أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 9-8-2011
أحمدي نجاد يهنئ نظيره اللبناني بحلول شهر رمضان المبارك
ـ لبنان الآن : هنأ الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد في رسالة إلى نظيره اللبناني ميشال سليمان بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، معرباً عن الأمل في أن "نشهد في هذا الشهر الفضيل ترسيخ أواصر الصداقة والأخوة بين الأمة الاسلامية والدفاع عن المظلوم ومقارعة الظلم وإرساء العدالة والسلام المستديم ورفع التمييز والحقد وذلك من خلال التمسك بسنّة الرسول الأكرم (ص) والتعاليم السامية للقرآن الكريم".
ودعا أحمدي نجاد "الباري تعالي ليمنّ" على نظيره اللبناني "دوام الصحة والعافية والنجاح وعلى الحكومة والشعب اللبناني الشقيق موفور السعادة والسؤدد".
"الأنباء" عن مصدر كنسي: سليمان عرض والراعي إمكانية تحويل هيئة الحوار إلى مؤتمر وطني
ـ لبنان الآن : نقلت صحيفة "الأنباء" عن مصدر كنسي قوله إنّه "تم التداول بين رئيس الجمهورية ميشال سليمان والبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في إمكانية تحويل هيئة الحوار الوطني إلى مؤتمر وطني للحوار يضم كل أقطاب وممثلي الطيف اللبناني ويبحث في عقد إجتماعي جديد"، مذكّراً بأن "هذا ما دأب البطريرك على ترديده منذ تولّيه السدة البطريركية".ورأى المصدر أنّه "من غير المستبعد أن تتضمن كلمة رئيس الجمهورية في حفل الإفطار الرئاسي يوم الحادي عشر من الجاري في قصر بعبدا تصورًا أكثر وضوحًا وتفصيلاً لمسألة الحوار وكيفية مقاربتها وفق الوقائع والمستجدات الداخلية الراهنة ومن منطلق حماية لبنان من الأخطار المحدقة والجدية في ظل تطورات المنطقة لاسيّما العربية منها وبالتحديد السورية".وفي هذا السياق، علمت "الأنباء" أن "لقاء في هذا الإطار سيعقد بين رئيس الجمهورية ورئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط في الأيام المقبلة وبعد عودة الأخير من الخارج".
حرب: خجلنا من موقف لبنان في مجلس الأمن لأنه لا يتناسب مع تاريخنا
ـ لبنان الآن : رأى النائب بطرس حرب أنه "من خلال مراقبة الوضع السوري ندرك أن الامور ذاهبة إلى تدهور أكثر"، لافتًا إلى أنه "تبين أن هناك ضعفاً في النظام السوري بحيث إنه لا يستطيع أن يحقق مطالب شعبه".
حرب، وفي حديث إلى إذاعة "صوت لبنان 100.5" قال: "أنا من المنادين بعدم التدخل في الشؤون الداخلية السورية ولكن في ظل هذا المشهد الانساني يجب أن يكون لنا موقف شاجب لما يقوم به النظام السوري من أعمال وحشية بحق شعبه". وإذ أشار إلى أن "لبنان لاقى بالموقف الذي أخذه في مجلس الأمن (بالنأي عن النفس) استهجان واستغراب العالم"، أكد "أننا كلبنانيين خجلنا من هذا الموقف لأنه لا يتناسب مع تاريخ لبنان بالحريات والديمقراطة"، وختم بالقول: "لبنان كان في هذا الموقف الاستثناء الوحيد في موافقته على ما يجري في سوريا".
خالد ضاهر: كيف يمكن أن نحاور من يرفض العدالة ويصف قتلة سياسيينا بالقديسين؟
ـ ليبانون فايلز : اكد عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد ضاهر رداً على تأكيد أحد نواب "حزب الله" استعداد السيد حسن نصر الله للقاء رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري من دون شروط ان "لا حوار مع هذا الفريق إلا بعد العودة عن الانقلاب الذي نفذه بقوة السلاح".
