29-11-2024 02:37 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 07-08-2014

التقرير الصحفي ليوم الخميس 07-08-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 07-08-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 07-08-2014

عناوين الصحف

- الأخبار
عرسال نحو الحل المفخّخ: المسلحون إلى الجرود بلا تحرير المخطوفين  


-السفير
السعودية تدعم الدولة عبر الحريري تجنباً لـ«البدائل»
رياح عرسال تعصف بطرابلس.. والجيش لا يتهاون


-النهار
عرسال تفرغ تدريجاً تحت حصار الجيش
الحريري: المساعدة السعودية لدحر الإرهاب


-المستقبل
الحريري يؤكد أنه دعم «فوري» للجيش والقوى الأمنية ويندد بالتخاذل الدولي والتدخل الإيراني في المنطقة
مليار من خادم الحرمين «لدحر الإرهاب»


- الشرق الأوسط
بوادر حل في عرسال بعد انسحاب مسلحين وتسليم عسكريين
جنبلاط يقود حراكا لتعبيد الطريق أمامه.. ونائب عوني لا يرى «تبدّلا في قواعد اللعبة»


- البناء
«طبخة» جنبلاط ووظيفة الحريري
داخل «استراتيجية» الملك عبد الله لمكافحة الإرهاب


- الأنوار
وفد هيئة العلماء يتوقع انسحاب المسلحين من عرسال واطلاق المحتجزين


- الشرق
الارهابيون يفرجون عن 3 جنود وينسحبون بالتقسيط من عرسال
الحريري:مليار دولار دعما فوريا للبنان من الملك عبدالله لمواجهة الارهاب


- البلد
هل تنهي الهبة السعودية أزمة عرسال؟


- الحياة
لبنان: انسحاب جزئي للمسلحين من عرسال واعتراض مؤن ومحروقات في اللبوة


- الجمهورية
الجيش يتقدَّم في عرسال
مليار دولار سعودي إضافي للجيش و"لقاء ودّي" بين عون وجنبلاط


- اللواء
هيئة العلماء تتحدث عن مغادرة المسلحين.. والمعارضة تعتذر لعرسال
الحريري يجري اتصالات لوضع مبادرة الملك عبد الله موضع التنفيذ واللبوة تعترض المساعدات


- الديار
تحكم الجيش بمسار الميدان احبط مخطط «داعش» لنقل الفتنة الى البقاع
الحريري: حزب الله لم يشارك بالقتال
ووساطة العلماء تنتظر تنفيذ المسلحين



أبرز الأخبار

- الأخبار: إسرائيل تتهيأ لأنفاق حزب الله العابرة للحدود
«أنفاق حماس في قطاع غزة مجرد لعب أطفال، مقارنة بأنفاق حزب الله في لبنان». هذا ما خلص إليه تقرير صحيفة يديعوت أحرونوت أمس، عن هول الكارثة المرتقبة لأنفاق الجنوب اللبناني، والتي تنتظر جنود الجيش الإسرائيلي في حرب لبنان الثالثة. الحديث الإسرائيلي عن أنفاق حزب الله، لم يبدأ مع أنفاق الفصائل الفلسطينية خلال العدوان الحالي على قطاع غزة. بدأ ذلك قبل سنوات، بعد أن اشتكى سكان المستوطنات القريبة من الحدود مع لبنان، من أنهم يسمعون أصوات تفجير وحفر بالقرب من مستوطناتهم. شكوى المستوطنين دفعت الجيش الإسرائيلي إلى اتخاذ تدابير خاصة وعمليات بحث وتنقيب، مع استخدام آلات حديثة للرصد والاستشعار، إضافة إلى عمليات حفر عمودية في أكثر من مكان وبقعة جغرافية قريبة من الحدود، إلا أن هذه الجهود لم تؤد إلى نتيجة.عادت المسألة لتكون محل اهتمام واسع لدى مستوطني الشمال، وقيادة المنطقة الشمالية في الجيش الاسرائيلي، في اعقاب الفشل الاستخباري في قطاع غزة حول انفاق الفصائل الفلسطينية، والتي لم تكن استخبارات اسرائيل تعلم عنها الكثير. تقرير يديعوت احرونوت يشير الى ان الجيش الاسرائيلي خبر أنفاق حزب الله في جنوب لبنان خلال حرب عام 2006، لكن وفقاً لتقارير ترد منذ ذلك الحين، خضعت هذه الانفاق لعمليات تحديث وتطوير لافتين، بما يشمل توسعتها بصورة ملحوظة، إن لجهة التجهيزات او لجهة المناطق التي تصل اليها، و«هناك خشية طبعاً، من ان تصل ايضاً الى الاراضي الاسرائيلية».وبحسب معلومات الصحيفة، فإن مصممي الانفاق لدى حزب الله، فكروا بكل تفصيل وحاجة ضرورية، ولم تعد الانفاق مخصصة فقط لتخزين الوسائل القتالية على اختلافها، بل هي مخصصة ايضاً لكي تكون مراكز سيطرة وتحكم واستيعاب مئات المقاتلين، وبما يشمل مطابخ وحمامات وعيادات.واشارت يديعوت احرونوت الى ان من غير الواضح إن كان حزب الله قد استمر في حفر أنفاقه وصولاً الى الاراضي الاسرائيلية، لكن يوجد في مقابل ذلك عاملان اثنان، من شأنهما ان يعززا هذه الفرضية: العامل الاول هو ان حزب الله هدّد اسرائيل باجتياح مستوطنات الجليل، والعامل الثاني وجود انفاق هجومية لدى حماس في قطاع غزة، مع تأكيد أن «عقيدة حماس» بشأن الانفاق تتغذى اساساً من العقيدة القتالية لانفاق حزب الله.بدورها، اكدت صحيفة «تايمز اوف اسرائيل»، ان شكوى سكان المستوطنات في الشمال وخشيتهم من انفاق حزب الله، تلقى صدى جديداً لدى القيادة الاسرائيلية، ربطاً بأنفاق قطاع غزة. وبحسب الصحيفة، استجاب وزير الدفاع، موشيه يعلون، لطلبات المستوطنات المحاذية للحدود مع لبنان، وقرر التعامل مع المخاوف بصورة جدية.وكشفت الصحيفة ان ادارة تطوير الوسائل القتالية والبنية التكنولوجية في وزارة الدفاع، تواصلت مع خبراء جيولوجيين من جامعة تل ابيب، وطلبت مساعدتهم في تعقب انشطة محتملة لحزب الله تحت الارض. و«قد تأسس لذلك مشروع علمي واسع، يبدو انه سيكلف اموالاً طائلة ويستغرق سنوات، في محاولة لإيجاد رد تكنولوجي على هذا التهديد».احد القيمين على المشروع الجديد، اكد أن «المؤسسة الامنية لا تريد ان تكرر اخطاءها في غزة، وهي تريد ان تجد حلاً سريعاً كي لا تفاجأ وتضبط بلا ردود»، لافتاً الى ان «التوجه الحالي مبني على عدم الاستخفاف بفرضية ان يكون حزب الله قد حفر بالفعل أنفاقاً هجومية عابرة للحدود باتجاه الاراضي الاسرائيلية».وفيما اكد مصدر رسمي اسرائيلي أن طبيعة الارض على الحدود مع لبنان مغايرة لطبيعة الارض في غزة، وبالتالي هناك صعوبة في حفر انفاق فيها، الا ان جيولوجياً متخصصاً تحدث للقناة الثانية العبرية، مؤكداً ان الحفر في التضاريس الصخرية في جنوب لبنان ليس بالصعوبة التي تبدو عليه، و«اي نفق عابر للحدود، مع مسافة لا تتجاوز مئات الامتار، قد لا يستغرق انجازه اكثر من ستة اشهر».ولدى نقل الصحيفة السؤال الى المتحدث باسم الجيش، اجاب بأن الوحدات العسكرية تنفذ تدابيرها واجراءاتها الوقائية والدفاعية على طول الحدود الشمالية، ومن ضمنها تدابير دفاعية وجمع معلومات استخبارية، تتناول ايضاً مسألة الانفاق، باعتبارها أحد التهديدات القائمة والمقدرة على الساحة الشمالية. مع ذلك، يؤكد الجيش انه لم يجر حتى الآن كشف اي نفق او ممر تحت ارضي على الحدود مع لبنان.


- الأخبار: المسلحون: تنفيذ شروطنا أو نجتاح عرســال مجدداً
نفّذ جزء من المسلحين انسحاباً «مشروطاً» من عرسال. خرجوا بضمانة «هيئة علماء المسلمين». اشترطوا ألا يتعرّض الجيش للعراسلة أو النازحين السوريين بعد انسحابهم. و«إن دهم الجيش أو اعتقل مطلوبين، يكون قد أخلّ بالاتفاق وخرق الهدنة»، بحسب المسلحين. وماذا سيفعلون عندها؟ يرد أحد القادة: «سنجتاح عرسال مجدداً». برغم موافقة جزء كبير من المسلحين على الانسحاب من داخل عرسال إلى الجرود، إلا أن خطر اجتياح البلدة مجدداً لا يزال قائماً. فقد تراجع هؤلاء إلى منطقة تبعد أقل من كيلومترين عن الحدود اللبنانية ـــ السورية. عادوا إلى تحصيناتهم في الجرود ليراقبوا «حُسن تطبيق وقف إطلاق النار المشروط». شروطهم كانت وقف القصف وإدخال المساعدات وعدم توقيف لبنانيين ولا نازحين سوريين. نقاط ثلاث رفعها المسلحون، وتعهّدت «هيئة علماء المسلمين» التزامها.أما عن مخطوفي الجيش وقوى الأمن، الذين يتقاسمهم ثلاثة فصائل، فجرى التعهّد بإطلاقهم بعد الانسحاب إلى الجرود. وأشارت مصادر المسلحين إلى أن «الإخلال بالاتفاق سيعني حكماً اجتياحنا لعرسال مجدداً. وفي المرة المقبلة، سنقتحم مراكز الجيش بسيارات مفخخة». من جهتها، ردّت مصادر عسكرية بأنّ الهمّ الأكبر الآن استرجاع الأسرى. ورأت أن «الهدنة ستبقى هشة ما دام المسلحون يرابطون على حدودنا». أما بشأن دهم وتوقيف مطلوبين في عرسال، فأكّدت المصادر أن «الجيش سيوقف كل من تورط في سفك دماء شهدائه، ولن يُساوم في هذا الشأن نهائياً».بالأمس، كان مقاتلو «جبهة النصرة» أول من انسحب من عرسال. حضر أميرهم «أبو مالك الشامي» إلى عرسال شخصياً لخوض المفاوضات مع فصائل المعارضة المسلحة لإقناعهم بالعودة إلى الجرود. وعلى مدى أيام، كان مسلّحو «الدولة الإسلامية» يرفضون الانسحاب.ربطوا، مع زملائهم في «لواء فجر الإسلام»، الانسحاب بشرط إفراج الجيش عن القيادي «أبو أحمد جمعة»، الذي أوقفه الجيش على أحد مداخل عرسال يوم السبت الفائت. لم يلبث هؤلاء أن اقتنعوا باستحالة تحقق مطلبهم. وفي هذا الخصوص، فإن موقف «النصرة» يرتكز على اعتبار أن «خطوة احتلال عرسال حماقة ستُضيّق علينا وتقطع الشريان الوحيد الباقي لنا سواء في الحركة أو الإمدادات». وبحسب مصادر «النصرة»، فقد «كان الشيخان أبو مالك التلّي و«أبو طاقية» (مصطفى الحجيري) يطالبان مسلحي «الدولة» بالانسحاب لحقن دماء الناس الذين قُتّلوا وشُرّدوا بسبب القصف». أما مسلحو «الدولة»، فكان لهم وجهة نظر مغايرة. وبرغم اقتناعهم باستحالة تحقق مطلبهم، لم يُرِد هؤلاء الانسحاب. فقد قُتل أميرهم أبو الحسن الفلسطيني متأثراً بجراحه، فيما يقبع نائبه «أبو أحمد جمعة» موقوفاً في عهدة الجيش. وفي قبضتهم، ستة عسكريين للجيش اللبناني، فضلاً عن أنهم يسيطرون على بلدة لبنانية بأكملها، فضلا عن وجود آلاف المدنيين اللبنانيين واللاجئين السوريين في قبضتهم يصلحون لأن يكونوا ضمانة للحؤول دون اقتحام الجيش للبلدة أو قصفها لتدميرها. أما بالنسبة إلى الامدادات الغذائية، فيقول أحد المسلحين الذين بايعوا «الدولة» أخيراً: «عاجلاً أو آجلاً ستقوم الهيئات الإغاثية بإدخال المساعدات الغذائية للمدنيين خلال هدنة ما، وبالتالي نتقاسم معهم المؤونة». وقد عزز موقفهم الرافض للخروج من البلدة اقتراب قدوم فصل الشتاء وبرده القارس، الذي سيجعل من التحرّك في الجرود أمراً شبه مستحيل. إزاء ذلك، يقول أحد مسلّحي «الدولة» لـ«الأخبار»: «العودة إلى الجرود في ظل هذه الظروف كانت ستعني إطباق الحصار علينا». ويشير المسلّح المذكور إلى أن «أحد الطروحات كان يقول باشتراط فتح ممر آمن لانتقال جنود الدولة إلى حلب أو الرقة». وعمن قد يوفّر ذلك، ردّ المسلّح المذكور بأن حزب الله قادر على ذلك، «كما حصل عندما توسط لدى النظام لفتح ممرات آمنة لخروجنا من القصير». وذهب آخر أبعد من ذلك. في النقاشات الدائرة بينهم، كانوا يطرحون المطالبة بـ«تعهّد الجيش عدم تعزيز مواقعه في الجرود». يريدون ضمان عودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الهجوم لضمان حرية التحرك.بالأمس، انتظر المسلحون التزام وفد «هيئة علماء المسلمين» إعلان ما اتّفقوا عليه في المؤتمر الصحافي الذي عُقد في بلدة رأس بعلبك بعد الإفراج عن ثلاثة عسكريين أسرى، ثم أعلنوا بدء انسحابهم. وبرغم إشارة أحد مصادر المسلحين لـ «الأخبار» إلى أنهم سيستكملون انسحابهم النهائي قبل غروب اليوم، إلا أن قياديا في المعارضة المسلّحة أكّد أن انسحاب جميع المسلحين سينتهي خلال ساعتين بعد سريان الهدنة، لكن الهدنة سرعان ما سقطت، ونشبت اشتباكات عنيفة على كافة المحاور في محيط عرسال. وعن باقي العسكريين الأسرى، وعدوا بإطلاقهم من الجرود. هكذا أثمرت جهود «هيئة علماء المسلمين» انسحاباً مشروطاً للمسلحين، يقضي بضمان عدم ملاحقة الجيش لعراسلة أو سوريين بعد انسحابهم.من جهة أخرى، نعت مواقع جهادية أمير «الدولة» في القلمون أبو الحسن الفلسطيني، الذي قُتل متأثراً بجراحه إثر إصابته إصابة مباشرة في أول يوم من أحداث عرسال. وقد نقلت وسائل إعلامية أن أبو الحسن الفلسطيني هو الفلسطيني أحمد طه، المسؤول عن إطلاق الصواريخ على الضاحية الجنوبية، إلا أن هذه المعلومات مغلوطة. فطه من مواليد عام ١٩٨٣، أما أبو حسن، فأربعيني، علماً أن الاثنين بايعا «الدولة الإسلامية» في فترة متقاربة خلال الأشهر الأخيرة. تجدر الإشارة إلى أن عددا من وجهاء بلدة عرسال ألّفوا أمس لجنة لـ «ضبط مخيمات النازحين السوريين».


- الأخبار: جنبلاط يصالح عون... مستطلعاً طريق بعبدا
تطغى أزمة عرسال والتوتر الأمني الذي تعيشه البلاد، على مجمل المشهد السياسي العام. غير أن زيارة النائب وليد جنبلاط للرابية أمس، شكّلت خرقاً للجمود السياسي، إذ إنها تكسر حدّة التشنج الجنبلاطي الذي ساد خلال الأشهر الماضية مع النائب مشال عون، وتأتي في سياق الزيارات التي ينوي جنبلاط استكمالها عند عدد من الفرقاء الآخرين، بالتزامن مع زياراته للمناطق. وأشارت مصادر التيار الوطني الحرّ إلى أن جنبلاط طلب موعداً من عون بعد لقائه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.وأكدت المصادر لـ«الأخبار» أن عرضاً لمجمل الملفات جرى خلال اللقاء، ولا سيما الأخطار الأمنية وضرورة الإسراع في حلّ مسألة الفراغ. وقوّمت المصادر الزيارة بأنها جيّدة جداً لأنها «أعادت فتح العلاقة مع التيار، وأكدت الهواجس المشتركة عند الفريقين مما يحدث في المنطقة».بدورها، أشارت مصادر مقربة من جنبلاط إلى أن أبرز موضوع بُحث خلال اللقاء كان «موضوع الاستحقاق الرئاسي، من زاوية استطلاعية، إذ عرض جنبلاط على الجنرال عون وجهة نظره في إمكانية تراجعه عن ترشّحه لمصلحة مرشّح توافقي، إلا أن عون رفض الأمر، ملمحاً لجنبلاط إلى أنّ عليه السير باسمه لرئاسة الجمهورية، ولم يستطع إقناع الطرف الآخر بوجهة نظره». ولفتت المصادر إلى أن «جنبلاط قدّم كعادته كتابين باللغة الانجليزية إلى الجنرال كهدية». وصدر بعد اللقاء بيان مشترك أكد أن «النقاش تناول عدداً من الملفات السياسية أبرزها المعركة التي يواجهها لبنان في هذه المرحلة الحساسة ضد الإرهاب، حيث كان تأكيد مشترك لأهمية الدعم المطلق للجيش اللبناني، من دون أي شروط».وفي ما خصّ اللقاء الذي عقد ليل أول من أمس في منزل الرئيس السابق ميشال سليمان وحضور جنبلاط والرئيسين تمام سلام وفؤاد السنيورة والبطريرك