أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 26-06-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 26-06-2014
- الخبر برس: مصدر أمني: الإنتحاري السعودي وزميله كانا يتحضران لتنفيذ عملية إنتحارية مزدوجة
أفادت مصادر أمنية لـ “الخبر برس” أن الإنتحاري السعودي الذي فجر نفسه في فندق “دي روي” في الروشة بعد عملية مداهمة نفذتها القوى الأمنية كان يتحضر هو وزميله لتنفيذ عملية إرهابية مزدوجة تقضي بتفجير الأول نفسه بالمواطنين وبعد تجمع الناس عند التفجير الأول بلحظات وأثناء حالة الهرج والمرج يدخل الإنتحاري الثاني ويفجر نفسه بالأشخاص الذين سيتجمعون في المكان إما لنقل الشهداء والجرحى او لمعاينة المكان.وتابعت المصادر بالقول “هذا ما كنا وما نزال نحذر منه عند حصول أي تفجير في أي منطقة من لبنان وهو عدم التجمهر منعا لسقوط ضحايا وإصابات أخرى لأنه من المرجع إعتماد أسلوب التفجيرات الإرهابية المزدوجة”.
- الوكالة الوطنية: الامن العام: لن نتهاون في ملاحقة الإرهابيين ولن ندخر جهدا لمنعهم من تنفيذ مخططاتهم في ضرب إستقرار لبنان وجره إلى الفتنة
صدر عن المديرية العامة للأمن العام البيان التالي:"في إطار الجهود التي تقوم بها المديرية العامة للأمن العام في مكافحة الإرهاب، وبعد عمليات استقصاء ومتابعة قام بها مكتب شؤون المعلومات في المديرية، اسفرت عن رصد شخصين موجودين في فندق "دو روي" في منطقة الروشة يشتبه في تحضيرهما لعمليات تفجير إرهابية. قامت مجموعة من قوات النخبة في المديرية العامة للأمن العام مساء يوم الأربعاء25/06/2014 بمداهمة الفندق المذكور، وعند وصول عناصر المجموعة إلى باب الغرفة حيث يقيم المشتبه بهما في داخلها، قام احدهما بتفجير نفسه بحزام ناسف أدى إلى مصرعه وجرح ثلاثة عناصر من المجموعة نقلوا إلى مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت وهم يخضعون للمعالجة، وتم توقيف المشتبه به الثاني حيث يتم التحقيق معه بإشراف القضاء المختص. إن المديرية العامة للأمن العام تؤكد مجددا انها، وبالتنسيق مع الاجهزة العسكرية والأمنية، لن تتهاون في ملاحقة الإرهابيين، ولن تدخر جهدا لمنعهم من تنفيذ مخططاتهم في ضرب إستقرار لبنان وجره إلى الفتنة، وهذا ما لم يسمح به إطلاقا مهما بلغت التحديات والتضحيات".
ـ ليبانون فايلز: سعد الحريري: كل التضامن مع الأجهزة الأمنية في مواجهة أوكار الإرهاب
أكد رئيس تيار "المستقبل" النائب سعد الحريري "التضامن مع الأجهزة الأمنية في الجيش والأمن العام وقوى الأمن الداخلي وأمن الدولة في مواجهة أوكار الإرهاب"، مشيراً الى ان "المسلمين في لبنان براء من منتحلي الهوية الذين لا صفة ولا مذهب لهم سوى الإرهاب". ودعا الحريري القوى الأمنية الى "اعلى درجات التنسيق وضرب جيوب الإرهاب أينما كانت".
- الوكالة الوطنية: كتانة: حصيلة انفجار الروشة 11 جريحا 7 منهم مدنيين و 4 من الامن العام
اعلن مدير عمليات الصليب الاحمر اللبناني جورج كتاني، عن اصابة "11 شخصا في تفجير الروشة، مشيرا الى ان 7 منهم مدنيين و 4 من عناصر الامن العام وقد نقلوا جميعا الى مستشفى الجامعة الاميركية".