وقال ضاهر، في حديث لصحيفة "السياسة" الكوتية: "إذا كنا نريد مد اليد للحوار, فلا يمكن أن نمدها لمن استغل لحظة إقليمية معينة وبناءً لتعليمات خارجية لكي ينفذ انقلابه الأسود. ولذا فإن هذا الكلام لا قيمة له لأنه لا يعبر فعلاً عن الحرص على الحوار, وبالتالي فإنهم يريدون من خلال ما يطرحونه عن العودة إلى الحوار, أخذ الموافقة على هذا الانقلاب الذي نفذوه وأدخلوا البلد في المجهول, وإذا كانوا جادين فعلاً في العودة إلى طاولة الحوار, فما عليهم إلا أن يقروا بفعلتهم ويعودوا عن المسار التدميري الذي يسيرون عليه, بالعودة عن انقلابهم ولتطرح مشكلة السلاح مجدداً على الطاولة ولنخرج من هذه السياسة الكيدية".
الى ذلك، سأل ضاهر "كيف يمكن أن نحاور من يرفض العدالة ويصف قتلة سياسيينا بالقديسين, فهل يريدون أن نعطيهم شرعية في الدعوة إلى الحوار الذي يريدونه. ومن هنا فلا حوار إلا بالعودة إلى المؤسسات واحترام نتائج الانتخابات النيابية وعدم الخروج عن منطق القانون الدولي ووضع السلاح في عهدة الدولة والكف عن استخدامه لغايات سياسية على حساب مصالح الشعب اللبناني".وشدد ضاهر على "أن البلد لا ينهض إلا بالمؤسسات الدستورية ولا يمكن للبنانيين إلا أن يعيشوا في ظل نظام ديمقراطي, وبالتالي لا يمكنهم العيش تحت وطأة التهديد بالسلاح والتخوين كما يحصل اليوم من جانب "حزب الله" وحلفائه الذين يعملون على ضرب مقومات النظام الديمقراطي في لبنان من خلال سيطرة السلاح الذي وجه إلى صدور اللبنانيين بعد أن كانت وظيفته مقاتلة إسرائيل"
"موقف الملك عبدالله لعدم ترك الأمور في سوريا تخرج عن النطاق العربي"
فتفت لـ"NOW Lebanon": "نأي" الحكومة بنفسها عن الأحداث السورية "مهين لذكاء" اللبنانيين
ـ لبنان الآن : رأى عضو كتلة "المستقبل" النائب احمد فتفت أنّ "تطور الأحداث في سوريا إتخذ في الفترة الأخيرة منحى دراماتيكياً فرض على كل الآطراف أن تطور مواقفها باتجاه محاولة لجم المجازر التي ترتكب هناك"، مشيرًا في هذا السياق إلى "الموقف التركي المتقدم جدًا وحتى الموقفين الروسي والصيني في مجلس الأمن الدولي".
فتفت، وفي حديث لموقع "NOW Lebanon" لفت إلى "تطور الموقف العربي من مجرىات الأحداث في سوريا بدءاً بما صدر عن مجلس التعاون الخليجي ثم بموقف الجامعة العربية وصولاً إلى موقف العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز"، مؤكدًا في هذا المجال إلى أنّ "موقف الملك عبدالله كان نوعًا من نداء استغاثة يشدد على استمرار الامل وعلى عدم ترك الأمور تخرج عن النطاق العربي لأنها اذا تطورت أكثر فقد لا يعود هناك مجال لخط الرجعة". وعن تطور المواقف الدولية حيال الملف السوري، رأى فتفت أنه "ناتج أيضاً عن التلكؤ الكبير من جانب الرئيس السوري بشار الأسد الذي لم يلتزم بأي وعد يتعلق بالإصلاح الذي استبدله بحوار سرعان ما ألغاه بعدما لم يفض إلى أي شيء، في وقت ارتفعت وتيرة العنف على سائر الاراضي السورية"، مؤكدًا على هذا الأساس أنّ "النظام السوري جراء ارتكاباته فقد أي مصداقية حيال الوعود التي أعطاها للمجتمع الدولي".
