29-11-2024 06:36 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 26-06-2014

التقرير الصحفي ليوم الخميس 26-06-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 26-06-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 26-06-2014

عناوين الصحف

- الأخبار
توقيف لبنانيين وسعوديين وسوريين في الشمال وبيروت والضاحية
الأمن الوقائي يربك الانتحاريين
«البريد العاجل»: عجز يستدعي الدعم الخارجي


-السفير
الأمن الاستباقي: «خلية القلمون» تسقط.. واعتماد «المعاملة بالمثل»
«داعشيان» سعوديان يتفجران.. في بيروت


-النهار
مواجهة بلا هوادة بين الأجهزة والانتحاريّين
ضربة استباقية ثالثة في بيروت والشمال


-المستقبل
انتحاري يفجّر نفسه وآخر قيد التحقيق.. والحريري يتضامن مع الأجهزة الأمنية في وجه الإرهابيين
الأمن يسابق الإرهاب


- الشرق الأوسط
انتحاري يفجر نفسه بفندق في بيروت واعتقال آخر بعد مداهمته من الأمن اللبناني
السفير السعودي لـ {الشرق الأوسط}: الإرهاب لا دين له ونتحقق من جنسية المنفذين


- البناء
غضب سعودي ـ تركي من اعتماد كيري على البرزاني
الأمن العام يبدأ الهجوم المعاكس على مجموعات انتحارية سعودية تحتلّ الفنادق
الاتفاق على إدارة الفراغ بلجنة الـ7 وخلاف على الإعلان... وموازنات وتطويع للأجهزة


- الأنوار
استمرار مداهمات الفنادق ليلا واعتقال رفيق انتحاري الروشة


- الشرق
الحريري: المسلمون في لبنان براء من منتحلي الهويات الذي لا دين لهم سوى الارهاب
انتحاري الروشة تحول اشلاء واعتقال شريكيه وسقوط 11 جريحا
ضبط حقيبة متفجرات وحزام ناسف...المشنوق: انهم ارهابيون وليسوا "احرارا"


- البلد
عملية استباقية تُحبط انتحاريين... والحريري: لضرب جيوب الإرهاب


- الجمهورية
معركة مفتوحة بين الأمن والإرهاب
إختبار أوّل للتفاهم الحكومي.. وسفراء الدول الخمس: الفراغ مصدر قلق

- اللواء
مداهمة إستباقية في الروشة تحمي أمن بيروت من الإنكشاف
مقتل إنتحاري واعتقال آخر وتوقيف إثنين في الماريوت ليلاً .. وإصابة 3 من الأمن العام

- الديار
انجازات للاجهزة الامنية في حربها الاستباقية ضد الارهاب
اللواء ابراهيم تفقد جرحى التفجير الانتحاري في الروشة : لبنان كله مستهدف
لائحة بأسماء انتحاريين تملكها الاجهزة وزودتهم بها مخابرات اوروبية واميركية



أبرز الأخبار

- السفير: الأمن الاستباقي: «خلية القلمون» تسقط.. واعتماد «المعاملة بالمثل».. «داعشيان» سعوديان يتفجران.. في بيروت
ضربتان استباقيتان في يوم واحد، منعتا وقوع الأسوأ وحقنتا الكثير من الدماء التي كان يمكن أن تسيل في أكثر من مكان، وخصوصاً في أحد أكبر مطاعم وفنادق العاصمة اللبنانية.بعد ملاحقة قوى الامن الانتحاري في صوفر وإجباره على تفجير نفسه في ضهر البيدر، وبعد اشتباه عنصري «الأمن العام» بسيارة الطيونة ما دفع سائقها الى تفجير نفسه... ها هو «الأمن العام» أيضا يوجّه ضربة وقائية إلى خليّة إرهابية «داعشية»، تضم سعوديين وشخصاً ثالثاً مجهول الهوية، كانت تتخذ من فندق «دو روي» مقراً لها، فيما كانت مخابرات الجيش تعتقل، قبيل ساعات، خلية أخرى في بلدة القلمون الشمالية مكونة من خمسة أشخاص، كانت تستعد لاغتيال أحد ضباط «الأمن العام».وإذا كان تدفق الانتحاريين خلال الأيام الماضية، يؤشّر الى قرار بتصعيد العمليات الإرهابية، فإن الأمن السياسي الذي تجسّده الحكومة الحالية ونجاح الأجهزة العسكرية والأمنية في عرقلة سير الانتحاريين وإجبارهم على تحوير وجهتهم كما حصل في ضهر البيدر والطيونة، أو ضبطهم بالجرم المشهود كما جرى في الروشة، إنما يؤشر بدوره الى حصانة سياسية وجهوزية أمنية عالية خصوصاً على صعيد جمع المعلومات والتحرك الميداني، بحيث يمكن القول إن المبادرة على الأرض لا تزال في أيدي الأمن اللبناني، والشبكات الإرهابية تتهاوى كأحجار «الدومينو».
رصد الخلية لأسبوع كامل
في التفاصيل، أن الأمن العام بدأ برصد خلية «دو روي» ـ الروشة الإرهابية المؤلفة من 3 عناصر(سعوديان في العقد الثاني من العمر هما علي بن ابراهيم بن علي السويني وعبد الرحمن بن ناصر بن عبد الرحمن الشقيفي وشخص ثالث) على مدى أسبوع كامل وتمكن من جمع ملف أمني كامل يؤكّد علاقتهم بتنظيم «داعش».تلقت الخليّة، أمس، أمراً بتنفيذ هجوم انتحاري مزدوج عبر تفجير انتحاريين مجهّزين بأحزمة ناسفة نفسيهما داخل أحد أكبر المطاعم في بيروت (ومن ضمنه فندق كبير) خلال وقت الذروة ووجود أكبر عدد من مرتادي المطعم، أي خلال متابعة مشاهدة إحدى مباريات «المونديال».وبعد عمليّة الرصد، جهّزت «قوات النخبة» في الأمن العام نفسها لدهم الفندق في الروشة بثيابٍ مدنيّة، بإشراف مباشر من اللواء عباس ابراهيم. تولّت مجموعات عدة المهام، من رصد الفندق من بعيد، ا?