- الوكالة الوطنية: المشنوق من موقع انفجار الروشة: الاجراءات الامنية تمنع الانتحاري من الوصول إلى هدفه
وصل وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق إلى موقع الانفجار في الروشة، وقال: "هناك 3 جرحى من الامن العام بجروح طفيفة، والانتحاري وجريح سعودي فقط حتى الآن. ما حصل هو ضربة استباقية للأمن العام لأن الانتحجاري كان سيفجر نفسه في مكان آخر، والاجراءات الأمنية التي تتخذ تمنع الانتحاري من الوصول إلى هدفه".وردا على سؤال حول تبني لواء أحرار السنة العملية الانتحارية، قال: "لا أحرار يقتلون آخرين بواسطة الانتحار، هذا استسلام للموت، فأهل السنة هم اهل اعتدال، وهذا بيان تقليدي، لا يمكن تأكيده ولا نفيه".
- موقع تيار المستقبل: حوري: ما يسجل للقوى الامنية هو الاستباق للعمليات الارهابية
أسف عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري للصورة غير مريحة التي حصلت في تفجير الروشة في فندق "ديروي".وقال، في حديث إلى محطة "ال بي سي": "قبل ساعات قليلة كنا في اوتيل نابليون في الحمراء نحاول ان نتضامن ونشد ازر العاملين في قطاع السياحة للاسف هذه الحادثة أتت اليوم لتزيد الامر تعقيداً ربما، ما يسجل للقوى الامنية هو الاستباق لموضوع العمليات الارهابية وتعمل على منعها قبل حدوثها، ولكن كنا نأمل ان لا يكون هناك اي عملية وان لا يكون هناك اي تعقيدات أمنية".ولاحظ ان هناك جهدا مضاعفا للقوى الامنية وهناك تنسيقا متقدما بين القوى الامنية وهذه نقطة جيدة وتخفيف المزيد من التفجيرات"، آملاً في "ان نصل الى مرحلة ينتهي فيها التوتر الامني او التفجيرات الامنية وينعم البلد باستقرار طال انتظاره".وأشار إلى ان "التفجيرات الثلاثة الاخيرة وقعت قبل الخطة المرسومة لها فهذا يؤكد ان هناك تنسيقا واضحا بين القوى الامنية وهناك جهدا امنيا جيدا ونأمل في أن نصل الى مرحلة نلغي فيها اي تفجير امني بكل انواعه".
ـ موقع القوات: السفارة السعودية: نتأكد من هوية الانتحاري اذا كانت مزورة بالتنسيق مع السلطات اللبنانية
افادت السفارة السعودية في اتصال مع الوكالة الوطنية للاعلام انه يجري حاليا التأكد من هوية الانتحاري الذي فجر نفسه في منطقة الروشة ، مشيرة الى ان التنسيق جار مع السلطات اللبنانية للتأكد من حقيقة ما ذكره بعض وسائل الاعلام اللبنانية من ان الانتحاري سعودي، خوفا من ان الهوية قد تكون مزورة.
- موقع تيار المردة: الشيخ حسن أشاد بجهود الأجهزة في ملاحقة الشبكات الإرهابية
أشاد شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ نعيم حسن بجهود جميع الأجهزة والقوى الأمنية في ملاحقة وكشف الشبكات الإرهابية ومنع عناصرها من تنفيذ مخططاتهم الإجرامية، موجها التحية الى المديرية العامة للأمن العام لما قامت به في هذا السياق في منطقة الروشة. وأمل الشيخ حسن "ان يكون ما حصل في الروشة فاتحة لمرحلة جديدة تتقدم فيهاالدولة اللبنانية خطوات نحو مزيد من فرض الأمن والاستقرار وحماية البلاد من الأخطار".
- موقع المرده: مداهمة للجيش داخل اوتيل في منطقة الميناء
افادت معلومات عن قيام الجيش بمداهمة ضخمة مرفقة بكلاب بوليسية في منطقة الميناء رأس الصخر. وتشير المعلومات الى انها مداهمة لأوتيل اغلب المستأجيرين فيه من التابعية السورية.
- الخبر برس: على ماذا عثرت القوى الأمنية في الفندق الذي وقع فيه التفجير الإرهابي؟
عثرت القوى الأمنية في فندق “دي روي” على حقيبة تحمل كمية من المتفجرات بلغت 7 كيلغ من المواد شديدة الانفجار، وفي معلومات أخرى غير مؤكدة أفيد عن وجود “حزام ناسف ثان في الغرفة التي حصل فيها الانفجار الاول”.
