07-05-2024 06:50 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 11-08-2014

تقرير الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 11-08-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 11-08-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 11-08-2014

وول ستريت جورنال: نقاش حاد في إسرائيل حول الفشل في الكشف مبكرا عن أنفاق حماس
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن فشل إسرائيل في الكشف مبكرا عن شبكة أنفاق حماس الشاسعة التي دمرتها قواتها في غزة يثير موجة من تبادل الاتهامات داخل المؤسستين الأمنية والسياسية في تل أبيب. ومع موافقة إسرائيل والفلسطينيين على اتفاق جديد لوقف إطلاق النار يبدأ مع منتصف الليل، فإن الجهود كانت مستمرة في إسرائيل للتعامل مع التحدى الأحدث لأمنها. ومع بناء إسرائيل جدار عازل لوقف التفجيرات الاستشهادية وقيامها بنشر نظام القبة الحديدية للتصدى للهجمات الصاروخية، فإنها تريد حلا لمشكلة الأنفاق. وتتابع الصحيفة قائلة إن التساؤلات حول الاستعانة بتهديد الأنفاق ولماذا تم إهمال الاستثمار في التكنولوجيا التي يمكن أن تردع عملية المرور عبر الأنفاق أصبحت أمور مثيرة للنقاش المحتد، وكذلك الحال بالنسبة لسؤال يتعلق بقدرة حماس على الحصول على آلاف الأطنان من الأسمنت والمواد الأخرى المستخدمة في بناء الأنفاق. وقال مائير سطريت، العضو السابق بلجنة الدفاع والشئون الخارجية وبالكنيست، إنه كان هناك غيابا مقلقا للمعلومات عن بناء الأنفاق. وأشار إلى أنه لا يعتقد أن المخابرات عرفت بعدد الأنفاق التي تم حفرها ومكانها. وتابع شطريت قائلا "إن إسرائيل ليس لديها التكنولوجيا اللازمة لمواجهة الأنفاق عن بعد حاليا، وهذا يعنى أن عليها الاعتماد على معلومات من شخص عرف أين هذه الأنفاق، وليس من السهل على إسرائيل الحصول على معلومات استخباراتية من مصادر حية في غزة".
لكن متحدث باسم الجيش الإسرائلى قد نفي أى إشارة إلى تقصير استخباراتى، وقال إن الجيش كان يعلم بمشروع حماس الاستراتيجى ببناء أنفاق منذ سنوات.  وقال "كنا نعلم بمدى اتساع هذا المشروع وعرفنا النقاط المحددة على الأراض إلى حد كبير جدا". ويقول مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون سابقون وحاليون إن شبكة الأنفاق تم إنشاؤها بجهد دءوب من حشود من العمال الفلسطينيين، الذين استخدموا آلات متطورة وآلاف الأطنان من الأسمنت في مشروع بناء ضخم تحت الأرض لعدة سنوات. ووفقا لهؤلاء المسؤولين أن اللافت كان المدى الذي استطاعت حماس الاحتفاظ فيه بشكل ناجح ولفترة طويلة بالتفاصيل الأساسية عن نظام المتاهة بعيدا عن المخابرات الإسرائيلية، التي تعتمد بشدة على التقنيات القادرة على التنصت على جميع الاتصالات في الأراضى الفلسطينية.


