ولقمر الدين فوائد سواء شرابا أو مجففا، فهو من الحلويات التي تمد الجسم بالطاقة وتساعد على الترطيب بعد ساعات من الامتناع عن الأكل حيث يكون الجسم قد تعرض للجفاف.
قمر الدين من الضيوف الأساسية فى رمضان لما يتمتع به من فائدة كثيرة فهو يساعد فى محاربة العطش خلال ساعات الصيام الطويلة، كما ينظم عمل الأمعاء ويمنع الاضطرابات المعوية، خاصة إذا تم تناوله عقب الإفطار أو السحور، كما أنه فاتح للشهية.
ولقمر الدين فوائد سواء شرابا أو مجففا، فهو من الحلويات التي تمد الجسم بالطاقة وتساعد على الترطيب بعد ساعات من الامتناع عن الأكل حيث يكون الجسم قد تعرض للجفاف.
لا تقتصر فوائد قمر الدين على محاربة العطش فقط بل تتعداه الى تنظيم عمل الأمعاء ومنع الاضطرابات المعوية ويجنب الصائم حالات الامساك الناتجة عن عدم توزيع الوجبات خلال فترات النهار. ومن الأفضل تناوله عقب الإفطار أو السحور.
وتتعدد فوائد الشراب هذا الى فتح شهية الصائم على الأكل كما أنه يلعب دورا بارزا في تهدئة الأعصاب، لاعتبار ان التوتر هو سيد الموقف لدى الكثيرين ممن يصومون في شهر رمضان خاصة وتزامنه مع فصل الصيف الحار ويوم الصوم الطويل وينصح خبراء التغذية بتناول شراب قمر الدين بكثرة فى رمضان خاصة بالنسبة للذين يشعرون بالأرق والتوتر فى رمضان.
كما انه مفيد للمصابين بفقر الدم، وللحوامل والمراهقين. ويساعد شراب قمر الدين الذي يحتوي على فيتامين «بي وسي« المصابين بفقر الدم على تقوية جسمهم ومده بالطاقة اللازمة لفترة طويلة خلال اليوم.