- موقع العهد: انجاز امني استباقي للقوى الامنية بمواجهة الإرهاب.. انتحاريان يفجران نفسيهما في فندق بالروشة خلال مداهمة الامن العام ... ومخابرات الجيش توقف خليّة ارهابية في القلمون
لم تتوقف الحرب الأمنية بين القوى الامنية اللبنانية والمجموعات الارهابية. عيون الجيش والقوى الأمنية المختلفة تلاحق الموجات التفجيرية المتنقلة. ونتيجة للجهد المتواصل، إستطاعت هذه القوى تحقيق انجازات مهمة ومتلاحقة خلال المدة الاخيرة. آخر الانجازات،عملية استباقية ترمي لمنع الانتحاريين من تنفيذ هجوم من خلال رصد انتحاريين في فندق "دي روي" بالروشة، وعند مداهمة الفندق فجرا نفسيهما. وإنجاز آخر في اليوم نفسه تمثل بإلقاء مخابرات الجيش القبض على خلية ارهابية كانت تخطط لاغتيال احد كبار الضباط الامنيين في الشمال. وقد تمكن عناصر الامن العام في لبنان من انقاذ اللبنانيين على الاقل من تفجيرين انتحاريين من خلال عملية استباقية منعت انتحاريين من الوصول إلى هدفهما، حيث داهمت قوة من الامن العام فندق "دو روي " في الروشة بناء على معلومات دقيقة عن وجود حركة مشبوهة لبعض نزلاء الفندق . وعند وصول عناصر الامن العام إلى الطابق الثاني في الفندق وقع اننجار اسفر عن إصابة 5 عناصر من الامن العام بينهم اثنين في حالة حرجة ، فضلا عن نشوب حريق في الفندق عملت فرق الدفاع المدني على اطفائه.وقالت الوكالة الوطنية للانباء ان الانفجار الذي حصل في منطقة الروشة ناجم عن انتحاريين، الأول هو الذي فجر نفسه، وتحول إلى أشلاء، والثاني تم إلقاء القبض عليه، وهو محترق. وقد أجرت القوى الامنية مسحاً للمنطقة لمعرفة ما إذا كانت هناك سيارات مفخخة ، وتحدثت الوكالة الوطنية عن العثور على حقيبة متفجرات في محيط الفندق وطلبت الاجهزة المختصة الخبير العسكري لتقدير زنة العبوة التي كان يزنر بها الانتحاري نفسه.وقد تفقد وزير الداخلية نهاد المشنوق مكان التفجير وقال أن الاهم في العملية انها ضربة استباقية للأمن العام، لان الانتحاري كان ينوي تفجير نفسه في منطقة اخرى ، مؤكدا أن الانتحاري هو سعودي الجنسية ، واضاف أن الاجراءات الامنية تنمع الانتحاري من الوصول الى هدفه. وقال المشنوق أن هناك انتحاريان احدهما تحول اشلاء والثاني القي القبض عليه، مضيفاً ان هناك ثلاثة جرحى من الامن العام . ورداً على سؤال قال المشنوق : "ليس هناك من احرار يقتلون الاخرين، وقال إن أهل السنة هم أهل إعتدال".وكان الوزير المشنوق يرد على ما اعلنه ما يسمى "لواء أحرار السنة في بعلبك" في تغريدة على حسابه على موقع "تويتر"،عن تبنيه "مسؤولية "التفجير الانتحاري في فندق "دي روي" في منطقة الروشة"، وقال انه "تم تنفيذه من قبل "مجاهد" من "الأحرار" بقوة أمنية "صليبية" بعد محاولتها القبض عليه".ولفت "لواء احرار السنة" الى ان "مجاهدين" آخرين أصبحوا بأمان خارج منطقة العملية الانتحارية!من ناحيته أكد المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم من مستشفى الجامعة الأميركية أن "لبنان مستهدف، وليس الامن العام فقط هو المستهدف"، وقال: "لسنا في حاجة إلى خطابات ولا إلى من يعلمنا ماذا نفعل، ندرك ما نفعله".