واشنطن بوست: المالكي ينفذ انقلابا سياسيا في العراق ويدفع باستقرار العراق إلى الحافة
تابعت صحيفة "واشنطن بوست" التطورات في العراق، وقالت إن فرق القوات الخاصة ودبابات الجيش أحاطت بمقر الحكومة في المنطقة الخضراء ببغداد مع تشبث رئيس الحكومة نورى المالكى بالسلطة وبشراسة يوم أمس، الأمر الذي يأخذ باستقرار البلاد إلى الحافة في لحظة تواجه فيها بالفعل تحديا قاتلا من المقاتلين الإسلاميين المتطرفين. ووصفت الصحيفة ما قام به المالكى بالانقلاب السياسى، وقالت إنه قدم خطابا متحديا مساء أمس في بغداد، وقال إنه سيقيم دعوى قضائية ضد رئيس البلاد الذي رفض تسميته رئيسا للحكومة لفترة جديدة. وأشارت الصحيفة إلى أن الدبابات توغلت داخل الجسور والطرق الرئيسية في العاصمة، بينما وضعت قوات الأمن في حالة تأهب قصوى، وقام رجال الميليشيات بدوريات في الأحياء الشيعية. وأحاطت فرق القوات الخاصة بالمنطقة الخضراء، وتتلقى الأوامر بشكل مباشر من رئيس الحكومة، حسبما يقول المسؤولون الأمنيون.
ويلقى معارضو المالكى باللوم عليه في الإشراف على التجزئة الفعلية للبلاد، حيث سيطر متطرفون من تنظيم داعش أو ما يسمى بالدولة الإسلامية على مدن في غرب وشمال العراق ويهددون بغداد. ويقولون إن المالكى قد اضطهد وهمش الأقلية السنية ودفعهم إلى سلاح الجماعات المتطرفة. وعن الموقف الأمريكى، قالت واشنطن بوست إن الحكومة الأمريكية أشارت أمس إلى أنها تخلت عن المالكي، فقالت المتحدثة باسم الخارجية جين ساكى في بيان إن الولايات المتحدة تدعم بشكل كامل الرئيس العراقى فؤاد معصوم في دوره كحارس للدستور العراق، وأكدت دعم واشنطن لعملية اختيار رئيس للحكومة يستطيع أن يمثل تطلعات الشعب العراقى ببناء توافق وطنى والحكم بصورة شاملة. غير أن الصحيفة تقول إن المواجهة السياسية تثير احتمال اضطرابات أعمق وربما عنف جديد في العراق، حيث أعادت الميليشيات الشيعية التي حاربت القوات الأمريكية من قبل خلال الاحتلال تأسيس نفسها في الأشهر الأخيرة.


الإندبندنت البريطانية: روبرت فيسك يهاجم سفراء إسرائيل لنشرهم معلومات مغلوطة عن العدوان على غزة
نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية مقالا للكاتب "روبرت فيسك"، انتقد فيه تصريحات وسلوك المسؤولين الإسرائيليين خلال الحرب الحالية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، مختصا في نقده السفير الإسرائيلى في أمريكا "رون ديرمر"، الذي قال في أحد مقابلاته بالعاصمة الأمريكية "واشنطن" بأن الجيش الإسرائيلى يستحق جائزة "نوبل" للسلام بسبب قدرته على ضبط النفس. وسخر "فيسك" من دعوة السفير "ديرمر" المقرب لرئيس الوزراء الإسرائيلى "نتنياهو" ويعتبر أحد أخلص مستشاريه، خاصة أن التصريح يأتى في الوقت الذي فقد فيه ما يقرب من 2000 مدنى في غزة أرواحهم، قائلا بأنه يعتقد أن "ديرمر" أخطأ في حساباته وأطلق دعابة تصلح ككذبة لليوم الأول من شهر نيسان.
وقدم "فيسك" نقدا لاذعا للسياسة التي انتهجها العديد من سفراء الدولة الإسرائيلية في العواصم الغربية، ضاربا المثل بالسفير الإسرائيلى في أيرلندا "بواز موداى" الذي نشر عن طريق حساب السفارة الرسمى في "تويتر" صورا لتماثيل ولوحات تاريخية في العواصم الغربية مثل لوحة الموناليزا وهى ترتدى الحجاب وممسكة بسلاح آلى، وأخرى لإحدى التماثيل وهى مغطاة بغطاء كامل مثل زى النقاب الذي ترتديه البعض في العالم الإسلامى، معلقا بأن حال الدول الأوروبية سيكون هكذا إذا لم يدعموا إسرائيل في حربها التي تخوضها باسم العالم الحر. واستشهد "فيسك" أيضا بحادثتين أخرتين قامت بها السفارة الإسرائيلية في "دبلن" عندما نشرت السفارة صورة للزعيم النازى "أدولف هتلر" وهو يصرخ "حرروا فلسطين" في إشارة واضحة لمن يبدى أى تعاطف للدولة الفلسطينية المسلوبة، وصورة أخرى في أعياد الكريسماس للمسيح عليه السلام وأمه العذراء وهم يتعرضا لهجوم من قبل الفلسطينيين، الأمر الذي أثار استهجان الكثيرين ليتوجهوا بالنقد لحساب السفارة على "تويتر".
ويقول "فيسك" إن الأراء المغلوطة التي تنتشر في الغرب حول الصراع العربى الإسرائيلى، هى السبب في وجود تربة خصبة لاستقبال الأراء الإسرائيلية الموغلة في العنصرية، حيث أشار إلى فيلم Exodus الذي أنتجته هوليوود في ستينيات القرن الماضى لتدعم التطلعات الإسرائيلية في المنطقة، ليتحول إلى مرجع هام بالصدفة لما يتعلق بالصراع العربى الإسرائيلى من منظور غربى. واختتم "فيسك" مقاله بذكر أراء للعديد من المفكرين والدبلوماسيين الإسرائيليين الذين يستهجنون السياسة الحالية لحكومة "نتنياهو" المتشددة، حيث اعتبروها الحكومة الأكثر جلبا للعار للدولة الإسرائيلية.


