أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 06-08-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 06-08-2014
- القوات اللبنانية: الحريري: الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمر بتقديم مليار دولار للجيش اللبناني
اعلن رئيس وزراء لبنان الاسبق الشيخ سعد الحريري، ان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أمر بتقديم مساعدة للجيش اللبناني وقوى الأمن بمبلغ مليار دولار، وذلك لدعم وتعزيز مكانة الجيش للمحافظة على امن واستقرار لبنان.
واضاف الحريري خلال موتمر صحفي عقد في جدة السعودية، انه جرى استلام هذا الدعم الذي وصفه الحريري بالمهم في هذه المرحلة التي يمر بها لبنان، الذي يواجه ويحارب الارهاب، والتي شنت هجوما على بلدة عرسال، رافعا شكره لخادم الحرمين الشريفين على هذا الدعم الغير مستغرب من الحكومة السعودية وشعبها النبيل.
واشار الحريري، ان هناك عملية تفاوض يقوم بها مشايخ هيئة العلماء المسلمين، للافراج عن رهائن من العسكريين، وهذه المفاوضات تمر بمرحلة صعبة.
وعن صفقة الاسلاحة من فرنسا، اكد الحريري ان فرنسا استجابة للبنان في تزويد الجيش بالسلاح، وهناك بعض المحادثات على نوعية الاسلاحة والتي ما زالت في محل البحث.
- القوات اللبنانية: مؤتمر صحافي للحريري للحديث عن المساعدة التي تسلمها والمخصصة لدعم الجيش
يعقد الرئيس سعد الحريري مؤتمرا صحافيا عند الساعة الثالثة والنصف من بعد ظهر اليوم في مقر إقامته في جدة، للحديث عن المساعدة التي تسلمها من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والمخصصة لدعم الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي والأجهزة الأمنية في مواجهة الإرهاب.
- الأنباء: مسلحو “النصرة” استخدموا صواريخ متطورة في عرسال
علمت “الأنباء” نقلا عن مراسلين في عرسال، ان مسلحي “النصرة” استخــدمــــــوا صواريخ متطورة ضد الدبابات والآليات خلال المواجهات مع الجيش اللبناني وهي ذات الصواريخ التي يستخدمونها ضد النظام السوري.
- الأنباء: تفعيل إجراءات مراقبة النازحين السوريين من صيدا إلى شبعا والعرقوب وحاصبيا
أشارت معلومات لـ”الأنباء” الى ان الجيش شدد من إجراءاته الأمنية على المسالك والمنحدرات التي تربط جرود شبعا ببلدة بيت جنى السورية تخوفا من تسلل عناصر من النصرة وداعش إلى تلك الجرود لفتح ثغرة فيها أو الدخول إلى شبعا وتنفيذ عمليات ضد الجيش والقوى الأمنية.
وترافق ذلك مع تفعيل إجراءات مراقبة النازحين السوريين من صيدا إلى شبعا والعرقوب وحاصبيا للإطباق على اي عمل امني مشبوه. وقد نقل عدد من جرحى الجيش في عرسال الى مستشفى صيدا الحكومي وبين هؤلاء ضابط، وهذا ما أوجب مضاعفة الاجراءات الأمنية في المدينة.
- الوطنية: اشتباكات ليلا بين الجبهة الشعبية القيادة العامة ومجموعة مسسلحة في سهل كفرزبد
اندلعت اشتباكات عند الساعة الاولى والنصف من فجر الأربعاء بين موقع تلة البيضة في البقاع الاوسط التابع للجبهة الشعبية القيادة العامة والمنطقة المحاذية له في سهل كفرزبد استعملت الاسلحة الخفيفة والمتوسطة وتطورت الى الرصاص المضاد والقذائف الصاروخية وحتى الساعة لم تعرف الجهة التي اشتبكت مع الموقع حيث استمرت الاشتباكات لغاية الساعة الرابعة والنصف.
وشوهدت قوى كبيرة من الجيش تنتشر في منطقة الاشتباك، كما سير الجيش دوريات على طريق عام الفاعور كفرزبد اضافة الى الطرقات الفرعية في السهيلة”.
ـ الوطنية: الجيش اطلق 3 قذائف على محيط وادي الرعيان ومسلحو داعش يمنعون الاهالي من الخروج من عرسال
افاد مندوب الوكالة الوطنية للاعلام في بعلبك حسين درويش ان الجيش اللبناني اطلق ثلاث قذائف على محيط وادي الرعيان بعد محاولة مسلحين التكفيريين الهجوم على مركز الجيش في المنطقة.
كما افاد ان بعض أمراء داعش المتواجدين داخل البلدة عملوا على إقامة الحواجز داخل البلدة ومنع الاهالي من الخروج مع بدء سريان الهدنة. وكان عدد من الجرحى تمكنوا من الخروج من البلدة.
ـ موقع القوات: روسيا: سوريا والعراق ولبنان تواجه انتشار ارهاب لا يعترف بالحدود
أعلنت الخارجية الروسية أن سوريا والعراق ولبنان تواجه خطر مشترك بانتشار إرهاب دولي لا يعترف بوجود الحدود بين الدول ويسعى للسيطرة على مزيد من الأراضي.
وأوضحت الخارجية، في بيان أوردته وكالة أنباء نوفوستي الرسمية: “من الضروري نبذ ممارسة المعايير المزدوجة والامتناع عن خطوات لا تؤدي لاحتواء الوضع، بل على النقيض، تعزز الإرهاب والتهديد المتشددين في منطقة الشرق الاوسط المضطربة”. وأضافت: “السلطات في دمشق، وبغداد وبيروت، تواجه خطرا مشتركا بانتشار الإرهاب الدولي الذي لا يعترف بالحدود ويسعي للسيطرة على مناطق جديدة”.
ـ موقع القوات: اتصالات بين سلام وريفي والمشنوق وقهوجي عن آلية هدنة الـ24 ساعة
استقبل رئيس مجلس الوزراء تمام سلام في السراي الكبير وزير الداخلية نهاد المشنوق ووزير العدل اللواء أشرف ريفي، وبحث معهما آخر المعطيات المتعلقة بالوضع داخل بلدة عرسال وفي المناطق المحيطة بها.
وتم في الاجتماع، الذي شارك فيه الأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع اللواء محمد خير ووفد من هيئة علماء المسلمين وفاعليات من عرسال، استعراض نتائج الاتصالات والجهود التي تبذل لمعالجة الاوضاع الانسانية والصحية في عرسال والافراج عن جميع المحتجزين من افراد الجيش وقوى الأمن وانسحاب المسلحين من البلدة تمهيدا لدخول القوى المسلحة الشرعية اليها لإعادة الوضع الى طبيعته.
وأجرى الرئيس سلام خلال الاجتماع اتصالا بقائد الجيش العماد جان قهوجي للتشاور في ما انتهت اليه جهود هيئة علماء المسلمين، التي اثمرت اتفاقا على وقف اطلاق النار مع المسلحين لمدة اربع وعشرين ساعة يتم خلالها ادخال مساعدات انسانية وغذائية الى عرسال وإجلاء الجرحى، على أن يجري لاحقا، وبعد ثبات عملية وقف اطلاق النار، الافراج عن جميع المحتجزين من افراد القوى المسلحة اللبنانية، وانسحاب المسلحين من عرسال.
وقد أبلغ العماد قهوجي الرئيس سلام موافقته على هذه الصيغة، والتزام الجيش الهدنة التي توصلت اليها جهود الهيئة، مؤكدا بقاء الجيش على تأهبه الكامل وعدم التساهل مع أي خرق من قبل المسلحين.
ـ المركزية: جنبلاط يحرك الاستحقاق عبر معبر تواصل المسـتقبل – حزب الله
(...) دعم خارجي للجيش: وتوازيا، استمرت ردود الفعل الداخلية والخارجية الداعمة للجيش، وصدر المزيد من المواقف المؤيدة فاعلنت وزارة الخارجية الروسية دعم القوات المسلحة وقوات الشرطة اللبنانية التي تواجه الخطر الارهابي في حين اكدت فرنسا التواصل الوثيق مع المسؤولين اللبنانيين لتلبية احتياجات لبنان سريعا خصوصا بعدما طالب قائد الجيش العماد جان قهوجي بالاسراع في تزويد الجيش بالاسلحة الفرنسية محذرا من خطورة الوضع في عرسال.
على خط أخر، وفي سياق غير منفصل عن الوضع اللبناني، علمت "المركزية" ان تطورات ايجابية طرأت على المستوى العراقي تمثلت في الاتفاق على خروج رئيس الحكومة نوري المالكي من رئاسة الحكومة وتعيين بديل توافقي تدور مشاورات حول هويته كما على تركيبة الحكومة، واشارت الى ان التوتر القائم بين المالكي ورئيس اقليم كردستان مسعود البرزاني تبدد بعد الاتصال الذي تم اخيرا بينهما. وهنا توقعت مصادر سياسية مطلعة ان تؤثر التطورات العراقية ايجابا على مآل الاوضاع في لبنان لكونها تشكل مؤشرا لعودة التواصل السعودي – الايراني بما له من انعكاسات ايجابية على الازمة اللبنانية.
الى ذلك، توقعت مصادر سياسية متابعة ان تدفع المواجهة العسكرية على السلسلة الشرقية في عرسال ما بين الجيش اللبناني والجهات التكفيرية بالاوضاع السياسية على الساحة اللبنانية قدما، بحيث تترجم المواقف المعلنة من دعم المؤسسة العسكرية والمؤسسات الرسمية في الجلسة المحددة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في 12 الجاري.
واكدت المصادر ان الدولة اللبنانية عبر المؤسسة العسكرية هي التي ستخرج منتصرة في المعركة الدائرة مع الارهاب، خصوصا ان الجيش اللبناني خاضها مع داعش والعناصر المتطرفة من جبهة النصرة وغيرها نيابة عن الفرقاء اللبنانيين المعنيين بها اصلا وان ذلك بدأت ترجمته على الارض من خلال العديد من المواقف.
مبادرة جنبلاطية؟ واعتبرت مصادر سياسية مطلعة ان ما يجري في عرسال ليس منفصلا عما يدور في المنطقة بدءا من العراق مرورا بسوريا، حتى انه متصل في جزء منه بالتسويات الدولية الكبرى لا سيما الملف النووي، واذ توقعت الا تطول العمليات، اشارت الى ان رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط الذي التقط الاشارات الدولية يتجه فور معالجة الوضع في عرسال، الى التحرك على خط انجاز الاستحقاق الرئاسي، عبر مبادرة تبدأ بلقاءات يعقدها مع عدد من القادة السياسيين المسيحيين لبحث سبل الخروج من دوامة ازمة الانتخابات الرئاسية. وقد ابلغ جنبلاط، حسبما اوضحت المصادر، زواره ان الوضع اللبناني لم يعد يحتمل المزيد من المجازفة ويوجب ارساء حل سريع يبعد البلاد عن نار الفتنة التي بلغته، قد يكون من بوابة اعادة التواصل السني – الشيعي وخصوصا بين حزب الله وتيار المستقبل، باعتباره معبرا الزاميا لاي حل خصوصا في ظل غياب القرار الخارجي المتصل بالرئاسة، مشيرة الى ان جنبلاط لمس خلال لقائه مع امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله اتجاها لدى الحزب لتسريع وتيرة انتخاب رئيس للبلاد، من دون ان يعني ذلك المبادرة من الحزب نفسه، بل الدفع لوضع حد للفراغ عبر اكثر من قناة سياسية. وتحدثت عن ان الحزب ليس في وارد الطلب من رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون التراجع عن ترشحه، لان الامر ليس من صلب مهام الحزب بل من واجب القيادات المسيحية.
ولفتت المصادر الى ضرورة انتخاب رئيس قبل 20 ايلول المقبل، وهي المهلة الاخيرة للتراجع عن الترشح للانتخابات النيابية في وزارة الداخلية، ليصار في ضوئها الى تمديد ولاية المجلس النيابي مجددا، ما دامت ظروف اجراء الانتخابات من جوانبها كافة غير متوافرة.
وادرجت المصادر عينها اجتماع نصرالله مع رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية في اطار البحث عن حل للملف الرئاسي، والحث على توفير مناخ مؤات لانجازه بعدما بدأ الفراغ ينعكس سلبا على البلاد عموما وحزب الله في شكل خاص.
ـ النشرة: بو صعب: الجيش يدرك متى يأخذ القرار بالحسم في عرسال ضد الارهابيين
لفت وزير التربية الياس بو صعب، الى ان "الحسم العسكري مطلوب في عرسال ضد الارهابيين، والجيش يدرك متى يأخذ القرار بالحسم ولن يكون الامر مشابه لنهر البارد".
واضاف بو صعب في حديث تلفزيوني، انه "يجب ان يكون هناك وقفة متماسكة من جميع السياسيين الى جانب الجيش"، مشيرا الى انه "تم التوافق في جلسة مجلس الوزراء انه لا تهاون بما يجري في عرسال، ويجب حسم الامر هناك ولكن القيادة العسكرية هي من تقرر كيف يتم الحسم".
وكشف بو صعب ان "وزير الدفاع سمير مقبل ابلغه انه ليس بجو وقف اطلاق النار في عرسال، وبالتالي ممكن ان يكون هذا الامر قرار ميداني وليس قرارا سياسيا"، مؤكدا انه "لدينا ثقة بالجيش والدعم موجود له ولا يمكن ان يكون هناك تهاون بهذا الموضوع".
ولفت بو صعب الى ان "الجيش لديه المعطيات والحرية ليدير معركته وهو الاعلم كيف يدير معركته"، مشددا على انه "لا يمكن ان يكون هناك من يتهاون بما يحدث في عرسال".
ورأى بو صعب انه "اليوم من المستحيل القول اننا نريد تطبيق القرار 1701 ضد تنظيم "داعش"، معتبرا ان "هذا الوقت ليس هو الوقت لندخل في خلاف على القرار 1701".
ـ النشرة: قزي: المطلوب ان يبقى الجيش على موقفه من معركته ضد الارهابيين بعرسال
لفت وزير العمل سجعان قزي الى انه "بكل معركة يكون هناك تفاوض ولكن هناك وقت للقتال ووقت للتفاوض"، موضحا ان "التفاوض لا يحدث بين دولة وجماعات ارهابية فهذا الوقت ليس وقت مفاوضات بل صمود ودفاع عن البلاد"، معلنا "اننا ضد وقف اطلاق النار في عرسال".
ورأى قزي في حديث تلفزيوني، ان "المطلوب اليوم ان يبقى الجيش اللبناني على موقفه من معركته ضد الارهابيين في عرسال، ولكن نحن لسنا مع اراقة الدماء المفتوحة"، مضيفا "اليوم ليس وقت تحميل المسؤولية بل تحمل المسؤولية دون البحث عن المسببات، واليوم يجب الدفاع عن الوطن".
ـ النشرة: رحمة: كل من يطلق موقفا مع الجيش ويستطرد بكلمة "ولكن" يكون متواطئا ضده
أوضح عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب إميل رحمة، أن "كل الكلام عن مساندة الجيش عسكريا هو كلام في كلام وانما الجيش يساند معنويا من قبل الشعب".
ودعا في حديث تلفزيوني الى "الأخذ بعين الإعتبار ما قاله رئيس التكتل النائب العماد ميشال عون حول عدم وجوب التحاور مع الإرهابيين".
وكشف أن "الهدنة الإنسانية التي أعلنها الجيش من جانب واحد هي اكراما لأهالي عرسال"، مؤكدا "عدم حصول التفاوض مع الإرهابيين".
وإعتبر أن "كل من يطلق موقفا مع الجيش ويستطرد بكلمة "ولكن" يكون متواطئا ضد الجيش".
وأكد "وجوب الوقوف بإجلال امام موقف رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" النائب وليد جنبلاط الذي يصب في مصلحة الوطن".
ـ النشرة: اللقاء الوطني الديمقراطي ثمن تضحيات الجيش: نقف وراءه بحزم
لفت اللقاء الوطني الديمقراطي في بيان الى أن "لبنان في معرض الخطر المباشر والداهم، فالسياسات التي اتبعت فشلت كلها في توفير الاستقرار والحماية، خصوصا سياسة النأي بالنفس والكيد ضد الجيش الوطني والتضييق عليه بالسلاح والعديد"، مشيرا الى أن "عرسال البلدة اللبنانية الوطنية، والتي تعيش تحت الحرمان والبؤس والنسيان أسوة بمناطق لبنانية عدة، هي بلدة تنتمي بأصالة إلى وطنها لبنان، وهي منفتحة على محيطها عملاً وتعاوناً ووحدة في الرؤية والمصير وصدق الانتماء، عرسال هذه يجب أن لا تذهب ضحية تجار الظروف والمناسبات والمصطادين في أجواء المذهبية العكرة، ونحن على ثقة بأن أبنائها جميعاً بالرغم من كل ما عانوه من ظلم الحرمان متمسكون بلبنان وطناً لكل أبنائه".
وأكد "رفض سوق اتهامات جماعية، ووجوب تحديد المتخاذلين والمتورطين ومحاسبتهم حساباً عسيرا".
وتابع في بيانه، "أما العصابات التكفيرية، والتي تحمل أسماء متعددة لكنها جميعاً منظمات تخدم مخططاً صهيونياً مدعوماً من الولايات المتحدة وبريطانيا وتركيا وبعض الأنظمة العربية الرجعية، نقول لها لا مكان لكم في لبنان، ولا بيئة فيه تحتضنكم، وستلقون هنا مصيراً أسود، إذا لم تدركوا إن في لبنان قوى قادرة على حماية الوطن وبذل التضحيات في سبيل ذلك، وهي كلها خلف جيشها الباسل. وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن "اللقاء الوطني الديمقراطي" يثمن عالياً تضحيات جيشنا الوطني الباسل، ويحيي أرواح شهدائه البررة، ويتمنى الشفاء العاجل لجرحاه، والعودة الآمنة للعناصر المفقودة من الجهات الأمنية كافة. كما يعبر عن بالغ أسفه للشهداء المدنيين الذين سقطوا من أبناء عرسال الأبية، ويستمطرون الرحمات عليهم، ويقول بالفم الملآن إن كل طعن بالجيش خاصة في هذه المرحلة يمثل طعناً بالقيم الوطنية السامية، ويصب في شكل وآخر في خانة المعتدين على لبنان وسيادته".
وأكد اللقاء "وقوفه بحزم وراء الجيش"، داعيا إلى "أوسع التفاف وطني حوله من أجل إنجاز مهمته الوطنية النبيلة، والتي لا بديل عنها، إعادة عرسال إلى حضن الوطن والحفاظ على سلامة لبنان كل لبنان".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها