أوقفوا بناء على «معلومات عن الاشتباه فيهم بالانتماء إلى تنظيم إرهابي»، وقد أحيلوا جميعاً إلى التحقيق، علماً بأن عائلة الساطم تحدثت عن تشابه في الأسماء، كاشفة أن ابنها الموقوف ليس هو الشخص المطلوب، بل إن الساطم المعني كان يقاتل في سوريا قبل أن يغادر إلى العراق. لم تستفق خلايا «الدولة» وحدها على الساحة اللبنانية، فقد عادت «كتائب عبد الله عزام» إلى الواجهة مجدداً. أمس، أوقفت استخبارات الجيش في الشمال ثلاثة مشتبه فيهم، كشفت المعلومات أنّ أحدهم قيادي في «الكتائب» التي تعتبر، حتى الآن، رأس الحربة في المواجهة مع الأجهزة الأمنية. وأشارت المعلومات إلى أن المذكور يتولّى دور المشغّل والمنفذ في الوقت نفسه على شاكلة نعيم عباس، فيما الموقوفان الآخران تنفيذيان غير مرتبطين مباشرة بـ«الكتائب».
وإذا كان يُلحظ وجود تنسيق معين بين «الدولة» و«كتائب عبد الله عزام»، فقد سُجّل للأجهزة الأمنية اللبنانية، استخبارات الجيش وفرع المعلومات ?