أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء 06-08-2014
أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء 06-08-2014
النهار
- سيحتدم الجدل في الأيام المقبلة حول مشاركة "حزب الله" في الحرب السورية وثمة توجه للطلب الى مجلس الأمن إدانة هذه المشاركة.
- قال وزير في مجلس خاص إن سياسيين موارنة يفيدون من المعارك الدائرة في عرسال لحرق أوراق أحد المرشحين الرئاسيين.
- تذكر وزير سابق دور النظام السوري في مد الجيش بالذخائر أثناء معارك نهر البارد.
- لوحظ غياب أي ممثل لحزب الطاشناق عن الإعلام منذ مدة وعدم تسجيل الحزب مواقف سياسية.
- يغيب مرجع ديني عن أحد الاحتفالات بعدما كان أعلن عن مشاركته شخصياً في وقت سابق.
السفير
- أصرّ مرجع سابق على مضمون سياسي معين في بيان كتلته بالرغم من اعتراض عدد من النواب عليه.
- قال مسؤول في "8 آذار" إن بعض كوادر حزب مسيحي بارز في "14 آذار"، تنتمي الى منطقة واقعة في الأطراف، أبدت الاستعداد للقتال إلى جانب "حزب الله"، في مواجهة المجموعات التكفيرية، إذا تعرضت تلك المنطقة الى أي خطر.
المستقبل
- إنّ مرجعاً روحياً كبيراً توقّع في لقاء مع مسؤولين محليين انفراجات على صعيد الاستحقاق الرئاسي قبل نهاية الشهر الجاري عازياً ذلك إلى التطوّرات المأسوية المتسارعة.
- إنّ أوساطاً شيعية تُجري مقارنة بين كلفة المعارك التي خاضها "حزب الله" في القلمون ومعارك حرب 2006، وتشير إلى أنّ معركة مارون الراس مثلاً سقط فيها للحزب تسعة شهداء بينما اعترف بسقوط 18 قتيلاً من عناصره في معركة القلمون.
اللواء
- تتحدث مصادر عن نيّة لدى قطب وسطي لزيارة قطبين معنيين بالرئاسة الأولى، في وقت قريب.
- لم يحصل أي اتصال منذ أشهر بين مرجع سابق وحزب بارز على خلفية القطيعة، التي لم تساهم في عدم تعريض استحقاق مهم للاهتزاز!
- يعترف قيادي في تيّار مسيحي أن عدم الاتفاق على الرئاسة الأولى مع تيّار آخر، أثر سلباً على الحوار الجاري بين الطرفين.
البناء
- رأى سياسي شمالي أنّ التوتر الذي تشهده بعض أحياء طرابلس يكشف زيف ما يدّعيه المحرّضون ضدّ الجيش، خصوصاً أولئك النواب الشماليين الذين أعلنوا مواقف داعمة لمجموعات الإرهاب التي يتصدّى لها الجيش اللبناني في عرسال، مذكّراً بأنّ هؤلاء أنفسهم كانوا يُحمّلون أبناء جبل محسن مسؤولية التصعيد، فيما الحقيقة التي بانت اليوم بكلّ وضوح تؤكد أنّ المحرّضين يُضمِرون أهدافاً تطاول البلد بجيشه وناسه وأمنه وسلمه الأهلي.