وإذ اعتبر أنّ "البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن يشكل نوعاً من إنذار وجّهه المجتمع الدولي إلى النظام السوري قبل اتخاذ إجراءات إضافية بحقه"، رأى فتفت في "ردة فعل مستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان على ما قال رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان، ما يدل على ألا نية على الاطلاق لدى النظام السوري في مواصلة السير باتجاه الإصلاح الحقيقي، بل على العكس من ذلك تبدو هناك نية لدى القيادة السورية لتصعيد الأمور أكثر"، معربًا في المقابل عن أسفه "لأنّ الأزمة السورية تتصاعد من الاتجاهات كافة، إذ على المستوى الداخلي أيًا تكن الانتصارات العسكرية على المدنيين فهي لا تشرّف على الإطلاق وتؤسس لأزمة طويلة الأمد ولفتنة كبيرة ستتعدى انعكاساتها السلبية الأراضي السوري، وعلى المستوى الخارجي ستؤسس هذه الأزمة لمواجهة عربية ودولية مع النظام السوري على أكثر من مستوى سياسي ودبلوماسي واقتصادي وصولاً إلى استصدار قرار عن مجلس الأمن". وعن الموقف اللبناني في مجلس الأمن، وصفه فتفت بأنه "كان موقفًا مهينًا لذكاء اللبنانيين، بحيث جاء قرار الحكومة النأي بنفسها عن مجريات الأحداث في سوريا بمثابة نأي لبنان بنفسه عن الحقيقة فيما خصّ ارتكاب المجازر بحق السوريين، إضافة إلى كون هذا الموقف التي اتخذته الحكومة يُدخل لبنان في إشكالية مع المجتمع الدولي في حين أنّ اللبنانيين بأمس الحاجة إلى هذا المجتمع مع إقبالهم على معركة دبلوماسية كبيرة في الأمم المتحدة حول المنطقة الإقتصادية للبنان التي تعتدي عليها إسرائيل".
وفي الإطار عينه، أضاف فتفت: "بدأنا نخسر المجتمع الدولي قبل أن نلجأ إليه بعدما أظهر موقف الحكومة اللبنانية في مجلس الأمن أنّ قرار السياسة الخارجية خرج من لبنان مجددا وعاد إلى دمشق معيدًا الوصاية السورية على القرار الدبلوماسي اللبناني"، لافتًا في هذا السياق إلى أنّ ذلك تجلى "حتى في الشكل من خلال صورة استقبال الرئيس بشار الاسد لوزير الخارجية عدنان منصور الذي أراد النظام السوري، من خلال استقبال الأسد له لفترة طويلة مقارنةً مع أي وزير خارجية آخر، إظهار مدة أهمية الدور الملقى على عاتق الخارجية اللبنانية في هذه المرحلة".