ديلي بيست: أوباما ليس لديه خطة محددة لهزيمة داعش
كشف موقع "ديلى بيست" الإخبارى الأمريكى أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما أساء تقدير واستهان بقوة جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعروفة أيضا بـ"داعش"، ملقيا الضوء على أن أوباما ليس لديه خطة محددة لهزيمتهم. وأوضح الموقع، في سياق تقرير نشره على موقعه الإلكترونى الأحد، أن أوباما لم يكن يريد ضرب داعش في العراق هذا الأسبوع، ولكنه وجد أن ليس لديه سوى ذلك الخيار، مشيرة إلى عدم وجود خطة لهزيمتهم يضعف موقفه نظرا لإزدياد قوة داعش يوما تلو الآخر. وأشار إلى أن تحرك إدارة أوباما السريع هذا الاسبوع في محاولة للدفاع عن الموظفين الأمريكيين من خطر الجماعة المسلحة المتشددة داعش شابه اشتعال المناوشات بين أوباما ومستشاريه وأجبره على إعادة النظر في معارضته منذ فترة طويلة لعمل عسكرى جديد في العراق.
ونوه عن إعلان البنتاغون الجمعة الماضية لسلسلة من الضربات الجوية التي تستهدف قوافل داعش المسلحة ومواقع المدفعية بالقرب من العاصمة الكردية أربيل، بما في ذلك غارتين شنتهما طائرات بدون طيار، وذكرت توضيح كبار المسؤلين الأمريكيين في بياناتهم العامة، أن تفويض أوباما لاستخدام القوة في العراق كان محدودا لحماية أفراد الجيش الأمريكى والدبلوماسيين ومساعدة الأقليات مثل قبيلة اليزيدية المحاصرة على قمة جبل سنجار. ورصد في ختام تقريره مقاومة أوباما لفكرة استخدام القوة العسكرية مرة أخرى في العراق، ويرجع ذلك إلى عدم شعوره بالثقة بأن هناك ما يكفي من المعلومات الاستخبارية على الأرض، بالإضافة إلى التردد الذي أصابه على خلفية الانسحاب الكامل للقوات القتالية في العراق، الأمر الذي وعد به وأوفي خلال الحملة الرئيسي، وفقا لمصادر قريبة من المناقشات.


سي آن آن: ماكين: أوباما ليس لديه إستراتيجية للتصدى لداعش في العراق
قال اليوم السيناتور الأمريكى جون ماكين إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما ليس لديه إستراتيجية لإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) الذي مازال يحاصر الآلاف من العراقيين ويتقدم نحو مدينة اربيل كما يواصل تحقيق مكاسب في سوريا وإثارة زعزعة الاستقرار في لبنان والأردن وتركيا.  وأشار ماكين في مقابلة خاصة مع محطة سى ان ان الإخبارية الأمريكية إلى أن الإدارة الأمريكية لا تمتلك سياسة محددة لمواجهة التهديدات التي تصفها أجهزة الاستخبارات الأمريكية بأنها تمثل تهديدا مباشرا للأمن القومى الأمريكى.  واضاف ماكين وهو عضو بلجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ الأمريكى ان تقديم مساعدات اغاثة انسانية للعراقيين المحاصرين في شمال العراق وحماية الدبلوماسيين والعاملين الأمريكيين في العراق لا يعتبر سياسة، مؤكدا أن الضربات الجوية التي نفذتها الطائرات الأمريكية حتى الآن في شمال العراق غير فعالة.