وكان الجيش اللبناني بدوره قد سجل انجازاً آخر، وقال بيان صادر عن مديرية التوجيه أن قوة من مخابرات الجيش استطاعت من خلال عملية أمنية نوعية، من توقيف خلية إرهابية في منطقة القلمون كانت تخطط لإغتيال أحد كبار الضباط الأمنيين في الشمال. واحالت الى القضاء المختص بتاريخ 25-6-2014 كلا من الموقوفين: وسيم أحمد القص، وسام أحمد القص، داني أحمد القص، أمجد نهاد الخطيب، نبيل كامل بيضا.وختم بيان الجيش بأن مديرية المخابرات مستمرة بأعمال الرصد والملاحقة والتحقيقات، لتوقيف باقي أفراد الخليّة وكشف ارتباطاتهم ومخططاتهم.وجاءت هذه العمليّة النوعية بعد توقيف الجيش اللبناني على حاجز حربتا ـ اللبوة، وبالتنسيق مع مديرية المخابرات، كلاً من اللبنانيين عمر مناور الصاطم (أبن عم الإرهابي قتيبة الصاطم الذي أقدم على تفجير نفسه في الضاحية الجنوبية ـ حارة حريك) والمدعو إبراهيم علي البريدي والسوريين عطا الله راشد البري، عبد الله محمود البكور وجودت رشيد كمون، للإشتباه بإنتمائهم الى إحدى المنظمات الإرهابية.وقد تم تسليم الموقوفين إلى المرجع المختص لإجراء اللازم.وقد نقلت الصحف اللبنانية عن مصدر عسكري أن "مخابرات الجيش كانت ترصد المجموعة من لحظة تشكّلها في طرابلس الى حين صدور الاوامر اليها من "جبهة النصرة" بالتوجه الى سوريا للقتال هناك، مما أدى الى توقيفها عند حاجز حربتا ـ اللبوة واخضاع افرادها للتحقيق".وذكرت وسائل الاعلام يوم الاربعاء أن مخابرات الجيش أوقفت سوريا كان يزود المجموعات الإرهابية بالمعلومات، وانه كان يتقاضى 300 دولار عن كل معلومة!.يضاف الى ذلك، توقيف القوى الامنية شبكة إرهابية في بيروت بعضها يحمل جنسيات عربية وفرنسية يوم الجمعة الفائت اثر ورود معلومات عن امكانية تنفيذ عمل ارهابي. هذه الفاعلية للأجهزة اللبنانية، تظهر بالمقابل أن الخلايا الارهابية ليست نائمة بل تنتظر الفرصة للضرب من جديد ،وهو ما حصل في ضهر البيدر والطيونة حيث تبنتهما ما يسمى "كتائب عبد الله عزام"، وأديا الى اسشتهاد عنصر في قوى الأمن الداخلي(ضهر البيدر)وآخر من الأمن العام(الطيونة). وفي جديد التحقيقات في التفجيرين، مصادر مطلعة أن "داتا" الاتصالات أظهرت وجود شخصية بارزة كان الانتحاري ينوي تفجير سيارته لحظة وصوله إلى إحدى المناطق البقاعية، كما اظهرت التحقيقات بأن السيارة خرجت من بلدة عرسال في البقاع الشمالي، وأن عملية تفخيخها حصلت هناك، وتسعى مخابرات الجيش للتدقيق في ما إذا كانت هناك أية معابر تفخيخ ما زالت مفتوحة بين عرسال وجردها ومنطقة القلمون السورية، أو أن السيارة تمّ تحضيرها في البلدة نفسها؟
- قناة"LBC": سيارة الطيونة تم تفجيرها عن بعد توقيفها من عناصر الامن العام
أشارت مصادر التحقيقات في تفجيري ضهر البيدر والطيونة لقناة الـ"LBC" الى ان "التحقيقات لم تصل الى نتائج لجهة مكان انطلاق السيارتين"، لافتةً الى ان "سيارة الطيونة صاحبها سوري ويدعى يوسف علي ديراني، وتم تفجيرها عن بعد، بعد توقيفه من قبل عناصر الامن العام".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها