29-11-2024 02:56 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء 06-08-2014

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء 06-08-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 06-08-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 06-08-2014

عناوين الصحف

-النهار
الجيش يحظى بغطاء دولي لمكافحة الإرهاب
السلاح الأميركي وصل والهدنة انهارت ليلاً


- السفير
كتاب مفتوح إلى الرئيس سعد الحريري: عودتك عبر بوابة عرسال ضرورة لحماية لبنان


- الديار
الجيش يتصدى للارهابيين منفرداً في عرسال متسلحا بالتفاف اللبنانيين حوله
"داعش" اسقطت التهدئة بهجوم على مواقع الجيش وانهت وساطة "العلماء"


- المستقبل
الحريري يجدّد دعمه "الحاسم" للمؤسسة العسكرية و14 آذار تطالب بتمدّد الـ1701 بقاعاً
خادم الحرمين يعلن تسريع تسليح الجيش


- اللواء
عِقَدْ طارئة تهدّد وقف النار في عرسال
باريس مستعدة لتسريع الأسلحة.. و14 آذار تطالب بقوات دولية شرقاً


- الأخبار
خروج المسلحين أو المعركة الشاملة


- الجمهورية
الجيش يستعيد النقاط الإستراتيجية.. وفرنسا: الدعم في أسرع وقت


- الحياة
خادم الحرمين الشريفين يؤكد دعمه المؤسسة العسكرية وادانته الأعمال البعيدة من قيم الاسلام
هدنة إنسانية 24 ساعة في عرسال تمهّد لانسحاب المسلحين


- الشرق الأوسط
المفاوضات الثلاثية بالقاهرة تفتح الباب لحل شامل
مصادر مصرية: الرعاة الدوليون يتابعون على مدار الساعة وسيحضرون في اللحظة الحاسمة



أبرز الأخبار

- الاخبار: واشنطن تتجسس على 21 ألف شخص «من حزب الله»
نشر موقع «ذي إنترسبت» أمس لائحة أميركية استخبارية سرية تتضمن أعداد الأشخاص الموضوعين تحت المراقبة الحكومية والتجسس الاستخباري بصفتهم «إرهابيين»، أو «مرتبطين بتنظيمات إرهابية» داخل الولايات المتحدة. تلك اللائحة تندرج في ملف استخباري يسمّى «قاعدة بيانات المسح الإرهابي»Terrorist Screening Database (TSDB)، ويصدر عن «المركز الوطني لمكافحة الإرهاب». الملف مصنّف «سريّ» و«لا يسمح بتشاركه مع حكومات أجنبية»، لكنه يوزّع على الأجهزة الاستخبارية الأميركية والأجهزة الحكومية المعنية بالأمن القومي ومكافحة الإرهاب. اللائحة تشير الى أن حزب الله موضوع على «لائحة مراقبة ورصد الإرهابيين»، وعدد الموضوعين تحت المراقبة الاستخبارية «التابعين له»على الأراضي الأميركية بلغ 21.199 شخصاً. حزب الله يأتي في اللائحة مباشرة بعد حركة «حماس»، التي بلغ عدد المراقبين المحسوبين عليها 21.913 شخصاً. متصدّرو اللائحة بين «المجموعات الإرهابية المعروفة»، هم «القاعدة في العراق» (73.189 شخصاً مراقباً) و«طالبان» (62.794) و«القاعدة» (50.446)، لكن اللافت أن العدد الأكبر من الأشخاص المشمولين بنظام المراقبة والتجسس هم أفراد «غير مرتبطين بمجموعة إرهابية معروفة»، وبلغ عددهم 280 ألف شخص داخل الولايات المتحدة، كما ضمّت اللائحة في مراتبها الأخيرة تنظيمات مثل «شبكة حقّاني»، «الشباب» الصومالية، «القوات المسلحة الثورية الكولومبية» (فارك)، «عصائب أهل الحق»، و«القاعدة في الجزيرة العربية»، التي راوح عدد الأشخاص المراقبين فيها بين 12 ألفاً و8 آلاف شخص. «قاعدة بيانات المسح الإرهابي» المسرّبة تلك، تظهر أيضاً أن مدينة ديربورن في ولاية ميتشيغان هي ثاني مدينة ــــ بعد نيويورك ــــ من حيث عدد الأشخاص الموضوعين تحت المراقبة الاستخبارية، وهي (للصدفة؟)، المدينة التي تضمّ أكبر نسبة من المواطنين العرب الأميركيين في الولايات المتحدة.
مقال «ذي إنترسبت» يشير أيضاً الى أن «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي.آي. إي) تعتمد على نظام تجسسي سرّي اسمه «هيدرا» Hydra، تخترق بواسطته قواعد البيانات السرّية للدول وتسحب منها بعض المعلومات وتضيفها إلى «لائحة الرصد» الخاصة بها، كما يظهر التقرير أن الحكومة الأميركية تضيف يومياً حوالى 900 معلومة سرية بين أسماء لأشخاص جدد أو معلومات إضافية عن أشخاص موضوعين أصلاً على اللائحة.
ومن بين المعلومات الشخصية التي تجمع في «قاعدة بيانات المسح الإرهابي» لكل فرد: صور للوجه، بصمات الأصابع وبصمات قزحية العين، وتفاصيل اخرى تدخل في إطار المعلومات «البيومترية» biometric.


- السفير: عطوي وخراز: حزب الله توسّط لإطلاقنا
أقفل القضاء ملف الشيخ حسين عطوي والأخوين خراز وصواريخهم. مبرر الإفراج عنهم ربط بـ«البيان الوزاري الذي كفل حق المقاومة». تقاطرت الوفود إلى الهبارية منذ يوم الجمعة لتهنئة الشيخ حسين عطوي بالإفراج عنه، بعد ثلاثة أسابيع من التوقيف بتهمة إطلاق الصواريخ في اتجاه فلسطين المحتلة. في الطريق إلى منزله في سفح شبعا وكفرشوبا، مرت الوفود بثلاثة حواجز تفتيش استحدثها الجيش اللبناني منذ أن أطلق المعتقل المحرر صواريخه، بهدف منع تكرار عمليات مماثلة. عند مدخل البلدة بجوار لوحة تذكارية حمراء تخلّد شهداء الهبارية في جبهة المقاومة الوطنية، رفعت الجماعة الإسلامية لافتة ترحب بالشيخ البطل الذي هو واحد منها، وتؤكد أن المقاومة «حق للجميع وأن عطوي يمثلنا». رايات الجماعة وصور عطوي رافقتنا حتى منزله. أمامه، اصطف فتيان الجماعة في مسيرة احتفالية بالرمز الجديد المقاوم. في الباحة الخارجية، تحلّق رجال وشبان ومشايخ حول خطيب مسجد البلدة يتناولون البقلاوة. الجلباب الأبيض الذي استقبل به ضيوفه أخفى الحروق التي سببها تعطل أحد الصواريخ الستة التي نصبها في خراج الماري، فانفجر وأشعل النار في أنحاء جسده، مخلفاً جروحاً من الدرجة الثانية. لكن الاحمرار الذي لا يزال ظاهراً على يديه ووجهه، والندبة على خده، لا يُنسيان بسهولة تجربة الدكتور في علوم اللغة العربية الذي بادر من تلقاء نفسه ثأراً لفلسطين المحتلة. اللقب لا يعنيه كما لم تشكل البحوث الأكاديمية حاجزاً بينه وبين صفته الأصلية مقاوماً عسكرياً، كما يقول. وهنا يلفت نظرنا إلى أطباء ومهندسين ومفكرين سقطوا شهداء في مقاومة العدو الإسرائيلي. هو نفسه كاد أن يصبح مهندساً لو لم يحرمه اعتقاله في معتقل الخيام من امتحان الدخول إلى الجامعة قبل 26 عاماً. لذا، لم يكن غريباً على المقاوم في «قوات الفجر» التابعة للجماعة مذ كان في الثامنة عشرة، أن يؤمن ستة صواريخ وينصبها ويجهزها للإطلاق باتجاه المستعمرات الإسرائيلية. حينها، منتصف ليل 11 تموز الفائت، انطلق وحده نحو مزرعة عين عرب حيث لاقاه شخص تحفظ عن ذكر اسمه، قدم له مساعدة تقنية، قبل أن ينقله من المكان إلى منزله بعد إصابته. هناك غادر الشريك المجهول، فيما اتصل عطوي بشقيقه الشيخ عبد الحكيم الذي نقله إلى مستشفى الأطباء في المنارة. قبل ساعتين من دهم المستشفى، علم عطوي بأن أمره قد انفضح. قوة من استخبارات الجيش وصلت لتوقيفه. حالته الصحية أجّلت نقله إلى المستشفى العسكري في بيروت لمتابعة علاجه تحت الحراسة المشددة. في هذا الوقت، أوقف فرع المعلومات ابن الهبارية، سمير أبو قيس. يرفض عطوي وصفه بالشريك المقاوم. يؤكد بأن لا علاقة له. إنه «العميل الوحيد في جيش لحد الذي لم أتواصل معه بعد التحرير، لأني لم أشعر بأنه ندم على عمالته» قال عطوي. لماذا ارتبط به؟ «اشتباه مغلوط لدى الأجهزة الأمنية بسبب امتلاك أبو قيس سيارة من نوع رابيد حمراء شبيهة بالسيارة التي استخدمتها لنقل الصواريخ».
المعاملة الحسنة التي حظي بها عطوي خلال توقيفه منعته من استحضار ذكريات توقيفه في معتقل الخيام قبل 26 عاماً. فوجئ بحجم التضامن الشعبي والرسمي الذي حظي به، لدرجة شعوره بالمسؤولية «لرد الفضل والجميل». كذلك فوجئ برفض الجيش أن يدفع نفقات علاجه في المستشفى العسكري. لاحقاً، استوعب «اضطرار الدولة لتوقيفه بتهمة خرق القرار 1701 الذي يمنع نقل واستخدام السلاح في منطقة جنوبي الليطاني».
خلال حديثه إلينا، كانت أصداء النقاش بين الضيوف تحتدّ حول «داعش» وتدخل حزب الله في سوريا. يحيّد عطوي نفسه عن الآراء الحادة ضد الحزب. خطيب المسجد الذي لم يتوان عن انتقاد الحزب منذ اندلاع «الثورة السورية»، لا يزال على موقفه. ليس بدافع مذهبي أو سياسي، «بل حرصاً على المقاومة الإسلامية» التي شارك فيها خلال الاحتلال وحتى عدوان تموز، «ميدانياً واستطلاعياً وتموينياً ولوجيستياً». بفرح، يستذكر كيف كان وإخوانه يحمون مواقع المقاومة التي كانت منتشرة في المحيط. كما يكرر بـ«أمانة وصدق أن الحزب كان أحد الأطراف التي توسطت وأسهمت بإطلاق سراحي ومعاملتي جيداً». لكنه مصرّ على أن تدخل الحزب في القتال السوري «يقضي على المقاومة ضد إسرائيل التي يجب أن تكون بوصلتنا الموحدة». يرفض مذهبة المقاومة ويدعو إلى «استثمار الطاقات في الطائفة السنية المظلومة في مقاومة إسرائيل بدلاً من استغلالها من قبل التيارات الداعشية».
صدى الفرح في الهبارية لا يتردد في مخيم الرشيدية، علماً بأن «زميلي» عطوي في إطلاق الصواريخ باتجاه فلسطين المحتلة، الشقيقين حسين وخليل خراز، أطلق سراحهما أيضاً. قبيل العيد خرج حسين، ليلتحق به خليل ليل الجمعة الفائت. كعادتهما، عبر الشقيقان حاجز الجيش عند مدخل المخيم، حيث لم تكن في انتظارهما أقواس نصر ولا مسيرات ترحيبية. في المخيم غصة. يرفض الشقيقان لقاءنا. «لا داعي، يكفي ما حصل» ينقل عنهما أحد أقربائهما. خلال التحقيق معه بتهمة إطلاقه الصواريخ من سهل القليلة منتصف الشهر الماضي «تعرض خليل للضرب» يقول قريبهما، نافياً «ما اتهما به برغم بيان الجيش الذي تحدث عن اعترافهما بما نسب إليهما»، والدليل «قرار المحكمة العسكرية بإخلاء سبيلهما». ويوضح القريب أنّ الجيش أوقفهما «بعد ضبطهما يقودان سيارة من دون أوراق ثبوتية ويسلكان معبراً غير شرعي نحو المخيم». خليل الذي يعمل في التجارة ويملك مصالح اقتصادية في أكثر من منطقة لبنانية، ينتمي أيضاً إلى حركة «حماس». الحركة آثرت الصمت منذ البداية تجاه القضية. «لم يفعلها»، قال مصدر مسؤول في الحركة. لكنه شكر «قيادة حزب الله، ولا سيما مسؤول جهاز الأمن والارتباط وفيق صفا، على جهودهما التي أدت إلى إطلاق عطوي والشقيقين خراز».
صاروخ ثانٍ من خارج 1701
للمرة الثانية في أقل من عشرة أيام، أطلق مجهولون صاروخاً في اتجاه فلسطين المحتلة ليل الثلاثاء، هذه المرة من سهل الجرمق المقابل لوادي الخردلي. لكنه سقط في خراج بلدة أرنون الشقيف في النبطية. وللمرة الثانية، أطلق الصاروخ من منطقة شمالي الليطاني، أي خارج منطقة القرار 1701. فهل تنبهت الجهات المجهولة إلى القرار الدولي الذي يمنع نقل السلاح واستخدامه في منطقة جنوبي الليطاني والذي تحول إلى التهمة التي أوقف بسببها الشيخ حسين عطوي، مطلق صواريخ الماري؟ وكان صاروخ آخر قد أطلق قبل أيام من خراج بيت لهيا (قضاء راشيا الوادي) وسقط في حقل زيتون في خراج راشيا الفخار (قضاء حاصبيا) من دون التسبب بإصابات.


- الاخبار: نهاد المشنوق اكد رفض الحكومة التعاون بين الجيشين اللبناني والسوري
أكّد وزير الداخلية نهاد المشنوق لـ"الأخبار" حول موضوع المفاوضات مع الارهابيين في عرسال، أن "الأمور متروكة اليوم للمفاوضات التي تتولاها هيئة العلماء المسلمين"، كاشفاً عن معلومات كانت تشير يوم أمس إلى "إمكانية إطلاق عناصر جديدة من قوى الأمن، استكمالاً لخطوة تحرير 3 عناصر أمنية".
ورأى المشنوق أنه "إذا لم تكُن هناك نيّة عند المجموعات المسلّحة في الاستمرار، فإن الأحداث لن تتطور"، مشيراً إلى أن "الروايات التي يتمّ تناقلها تؤكد أن خيارهم هو الاستمرار في المعارك، لكن لا يمكن الجزم بأن هذا سيحصل، وأنه في اليومين المقبلين ستتضح أمامنا الصورة ما إذا كنا أمام حلحلة أو استمرار المعركة". وقال إن "المجموعات المسلّحة شعرت بأنها ورّطت السوريين، ولمست أن المعركة مع الجيش ليست سهلة كما كانت تعتقد". وفي حين أكد المشنوق أن الجيش يستطيع خوض هذه المعركة، لفت إلى أن "المشكلة الوحيدة التي يواجهها هي المدنيون والنازحون الموجودون داخل البلدة". وأشار إلى أنه "في حال عدم انسحاب المسلحين، فإننا سنكون أمام خيار فتح ممرات آمنة لخروج المدنيين". أما الحل الوحيد أمام الجيش بحسب المشنوق فهو "ضرب طوق محكم حول عرسال وعزلها ومحاصرة المسلحين داخلها".
وأكد المشنوق رفض الحكومة "التعاون بين الجيشين اللبناني والسوري، وهو ما سعى إليه النظام السوري منذ تشكيل الحكومة"، مشيراً إلى أن "البيان الوزاري واضح، ونحن لن نرضى بأن نضع أنفسنا في مواجهة كل المعارضة السورية".


- الحياة: عسيري: السعودية غير مسؤولة عن توقيت تسليم السلاح الفرنسي للجيش اللبناني
أكد السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري أن "السعودية غير مسؤولة عن توقيت تسليم السلاح الفرنسي للجيش اللبناني"، مشددا على أن "السعودية تقف إلى جانب لبنان في كل الظروف، ودعمها له هو بالأفعال لا بالأقوال". وأشار عسيري في حديث صحفي إلى أن "أي تأخير في تسليم الهبة ليس سببه المملكة، فنحن قمنا بدورنا والكرة الآن في ملعب الفرنسيين واللبنانيين الذين يتباحثون جديا في هذا الموضوع".


- الحياة: "الحياة" عن مصادر أمنية: هناك أكثر من 2000 مسلح في عرسال
نقلت صحيفة "الحياة" عن مصادر أمنية بارزة على تواصل مع وفد هيئة العلماء المفاوض، اشارتها إلى أن "الجانب اللبناني أكد أن مفتاح وقف إطلاق النار هو الإفراج عن مخطوفي قوى الأمن الداخلي وتبيان مصير العسكريين المفقودين". ولفتت المصادر الى إن "هناك أكثر من ألفي ارهابي في عرسال، وإفادت عن وجود أطفال قتلى من العراسلة ومن النازحين السوريين".


- الجمهورية: الجيش يخشى من تفخيخ الأبنية داخل عرسال على طريقة نهر البارد
كشف مصدر ميداني لصحيفة "الجمهورية" أن "هدف الجيش الأول هو إبعاد نيران المسلحين ووقف تمددهم الى القرى المجاورة، وقد نجح في هذه الخطوة، والهدف الثاني هو إخراجهم من عرسال ومطاردتهم في الجرود"، مشيراً الى أن "تحصنهم داخل البلدة يدفع الجيش الى القتال بطريقة مدروسة حفاظاً على أرواح المدنيين، فيما تشكّل الجبال تحصينات طبيعية للمسلحين".
وأكد المصدر أن "الجيش اللبناني يستطيع أن يتعامل مع هذه الحال بشكل جيد، لأن تدريبه قائم على هذا النوع من الحروب وفقاً لطبيعة لبنان الجبلية، وكذلك فهو لا يستعمل سياسة الأرض المحروقة بل تهمّه أرواح المدنيين، وبالتالي فإنه حشد ما يزيد عن 3 آلاف عنصر من قوات النخبة والألوية الخاصة والمقاتلة، ويستعدّ للحسم، لكنّه يخشى من أن يكون المسلحون قدّ استخدموا عامل التفخيخ وفخخوا كل الأبنية والطرقات داخل عرسال على طريقة نهر البارد".


- النهار: الارهابيون يستخدمون مسجد عرسال لاطلاق النار تجاه مراكز الجيش
علمت صحيفة "النهار" أن "الارهابيين يستخدمون مسجد بلدة عرسال المعروف باسم مسجد "عبيدة الجراح" مركزاً لاطلاق النيران في اتجاه مراكز الجيش من اسلحة ثقيلة وضعت داخله، مع وجود عشرات العائلات السورية اللاجئة فيه بعد احتراق المخيمات".


- السفير: كتاب مفتوح إلى الرئيس سعد الحريري: عودتك عبر بوابة عرسال ضرورة لحماية لبنان
لبنان بلا رئيس للجمهورية، لليوم الرابع والسبعين على التوالي.
لكن ملف الشغور الرئاسي تراجع إلى