بيضون: الاستحقاق الأكبر الذي ستواجهة الحكومة هو لحظة الاعلان عن تفاصيل القرار الاتهامي
ـ ليبانون فايلز : رأى النائب والوزير الاسبق محمد عبدالحميد بيضون ان لبنان لم يشهد خلال تاريخه القديم والمعاصر حكومة اضعف من حكومته الحالية، خصوصا انها اثبتت بالوقائع عدم قدرتها على التعاطي بحسم مع جميع العناوين الوطنية سواء على المستوى السياسي او الاجتماعي او القضائي، معتبرا بالتالي ان الحكومة الميقاتية غير صالحة لتولي شؤون البلاد لاسيما شؤون السياسة الخارجية بعد ان اظهرت سطحية وسذاجة في مقاربتها لبيان ادانة النظام السوري في مجلس الأمن، حيث اجرت اكبر عملية «تبخير» للنظام المذكور في وقت لم تكن فيه بحاجة الى تصرف مماثل، مشيرا الى ان بيان «نأي لبنان بنفسه عن ادانة النظام السوري» الذي قرأته نائبة مندوب لبنان الدائم لدى الامم المتحدة كارولين زيادة اعد في عين التينة بين السفير السوري في لبنان علي عبدالكريم علي ورئيس المجلس النيابي نبيه بري، ودل جازما على ان الحكومة الميقاتية ملحقة بريف دمشق وغير معنية بمصالح لبنان واللبنانيين.ولفت بيضون في تصريح لـ «الأنباء» الى ان الاستحقاق الاكبر الذي ستواجهه الحكومة هو لحظة الاعلان عن تفاصيل القرار الاتهامي للمحكمة الدولية، بحيث ان الرئيس ميقاتي لن يعود بمقدوره ترؤس حكومة يتواجد فيها «حزب الله» فيما لو اتت الادلة دامغة حيال اتهام عناصر منه بإغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وسيكون بالتالي مضطرا الى وقف دعوة مجلس الوزراء للانعقاد اقله حفاظا على ماء الوجه تجاه قاعدته الشعبية ودار الفتوى وجميع اللبنانيين، بمعنى آخر يعتبر بيضون ان عمر الحكومة الميقاتية مرتبط بثبوت الادلة التي تدين «حزب الله» بالجريمة، مشيرا بناء على ما سبق الى انه على رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان استدراك الامر عبر البدء بالبحث عن حل يحول دون وقوع لبنان مجددا في الشلل الحكومي على ان يكون احد ابرز الحلول استقالة الحكومة الميقاتية وتشكيل اخرى مؤلفة من مستقلين تعنى جديا بالمرحلة الانتقالية المقبلة.
وفي قراءة للاحداث السورية اشار بيضون الى ان النظام السوري لم يعد لديه ما يقدمه لانهاء الاحتجاجات الشعبية في سورية لذلك لجأ الى الحل العسكري كحل اخير على قاعدة «الكي آخر الدواء»، معتبرا بالتالي انه وبالرغم من قرار النظام السوري بإلغاء محكمة أمن الدولة، وصل عدد المعتقلين ميدانيا ومن داخل المنازل الى ما يقارب العشرين ألف معتقل (20000) خلال الايام الاخيرة، وهو ما يؤكد ان ما يحكى عن مراسيم رئاسية ضمن سلة من الاصلاحات السياسية والحزبية في سورية ليس سوى مراسيم تجميلية للحل العسكري الذي يعتمده النظام كحل وحيد لديه. وعلى مستوى ارتداد الازمة السورية على الداخل اللبناني، وتحديدا حيال ما يتردد بأن «حزب الله» يخوض معركة وجوده لمرحلة ما بعد سقوط النظام السوري، لفت بيضون الى وجود انقسام في الرأي والتوجهات والخيارات بين قيادات «حزب الله» وهو ما ادى الى وجود تيارين سياسيين: الاول يعتقد بأنه لا يمكن استمرار الحزب الا باستمرار النظام السوري، والثاني «وهو الصوت الخفي داخل الحزب» مؤمن بقيام علاقات طبيعية مع المعارضة السورية، معتبرا ان التيار الاول يجاري القناعة الايرانية بعدم تحمل طهران وزر خسارة سورية كحليف استراتيجي لها في المنطقة، كونها من وجهة النظر الايرانية خسارة لا تعوض، علما ان ايران بدأت تبحث عن البدائل عبر محاولاتها التقرب من مصر والسعودية في وقت لايزال التيار الاول داخل «حزب الله» متمسكا بمواقفه المتعنتة الرافضة لكل اشكال الحوار مع الطائفة السنية في لبنان وبوضع يده على جميع مفاصل الدولة.
هذا من جهة واضاف بيضون من جهة ثانية انه حتى الطائفة الشيعية في لبنان كما الطائفة المسيحية تتجاذبها نقاشات جدية حيال مصير الاقليات في المنطقة لاسيما اثر التغيير في سورية، معتبرا ان الاعتقاد بأن التغيير سيكون ضد مصلحة الاقليات هو اعتقاد خرافي وساقط بالاساس لان تاريخ الانقلابات العسكرية في سورية على كثرتها والتغييرات في المعادلات السياسية الناتجة عنها لم يؤثر سلبا على الاقليات في المنطقة.
المعارضة ستنطلق بعد نشر القرار الاتهامي بحركة يومية شعبية
ـ ليبانون فايلز : ذكرت معلومات، لصحيفة "الانباء" الكويتية، ان القرار الاتهامي سينشر بين 18 و20 من الشهر الجاري بملخص يتكون من 40 صفحة يوجز 9700 صفحة يتكون منها القرار برمته. وعلم ان هذا الملخص يتضمن شهادات ووثائق وملفات تبدأ من السيارة المفخخة ومن أين تم شراؤها وكيف دخلت إلى لبنان، وطبيعة الانفجار الذي أودى بالحريري والتحقيقات التي جرت بعد الانفجار. وفي المعلومات أن المعارضة ستنطلق بعد نشر القرار بحركة يومية شعبية في ساحة الشهداء، وتصل إلى مطالبة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بإقالة وزراء حزب الله من الحكومة إذا لم يسلم الحزب المتهمين الأربعة من كوادره المتهمين باغتيال الحريري في حينه، وذلك تحت طائلة مقاطعة الحكومة إلى حدود العصيان المدني، مترافقا مع تصعيد سياسي واسع.
صقر يعود عن تعليق عضويته في قوى 14 آذار
ـ ليبانون فايلز : كشفت صحيفة "الانباء" الكويتية ان النائب عقاب صقر اعلن عودته عن تعليق عضويته في قوى 14 آذار، معتبرا أنه "وبعد بيان رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الذي أدان المجازر السورية وتطور الموقف الرسمي لقوى 14 آذار تجاه الانتفاضة السورية"، انتفى سبب تعليق عضويته
المرصد السوري لحقوق الإنسان: إطلاق نار كثيف في دير الزور
ـ لبنان الآن : أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان في بيان تلقت وكالة "فرانس برس" نسخة منه أن "صوت إطلاق الرصاص الكثيف يسمع في حي الجبيلة منذ الساعة السادسة والربع صباحاً مع ورود معلومات للأهالي بأن السلطات الامنية والعسكرية ستنفذ عمليات مداهمة اليوم الثلاثاء في حي الجبيلة".
من جهة ثانية، أكد المرصد أن مدينة حمص (وسط) شهدت مساء أمس الاثنين تظاهرة حاشدة في شارع الملعب الرئيسي شارك فيها أكثر من 15 الف شخص رددوا هتافات تنتصر لحماة ودير الزور وتطالب بإسقاط النظام.
القربي: الشعب السوري كان ينتظر من الحكومة اللبنانية موقفا لحماية دماء السوريين
ـ ليبانون فايلز : انتقد مدير المكتب التنفيذي للمؤتمر السوري للتغيير المعارض عمار القربي "الموقف الخلاسي الذي اتخذته الحكومة اللبنانية بالنأي بنفسها عن البيان الرئاسي لمجلس الامن الذي دان قمع النظام للمتظاهرين".
وقال في بيان تلقت صحيف "الراي" الكويتية نسخة منه "نحن لا نفهم هذا الحياد من الحكومة اللبنانية الا بوصفه دعما لآلة القتل وتذخيرا لسلاح الشبيحة وتحفيزا للقتلة للإمعان في استباحة ارواح السوريين وانتهاك حرماتهم وكراماتهم". واوضح ان هذا الموقف "رتب خيبة امل من قبل الشعب السوري الذي كان ينتظر من الحكومة اللبنانية موقفا لحماية دماء السوريين".