اعلنت الرئاسة الفرنسية السبت ان الرئيسين الفرنسي والاوكراني لن يقبلا "اي عرقلة لعمل المحققين" وشددا على "الاهمية الحاسمة لايجاد ادلة غير قابلة للمناقشة" لالقاء الضوء على ملابسات حادث الطائرة الماليزية التي تحطمت في اوكر
اعلنت الرئاسة الفرنسية ان الرئيسين الفرنسي والاوكراني لن يقبلا "اي عرقلة لعمل المحققين" وشددا على "الاهمية الحاسمة لايجاد ادلة غير قابلة للمناقشة" لالقاء الضوء على ملابسات حادث الطائرة الماليزية التي تحطمت في اوكرانيا.
وفي محادثة هاتفية "شدد" الرئيسان فرنسوا هولاند وبترو بوروشنكو "على الاهمية الحاسمة لايجاد ادلة لا تقبل المناقشة للوقائع بهدف استخلاص كل النتائج لهذه الماساة الفاجعة".
وبحسب بيان لقصر الاليزيه، فانه "لهذا الغرض لا يمكن التسامح حيال اي عرقلة لعمل محققي منظمة الطيران المدني الدولي او مراقبي منظمة الامن والتعاون في اوروبا".
وكان الرئيس الفرنسي راى في وقت سابق انه "ينبغي ان لا تستند هذه الادلة على فرضيات وحسب" وانما "على وقائع مؤكدة"، وقال انه ينتظر "استنتاجات لا تقبل الشك" من تحقيق دولي حول الحادث.