ديلي تلغراف: القرارات البريطانية بإيقاف تصدير الأسلحة لإسرائيل دليل على تراجع العلاقة
نشرت التلغراف البريطانية تقريرا يبحث في الأسباب التي جعلت وهج العلاقة بين كل من بريطانيا وإسرائيل يخفت مؤخرا، حيث يبدو ذلك واضحا في السياسات البريطانية الأخيرة التي تدعو إلى إيقاف تصدير السلاح إلى آلة الحرب الإسرائيلية. يعود التقرير إلى كواليس العلاقة التاريخية التي جمعت بين بريطانيا- الدولة التي صدر منها وعد "بلفور" بإقامة دولة لليهود- وإسرائيل منذ بداية القرن الماضى حتى العقد الثانى من الألفية الثالثة، مشيرا إلى الدعم البريطانى للدولة الإسرائيلية منذ إقامتها. يقول التقرير إن بريطانيا رأت في إسرائيل دولة قادرة على حماية وتنفيذ مصالحها في منطقة الشرق الأوسط إبان العهد الاستعمارى، وظهر ذلك في اشتراك إسرائيل في العدوان الثلاثى الذي قادته كل من فرنسا وبريطانيا على مصر عام 1956 من أجل الحفاظ على مكاسبهما من قناة السويس المصرية. أشار التقرير أيضا إلى الإعجاب البريطانى بخطوات الدولة الوليدة التي تمكنت من هزيمة العالم العربى في أكثر من معركة، مرة في النكبة عام 1948، حيث بدأت المأساة الفلسطينية في البحث عن دولة، ومرة عام 1967 حيث تمكنت إسرائيل خلال 6 أيام من السيطرة على شبه جزيرة سيناء، والقدس الشرقية وقطاع غزة والضفة الغربية وهضبة الجولان السورية. وكانت إسرائيل قد اتخذت نهجا للدولة قريبا من نماذج الدول الغربية فيما يتعلق بالانتخابات والحريات والأخذ بالصناعة والوسائل التكنولوجية في دعم الاقتصاد وتقوية قدراتها العسكرية، مما جعلها قطعة من العالم الغربى متواجدة في الشرق الأوسط. رغم ما تقدم من أسباب تقرب بين الدولة البريطانية العتيدة وإسرائيل، إلا أننا نشهد مؤخرا أفولا خطير في العلاقة بين البلدين على خلفية الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس الإسلامية التي حصدت أرواح ألفين مواطن مدنى في قطاع غزة.
ويرى التقرير أن أسباب هذا التراجع يكمن في انتشار الوسائل الإعلامية الحديثة كالإنترنت، حيث أصبحت الصورة قادرة على تلخيص ألف مأساة- حتى وإن كانت أحيانا خادعة- مما يجعل الحكومة البريطانية مطالبة أمام شعبها باتخاذ موقف من مبالغة الآلة الإسرائيلية العسكرية في ردها على العمليات التي تنفذها ضدها حماس. ويستند التقرير إلى القرارات البريطانية الأخيرة في إيقاف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل كدليل على تراجع العلاقة بين الدولتين، مما يجعل التقرير يذكر خطورة ذلك التراجع واحتمالية تسببه ببزوغ نجم حركات أصولية، مثل حماس، في المنطقة المضطربة.



عناوين الصحف

سي بي اس الاميركية
•    رئيس الوزراء العراقي يرفع شكوى ضد رئيس البلاد الجديد.
•    إسرائيل وحماس توافقان على وقف جديد لإطلاق النار في غزة.


الاندبندنت البريطانية
•    أنفاق حماس ليست سوى فصل في لعبة القط والفأر المميتة والطويلة.


الغارديان البريطانية
•    المتمردون الأكراد يساعدون في انقاذ اللاجئين اليزيديين المحاصرين في جبال العراق.
•    أردوغان يخرج منتصرا من الانتخابات الرئاسية التركية وسط إقبال ضعيف.
•    وزير الدفاع يؤكد أن استخدام الجيش الاسترالي "كقوات احتياط" في العراق غير مستبعد.
•    الضربات الجوية الأمريكية تضرب داعش مرة أخرى فما تكثف جهودها لإجلاء اللاجئين اليزيديين.


واشنطن بوست
•    الوضع السياسي في العراق مزري فيما يرفض المالكي التنحي.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها