15-11-2024 10:46 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء: 17-8-2011

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء: 17-8-2011

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء في 17-8-2011 وأبرز ما جاء فيه من أخبار ومقالات.

 

عناوين الصحف

ـ السفير: موسكو تخشى «نقطة اللاعودة» وكلينتون تحضّ تركيا والسعودية على التصعيد
سوريا: انسحابات من المدن ... واجتماع طارئ للحزب 

ــ الأخبار: سوريا: بدها تنمية/ دير شبيغل 2 عن التحقيق الدولي في اغتيال الحريري طهران ودمشق متورطتان "أبو طلحة" الدوسري سفير القاعدة" في رومية... والمشرق العربي في صيدا يسألون: أين الأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري؟

ــ المستقبل: مصر والأردن يطالبان الأسد بوقف سفك الدماء وتركيا بتنفيذ تعهداته الدبابات السورية تقصف اللاذقية لليوم الثالث "حزب السلاح" يتّهم "المستقبل" بأنه ميليشيا مسلحة! عباس اليوم في بيروت لطلب الدعم في مجلس الأمن باراك يصادق على بناء 277 وحدة إستيطانية بالضفة الأمم المتحدة تتحدث عن "جرائم ضد الإنسانية" محتملة جنوب كردفان نتنياهو يعتبر طهران أكبر خطر تواجهه إسرائيل مصر: علاقتنا بإيران محكومة بأمن الخليج .

ــ اللواء:  قتيلاً ضحايا اللاذقية مدينة الأشباح ... والدعوات تتجدَّد لتظاهرات في كل سوريا
كلينتون تطالب أنقرة والرياض بقيادة الدعوة لتنحي الأسد

ــ الشرق: سليمان : انهاء السلاح الفلسطيني خارج المخيمات ومعالجته داخلها / عباس : لسنا بحاجة للسلاح في لبنان فقوات الامن تحمينا 
تركيا توجه للاسد الانذار الاخير / الكويت تدرس الغاء الاتفاقيات مع سوريا 

ــ الحياة: كلينتون: تشديد الضغط الدولي أجدى من الجداول الزمنية العشوائية
طهران ترى في الاقتراح الروسي قاعدة للتفاوض حول ملفها النووي

ــ الديار: عون منزعج من مروان شربل لعدم وفائه بشأن «الداخلية» لقاء سيجمع بري وجنبلاط للتنسيق بمشاريع القوانين مواجهة مفتوحة بين عون وميقاتي وبين الحكومة وباسيل

ــ الشرق الأوسط: استغاثات من اللاذقية .. وبدء اقتحام المنازل
صالح: المعارضة «قطاع طرق» وانتهازيون مصدر مطلع: الجيش المصري يريد حصانة مدنية الدولة على غرار النموذج التركي البحرين: «تقصي الحقائق» تغلق مكتبها بعد الاعتداء عليها من معارضين شيعة استغاثات من اللاذقية .. وبدء اقتحام المنازل

افتتاحيات الصحف

ــ افتتاحية الأخبار: عون يهدد بالانسحاب من الحكومة : عباس لسليمان: عيش الفلسطينيين بكرامة لا يعني التوطين (دالاتي ونهرا)لم يكسر الرئيس نجيب ميقاتي في ردّه على «لغة التهديد التي يحلو للبعض استخدامها» أو لغة العماد ميشال عون، الجرة بين السرايا والرابية. في ظل تعهد ميقاتي «مناقشة مشروع قانون الكهرباء في مجلس الوزراء لوضع الضوابط القانونية والادارية الكفيلة بحسن تطبيقه»  شنّ رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون حملة دفاع عن «خطة الكهرباء الإنقاذية» التي أجل رئيس المجلس النيابي نبيه بري التصويت الأسبوع الماضي على مشروع القانون الذي يتيح للوزير جبران باسيل البدء بتنفيذها، فطلب عون ممن ينتقد الخطة تعداد الأسباب التقنية لمعارضتها، أو أن «يقفل الحديث بدل تضييع الوقت بالعموميات». وفي تحدّ حكومي، رأى عون أنه صاحب مشروع لن يبقى في الحكومة إذا منع من تحقيقه و«يمكنهم أن يستغنوا عنّا، فهناك قضايا نلتزمها مثل المقاومة لكن لن نقبل أن نحترق بزيت محروق».  وقال عون إن «الحكومة ليست من لون واحد، بل من عشرين لوناّ». ودافع الجنرال عن النسبية في الانتخابات النيابية، متسائلاً كيف يطالب النائب وليد جنبلاط بإلغاء الطائفية السياسية ويرفض النسبية، داعياً إلى التمييز بين الخطاب وصدقيته. وسأل عون كيف تحصل 6 عمليات هروب من سجن رومية منذ 13 آب 2009، خمس منها ترتبط بفتح الاسلام، مشيراً إلى وجود «فلتان في قوى الأمن لا يمكن الأشخاص الموجودين حالياً أن يصححوه لأن التورط أصبح كبيراً، كما الترهل في القيادات». وكان عون قد استقبل قبل اجتماع التكتل وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور الذي دافع عن موقف لبنان في مجلس الامن، ووفداً من الحزب الشيوعي برئاسة امينه العام خالد حدادة الذي أكد التوافق مع عون على اعتماد النسبية في الانتخابات النيابية على أساس لبنان دائرة واحدة. ورأى حدادة أن من يعارض النسبية هو ضد بناء الوطن ومع إبقاء لبنان للعشائر وبناء الكانتونات لكي تتصارع وتتقاتل.
ومساءً رد رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي على العماد عون من دون أن يسميه، مؤكداً «المضي في ورشة العمل الحكومية رغم كل الصعوبات والعراقيل المعروفة أو المستجدة، على قاعدة أساسية هي التمسك بالاصول والقوانين وحفظ المال العام، بعيداً عن ضغط المواقف والتصاريح التصعيدية من هنا وهناك، أو لغة التهديد التي يحلو للبعض استخدامها». وأضاف أن «اللبنانيين سئموا الجدالات السياسية التي لا طائل منها، ويريدون أن يشعروا فعلاً بأن الحكومة تهتم بأولوياتهم الاجتماعية والإنمائية، وأن المال العام الذي يجنى من جيوبهم يصرف في موقعه الصحيح». من هذا المنطلق، يتابع ميقاتي «سنناقش مشروع قانون الكهرباء في مجلس الوزراء لوضع الضوابط القانونية والادارية الكفيلة بحسن تطبيقه». ميقاتي الذي كان يتحدث في حفل إفطار مؤسسات الرعاية الاجتماعية ـــــ دار الايتام الاسلامية في مجمع بيال، في حضور رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة ممثلاً الرئيس سعد الحريري، أكد أن «ليس هناك أفراد يتحملون وحدهم ما آلت اليه الأمور، ولا فريق واحد، ولا حزب، أو أي طرف لبناني بعينه. جميعنا مسؤولون عن هذا التعثر البغيض في حياتنا الوطنية». وعلمت «الأخبار» أن ميقاتي سيطرح في جلسة مجلس الوزراء الخميس المقبل مشروعاً لإقراره وإحالته إلى المجلس النيابي يتضمن «الإجازة للحكومة» بصرف الأموال اللازمة لخطة الكهرباء التي يقترحها الوزير جبران باسيل. مع العلم أن جزءاً من اعتراض النواب في الجلسة النيابية الأخيرة على مشروع قانون العماد عون المعجل المكرر كان سببه طلب منح الأموال لوزارة الطاقة التي تكون ممثلة عادة بالوزير، لا لمجلس الوزراء. وتقول أوساط الرئيس ميقاتي ان صيغة «الإجازة للحكومة» سبق أن وردت في المشروع الذي أقرته حكومة